إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال بسيط للشيعة لماذا امر الله رسوله ان يبايع المؤمنين تحت الشجرة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    عزيزي اعتقد انا جاوبتك
    عن البيعة ومعنها ومااهميتها
    في مشاركتي رقم16

    الكلام واضح الاطاعة لرسول كانت موجودة في جميع الامور الدينية والبيعة لتغليظ التعهد وتكون توثيق ظاهري،
    واعطيك ميثال:
    كمن ينطق الشهادة امام رسول الله .
    يعني لو شخص اعلن اسلامه ونطق الشهادة في قلب الا يكفي ذلك انه مسلم لماذا ينطقها بلسانه!؟
    ثانيا“
    رسول الله كيف لايعلن الحرب على من قتل رسوله؟؟!
    وانت تعلم قتل المبعوث او الرسول يعد امر من المحرمات حتى في ايام الجاهلية!
    وجميع الملل ترفض هذا الفعل .
    وقتل الرسل يعد اعلان حرب!
    قتل الرسل يعد اعلان حرب !
    قتل الرسول او المبعوث يعتبر اعلان الحرب!
    على من بعثه .
    ارجو انك فهمت مقصدي.
    يعني عندما سمع رسول الله ان مبعوثه او رسوله قتلته قريش اعتبر ذلك اعلان حرب عليه
    وهذا الشيء متعارف عليه منذ القدم.
    ثالثا“
    في مسئلة مولاة الامام والمبايعة.
    احمد الله على طرحك هذه النقطة
    عندما قلت لك ان الجهاد مفروض قبل البيعة والبيعة تغليط وتوثيق وتعهد.ظاهري.
    والاطاعة ايضا“ قبل البيعة
    كانت مفروضة ومعلومة لدى المؤمنين مثلها مثل باقي
    الامور الاخرى .
    كانت البيعة تغليظ التعهد وتوثيق مثل السند المكتوب بين طرفين.
    و ايضا“ تكون البيعة حجة على الناكثين.
    انت والسنة والجماعة وابوبكر وعمر وعثمان وكل من يشهد بنبوة محمد عليه الصلاة و علىاله السلام .تعلمون جيدا“ الرسول مولى كل مؤمن بدون بيعة والولاية له ثابته بالنص
    هل سمعة ان المؤمنين بايعوا
    رسول الله على الولاية؟؟؟
    اكيد الجواب: لا و لا و لا.
    الولاية له ثابت من الله عز وجل .
    لذلك رسول الله سئل في غدير خم الجموع المحتشده ليس انا
    مولا كل مؤمن اقروا بنعم
    لمعرفتهم بهذا الامر المفروض عليهم مسبقا“.
    ولذلك ابلغهم رسول الله موالاة علي بموالاته،
    الثابته بالنص القراني
    وموالاة علي اصبحت ثابته بالنص وليس بالبيعة
    موالاة الامام علي فتداه روحي اصبحت ثابته بالنص والبيعة.تغليظ وتعهد وتوثيق.
    هل فهمت ياعزيزي ام ان كلامي ليس له منطق؟
    لذلك بعد التبليغ بالامر المفروض اخذ عليهم البيعة .
    واصبحت موالاة الامام علي بالنص امر مفروض
    والبيعة تغليظ التعهد وتوثيق ، مثلها
    مثل اطاعة الرسول. والصلاة والجهاد ،و باقي الامور الدينية المفروضة
    قبل البيعة وكانت البيعة لزيادة التغليظ والتعهد وتوثيق حتى يكون حجة على الناكثين ،
    وصحابتكم كانوا من الملتزمين بتعهدهم ولم ينكثوا معاهدة البيعة لذلك اخذو الخلافه من اخو رسول الله المستحقة بالنص قبل البيعة.

