يبدو أن الفتنة الشيعية الشيعية ما زالت مستمرة بل بدأت بالنمو في هذه الأيام
ولابد أنها ستكبر وتكبر لأن وراءها دعم كبير
لذا نحن نذكر الجميع بأن الذي يحصل هو من علامات ظهور الإمام عليه السلام
« كونوا كالنحل في الطير ، ليس شيء من الطير إلا وهو يستضعفها ، ولو علمت الطير ما في أجوافها من البركة لم تفعل بها ذلك ، خالطوا الناس بألسنتكم وأبدانكم ، وزايلوهم بقلوبكم وأعمالكم ، فوالذي نفسي بيده ما ترون ما تحبون حتى يتفل بعضكم في وجوه بعض ، وحتى يسمى بعضكم بعضا كذابين ، وحتى لا يبقى منكم - أو قال من شيعتي - إلا كالكحل في العين ، والملح في الطعام ، وسأضرب لكم مثلا وهو مثل رجل كان له طعام فنقاه وطيبه ، ثم أدخله بيتا وتركه فيه ما شاء الله ، ثم عاد إليه فإذا هو قد أصابه السوس ، فأخرجه ونقاه وطيبه ، ثم أعاده إلى البيت فتركه ما شاء الله ، ثم عاد إليه فإذا هو قد أصابته طائفة من السوس فأخرجه ونقاه وطيبه وأعاده ، ولم يزل كذلك حتى بقيت منه رزمة كرزمة الأندر لا يضره السوس شيئا ، وكذلك أنتم تميزون حتى لا يبقى منكم إلا عصابة لا تضرها الفتنة شيئا »
« والله لا يكون الذي تمدون إليه أعناقكم حتى تميزوا وتمحصوا ، ثم يذهب من كل عشرة شيء ، ولا يبقى منكم إلا الأندر ، ثم تلا هذه الآية : ( أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين ) »
وأنا أنصح جميع إخوتي وأخواتي وأنصح نفسي كذلك أن لا نكون من الهالكين في الفتنة
هذه بداية الفتنة فكيف في القادم منها
ولابد أنها ستكبر وتكبر لأن وراءها دعم كبير
لذا نحن نذكر الجميع بأن الذي يحصل هو من علامات ظهور الإمام عليه السلام
« كونوا كالنحل في الطير ، ليس شيء من الطير إلا وهو يستضعفها ، ولو علمت الطير ما في أجوافها من البركة لم تفعل بها ذلك ، خالطوا الناس بألسنتكم وأبدانكم ، وزايلوهم بقلوبكم وأعمالكم ، فوالذي نفسي بيده ما ترون ما تحبون حتى يتفل بعضكم في وجوه بعض ، وحتى يسمى بعضكم بعضا كذابين ، وحتى لا يبقى منكم - أو قال من شيعتي - إلا كالكحل في العين ، والملح في الطعام ، وسأضرب لكم مثلا وهو مثل رجل كان له طعام فنقاه وطيبه ، ثم أدخله بيتا وتركه فيه ما شاء الله ، ثم عاد إليه فإذا هو قد أصابه السوس ، فأخرجه ونقاه وطيبه ، ثم أعاده إلى البيت فتركه ما شاء الله ، ثم عاد إليه فإذا هو قد أصابته طائفة من السوس فأخرجه ونقاه وطيبه وأعاده ، ولم يزل كذلك حتى بقيت منه رزمة كرزمة الأندر لا يضره السوس شيئا ، وكذلك أنتم تميزون حتى لا يبقى منكم إلا عصابة لا تضرها الفتنة شيئا »
« والله لا يكون الذي تمدون إليه أعناقكم حتى تميزوا وتمحصوا ، ثم يذهب من كل عشرة شيء ، ولا يبقى منكم إلا الأندر ، ثم تلا هذه الآية : ( أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين ) »
وأنا أنصح جميع إخوتي وأخواتي وأنصح نفسي كذلك أن لا نكون من الهالكين في الفتنة
هذه بداية الفتنة فكيف في القادم منها
تعليق