أولاً إرضاع الكبير خرافة من خرافات البخاري ومسلم ولا توجد لدينا نحن الشيعة أي رواية في هذا الباب.
ثانياً أين هو اليقين يا أخي أين هم الشهود؟ من ممن عاصر عائشة شهد بأنها فعلت ذلك الأمر؟
ثالثاً أخي الكريم أتمنى أن لا ندخل في المزايدات.. وأعتقد أنك فهمت كلامي حول إحترامها خطأ, أنا لا أحترمها لشخصها بل إحتراماً لمقام رسول الله ولأنها أم للمؤمنين, وإلا فإني لا أواليها إطلاقاً وأرى وجوب البراءة منها لكن السب واللعن أرفضه.
ثم موضوع لعنها ليس هنا محله, تستطيع مناقشتي فيه في موضوع: يا حميراء سبك محرم..
رابعاً كررت كلمة التقية عدة مرات فما هو دليلك على أنهم قالوا ما قالوا تقية؟ مع أنهم كانوا في مورد الرد على المخالفين وإبطال طعنهم في عرض النبي؟
أتمنى يا أخي أن تعيد النظر في نظرتك للأمور, التقية لا مكان لها في الكتب العقائدية والتفسيرية والفقهية لأن هذه الكتب هي لبيان إعتقادات الإمامية.
يا أخي من هم هؤلاء العلماء الذين قالوا غير هذا الكلام عددهم لي؟ علماء يأخذ الشيعة بكلامهم بوزن الصدوق والمفيد والطوسي مثلاً؟ أتمنى أن لا تذكر لي محمد جميل حمود وياسر الحبيب فيشهد الله أني لم أعرف محمد جميل حمود هذا إلا من خلال ذكر المطبرين له, وياسر الحبيب لا مرجع ولا مجتهد ولا هم يحزنون وعرفته من خلال اليوتيوب.
فيما يخص السيد صادق الشيرازي, ألم تقل لي ذات مرة أنهم يميلون للغلو؟ على كل حال ليس في جوابه ما يدل على إتهامه لعائشة بالزنا, ثم لا أعرف ماذا يعني في "الجواب السابق"؟
أنا لا أدري يا أخي مالذي دعاك لإتهامها بذاك الفعل الشنيع والطعن بذلك في شرف وعرض رسول الله صلى الله عليه وآله؟ هل تلك الروايات الضعيفة والتي تحمل معاني عدة تكفي لهتك شرفها؟
أم هل كلام شخص مثل ياسر الحبيب يكفي لتثبيت هذه التهمة عليها وإبطال عقيدة من عقائد الشيعة الإمامية؟ ألم تقرأ وتسمع ما يقوله في محمد حسين فضل الله ومحمد باقر الصدر وأحمد الوائلي وعلي الخامنئي وغيرهم الكثير الكثير, فهل بعد شتمه ولعنه لهؤلاء سيصعب عليه الطعن في عرض رسول الله؟
ألم تقرأ هذه الآيات:
وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (٤) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٥) وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (٦) وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (٧) وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (٨) وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ (٩) وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ (١٠) إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ (١١) لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ (١٢) لَوْلَا جَاءُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاءِ فَأُولَئِكَ عِنْدَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ (١٣) وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (١٤) إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ (١٥)
ثانياً أين هو اليقين يا أخي أين هم الشهود؟ من ممن عاصر عائشة شهد بأنها فعلت ذلك الأمر؟
ثالثاً أخي الكريم أتمنى أن لا ندخل في المزايدات.. وأعتقد أنك فهمت كلامي حول إحترامها خطأ, أنا لا أحترمها لشخصها بل إحتراماً لمقام رسول الله ولأنها أم للمؤمنين, وإلا فإني لا أواليها إطلاقاً وأرى وجوب البراءة منها لكن السب واللعن أرفضه.
ثم موضوع لعنها ليس هنا محله, تستطيع مناقشتي فيه في موضوع: يا حميراء سبك محرم..
رابعاً كررت كلمة التقية عدة مرات فما هو دليلك على أنهم قالوا ما قالوا تقية؟ مع أنهم كانوا في مورد الرد على المخالفين وإبطال طعنهم في عرض النبي؟
أتمنى يا أخي أن تعيد النظر في نظرتك للأمور, التقية لا مكان لها في الكتب العقائدية والتفسيرية والفقهية لأن هذه الكتب هي لبيان إعتقادات الإمامية.
الطبطبائي عالم و وغيره من العلماء قال غير هذا فمثلا ..
هذا عالم و عالم دين ممعروف لا يخفى على أحد ..يقر بزنا عائشه و هو المرجع صادق الحسيني الشيرازي
هذا عالم و عالم دين ممعروف لا يخفى على أحد ..يقر بزنا عائشه و هو المرجع صادق الحسيني الشيرازي
فيما يخص السيد صادق الشيرازي, ألم تقل لي ذات مرة أنهم يميلون للغلو؟ على كل حال ليس في جوابه ما يدل على إتهامه لعائشة بالزنا, ثم لا أعرف ماذا يعني في "الجواب السابق"؟
أنا لا أدري يا أخي مالذي دعاك لإتهامها بذاك الفعل الشنيع والطعن بذلك في شرف وعرض رسول الله صلى الله عليه وآله؟ هل تلك الروايات الضعيفة والتي تحمل معاني عدة تكفي لهتك شرفها؟
أم هل كلام شخص مثل ياسر الحبيب يكفي لتثبيت هذه التهمة عليها وإبطال عقيدة من عقائد الشيعة الإمامية؟ ألم تقرأ وتسمع ما يقوله في محمد حسين فضل الله ومحمد باقر الصدر وأحمد الوائلي وعلي الخامنئي وغيرهم الكثير الكثير, فهل بعد شتمه ولعنه لهؤلاء سيصعب عليه الطعن في عرض رسول الله؟
ألم تقرأ هذه الآيات:
وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (٤) إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (٥) وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ (٦) وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ (٧) وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (٨) وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ (٩) وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ (١٠) إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ (١١) لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُبِينٌ (١٢) لَوْلَا جَاءُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاءِ فَأُولَئِكَ عِنْدَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ (١٣) وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (١٤) إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ (١٥)
تعليق