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
      انا لا اتحدث عن اية الرضى عن المبايعين تحت الشجرة فهذا موضوع اخر
      اما قولك انك ستأتي معي
      فاقول انك لاتستطيع الا ان تأتي معي لان الحق ابلج وواضح يقود عنقك اليه انقيادا
      فاذا كان عثمان له هذه المنزلة عظيمة بحيث ان الرسول جمع الناس لمبايعته للقتال انتقاما لعثمان لمجرد انه سمع ان عثمان قتل ومن غير تأكد
      وانا شابهت بين الامرين في جمع الناس واستنفارهم امر بيعة الشجرة وامر غدير خم
      لذلك بناء على جوابك
      فان الخوارج وديدن اهل البدع ان لا يتعضوا بمنزلة الصحابة من خلال اعتناء رسول الله بهم فان الخوارج بامكانهم ان يقولوا ان حادثة الغدير لاقيمة عملية وشرعية لها انما هي متعلقة بزمان حدوثها فقط وان علي رض لم يستمر على نفس ماعاهد الرسول عليه في غدير خم وانه اثر فيه الشيطان وحرفه عن مساره وظهر منه طمع بالجاه والسلطة ادى منه الى قتل المسلمين لاجل ذلك

      فبماذا ستجيبون الخوارج واهل البدع فاننا سنجيبكم حينها

      لو كان عبد الله بن أبي مكان عثمان
      فلن يتغير في الأمر شيئ
      فقتل الرسول المرسل من المسلمين للكافرين
      هو نذير حرب
      فأفهم أو تفهم

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
        لو كان عبد الله بن أبي مكان عثمان
        فلن يتغير في الأمر شيئ
        فقتل الرسول المرسل من المسلمين للكافرين
        هو نذير حرب
        فأفهم أو تفهم

        لو كان
        وهل للو محل في النقاش
        ولو سلمنا بلوك هذه
        فهل تعتقد ان الرسول كان سيمنح لعبدالله بن ابي منزلة عظيمة بأن يساوي بين يديه الشريفتين ويد المنافق عبدااله بن ابي كما فعلها الرسول مع عثمان رض
        فهل وجدت الرسول ارسل منافقا لاخذ العهد من المشركين في سورة براءة ام انه ارسل عليا افضل اهل بيته وعشيرته اجمعين

        فارسال عثمان كان كارسال علي كلاهما لاخذ عهد من المشركين الاول عهد سماح للرسول ان يعتمر البيت الحرام والثاني عهد براءة من المشركين
        وجمع رسول الله للناس لاجل عثمان هو كجمعه للناس لاجل علي فالاول بلغ الرسول انه قتل والثاني بلغ الرسول ان الناس نالوا منه وشتموه
        فان قلتم ان بعث عثمان لاخذ العهد من المشركين وجمع الناس تحت الشجرة لنصرة عثمان لاقيمة له
        سيقول لكم الخوارج واهل البدع وكذلك فان ارسال علي للبراءة وجمع الناس لنصرته في غدير خم لا قيمة له ايضا
        وان قلتم نعم ان ارسال عثمان وجمع الناس لنصرته ومساواة الرسول ليده بيد عثمان فيها دلالة على عظم وكبر منزلة عثمان لدى الله ورسوله لكن عثمان لم يستمر على نفس ايمانه يوم جمع الرسول الناس لنصرته
        فسيقول لكم الخوارج وكذلك جمع الناس لعلي وجعله مولى المؤمنين لا دلالة فيه على ان علي بقي علي ايمانه ولم يكفر فاذا كنتم تعتقدون ان عثمان ذو المنزلة الكبيرة ممكن ان يكفر فلاغرابة ان يعتقد الخوارج ان عليا ذو المنزلة العظيمة جائز عليه الكفر ايضا

        فبماذا ستجيبون الخوارج واهل البدع الذين يطعنون بصحابة الرسول من امثالهم؟؟

        ننتظر جوابكم جميعا للخوارج لنرى هل انكم من مزدوجبي التفكير والحكم ام انكم من اهل العدل فيه

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة نوريعتمدعليه


          لك اية منزله له يا كمال و الله استحي لحالك اقرأ التاريخ يا اخي اقرأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ الم تقرأ انه فر من غزوة احد و الفرار من السبع الموبقات ..ثم أنه له منزله عظيمة




