إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

دفاعا عن الشيخ ياسر حفظه الله .؟وثائق ترفع الغظاءعن لحميراء لعنها الله@ ومن يحترمها؟@

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    أما الفاحشة فلا تعني الزنى بل لها معاني عدة ومعنى الزنا أحدها.. جاء في لسان العرب:
    الفُحْش: معروف. ابن سيده: الفُحْش والفَحْشاءُ والفاحِشةُ القبيحُ من القول والفعل، وجمعها الفَواحِشُ.

    وفي القاموس المحيط:
    الفاحِشَةُ: الزِّنَى، وما يَشْتَدُّ قُبْحُهُ من الذُّنُوبِ، وكلُّ ما نَهَى اللّهُ عَزَّ وَجَلَّ عنه.
    فما نسب للإمام الباقر عليه السلام (ما يعني بذلك إلا الفاحشة) لا يعني الزنى والعياذ بالله. ثم لو كان يعني الزنا فإن المعني بالرواية هن إمرأة لوط (ع) وإمرأة نوح (ع) وليس عائشة !
    وأما ما نسب لعلي بن إبراهيم في تفسيره فلا يصح, لأن هذا التفسير غير ثابت عنه كما قال العلامة المجلسي (رض) وقال العلامة أيضاً ان هذا الكلام لا يصدر من علي بن إبراهيم.
    ومع ذلك التفسير المنسوب لعلي بن إبراهيم يذكر زواج عائشة من طلحة وليس الزنا.
    وفي هذا الرابط رد مفصل على ما ذكره ياسر الحبيب:
    http://alsoal.com/2470

    تعليق


    • #17
      والأهم من ذلك كله أن إتهام زوجات الأنبياء كعائشة بالزنا يحتاج للتواتر, وهذا التواتر أمر مستحيل فلا يوجد أي حديث صحيح فضلاً عن ضعيف يذكر صريح الزنا. بل هذا الإتهام مبني على الظن وروايات ضعيفة لا تفيد سوى الظن, وإتهام الناس بأمر عظيم كهذا بدون تثبت إثم عظيم.. هذا مع أنه مخالف للقرآن الكريم ومخالف لما أطبقت وأجمعت عليه الطائفة.

      تعليق


      • #18
        أما قول ياسر ان عائشة كان فيها عقد جنسية فيرد عليه السيد محمد تقي المدرسي في تفسيره:

        "و لنا في الآية وقفة عند كلمة الخيانة فهي كما أعتقد خيانة بالمقياس الرسالي أي خيانة لحركة الرسول و مبادئه

        و ليس كما يتقول البعض لما فيه من عقد جنسية أو لإعتماده على الإسرائيليات بأنها خيانة جنسية "

        فالذي فيه عقد جنسية هو ياسر حسب كلام المرجع المدرسي حفظه الله.

        تعليق


        • #19
          ان كنت قصد بلعن من يحترمها وقصدت فيه الذين لا يقولو بانها زنت
          فلعنة الله عليكم وعلى من يقف معاك
          وان كنت لا تقصد هذا فانا اسحب كلامى
          مادمت موالي لن ارد ..على هذا ..لأنني املك ايضا لوحة المفاتيح و بوسعي ان اكتب و العن ..ولكن كما اوضحت سابقا ..الموالاة ل ال البيت يعني ..محبتي له ..كائن من كان ..


          من اين اتيت بهذه القاعده الفقيه يا علامة زمانك
          وهل يثبت الزنى عنك بهذا الشكل هل قذف الناس عندك بهذه السهوله بدون شهود وبدون بينه؟
          حسبنا الله ونعم الوكيل
          لو كنت ذا حجه و علم لجاوبت ..
          و اكرر السؤال :
          عائشه عدوه لله او لا ؟

          الجواب نعم (بصفتك موالي )
          لأن الرسول ص يقول ((اللهم عاد من عاداه )) و هي عادته ..يعني الله عااداها ..

          و أيهما ..اعظم ..

          الزنا ..
          او معاداتها لله ..و معاداة الله لها
          ؟؟



          ومن قال لك ان تفسير القمى كله حق وصح
          ما دام ثابت و ليس كله ..
          على اي اساس حضرتك تحذف ما يخالف الهوى ..و تؤكد ما يوافق الهوى منه ..

