الأخ نوريعتمد عليه أنا طالبتك بالدليل الصحيح الصريح على زنا أم المؤمنين عائشة (وحاشا نساء الأنبياء هذه الفاحشة), فأين ردك؟
أما كتب السنة ومسألة رضاع الكبير فهي ليست حجة علي بل أراها من خرافات البخاري ومسلم.
وأما مسألة تطليق عائشة, فالروايات لا تفيد سوى حق التطليق ولا تثبت التطليق نفسه بمعنى هل وقع أم لا, وكلمة "فطلقها" قد يفهم منها التخيير وليس الأمر.
جواب السيد صادق الشيرازي أعيد وأكرر ليس واضحاً.
وقولك "أردتم العلماء.." فلحد الآن لم تذكر عالم يمكن أن يعتبر عالم بحق غير السيد صادق الشيرازي ومع ذلك لم يثبت قوله بالزنا.
وأما مسألة العامرية والكندية, فلاحظ أن الرجلين جذم أحدهما وجن الآخر, وهذا يعني أن الرجلين لم يدخلا بهن وذلك لقوله تعالى: {مَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا}
بمعنى أن الله سبحانه وتعالى منع إتمام هذا الأمر, وهذا يثبت عصمة أزواج النبي من الزنا والفحشاء.
أما كتب السنة ومسألة رضاع الكبير فهي ليست حجة علي بل أراها من خرافات البخاري ومسلم.
وأما مسألة تطليق عائشة, فالروايات لا تفيد سوى حق التطليق ولا تثبت التطليق نفسه بمعنى هل وقع أم لا, وكلمة "فطلقها" قد يفهم منها التخيير وليس الأمر.
جواب السيد صادق الشيرازي أعيد وأكرر ليس واضحاً.
وقولك "أردتم العلماء.." فلحد الآن لم تذكر عالم يمكن أن يعتبر عالم بحق غير السيد صادق الشيرازي ومع ذلك لم يثبت قوله بالزنا.
وأما مسألة العامرية والكندية, فلاحظ أن الرجلين جذم أحدهما وجن الآخر, وهذا يعني أن الرجلين لم يدخلا بهن وذلك لقوله تعالى: {مَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا}
بمعنى أن الله سبحانه وتعالى منع إتمام هذا الأمر, وهذا يثبت عصمة أزواج النبي من الزنا والفحشاء.
تعليق