باسمه جلت اسمائه هذه ثاني هدايانا للبكريه
لماذا ضرب النبي الأعظم المثل لعائشة صاحبة فتوى الإرضاع والمتبرجة تبرج الجاهلية وصاحبتها حفصة بصواحب نبي الله يوسف ؟
قال النبي الأعظم عن عائشة وحفصة كما في صحيح البخاري - (1 / 236)ح 633 ( إنكن صواحب يوسف )و - (1 / 252)ح 684 ( مه إنكن لأنتن صواحب يوسف )
صويحبات نبي الله يوسف ـ هم النساء اللواتي قطعن أيدهن وطلبن من نبي الله يوسف ما لا ينبغي التصريح به من قلة الأدب والحياء !
فما هو وجه الشبه بين عائشة وحفصة من جهة وصواحب نبي الله يوسف ؟
المشبه : عائشة وحفصة .
المشبه به : صواحب نبي الله يوسف ـ على نبينا وآله وعليه الصلاة ـ .
المطلوب :
ما هو وجه الشبه ؟
قد يقال المخالفة الصريحة للأوامر المزعوم وإتباع الأهواء والغيرة والفسق والدعوة إليه ...فوجه الشبه هو المكر والاحتيال للوصول للمآرب ....وعدم الإلتفات للأوامر الشرعية والاهتمام بها وضربها عرض الجدار فإن كان هذا فهو طامة وطعن صريح من رسول الله - صلى الله عليه وآله - بعائشة فإن كان غير ذلك فالمصيبة أعظم ؟
ملاحظة : لقد تعاملنا مع هذا الحديث من باب التفكيك في الحجية وأخذنا من الحديث محل الشاهد الذي تقر به أن النبي الأعظم قد أطلق عليها هي وصاحباتها بصواحب يوسف ، وبقية كلامها وحديثها يخضع للبحث والدراسة لصدور الكذب منها كثيرا على رسول الله
فليتقبلوها منا
لماذا ضرب النبي الأعظم المثل لعائشة صاحبة فتوى الإرضاع والمتبرجة تبرج الجاهلية وصاحبتها حفصة بصواحب نبي الله يوسف ؟
قال النبي الأعظم عن عائشة وحفصة كما في صحيح البخاري - (1 / 236)ح 633 ( إنكن صواحب يوسف )و - (1 / 252)ح 684 ( مه إنكن لأنتن صواحب يوسف )
صويحبات نبي الله يوسف ـ هم النساء اللواتي قطعن أيدهن وطلبن من نبي الله يوسف ما لا ينبغي التصريح به من قلة الأدب والحياء !
فما هو وجه الشبه بين عائشة وحفصة من جهة وصواحب نبي الله يوسف ؟
المشبه : عائشة وحفصة .
المشبه به : صواحب نبي الله يوسف ـ على نبينا وآله وعليه الصلاة ـ .
المطلوب :
ما هو وجه الشبه ؟
قد يقال المخالفة الصريحة للأوامر المزعوم وإتباع الأهواء والغيرة والفسق والدعوة إليه ...فوجه الشبه هو المكر والاحتيال للوصول للمآرب ....وعدم الإلتفات للأوامر الشرعية والاهتمام بها وضربها عرض الجدار فإن كان هذا فهو طامة وطعن صريح من رسول الله - صلى الله عليه وآله - بعائشة فإن كان غير ذلك فالمصيبة أعظم ؟
والتشبيه يسري في جميع وجوهه ما لم تكن هناك قرائن صارفة والكلام يتقبل ذلك ويفهم منه ذلك ويتحمله .
ملاحظة : لقد تعاملنا مع هذا الحديث من باب التفكيك في الحجية وأخذنا من الحديث محل الشاهد الذي تقر به أن النبي الأعظم قد أطلق عليها هي وصاحباتها بصواحب يوسف ، وبقية كلامها وحديثها يخضع للبحث والدراسة لصدور الكذب منها كثيرا على رسول الله
فليتقبلوها منا
تعليق