بسم الله الرحمن الرحيم
أللهم صل وسلم على محمد وآل محمد الفلك الجارية في اللج الغامرة يأمن من ركبها ويغرق من تركها المتقدم لهم مارق والمتأخر عنهم زاهق والآزم لهم لاحق
أللهم ألعن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك
أن أمرنا صعب مستصعب لايحمله الا عبد مؤمن أمتحن الله قلبه للايمان ولا يعي حديثنا الا صدور أمينة وأحلام رزينه
في موضوع الاخ محمد علي حسن تنزيه عرض سيد البشر
قال العضو كرار في مشاركته رقم 67 مايلي
) لاننا نعتقد ان الله عصم زوجات الرسول
من فاحشة الزنا حفاظا على قدسية عرض الرسول
)
تعال اخي الكريم للنظر الى كذب هذا المفتري من خلال ما قاله ائمته في عصمة ازواج الرسول
وكيفة ان الرسول
يشك في عاشة وهل شك الرسول
يعني عصمة ازواجة
وهذا ما نقتطفه في حديث الافك في صحيح مسلم والبخاري ومسند احمد ( قالت : ولم يجلس عندي منذ قيل لي ما قيل قبلها وقد لبث شهرا لا يوحى إليه في شأني ،قالت : فتشهد رسول الله ( ص ) حين جلس ، ثم قال : أما بعد يا عائشة فانه قد بلغني عنك كذا وكذا فان كنت بريئة فسيبرئك الله وان كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه فان العبد إذا اعترف بذنبه ثم تاب إلى الله تاب الله عليه
أخرج هذه الرواية كل من البخاري ج 6 / 127 في باب ( لو لا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بانفسم خيرا ) من تفسير سورة النور ط . بيروت دار التراث العربي ، وفي باب حديث الافك من كتاب المغازي ج 3 / 26 - 28 . ومسلم في ( باب في حديث الافك ) من كتاب التوبة ج 8 / 112 - 118 .
وفي مسند أحمد ج 6 / 194 - 198 والطبري في تفسيره بسندهم إلى الزهري قال : حدثني عروة بن الزبير ، وسعيد بن المسيب ، وعلقمة بن وقاص الليثي ، وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ، عن حديث عائشة ( رض ) زوج النبي ( ص ) حين قال لما أهل الافك ما قالوا فبرأها الله مما قالوا : وكل حدثني طائفة من الحديث وبعض حديثهم يصدق بعضا وان كان بعضهم اوعى له من بعض
فهنا يظهر لكل ذو عقل من الذي اسس بمس عرض الرسول
وتلاحظ انهم سوف يستميتون لتأويل الرواية ولا يطعنوا في من رواها
فل هذه الرواية تدل على عصمة ازواج الرسول
ايها الكذاب الاشعري وهل تستطيع ان تلعن مسلم والبخاري لانهم لم يعتقدوا بعصمة ازواج الرسول من فاحشة الزنا
واتحداك ان تأتي برواية من مصادرنا تقول ان رسول
الله شك في عائشة
أللهم صل وسلم على محمد وآل محمد الفلك الجارية في اللج الغامرة يأمن من ركبها ويغرق من تركها المتقدم لهم مارق والمتأخر عنهم زاهق والآزم لهم لاحق
أللهم ألعن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك
أن أمرنا صعب مستصعب لايحمله الا عبد مؤمن أمتحن الله قلبه للايمان ولا يعي حديثنا الا صدور أمينة وأحلام رزينه
في موضوع الاخ محمد علي حسن تنزيه عرض سيد البشر

) لاننا نعتقد ان الله عصم زوجات الرسول


تعال اخي الكريم للنظر الى كذب هذا المفتري من خلال ما قاله ائمته في عصمة ازواج الرسول



وهذا ما نقتطفه في حديث الافك في صحيح مسلم والبخاري ومسند احمد ( قالت : ولم يجلس عندي منذ قيل لي ما قيل قبلها وقد لبث شهرا لا يوحى إليه في شأني ،قالت : فتشهد رسول الله ( ص ) حين جلس ، ثم قال : أما بعد يا عائشة فانه قد بلغني عنك كذا وكذا فان كنت بريئة فسيبرئك الله وان كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه فان العبد إذا اعترف بذنبه ثم تاب إلى الله تاب الله عليه
أخرج هذه الرواية كل من البخاري ج 6 / 127 في باب ( لو لا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بانفسم خيرا ) من تفسير سورة النور ط . بيروت دار التراث العربي ، وفي باب حديث الافك من كتاب المغازي ج 3 / 26 - 28 . ومسلم في ( باب في حديث الافك ) من كتاب التوبة ج 8 / 112 - 118 .
وفي مسند أحمد ج 6 / 194 - 198 والطبري في تفسيره بسندهم إلى الزهري قال : حدثني عروة بن الزبير ، وسعيد بن المسيب ، وعلقمة بن وقاص الليثي ، وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ، عن حديث عائشة ( رض ) زوج النبي ( ص ) حين قال لما أهل الافك ما قالوا فبرأها الله مما قالوا : وكل حدثني طائفة من الحديث وبعض حديثهم يصدق بعضا وان كان بعضهم اوعى له من بعض
فهنا يظهر لكل ذو عقل من الذي اسس بمس عرض الرسول

فل هذه الرواية تدل على عصمة ازواج الرسول

واتحداك ان تأتي برواية من مصادرنا تقول ان رسول

تعليق