          هل تعلم ان نهج البلاغه ..أيضا مقبول ب الاجمال و ليس كله ..(على حسب قول التبريزي على ما اعتقد )
          هل يعني هذا ان لا نستشهد بنهج البلاغه ..



          لما ذا لم تضع السند؟ الجواب لكى لا تنكشف اللعبه وهى ان الروايه مرسله
          ولما لم تضع راى الكلينى فى الروايه هنا او انك تخاف ان ينكشف تدليسكم وتلاعبكم
          (الكليني قد علّق في هامش الرواية وقال (أى الشرك والكفر أوالذنب العظيم.)
          http://alhikmeh.com/arabic/mktba/had...fi02/14.htm#03
          ما دمت تقول مرسله ما الداع ان ..يشرحها ..الكليني ...بقوله
          (4) أى الشرك والكفر أوالذنب العظيم

          الأمر ـ(2)


          قول علي بن إبراهيم (رضوان الله تعالى عليه) في تفسيره، وفيه: ”قال علي بن إبراهيم في قوله (ضرب الله مثلا) ثم ضرب الله فيهما مثلا فقال: (ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبديْن من عبادنا صالحيْن فخانتاهما) فقال: والله ما عنى بقوله فخانتاهما إلا الفاحشة، وليقيمنَّ الحد على عائشة في ما أتت في طريق البصرة، وكان طلحة يحبها، فلما أرادت أن تخرج إلى البصرة قال لها طلحة: لا يحل لك أن تخرجي من غير محرم، فزوّجت نفسها من طلحة“.

          فبقرينة الرواية الأولى التي يرويها الكليني تعرف صحة نسبة الثانية إلى علي بن إبراهيم إذ هو الراوي لقول المعصوم (عليه السلام) في الأولى والمفسِّر له في الثانية بذكر تفصيل الحادثة، ويدعم أن ذلك هو قوله ملاحظة العبارة التي في التفسير وهي: ”قال علي بن إبراهيم“ وبهذا يندفع ما ظنه العلامة المجلسي (رضوان الله تعالى عليه) من أنه من زيادات غيره، أي أبي الجارود فيما رواه أبو الفضل العباس.

          فعلي بن إبراهيم القمي كان ممن يعتقد بارتكاب عائشة (لعنها الله) للزنا على القطع واليقين. نعم استبعد العلامة المجلسي ذلك واستبعاده ليس في محله كما تبيّن لك، أما رجب البرسي فراوٍ وناقل فحسب، وهو ساكت عن بيان اعتقاده في المسألة، فما رواه هو رواية ثالثة عن الإمام الحسن المجتبى عليه السلام، وفيها اتهامه لعائشة (عليها اللعنة) بأنها جمعت أربعين دينارا من خيانة.



          وهذا راى السيد الشيرازى والمدرسى
          (قال المرجع الراحل السيد محمد الشيرازي ( رحمه الله ) في تـفسير تقريب القرآن في ج 28 ص 163 من طبعة مؤسسة الوفاء في بيروت عام 1400هـ
          (( فخانتاهما ) خيانة في الدين إذ كانتا تنافقان و تؤذيان زوجيهما))
          7- قال المرجع الديني السيد محمد تقي المدرسي ( حفظه الله ) في تفسيره من هدى القرآن ج16 ص 119 من طبعة مكتب السيد المدرسي عام 1410 هـ
          (( ( ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأت نوح وامرأت لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا )
          لأن الشفيع الحقيقي للإنسان عمله الصالح لا القرابات و لو كانت من الأنبياء و الأولياء ، و أعمالهما كانت سيئة لما انطوت عليه من خيانة لزوجيهما بإذاعة السر و التظاهر لجبهة الكفر و خيانة للرسالة و القيم التي جاءا بها .........
          الم تلاحظ أنهم
          لم يستشهدوا بروايه ..واحده صحيحه لأحد الأئمه ..و كل هذا يمكن ان يدرج تحت بند التقيه ..أضف الى ذلك أسألك ايها العقيق ..


