إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل زماننا زمن تقية ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل زماننا زمن تقية ؟

    هل زماننا زمن تقية ؟

    بعد انتشار شتى وسائل الاعلام الهائلة وشبكة العنكبوتية

    بحيث فقط

    بكبسة زر تعرف كل صغيرة وكبيرة؟؟؟؟؟؟؟؟

  • #2
    يمكن أن يطرح السؤال بشكل آخر وهو هل تنفع التقية في هذا الوقت

    إن كان الجميع يعمل بالتقية حتى في الإنترنت ووسائل الإعلام ممكن

    لكن يستحيل ذلك خصوصاً مع الأمان الذي توفره بعض الدول وأيضا وسائل الإعلام والإنترنت

    لذا ارى أن التقية قد تنفع عندما تكون مع أشخاص غير مطلعين أو أشخاص لا يكترثون بالمواضيع هذه ولن تنفع مع غيرهم

    بوجهة نظري أن جيل الشباب أغلبه سيترك الدين لما فيه من خلافات شديدة وتراشق بالأحذية إذا صح التعبير وحال المتمسكين بالدين هو الخوض في هذه الأمور واتباع تيارات تناسب أفكارهم وبالنهاية الإختلاف الشديد بينهم سواء كانو من مذاهب مختلفة أو نفس المذهب بآراء مختلفة

    تعليق


    • #3
      زمن التقية المفروض انه ولى عهده وانتهى بالنسبة للامامية
      ولكنه مازال موجود بالنسبة للمستبصرين.
      بل تكاد التقية تفجر صدورهم .

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة الممرض
        هل زماننا زمن تقية ؟

        بعد انتشار شتى وسائل الاعلام الهائلة وشبكة العنكبوتية

        بحيث فقط

        بكبسة زر تعرف كل صغيرة وكبيرة؟؟؟؟؟؟؟؟


        أحسنتم أخي الممرض في طرح هذا الموضوع
        فهو أمر ماعت معانيه بين المؤمنين بها والمخالفين
        وأنقل لكم بعض النصوص الواردة في التقية

        ـ سمعنا أبا جعفرعليه السلام يقول : التقية في كل شئ يضطر إليه ابن آدم فقد أحله الله له
        ـ عن الإمام الصادق عليه السلام : . . . إنما جعلت التقية ليحقن بها الدم ،فإذا بلغت التقية الدم فلا تقية

        وجاء في كتاب الاعتقادات في دين الإمامية - باب الاعتقاد في التقية - صفحة 107

        قيل للصادق عليه السلام: يا بن رسول الله، إنا نرى في المسجد رجلا يعلن بسب أعدائكم ويسميهم. فقال: "ما له لعنه الله يعرض بنا". وقال الله تعالى: "َلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّواْ اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ"

        قال الصادق عليه السلام في تفسير هذه الآية: "لا تسبوهم فإنهم يسبون عليكم". وقال عليه السلام: "من سب ولي الله فقد سب الله". وقال النبي صلى الله عليه وآله لعلي: "من سبك يا علي فقد سبني، ومن سبني فقد سب الله تعالى".

        والتقية واجبة لا يجوز رفعها إلى أن يخرج القائم عليه السلام، فمن تركها قبل خروجه فقد خرج عن دين الله ودين الإمامية وخالف الله ورسوله والأئمة.

        تعليق


        • #5
          التقية دينك يا أخ ممرض ... ومن لا تقية له لا دين له في شرعكم ... ومن هنا نبشركم بأن البغيض لا دين له ...

          تعليق


          • #6
            لولا التقية لرأيت دماء تسفك

            وحسبك ما حدث لمن تشيعت في المدينة وكتمت أمرها فشهر بها بنو وهب

            فقتلها أبوها وكأنها زنديقة


            لو كشف لك المتشيعين الذين يعملون بالتقية

            لرأيت نصر الله

            سنة تشيعوا وأسرهم نواصب.

            تعليق


            • #7
              لن تسيل الدماء لو أظهر أحدهم التشيع ... لكن الدماء تسيل بسبب السب واللعن والتطاول ...

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة موالـي


                أحسنتم أخي الممرض في طرح هذا الموضوع
                فهو أمر ماعت معانيه بين المؤمنين بها والمخالفين
                وأنقل لكم بعض النصوص الواردة في التقية

                ـ سمعنا أبا جعفرعليه السلام يقول : التقية في كل شئ يضطر إليه ابن آدم فقد أحله الله له
                ـ عن الإمام الصادق عليه السلام : . . . إنما جعلت التقية ليحقن بها الدم ،فإذا بلغت التقية الدم فلا تقية

                وجاء في كتاب الاعتقادات في دين الإمامية - باب الاعتقاد في التقية - صفحة 107

                قيل للصادق عليه السلام: يا بن رسول الله، إنا نرى في المسجد رجلا يعلن بسب أعدائكم ويسميهم. فقال: "ما له لعنه الله يعرض بنا". وقال الله تعالى: "َلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّواْ اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ"

                قال الصادق عليه السلام في تفسير هذه الآية: "لا تسبوهم فإنهم يسبون عليكم". وقال عليه السلام: "من سب ولي الله فقد سب الله". وقال النبي صلى الله عليه وآله لعلي: "من سبك يا علي فقد سبني، ومن سبني فقد سب الله تعالى".

