المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
محمد بن أبي بكر صحابي .....

وهذه ترجمته في كتاب الاستيعاب في معرفة الأصحاب .
محمد بن أبي بكر الصديق
أمه أسماء بنت عميس الخثعمية. ولد عام حجة الوداع في عقب ذي القعدة بذي الحليفة أو بالشجرة في حين توجه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حجته. ذكر الواقدي قال: حدثنا عمر بن أبي عاتكة، عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه أن عائشة سمت محمد بن أبي بكر وكنته أبا القاسم. وذكر أبو حاتم الحنظلي الرازي. قال: حدثنا عبد العزيز ابن عبد الله الأويسي، قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن عبيد بن عمير الليثي قال: كان محمد بن أبي بكر قد سمى ابنه القاسم، فكان يكنى بأبي القاسم وإن عائشة كانت تكنيه بها وذلك في زمان الصحابة فلا يرون بذلك بأساً ثم كان في حجر علي بن أبي طالب إذ تزوج أمه أسماء بنت عميس وكان على الرجالة يوم الجمل وشهد معه صفين ثم ولاه مصر فقتل بها قتله معاوية بن حديج صبراً، وذلك في سنة ثمان وثلاثين.
ومن خبره أن علي بن أبي طالب ولى في هذه السنة مالك بن الحارث الأشتر النخعي مصر فمات بالقلزم قبل أن يصل إليها سم في زبد وعسل، قدم بين يديه فأكل منه فمات فولى علي محمد بن أبي بكر، فسار إليه عمرو بن العاص فاقتتلوا، فانهزم محمد بن أبي بكر فدخل في خربة فيها حمار ميت فدخل في جوفه فأحرق في جوف الحمار. أمه أسماء بنت عميس الخثعمية. ولد عام حجة الوداع في عقب ذي القعدة بذي الحليفة أو بالشجرة في حين توجه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حجته. ذكر الواقدي قال: حدثنا عمر بن أبي عاتكة، عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه أن عائشة سمت محمد بن أبي بكر وكنته أبا القاسم. وذكر أبو حاتم الحنظلي الرازي. قال: حدثنا عبد العزيز ابن عبد الله الأويسي، قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن عبيد بن عمير الليثي قال: كان محمد بن أبي بكر قد سمى ابنه القاسم، فكان يكنى بأبي القاسم وإن عائشة كانت تكنيه بها وذلك في زمان الصحابة فلا يرون بذلك بأساً ثم كان في حجر علي بن أبي طالب إذ تزوج أمه أسماء بنت عميس وكان على الرجالة يوم الجمل وشهد معه صفين ثم ولاه مصر فقتل بها قتله معاوية بن حديج صبراً، وذلك في سنة ثمان وثلاثين.
لا عزاء للنواصب

تعليق