          اي منزله اي





          .بدك تزعلني منك





          فرار عثمان يوم أحد:
          قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُواْ وَلَقَدْ عَفَا اللّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ} (155) سورة آل عمران
          وقال عز اسمه: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ زَحْفاً فَلاَ تُوَلُّوهُمُ الأَدْبَارَ * وَمَن يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلاَّ مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاء بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ} (15) سورة الأنفال

          وروى البخاري بإسناده عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: اجتنبواالسبع الموبقات، قالوا: يا رسول الله، وما هن؟
          قال: الشرك بالله.
          والسحر.
          وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق.
          وأكل الربا.
          وأكل مال اليتيم.
          والتولي يوم الزحف.
          وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات.





          وانت الم تقرأ كتاب الله جيدا وبتدبر لتعلم ان الله عفا عن عثمان رض
          فاي منزلة عظيمة هذه لعثمان عند الله يفر من الزحف فيسامحه الله
          فايات كتاب الله حجة عليك لا لك لان الله سامح عثمان لما فر يوم الزحف وانت تخطأ الله ولا تستطيع ان تسامح عثمان في شأن هو من اختصاص الله وحده
          فهل انت اعلم من الله بعثمان وقلبه

          المشاركة الأصلية بواسطة نوريعتمدعليه
          صحيح البخاري ج 3 ص 195

          وروى بإسناده عن عثمان بن موهب قال جاء رجل حج البيت فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القعود قال هؤلاء قريش قال من الشيخ قالوا ابن عمر فأتاه فقال إني سائلك عن شيء أتحدثني.
          قال: أنشدك بحرمة هذا البيت، أتعلم أن عثمان بن عفان فر يوم أحد؟
          قال: نعم.
          قال: فتعلمه تغيب عن بدر فلم يشهدها؟
          قال: نعم.
          قال: فتعلم أنه تخلف عن بيعة الرضوان فلم يشهدها؟
          قال: نعم.
          قال: فكبر.
          قال: ابن عمر تعال لأخبرك ولأبين لك عما سألتني عنه، أما فراره يوم أحد فأشهد أن الله عفا عنه، وأما تغيبه عن بدر فإنه كان تحته بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت مريضة فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ان لك أجر رجل ممن شهد بدرا وسهمه،وأما تغيبه عن بيعة الرضوان فإنه لو كان أحد أعز ببطن مكة من عثمان بن عفان لبعثه مكانه فبعث عثمان وكان بيعة الرضوان بعد ما ذهب عثمان إلى مكة فقال النبي صلى الله عليه وسلم بيده اليمنى هذه يد عثمان فضرب بها على يده فقال هذه لعثمان اذهب بهذا الآن معك. صحيح البخاري ج 5 ص 34
          المشاركة الأصلية بواسطة نوريعتمدعليه
          المشاركة الأصلية بواسطة نوريعتمدعليه
          السائل كان من اهل البدع ولم يكن اعلم من ابن عمر بالكتاب والسنة
          فهل انت على منهج اهل البدع
          فعثمان عفا الله عنه لمنزلته العظيمة عند الله فهل انت اعلم من الله بحال عثمان
          وعثمان اعطاه الله اجر اهل بدر من غير ان يشترك فيها فهل وجدت منزلة وثقةعظيمة بايمان عثمان اعظم من هذه انسان يتغيب عن معركة ولا يحضرها وبدلا من ان يعاقب يكرم بمساواته ببقية الصحابة الذين حضروا كعلي وابو بكر وعمر وغيرهم
          وعثمان اعطاه الرسول من سهم بدر كما اعطى لعلي وابي بكر وعمر والصحابة فاي منزلة عظيمة هذه لعثمان عند رسول الله واي ثقة هذه من رسول الله بايمان عثمان
          ام انك ترى ان رسول الله لم يكن عادلا لما ساوى بالسهم بين عثمان وعلي وعلي معروف بلاءه في بدر؟؟
          وعثمان ساوى رسول الله بيده اليمنى مع يد عثمان فهل وجدت منذ خلق الله الخليقة يد اطهر من يد رسول الله فكما تقولون ان علي هو نفس رسول الله فنحن نقول ان يد عثمان هي يد لرسول الله بالنص الصريح لا بالتأويل المتشابه
          واي ثقة هذه من رسول الله بايمان عثمان بحيث ان الرسول واثق من عثمان لو كان حاضرا ماكان يعصى طلبا لله ورسوله