          أسالك :هل سمعت من المراجع لعن الشيخين ..و البراء منهم ..ووجوب ذلك ..
          أو استحباب اللعن ..
          هل سمعت هذا ..اخبرني ..


          من جهه ومن جهه ثانيه ..
          سؤال عن خيانة عائشة
          باسمه تعالى
          إلى سماحة آية الله المحقق الشيخ محمّد جميل حمّود العاملي "دامت بركاته"..
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. ونصركم على أعدائكم المتربصين لكم السوء..

          سؤالنا لكم هو الآتي:
          أصحيح ما يتردّد من أنّ عائشة ارتكبت الفاحشة في البصرة لمّا ذهبت لحرب الإمام علي (عليه السَّلام)؟ وأنّ الزاني معها هو طلحة
          الذي كان يهواها كما تفيد المصادر العامية والشيعية؟ أجيبونا ولكم الأجر والثواب.. والسّلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

          الجواب:

          بسم الله الرحمان الرحيم
          الحمد لله، والصلاة على رسوله الكريم محمّد المصطفى وآله الطاهرين، واللعنة الدائمة السرمدية على مبغضيهم ومنكري علومهم ومعارفهم ومعاجزهم وكراماتهم وظلاماتهم من الأولين والآخرين إلى قيام يوم الدين.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
          لقد سألنا غيركم من المؤمنين الموالين هذا السؤال، ونجيبكم بما أجبناه بما ظهر لنا من الدليل القاطع الذي لا يمكن رفضه بأنّ عائشة قد حصل منها ارتكاب الفاحشة مع طلحة لمّا ذهب معها إلى بصرة العراق لقتال مولى الثقلين أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)، وقد فصّلنا ذلك في كتابنا الجديد القيّم الذي كان ردّاً على الرافضين لصدور الفاحشة من عائشة، وقد نشرناه مؤخراً على موقعنا في قسم الكتب؛ فليُراجع لأنّ فيه فوائد علمية جمّة تنفعكم كما تنفع الفقهاء والعلماء لأنها من أبكار بحوثنا التحقيقية، ولله الحمد وآله المِنّة والفضل، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          http://aletra.org/subject.php?id=197


          كل ما نريده أيها العقيق ..
          ان لا تحتكر الرأي الأخر الذي ينفي هذا ..ولا اللذي يؤكد هذا ..
          و كل ما استشهد به .المراجع ..هو فقط ..لكيلا يتأذى الموالين ..في بلاد الوهابيه ..مثل حضرتك ..حيث تسكن القطيف و نعلم مدى الضغوط التي تواجهوها ...
          ولو كان هناك ..نص وااااضح و صريح من احد الائمه ..لكان ب الامكان ..اغلاق هذا الموضوع ..ولكن لا نص وا لعلماء لم يجمعوا على هذا ..


          اواقل من هذا يذهب الى العراق ويتلفظ بلسانه القذر ويردد ما قاله حول الشهيد الصدر او الشيخ احمد الوائلى

          نحن بصدد مناقشة فكرة مالك ذهبت تشرق و تغرب ..نحن ضده ..في تهجمه على المراجع و العلماء ..
          و احب ان اقول لك ..امر صغيييير

          هل تعلم ان هناك من العلماء و المراجع داااااخل العراق نفسها يتهجمون على بعضهم البعض ..
          هل تعلم هذا ..
          او حتى ضمن ايران نفسها ..

          لذلك نحن ضد التهجم على بعضهم البعض ..
          فلكل ورد رائحه ..
          لكل فقيه منهجه العلمي و الإستنباطي ..
          والا فهو جرز من الجرزان
          كما قال الشاعر :

          لا تنهى عن خلق و تأت مثله عار عليك إذا فعلت عظيمو

          تعليق


          • #20
            أخي صاحب الموضوع

            كلما دافعوا عن الإحترام لأجل الرسول ذكرهم باحترام جعدة التي سممت سبط الرسول

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة صدى الفكر
              الان عائشة طيبة وخوش امراة
              كل هذا لاجل الخوف من الوهابية
              ليش هو الانسان كم مرة يموت
              ليش خايفين من الموت
              مثل ما عند النواصب رجال اليس عند الخائفين رجال

              قال تعالى ( وما كان لكم ان تؤذوا رسول الله او تنكحوا ازواجه من بعده) فكيف بالزنا اعاذنا الله .