                والتقية واجبة لا يجوز رفعها إلى أن يخرج القائم عليه السلام، فمن تركها قبل خروجه فقد خرج عن دين الله ودين الإمامية وخالف الله ورسوله والأئمة.

                احسنت اخي الموالي

                يبدو ان البعض يريد ان يكتب ويقول ما يشاء دون الرجوع الى ائمة الحق آل محمد

                قد يعذر المخالف في عدم اطلاعه على الروايات
                اما المؤمن لا عذر له
                خصوصا في هذا الجانب الحساس

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                  التقية دينك يا أخ ممرض ... ومن لا تقية له لا دين له في
                  المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                  شرعكم .....


                  فما هو شرع أهل السنة في التقية ؟؟

                  (قال أبو جعفر عليه السلام: التقية من ديني ودين آبائي ولا إيمان لمن لا تقية له).

                  ( التقية إسم لاتقى يتّقي والتاء بدل عن الواو كما في التهمة أو التخمة، والمراد هنا : التحفّظ عن ضرر الغير بموافقته في قول أو فعل مخالف للحق ) ( الشيخ الانصاري ـ التقية : ص 37 ).

                  ومفهومها في الكتاب والسّنة هو : إظهار الكفر وإبطان الإيمان، أو التظاهر بالباطل وإخفاء الحق
                  والتقية من المفاهيم الإسلامية التي شرّعها الله سبحانه وتعالى بنص القرآن الكريم ففي القرآن الكريم مجموعة من الآيات الدّالة عن مشروعيتها منها : -

                  (1) قوله تعالى : (لا يتّخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلاّ أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير) .

                  (. .. إلاّ أن تتقوا منهم تقاة رخصّ لهم في موالاتهم إذا خافوهم، والمراد بتلك الموالاة : مخالفة ومعاشرة ظاهرة، والقلب مطمئن بالعداوة والبغضاء وانتظار زوال المانع ). الزّمخشري في الكشّاف ج1 ص 422

                  (. .. إلاّ أن تتقوا منهم تقاة إلاّ أن تخافوا جهتهم أمراً يجب اتقاؤه أي إلاّ يكون للكافر عليك سلطان فتخافه على نفسك ومالك فحينئذ يجوز لك إظهار الموالاة وإبطان المعاداة ) تفسير النسفي

                  ( وفي الآية دليل على مشروعية التقية وعرّفوها بمحافظة النفس أو العرض أو المال من شرّ الأعداء، والعدو قسمان : الأوّل : من كانت عداوته مبنية على اختلاف الدّين، كالكافر والمسلم. الثاني : من كانت عداوته مبنية على أغراض دنيوية، كالمال والمتاع والملك والإمارة ). تفسيره روح المعاني ج 3 ص 121

                  ( ومن هذه الآية إلاّ أن تتقوا منهم تقاة استبط الأئمة مشروعية التقية عند الخوف، وقد نقل الإجماع على جوازها عند ذلك الإمام مرتضى اليماني في كتابه إيثار الحق على الخلق ). تفسيره محاسن التأويل ج4 ص 82

                  (. .. إلاّ أن تتقوا منهم تقاة أي ترك موالاة المؤمنين للكافرين حتم لازم في كل حال إلاّ في حال الخوف من شيء تتقونه منهم، فلكم حينئذ أن تتقوهم بقدر ما يبقى ذلك الشيء، إذ القاعدة الشرعية إنّ درء المفاسد مقدم على جلب المصالح وإذا جازت موالاتهم اتقاء الضرر فأولى أن تجوز لمنفعة المسلمين، إذاً فلا مانع من أن تحالف دولة إسلامية دولة غير مسلمة لفائدة تعود إلى الأولى إمّا بدفع ضرر أو جلب منفعة، وليس لها أن تواليها في شيء يضر المسلمين ولا تختص هذه المولاة بحال الضعيف فهي جائزة في كل وقت. وقد استبط العلماء من هذه الآية جواز التقية بأن يقول الإنسان أو يفعل ما يخالف الحق لأجل التوقّي من ضرر يعود من الأعداء إلى النفس أو العرض أو المال فمن نطق بكلمة الكفر مكرهاً وقاية لنفسه من الهلاك، وقلبه مطمئن بالإيمان لا يكون كافراً بل يعذر كما فعل عمّار بن ياسر حين أكرهته قريش على الكفر فوافقها مكرهاً وقلبه مطمئن بالإيمان وفيه نزلت الآية : من كفر بالله من بعد إيمانه إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ) تفسير المراغي ج 3 ص 136 .