          فاقول لك كما قال ابن عمر اذهب بها معك الى يوم القيامة حجة في عنقك لعثمان كلما انتقصت منه

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
            هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههه
            يبدو أن الاخوة الامامية يتمتعون بروح الدعابة اليوم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!
            حلو هذا أفضل من السب الذي لا يتوقفوا عنه .

            اقرا يا شهدي من يمارس السب ومن جعله سنة

            هؤلاء اسيادكم يسبون خير البرية الامام امير المؤمنين الصديق الاكبر والفاروق الاعظم اسد الله الغالب علي بن طالب صلوات ربي عليه كلما طرفت عين


            :
            المحلى - (ج 5 / ص 86) :
            واعتلوا بأن الناس كانوا إذا صلوا تركوهم ولم يشهدوا الخطبة، وذلك لانهم كانوا يلعنون على بن أبى طالب رضى الله عنه، فكان المسلمون يفرون، وحق لهم، فكيف وليس الجلوس للخطبة واجبا

            2 :
            القرطبي - المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم - (ج 20 / ص 25) :
            وقول معاوية لسعد بن أبي وقاص : (( ما منعك أن تسب أبا تراب )) ؛ يدل : على أن مقدم بني أمية كانوا يسبون عليا وينتقصونه، وذلك كان منهم لما وقر في أنفسهم من أنه أعان على قتل عثمان، وأنه أسلمه لمن قتله، بناء منهم على أنه كان بالمدينة، وأنه كان متمكنا من نصرته. وكل ذلك ظن كذب، وتأويل باطل غطى التعصب منه وجه الصواب

            3 :
            ياقوت الحموي - معجم البلدان - (ج 2 / ص 432) :
            قال الرهني: وأجل من هذا كله أنه لعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه على منابر الشرق والغرب ولم يلعن على منبرها إلا مرة وامتنعوا على بني أمية حتى زادوا في عهدهم أن لا يلعن على منبرهم أحد

            4 :
            النويري - نهاية الأرب في فنون الأدب - (ج 6 / ص 75) :
            قال: وكان من أول ما ابتدأ به عمر بن عبد العزيز أن ترك سب علي بن أبي طالب رضي الله عنه على المنابر، وكان يسب في أيام بني أمية إلى أن ولي عمر فترك ذلك، وأبد له بقول الله عز وجل: " إنَّ الله يأْمُرُ بالعَدْلِ والإحسان وإيتاء ذي القرْبَى ويَنْهَى عن الفحشاء والْمُنْكَرِ والبغْي يعِظكم لعلكم تذكرون ". فحل ذلك عند الناس محلاً حسنا، وأكثروا مدح عمر بسببه

            5 :
            العبدري - المدخل - (ج 2 / ص 413) :
            وأما ترضي الخطيب في خطبته عن الخلفاء من الصحابة وبقية العشرة وباقي الصحابة وأمهات المؤمنين وعترة النبي صلى الله عليه وسلم رضي الله عنهم أجمعين فهو من باب المندوب لا من باب البدعة وإن كان لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم ولا الخلفاء بعده ولا الصحابة رضي الله عنهم لكن فعله عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه لأمر كان وقع قبله وذلك أن بعض بني أمية كانوا يسبون بعض الخلفاء من الصحابة رضي الله عنهم أجمعين على المنابر في خطبتهم، فلما أن ولي عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه أبدل مكان ذلك الترضي عنهم. وقد قال مالك رضي الله عنه في حقه هو إمام هدى وأنا أقتدي به

