ما زالت افكارنا تافهة، ما زلنا نعتقد بأن فلسطين صفحة من صفحات الماضي التي علينا أن نغض النظر عنها حالما نفتح على صفحة الحاضر،
ما زلنا نعتقد بأن حياتنا ومستقبلنا مرهونين باشارة واحدة من أمريكا،
بل ان ما زاد الحال سوءا هو اننا اصبحنا نخاف من امريكا أكثر من خوفنا من غضب الله جل وعلا.
ترى إلى متى سنظل أسرى هذه الأفكار والمعتقدات ؟
إلى متى سنظل نتجاهل عروبتنا ؟
إلى متى سنظل نلهث وراء تفاهات الغربيين ؟
الغربيين الذين ملوا من تلك التفاهات فأتو إلينا متمنين لو انهم كانوا
عرب في ماضينا.
ترى متى سنتمكن من رؤية نور الحقيقة دون أن يخدعنا بريق سرعان ما يبهت لونه ليصبح ظلاما ؟
ما زلنا نعتقد بأن حياتنا ومستقبلنا مرهونين باشارة واحدة من أمريكا،
بل ان ما زاد الحال سوءا هو اننا اصبحنا نخاف من امريكا أكثر من خوفنا من غضب الله جل وعلا.
ترى إلى متى سنظل أسرى هذه الأفكار والمعتقدات ؟
إلى متى سنظل نتجاهل عروبتنا ؟
إلى متى سنظل نلهث وراء تفاهات الغربيين ؟
الغربيين الذين ملوا من تلك التفاهات فأتو إلينا متمنين لو انهم كانوا
عرب في ماضينا.
ترى متى سنتمكن من رؤية نور الحقيقة دون أن يخدعنا بريق سرعان ما يبهت لونه ليصبح ظلاما ؟
تعليق