                  ( وقد تكلّم المفسرون هنا في التقية إذْ لها تعلق بالآية فقالوا : أمّا المولاة بالقلب فلا خلاف بين المسلمين في تحريمها وكذلك المولاة بالقول والفعل من غير تقية، ونصوص القرآن والسّنة تدل على ذلك، والنظر في التقية يكون فيمن يتّقى منه، وفيما يبيحها، وبأي شيء تكون من الأقوال والأفعال، فأمّا من يتّقى منه : فكل قادر غالب يكره تجوز منه، فيدخل في ذلك الكفار وجورة الرؤساء، والسّلابة، وأهل الجاه في الحواضر، وأمّا ما يبيحها : فالقتل والخوف على الجوارح والضرب بالسوط والوعيد وعداوة أهل الجاه الجورة. وأمّا بأي شيء تكون ؟ من الأقوال فبالكفر فما دونه من بيع وهبة وغير ذلك، وأمّا من الأفعال فكل محرّم، وقال مسروق : إن لم يفعل حتى مات دخل النار، وهذا شاذ ). تفسيره البحر المحيط ج 2 ص 424

                  ( إلاّ أن تتقوا منهم تقاة، أي من خاف في بعض البلدان والأوقات من شرّهم فله أن يتقيهم بظاهره لا بباطنه ونيّته. كما قال البخاري عن أبي الدرداء أنّه قال : إنا لنكشر في وجوه أقوام وقلوبنا تلعنهم ) ابن كثير في تفسيره للآية

                  ( وقد كان بعض الناس يأبى ذلك ويقول أنّه من النفاق، والصحيح أن ذلك جائز لقوله تعالى : إلاّ أن تتقوا منهم تقاة وإجراء كلمة الشرك على اللسان مكرها مع طمأنينة القلب بالإيمان من باب التقية ) المبسوط للسرخسي ج 24 ص 245 .

                  تعليق


                  • #10
                    (2) قوله تعالى : ( من كفر بالله من بعد إيمانه إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ولكن من شرح بالكفر صدراً فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم )

                    اتفق العلماء على أن المكره على الكفر يجوز له أن يوالي إبقاء مهجته ويجوز له أن يأبى كما كان بلال رضي الله عنه
                    ثم قال : ( وأمّا قوله : إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان فهو استثناء ممن كفر بلسانه ووافق المشركين بلفظه مكرها، لما ناله من ضرب وأذى، وقلبه يأبى ما يقول وهو مطمئن بالإيمان بالله ورسوله وقد روى العوفي عن ابن عباس أن هذه الآية نزلت في عمّار بن ياسر حين عذّبه المشركون حتى يكفر بمحمد صلى الله عليه وسلم فوافقهم على ذلك مكرها وجاء معتذراً إلى النبي صلى الله عليه وسلم فنزلت هذه الآية وهكذا قال الشعبي وقتادة وأبو مالك.
                    وقال ابن جرير حدثنا ابن عبد الأعلى حدثنا محمد بن ثور عن معمّر عن عبد الكريم الجزري عن أبي عبيدة محمد بن عمار بن ياسر قال : أخذ المشركون عمّار بن ياسر فعذّبوه حتى قاربهم في بعض ما أرادوا فشكا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : كيف تجد قلبك ؟ قال : مطمئن بالإيمان. قال النبي صلى الله عليه وسلم : إن عادوا فعد.
                    ورواه البيهقي بأبسط من ذلك وفيه أنه سبّ النبي صلى الله عليه وسلم وذكر آلهتهم بخير، فشكا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ما تُركتُ حتى سببتك وذكرت آلهتهم بخير. قال : كيف تجد قلبك ؟ قال مطمئناً بالإيمان. قال : إن عادو فعد. وفي ذلك أنزل الله : ( إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ) تفسير القرآن العظيم ج 2 ص 587 - 588 .

                    ( قال الحسن - أي البصري - : التقية جائزة للإنسان إلى يوم القيامة ) ثم قال : ( أجمع أهل العلم على أنّ من أكره على الكفر حتى خشى على نفسه القتل إنّه لا إثم عليه إن كفر وقلبه مطمئن بالإيمان ولا تبين منه زوجته ولا يحكم عليه بالكفر، هذا قول مالك والكوفيين والشافعي ) الجامع لأحكام القرآن ج 4 ص 57 .

                    ( قد نزلت الآية في جماعة أكرهوا على الكفر وهم عمّار وأبوه ياسر وأمّه سمية، وقتل الأبوان لأنّهما لم يظهرا الكفر ولم ينالا من النبي، وأعطاهم عمّار ما أرادوا منه، فأطلقوه، ثم أخبر عمّار بذلك رسول الله، وانتشر خبره بين المسلمين، فقال قوم : كفر عمّار، فقال الرسول : كلاّ إنّ عمّاراً مٌلىء إيماناً من قرنه إلى قدمه، واختلط الإيمان بلحمه ودمه ) ثم قال : ( وفي ذلك نزلت الآية السابقة، وكان عمّار يبكي، فجعل رسول الله يمسح عينيه ويقول : إن عادوا فعد لهم بما قلت ). الطبرسي ـ تفسير مجمع البيان ج 3 ص 388

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X