              وقال ابن عباس رضي الله عنه : مازنت امراءة نبي قط فكيف بزوج رسول الله صلى الله عليه واله وسلم


              اما من يتحدث عن الخوف من الوهابية فليقول هذا الكلام لغيرنا فنحن من وقفنا بوجوههم بعد اغلق البعض باب داره عليه او هرب الى خارج العراق

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة يااالله
                لقد احب الرسول عائشه وادل على ذلك وفي القران مايذكر ومن يخالف حبيبنا الرسول وام المؤمنين عائشه رضي الله عنها فقد ضل وبعد عن الاسلام


                نريد الاية التي تدل على كلامك

                ومن فمك ادينك ان عائشة فعلت امور كبيرة منها خروجها على الامام علي عليه السلام

                فيكون حسب كلامك هذا ان الامام علي عليه السلام قد ضل وبعد(حاشاه) عن الاسلام ياريت تجاوب وبصراحة
                فقد جيشت عائشة الجيوش لحرب علي ع ؟؟؟ هل من تفسير

                تعليق


                • #23
                  لو كانت قد زنت (اللهم لا تؤاخذنا..) بطلحة في البصرة أما كان على أمير المؤمنين عليه السلام ان يطبق الحكم الشرعي عليها بدل إرجاعاها معززة مكرمة الى بيتها؟

                  لا حول ولا قوة إلا بالله.

                  تعليق


                  • #24
                    سؤال للعقلاء أيهما أعظم أن تتهم شخص بالزنى أو تتهمه بالخروج على إمام زمانه والتحريض لقتله وقتل المؤمنين أتباعه؟

                    تعليق


                    • #25
                      أما تفسير القمي فيقول عنه آية الله العظمى المحقق الشيخ جعفر السبحاني:
                      6 ـ التفسير ليس للقمي وحده
                      إن التفسير المتداول المطبوع كراراً (2) ليس لعلي بن إبراهيم وحده ، وإنما هو ملفّق مما أملاه علي بن إبراهيم على تلميذه أبي الفضل العباس ، وما رواه التلميذ بسنده الخاصّ عن أبي الجارود من الإمام الباقر ( عليه السلام ).
                      1 ـ الذريعة : 4 / 308 ، بتصرف وتلخيص.
                      2 ـ طبع على الحجر تارة سنة 1313 واخرى مع تفسير الإمام العسكري ، وطبع اخيراً على الحروف في جزءين.

                      (314)
                      وإليك التعرف على أبي الجارود وتفسيره :
                      أما ابو الجارود ; فقد عرفه النجاشي بقوله : « زياد بن المنذر ، أبو الجارود الهمداني الخارفي الأعمى ، ... كوفي ، كان من أصحاب أبي جعفر ( عليه السلام ). وروى عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) وتغيَّر لما خرج زيد ( رضي الله عنه ) وقال أبو العباس ابن نوح : هو ثقفي ، سمع عطية ، وروى عن ابي جعفر ، وروى عنه مروان بن معاوية وعلي بن هاشم بن البريد يتكلمون فيه ، قاله البخاري » (1).
                      وقال الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر ( عليه السلام ) : « زياد بن المنذر أبو الجارود الهمداني ، الحوفيّ الكوفيّ تابعي زيدي أعمى ، اليه تنسب الجارودية منهم ».
                      والظاهر أن الرجل كان إمامياً ، لكنه رجع عندما خرج زيد بن علي فمال اليه وصار زيدياً. ونقل الكشي روايات في ذمّه (2) ، غير أن الظاهر من الروايات التي نقلها الصدوق ، رجوعه إلى المذهب الحق (3).
                      وأما تفسيره فقد ذكره النجاشي والشيخ وذكرا سندهما اليه ، واليك نصّهما : فقال الأول : « له كتاب تفسير القرآن ، رواه عن أبي جعفر ( عليه السلام ). أخبرنا عدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا جعفر بن عبدالله المحمدي ، قال : حدثنا ابو سهل كثير بن عياش القطان ، قال : حدثنا أبو الجارود بالتفسير » (4).
                      1 ـ رجال النجاشي : الرقم 448.
                      2 ـ رجال الطوسي : 122 في اصحاب الباقر ( عليه السلام ) الرقم 4 ، وفي الصفحة 197 في اصحاب الصادق ( عليه السلام ) الرقم 31.
                      3 ـ رجال الكشي : 199 ، الرقم 104.
                      4 ـ معجم رجال الحديث : 7 / 325 ـ 326 وقد نقل الروايات الدالة على رجوعه.