            6 :
            ابن رجب الحنبلي - فتح الباري لابن رجب - (ج 6 / ص 231) :
            ولو شرع الإمام في خطبته في كلام مباح أو مستحب كالدعاء، فإنه يستمع له وينصت، وهذا قول جمهور العلماء، منهم : عطاء وغيره.
            ولأصحابنا ثلاثة أوجه : أحدها : تحريم الكلام في الحالين. والثاني : لا يحرم. والثالث : أن كان مستحبا كالدعاء حرم الكلام معه، وإن كان مباحا لم يحرم.
            فأما أن تكلم بكلام محرم، كبدعة أو كسب السلف، كما كان يفعله بنو أمية، سوى عمر بن عبد العزيز -رحمة الله عليه -، فقالت طائفة : يلحق بالخطب وينصت له، روي عن عمرو بن مرة وقتادة

            7 :
            السرخسي - المبسوط - (ج 2 / ص 358) :
            فقد كانت الخطبة بعد الصلاة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين حتى أحدث بنو أمية الخطبة قبل الصلاة لأنهم كانوا في خطبتهم يتكلمون بما لا يحل فكان الناس لا يجلسون بعد الصلاة لسماعها فأحدثوها قبل الصلاة ليسمعها الناس


            8 :
            ابن الطقطقي - الفخري في الآداب السلطانية - (ج 1 / ص 47) :
            وكان عمر بن عبد العزيز من خيار الخلفاء عالماً زاهداً عابداً تقياً ورعاً، سار سيرةً مرضيةً ومضى حميداً. هو الذي قطع السب عن أمير المؤمنين، صلوات الله عليه وسلامه، وكان بنو أمية يسبونه على المنابر


            9 :
            ابن حجر العسقلاني - فتح الباري لابن حجر - (ج 10 / ص 499) :
            قال أحمد وإسماعيل القاضي والنسائي وأبو علي النيسابوري لم يرد في حق أحد من الصحابة بالأسانيد الجياد أكثر مما جاء في علي وكأن السبب في ذلك أنه تأخر، ووقع الاختلاف في زمانه وخروج من خرج عليه، فكان ذلك سببا لانتشار مناقبه من كثرة من كان بينها من الصحابة ردا على من خالفه، فكان الناس طائفتين، لكن المبتدعة قليلة جدا. ثم كان من أمر علي ما كان فنجمت طائفة أخرى حاربوه، ثم اشتد الخطب فتنقصوه واتخذوا لعنه على المنابر سنة، ووافقهم الخوارج على بغضه وزادوا حتى كفروه، مضموما ذلك منهم إلى عثمان

            11 :
            السيوطي - تاريخ الخلفاء - (ج 1 / ص 99) :
            وقال غيره كان بنو أمية يسبون علي بن أبي طالب في الخطبة فلما ولي عمر ابن عبد العزيز أبطله وكتب إلى نوابه بإبطاله وقرأ مكانه " إن الله يأمر بالعدل والإحسان " " النحل: 90 " الآية فاستمرت قراءتها في الخطبة إلى الآن.

            12 :
            المناوي - فيض القدير - (ج 3 / ص 20) :
            ومع ذلك فقابل بنو أمية عظيم هذه الحقوق بالمخالفة والعقوق فسفكوا من أهل البيت دماءهم وسبوا نساءهم وأسروا صغارهم وخربوا ديارهم وجحدوا شرفهم وفضلهم واستباحوا سبهم ولعنهم فخالفوا المصطفى صلى الله عليه وسلم في وصيته وقابلوه بنقيض مقصوده وأمنيته فوا خجلهم إذا وقفوا بين يديه ويا فضيحتهم يوم يعرضون عليه

            13 :
            علي القاري - مرقاة المفاتيح - (ج 5 / ص 48) :
            وما أحسن فعل عمر بن عبد العزيز حيث جعل مكان سب أهل البيت الصادر من بني أمية فوق المنابر هذه الآية الشريفة في آخر الخطبة إن الله يأمر بالعدل والإحسان وايتاء ذي القربى وينهي عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون النحل فهذه هي البدعة الحسنة بل السنة المستحسنة

