تويت
السيد كمال الحيدري والشيخ ياسر الحبيب فرق الثرى عن الثريا
بسم الله الرحمن الرحميم
ان الذي يتابع قضية النقاش الحاصل الأن مع الطرف الأخر ـ الوهابية ـ يلاحظ ان هناك اسلوبين للنقاش احدهما المتمثل بجانب الشدة والسب والشتم والأستهزاء واثارة المقابل وهذا الخط مثله وبجداره الشيخ ياسر الحبيب
والخط الثاني المتمثل بجانب النقاش البناء والزام القوم بما الزمو به انفسهم والأخلاق واحتلام الرأي المقابل وهذا الخط مثله بجداره السيد المفدى كمال الحيدري
ومن الملاحظ ان الوهابية هم اكثر الناس تعصبا ً وتكفيراً للشيعه الا ان كلام ونقاش السيد كمال الحيدر ي قد الجمهم بل في احد الحلقات بينما وكل العادة حاول بعد المتعصبين الوهابية ان ينال ويثير السيد كمال الحيدري نرى ان في نفس الحلقه اتصل وهابيه اخرون اعتذروا للسيد عن سوء تصرف صاحبهم مع السيد
اما ياسر الحبيب فحدث ولا حرج فأسلوبه اسلوب تنفيري ويحاول ان يوهم انه يمثل كل الشيعه في نقاشه مما استفاد من هذه النقطه الوهابية
بل وفي موقعه الموسوم ـ القطرة ـ ترى الأعاجيب بعد العلم من انه من مواليد سنة 1979 ميلادية فنراه مثلا يقول ان اساطين اعلام الشيعه هم منحرفون مثل السيد كمال الحيدري والشيخ الوائلي وصاحب تفسير الميزان السيد الطباطبائي والسيد الخامنائي والسيد الخميني والشيخ بهجت وغيرهم الكثير
وبعد ان ضج القوم منه وقالوا له بأن كلامك لا يطابق قكلام السيد الشيرازي الذي تدعي الأنتساب لديه يرد عليك بأن هذا الكلام يمثل رأيه ولا يشترط ان يكون كلامه مطابق لكلام مرجعه وانما المرجع يرجع اليه فقط في الأمور الفقهيه
المهم لاحظنا الفرق الشاسع بين الأسلوبين واعتقد ان ياسر الحبيب قد اعطى له اتباعه شأن اكبر من شأنه بكثير
ولا قياس اصلا بين اسلوبه واسلوب السيد الحيدري
بل ان هناك من ذهب بأن خطوة ياسر الحبيب من سب عائشة علناً قد استفاد منها الوهابية في اللفات نظر اكثر المتابعين لبرنامج السيد كمال الحيدري الى غير اتجاه يعني خدم الوهابية من حيث يعلم او لا يعلم
لآن برنامج السيد الحيدري الذي كان في شهر رمضان قد ضرب الوهابيه في الصميم بأسلوب جداً ذكي من السيد الحيدري واثبت هن هؤلاء الذين يدعون التوحيد انما هم مجسمون من الطراز الأول
ولا ادري اين اسلوب ياسر الحبيب من قول امير المؤمنين ـ عليه السلام ـ { اني اكره لكم ان تكونوا سبابين ولكن لو وصفتم حالهم ...... }
ان الذي يتابع قضية النقاش الحاصل الأن مع الطرف الأخر ـ الوهابية ـ يلاحظ ان هناك اسلوبين للنقاش احدهما المتمثل بجانب الشدة والسب والشتم والأستهزاء واثارة المقابل وهذا الخط مثله وبجداره الشيخ ياسر الحبيب
والخط الثاني المتمثل بجانب النقاش البناء والزام القوم بما الزمو به انفسهم والأخلاق واحتلام الرأي المقابل وهذا الخط مثله بجداره السيد المفدى كمال الحيدري
ومن الملاحظ ان الوهابية هم اكثر الناس تعصبا ً وتكفيراً للشيعه الا ان كلام ونقاش السيد كمال الحيدر ي قد الجمهم بل في احد الحلقات بينما وكل العادة حاول بعد المتعصبين الوهابية ان ينال ويثير السيد كمال الحيدري نرى ان في نفس الحلقه اتصل وهابيه اخرون اعتذروا للسيد عن سوء تصرف صاحبهم مع السيد
اما ياسر الحبيب فحدث ولا حرج فأسلوبه اسلوب تنفيري ويحاول ان يوهم انه يمثل كل الشيعه في نقاشه مما استفاد من هذه النقطه الوهابية
بل وفي موقعه الموسوم ـ القطرة ـ ترى الأعاجيب بعد العلم من انه من مواليد سنة 1979 ميلادية فنراه مثلا يقول ان اساطين اعلام الشيعه هم منحرفون مثل السيد كمال الحيدري والشيخ الوائلي وصاحب تفسير الميزان السيد الطباطبائي والسيد الخامنائي والسيد الخميني والشيخ بهجت وغيرهم الكثير
وبعد ان ضج القوم منه وقالوا له بأن كلامك لا يطابق قكلام السيد الشيرازي الذي تدعي الأنتساب لديه يرد عليك بأن هذا الكلام يمثل رأيه ولا يشترط ان يكون كلامه مطابق لكلام مرجعه وانما المرجع يرجع اليه فقط في الأمور الفقهيه
المهم لاحظنا الفرق الشاسع بين الأسلوبين واعتقد ان ياسر الحبيب قد اعطى له اتباعه شأن اكبر من شأنه بكثير
ولا قياس اصلا بين اسلوبه واسلوب السيد الحيدري
بل ان هناك من ذهب بأن خطوة ياسر الحبيب من سب عائشة علناً قد استفاد منها الوهابية في اللفات نظر اكثر المتابعين لبرنامج السيد كمال الحيدري الى غير اتجاه يعني خدم الوهابية من حيث يعلم او لا يعلم
لآن برنامج السيد الحيدري الذي كان في شهر رمضان قد ضرب الوهابيه في الصميم بأسلوب جداً ذكي من السيد الحيدري واثبت هن هؤلاء الذين يدعون التوحيد انما هم مجسمون من الطراز الأول
ولا ادري اين اسلوب ياسر الحبيب من قول امير المؤمنين ـ عليه السلام ـ { اني اكره لكم ان تكونوا سبابين ولكن لو وصفتم حالهم ...... }
تعليق