                      (315)
                      فالنجاشي يروي التفسير بواسطة عدَّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن سعيد المعروف بابن عقدة وهو أيضاً زيدي.
                      كما أن الشيخ يروي التفسير عن ابن عقدة بواسطتين. قال : « وأخبرنا بالتفسير أحمد بن عبدون ، عن ابي بكر الدوري ، عن ابن عقدة ، عن ابي عبدالله جعفر بن عبدالله المحمدي ، عن كثير بن عياش القطان وكان ضعيفاً وخرج أيام أبي السَّرايا معه فأصابته جراحة ، عن زياد بن المنذر أبي الجارود ، عن ابي جعفر الباقر ( عليه السلام ) » (1).
                      إذا عرفت هذا فاعلم أن أبا الفضل الراوي لهذا التفسير قد روى في هذا التفسير روايات عن عدّة من مشايخه.
                      1 ـ علي بن إبراهيم ، فقد خصّ سورة الفاتحة والبقرة وشطراً قليلاً من سورة آل عمران بما رواها عن علي بن إبراهيم عن مشايخه.
                      قال قبل الشروع في تفسير الفاتحة : « حدثنا أبو الفضل العباس بن محمد بن القاسم بن حمزة بن موسى بن جعفر ( عليه السلام ) ، قال : حدثنا ابو الحسن علي بن إبراهيم ، قال : حدثني ابي ( رحمه الله ) ، عن محمد بن أبي عمير ، عن حمّاد بن عيسى ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ».
                      ثم ذكر عدة طرق لعلي بن إبراهيم (2).
                      وساق الكلام بهذا الوصف إلى الآية 45 من سورة آل عمران ، ولمّا وصل إلى تفسير تلك الآية ، أي قوله سبحانه : ( إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى بن مريم وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقرَّبين ) أدخل في التفسير ما أملاه الإمام الباقر ( عليه السلام ) لزياد بن
                      1 ـ الفهرست : الرقم 293.
                      2 ـ تفسير القمي : 1 / 27 ، الطبعة الاخيرة.
                      المنذر ابي الجارود في تفسير القرآن ، وقال بعد ذكر الآية : « حدثنا أحمد بن محمد الهمداني ( المراد به أحمد بن محمد بن سعيد المعروف بابن عقدة وهو زيدي من قبيلة همدان اليمن ) قال : حدثنا جعفر بن عبدالله ( المراد المحمدي ) قال : حدثنا كثير بن عياش ، عن زياد بن المنذر ابي الجارود ، عن ابي جعفر محمد بن علي ( عليه السلام ) » (1).
                      وهذا السند بنفسه السند الذي يروي به النجاشي والشيخ تفسير ابي الجارود ، ولما كان الشيخ والنجاشي متأخرين من جامع التفسير ، نقل النجاشي عن أحمد بن محمد الهمداني ( ابن عقدة ) بواسطة عدّة من أصحابنا ، ونقل الشيخ عنه أيضاً بواسطة شخصين وهما : أحمد بن عبدون وأبو بكر الدوري عن ابن عقدة.
                      وبهذا تبين ان التفسير ملفق من تفسير علي بن إبراهيم وتفسير ابي الجارود ، ولكل من التفسيرين سند خاص ، يعرفه كل من راجع هذا التفسير ، ثم انه بعد هذا ينقل عن علي بن إبراهيم كما ينقل عن مشايخه الأُخر إلى آخر التفسير.
                      وبعد هذا التلفيق ، كيف يمكن الاعتماد على ما ذكر في ديباجة الكتاب لو ثبت كون الديباجة لعلي بن إبراهيم نفسه ؟
                      فعلى ذلك فلو اخذنا بهذا التوثيق الجماعي ، يجب ان يفرق بين ما روى الجامع عن نفس علي بن إبراهيم ، وما روى عن غيره من مشايخه ، فان شهادة القمي تكون حجة في ما يرويه نفسه ، لا ما يرويه تلميذه من مشايخه.
                      ثم ان الاعتماد على هذا التفسير بعد هذا الاختلاط مشكل جداً ، خصوصاً مع ما فيه من الشذوذ في المتون.
                      1 ـ تفسير القمي : 1 / 102 ، الطبعة الاخيرة.