            14 :
            المحبي - خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر - (ج 2 / ص 122) :
            وقرأت في بعض مجاميعه بخطه قال جرى لي يوماً في بعض الأندية أنه ذكر أشج بني مروان عمر بن عبد العزيز وما فعله وهو خليفة من أمره بالكف عن لعن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه على المنابر مدة تزيد على سبعين عاماً كما هو مشهور

            15 :
            الإتليدي - إعلام الناس بما وقع للبرامكة - (ج 1 / ص 27) :
            كان، رضي الله عنه عفيفاً زاهداً ناسكاً عابداً مؤمناً تقياً صادقاً، أزال ما كانت بنو أمية تذكر به علياً رضي الله عنه، على المنابر وجعل مكان ذلك قوله تعالى: " إن الله يأمر بالعدل والإحسان " الآية

            16 :
            خير الدين الزركلي - الأعلام للزركلي - (ج 5 / ص 50) :
            وسكن الناس في أيامه، فمنع سب علي بن أبي طالب (وكان من تقدمه من الامويين يسبونه على المنابر) ولم تطل مدته، قيل: دس له السم وهو بدير سمعان من أرض المعرة، فتوفي به.
            ومدة خلافته سنتان ونصف.

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
              لو كان
              وهل للو محل في النقاش
              ولو سلمنا بلوك هذه
              فهل تعتقد ان الرسول كان سيمنح لعبدالله بن ابي منزلة عظيمة بأن يساوي بين يديه الشريفتين ويد المنافق عبدااله بن ابي كما فعلها الرسول مع عثمان رض
              فهل وجدت الرسول ارسل منافقا لاخذ العهد من المشركين في سورة براءة ام انه ارسل عليا افضل اهل بيته وعشيرته اجمعين

              فارسال عثمان كان كارسال علي كلاهما لاخذ عهد من المشركين الاول عهد سماح للرسول ان يعتمر البيت الحرام والثاني عهد براءة من المشركين
              وجمع رسول الله للناس لاجل عثمان هو كجمعه للناس لاجل علي فالاول بلغ الرسول انه قتل والثاني بلغ الرسول ان الناس نالوا منه وشتموه
              فان قلتم ان بعث عثمان لاخذ العهد من المشركين وجمع الناس تحت الشجرة لنصرة عثمان لاقيمة له
              سيقول لكم الخوارج واهل البدع وكذلك فان ارسال علي للبراءة وجمع الناس لنصرته في غدير خم لا قيمة له ايضا
              وان قلتم نعم ان ارسال عثمان وجمع الناس لنصرته ومساواة الرسول ليده بيد عثمان فيها دلالة على عظم وكبر منزلة عثمان لدى الله ورسوله لكن عثمان لم يستمر على نفس ايمانه يوم جمع الرسول الناس لنصرته
              فسيقول لكم الخوارج وكذلك جمع الناس لعلي وجعله مولى المؤمنين لا دلالة فيه على ان علي بقي علي ايمانه ولم يكفر فاذا كنتم تعتقدون ان عثمان ذو المنزلة الكبيرة ممكن ان يكفر فلاغرابة ان يعتقد الخوارج ان عليا ذو المنزلة العظيمة جائز عليه الكفر ايضا

              فبماذا ستجيبون الخوارج واهل البدع الذين يطعنون بصحابة الرسول من امثالهم؟؟

              ننتظر جوابكم جميعا للخوارج لنرى هل انكم من مزدوجبي التفكير والحكم ام انكم من اهل العدل فيه

              أرسله لوجاهة له عند قريش ليس إلا ,

              هذا أولاً
              ثانياً
              أخذ البيعة نيابة عنه شيء طبيعي فلو كان حاضراً سيبايع حاله حال أي
              صحابي من اللذين بايعوا ونكثوا عندما فروا في حُنين .
              ثالثاً
              بلاغ أمير المؤمنين عليه السلام لسورة برائه هي من مهمات الأنبياء
              فأفهم أو تفهم ,,
              وقد كانت بيد أبي بكر الذي هو خير من عثمان عندكم فأنتزعها الله جل جلاله منه على مرأى ومسمع من كل الخليقه ,,
              فهناك فرق كالفرق بين الليل والنهار
              يبن تيميه

              ههههه

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X