السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندما تقوم فضائية إخبارية أو جريدة إخبارية ، على موقعها الإلكتروني بطرح أي خبر يخص إيران أو حزب الله في لبنان أو البحرين أو الشيعة في أي بلد من العالم
ترى صب جام الحقد على الشيعة من المعلقين الأعراب ، ومفكريهم الذين يكتبون مقالات تحت إسم آراء بذريعة أن هناك قسم للآراء في الموقع الإخباري
ترى النقاد كلهم من الحاقدين على الشيعة ، الذين يتعمدون إشغال موقعهم بمهاترات ونباح وتكالب أتباع مذهبهم وطائفتهم على الشيعة
مهما كان الموضوع
فياتي كل هؤلاء (البطالية العطالية) بتعليقاتهم السخيفة التي لا تنم إلا عن الجهل المركب ، والغباء المطبق ، والحقد المفرط على الشيعة ..
صورة لأحد المواقع الإخبارية وإحدى الناصبيات ممن يتبجحن بجدهن معاوية بن الزانية هند كنوع من ظاهرة ابداء البغضاء والطائفية
=====
علما أن هذه المواقع تتعقب تعقيبات الشيعة وردودهم فتقوم بمسحها او التلاعب فيها بالبتر حين يباشر المعلقون الشيعة بالرد على أكاذيب وافتراءات جهال النواصب والتصعيد الإعلامي الغبي الذي لا يميز الواقع والخيال بسبب الأحقاد المفرطة
***
أسئلة تحتاج إلى إجابة :
أين نزاهة هذه المحطات الإخبارية ؟
أين حيادها ؟
من هم ملاّكُها
وكيف يعتمد النواصب على الشيعة بمثل هذه المواقع الاخبارية الناصبية ؟؟
هل يستشهد إبن آوى (الوهابي) على الشيعي بذيله ؟؟
ما تعليقكم على هذه الظاهرة التي تستخدم المواضيع الطائفية المكذوبة والمشوهة ؟؟
ما تعليقكم على المرضى النفسيين (أبطال الكيبورد) ومجاهدي (النت) أحفاد أبو بكر بن الكيبورد وعمر بن الانترنت وعائشة بنت الهاردسك وحفصة بنت الميموري ومعاوية بن أبي ماوس
الذين يعلقون تلك التعليقات البطولية ويضربون ايران (الشيعية) بالقذائف الكيبوردية
إلى متى تستخدم هذه القنوات الرخيصة للطائفية كي تجذب مرضى النفوس من العوانس والتماسيح والضبان الملتحين (أصحاب الشعر المليئ بالقشرة والقمل) الذين ينامون ليلا ويستيقظون نهارا على هذه المواقع الاخبارية فقط من أجل الثرثرة والهراء وتبادل السجال والشحن الطائفي البغيض ؟ وتلك العوانس العجائز اللاتي يتبجحن بالدلال ويتظاهرن بأنهن جميلات قريش ، وبنات عائشة الشقراء ؟
إلى متى التخلف وبث المواضيع الحاقدة التي تجمع أبناء النواصب للنباح والنعيق و (المهايط) وجهاد الكيبورد على تلك الصحف الالكترونية ؟!
======
وأخيرا وليس آخرا
ما رأي الشيعة فيما تطرحه هذه الوسائل الاعلامية وما تعليقهم على التعليقات (المهايطية الكرتونية) التي يقوم بها الأعراب النواصب ؟
عندما تقوم فضائية إخبارية أو جريدة إخبارية ، على موقعها الإلكتروني بطرح أي خبر يخص إيران أو حزب الله في لبنان أو البحرين أو الشيعة في أي بلد من العالم
ترى صب جام الحقد على الشيعة من المعلقين الأعراب ، ومفكريهم الذين يكتبون مقالات تحت إسم آراء بذريعة أن هناك قسم للآراء في الموقع الإخباري
ترى النقاد كلهم من الحاقدين على الشيعة ، الذين يتعمدون إشغال موقعهم بمهاترات ونباح وتكالب أتباع مذهبهم وطائفتهم على الشيعة
مهما كان الموضوع
فياتي كل هؤلاء (البطالية العطالية) بتعليقاتهم السخيفة التي لا تنم إلا عن الجهل المركب ، والغباء المطبق ، والحقد المفرط على الشيعة ..

صورة لأحد المواقع الإخبارية وإحدى الناصبيات ممن يتبجحن بجدهن معاوية بن الزانية هند كنوع من ظاهرة ابداء البغضاء والطائفية
=====
علما أن هذه المواقع تتعقب تعقيبات الشيعة وردودهم فتقوم بمسحها او التلاعب فيها بالبتر حين يباشر المعلقون الشيعة بالرد على أكاذيب وافتراءات جهال النواصب والتصعيد الإعلامي الغبي الذي لا يميز الواقع والخيال بسبب الأحقاد المفرطة
***
أسئلة تحتاج إلى إجابة :
أين نزاهة هذه المحطات الإخبارية ؟
أين حيادها ؟
من هم ملاّكُها
وكيف يعتمد النواصب على الشيعة بمثل هذه المواقع الاخبارية الناصبية ؟؟
هل يستشهد إبن آوى (الوهابي) على الشيعي بذيله ؟؟
ما تعليقكم على هذه الظاهرة التي تستخدم المواضيع الطائفية المكذوبة والمشوهة ؟؟
ما تعليقكم على المرضى النفسيين (أبطال الكيبورد) ومجاهدي (النت) أحفاد أبو بكر بن الكيبورد وعمر بن الانترنت وعائشة بنت الهاردسك وحفصة بنت الميموري ومعاوية بن أبي ماوس
الذين يعلقون تلك التعليقات البطولية ويضربون ايران (الشيعية) بالقذائف الكيبوردية
إلى متى تستخدم هذه القنوات الرخيصة للطائفية كي تجذب مرضى النفوس من العوانس والتماسيح والضبان الملتحين (أصحاب الشعر المليئ بالقشرة والقمل) الذين ينامون ليلا ويستيقظون نهارا على هذه المواقع الاخبارية فقط من أجل الثرثرة والهراء وتبادل السجال والشحن الطائفي البغيض ؟ وتلك العوانس العجائز اللاتي يتبجحن بالدلال ويتظاهرن بأنهن جميلات قريش ، وبنات عائشة الشقراء ؟
إلى متى التخلف وبث المواضيع الحاقدة التي تجمع أبناء النواصب للنباح والنعيق و (المهايط) وجهاد الكيبورد على تلك الصحف الالكترونية ؟!
======
وأخيرا وليس آخرا
ما رأي الشيعة فيما تطرحه هذه الوسائل الاعلامية وما تعليقهم على التعليقات (المهايطية الكرتونية) التي يقوم بها الأعراب النواصب ؟
تعليق