                      (317)
                      وقد ذهب بعض اهل التحقيق إلى ان النسخة المطبوعة تختلف عما نقل عن ذلك التفسير في بعض الكتب ، وعند ذلك لايبقى اعتماد على هذا التوثيق الضمني ايضاً ، فلا يبقى اعتماد لا على السند ولا على المتن.
                      http://www.rafed.net/books/rejal/kol...lrejal/21.html

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة ناروتو
                        سؤال للعقلاء أيهما أعظم أن تتهم شخص بالزنى أو تتهمه بالخروج على إمام زمانه والتحريض لقتله وقتل المؤمنين أتباعه؟
                        الزنا عار وشنار ويلحق هذا العار بزوجها رسول الله صلى الله عليه وآله فطبيعي أن الزنا أعظم.

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
                          الزنا عار وشنار ويلحق هذا العار بزوجها رسول الله صلى الله عليه وآله فطبيعي أن الزنا أعظم.
                          جوابك ضعيف جدا

                          هل تعني أن العار أكبر من هدم الرسالة النبوية!

                          هل تعلم ماذا سيحصل لو انتصرت عائشة في الجمل وقتل علي وأهل البيت

                          لما وجدت أثراً للإسلام الحق ليومنا هذا

                          أنت تدعي أن عار الزنى أكبر من إنهاء الرسالة النبوية!

                          زوجة الرسول تحارب نفس الرسول ورسالة الرسول وهذا يقول عار الزنى يلحق بالرسول أكبر من ذاك!

                          تعليق


                          • #28
                            لو كنت ذا حجه و علم لجاوبت

                            هههههههه تهرب جميل جدا
                            و أيهما ..اعظم ..

                            الزنا ..
                            او معاداتها لله ..و معاداة الله لها

                            ما دخل هذا فى هذا او هو قياس ابو حنيفه
                            على اي اساس حضرتك تحذف ما يخالف الهوى ..و تؤكد ما يوافق الهوى منه ..

                            على اساس كلام العلماء الذين بينو هذا الامر
                            ما دمت تقول مرسله ما الداع ان ..يشرحها ..الكليني ...بقوله

                            كونها مرسله لا يمنع التعليق عليها فعلى فرض انها صحيحه فان معناها هو هذا
                            فبقرينة الرواية الأولى التي يرويها الكليني تعرف صحة نسبة الثانية إلى علي بن إبراهيم

                            قلنا لك الروايه مرسله من جهه وضعيفه من جهه اخرى
                            واذا كنت مصر على ذالك لماذا لم يقم الامام على عليها الحد بهذا الفعل او كان الامام يخشى على الشيعه كما بررت ذالك للفقهاء والمراجع
                            إلى سماحة آية الله المحقق الشيخ محمّد جميل حمّود العاملي "دامت بركاته"..

                            متى وكيف واين حصل على الاجتهاد؟
                            وهل تقبل رائيه فى مرجع وتيار ياسر الحبيب هذا اذا كنت لاتقلد من يعتبره ياسر هو الاعلم
                            وهل تقبل رائيه فى السيد محمد الشيرازى؟
                            ان لا تحتكر الرأي الأخر الذي ينفي هذا ..ولا اللذي يؤكد هذا

                            هذا دين ومذهب مو بيع بطيخ الذى يقول شى عليه ان يثبت ما يقول بلدليل الصحيح ولا يدلس على الناس بروايات ضعيفه مرسله ويوهم الاخرين ان هذا هو راى الشيعه الاماميه

                            تعليق


                            • #29
                              الأخ العزيز امجد ..انت تعلم مدى صداقتنا ..و احترامي لكم ..
                              وانا و لا زلت على هذا ...ووجود اختلاف في وجهات النظر لا يعني الا ..المزيد من تحصيل العلم ..و لا يعني الا ان اعلم اكثر و اكثر ..

