نشأ سماحة العلامة الشيخ عيسى احمد قاسم نشأة إيمانية واعية يشهد له من عرفه ، مارس التعليم في الستينات ، ثم توجه الى النجف الأشرف ، حيث تخرج من كلية الفقه هناك ، ودرس البحث الخارج على يد الفقهاء ومنهم السيد الشهيد محمد باقر الصدر ، ومع الشروع في قيام المجلس التأسيسي لوضع دستور دولة البحرين استدعاه جمع من المؤمنين في البحرين للقدوم والترشيح لهذا المجلس ، وهكذا كان ، وفاز بأعلى الأصوات ، وكان له مع المجموعة الإسلامية في المجلس التأثير البارز في إدخال كثير من المواد الإسلامية في الدستور .
وفي سنة 1971 رشح نفسه للمجلس الوطني ومارس دوره بكفاءة وإخلاص بارزين ، حتى تم حل المجلس .
كان من أبرز المؤسسين لجمعية التوعية الإسلامية في عام 1971 م .
وفي بداية التسعينات توجه إلى مدينة قم المقدسة وواصل دراسته على يد أساتذتها الكبار أمثال آية الله السيد محمود الهاشمي وآية الله السيد كاظم الحائري وآية الله فاضل اللنكراني .
وفي سنة 1421 هـ مارس إعطاء البحث الخارج في قم ، حتى تهيأ له الرجوع إلى البحرين في الثالث عشر من ذي الحجة 1421هـ ( 8 مارس 2001 م ) فقام بممارسة دوره الإسلامي في التدريس والتوعية وإقامة صلاة الجمعة .
وفي سنة 1971 رشح نفسه للمجلس الوطني ومارس دوره بكفاءة وإخلاص بارزين ، حتى تم حل المجلس .
كان من أبرز المؤسسين لجمعية التوعية الإسلامية في عام 1971 م .
وفي بداية التسعينات توجه إلى مدينة قم المقدسة وواصل دراسته على يد أساتذتها الكبار أمثال آية الله السيد محمود الهاشمي وآية الله السيد كاظم الحائري وآية الله فاضل اللنكراني .
وفي سنة 1421 هـ مارس إعطاء البحث الخارج في قم ، حتى تهيأ له الرجوع إلى البحرين في الثالث عشر من ذي الحجة 1421هـ ( 8 مارس 2001 م ) فقام بممارسة دوره الإسلامي في التدريس والتوعية وإقامة صلاة الجمعة .