                              اما احترامي لكم فهذا ثابت ثابت ..لا علاقه له البته في رأيي ..بشأن موضوع ما ..فأنت تعلم انه لا يوجد شخصان يتفقان 100% مع بعضهم ..حتى داخل البيت الواحد قد لا يتفق الشقيقان .


                              ــــــــ
                              ب النسبه لما ذكرتم ..
                              لم يرد دليل على النفي ..لأن النفي كما يقول "سماحة السيد فضل الله " رض يحتاج الى دليل ...كما الاثبات يحتاج الى دليل ..و دليل اإثبات ..أقوى ..من دليل النفي ...و إن

                              اما قولكم
                              فيرد عليه السيد محمد تقي المدرسي في تفسيره:

                              "و لنا في الآية وقفة عند كلمة الخيانة فهي كما أعتقد خيانة بالمقياس الرسالي أي خيانة لحركة الرسول و مبادئه

                              و ليس كما يتقول البعض لما فيه من عقد جنسية أو لإعتماده على الإسرائيليات بأنها خيانة جنسية "
                              فهذا ايضا رأي لم يأت ب الدليل ..
                              وما دام أحد معاني الفاحشه ..زنا ..فإذا الُامر مطروح ...

                              و هناك من العلماء والمراجع المعروفين من اكد هذا ..بل و جزم بذلك ..



                              http://aletra.org/subject.php?id=197


                              اما قولك
                              لو كانت قد زنت (اللهم لا تؤاخذنا..) بطلحة في البصرة أما كان على أمير المؤمنين عليه السلام ان يطبق الحكم الشرعي عليها بدل إرجاعاها معززة مكرمة الى بيتها؟


                              ف امهات كتبهم ..تقول

                              مسند أحمد بن حنبل - من مسند القبائل - حديث أبي رافع - رقم الحديث : ( 25943 )



                              ‏- حدثنا : ‏ ‏حسين بن محمد ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏الفضيل يعني إبن سليمان ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن أبي يحيى ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي أسماء ‏ ‏مولى ‏ ‏بني جعفر ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي رافع ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏‏قال : ‏‏لعلي بن أبي طالب ‏ ‏إنه سيكون بينك وبين ‏ ‏عائشة ‏ ‏أمر قال : أنا يا رسول الله ، قال : نعم ، قال : أنا قال : نعم ، قال : فأنا أشقاهم يا رسول الله ، قال : لا ولكن إذا كان ذلك فأرددها إلى مأمنها.

                              ولو اوصاه بقتلها لقتلها

                              هنا
                              الامام علي لم يعمل برأيه عند وجود النص

                              تعليق


                              • #30
                                الى الذي يضحك على نفسه ..

                                نور يعتمد عليه !!!

                                بل ظلمات في ظلمات لايعتمد عليها ونسأل الله ان يعصمنا من هذه الظلمات الرد على موضوعك الذي تدافع به عن رجل بحث عن الشهرة فسب وطعن بزوجة الرسول ..
                                فاشتهر كما اشتهر الاعرابي السخيف الذي بال في بئر زمزم فقالوا له لماذا بلت هنا ؟؟
                                فقال : حتى اعرف اي حتى اشتهر !!!
                                هنيئا لك هذه الشهرة ياياسر ؟؟!!!

                                ردي هو موضوعي الاول في التوقيع ..
                                طبعا للباحثين عن الحقيقة ..

                                اما الباحثين على الضحك على ذقون انفسهم ويتخذون من الطعن بزوجات الرسول دينا يتعبدون به فهؤلاء لايرجى منهم خير ..
                                سواء قرؤا ام لم يقرؤا ..

                                فهنيئا لنا امنا المبرئة من سبع سموات والتي سماها تعالى ام المؤمنين .. وهنيئا لكم ياسر ابو الزبيب !!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X