إعـــــــلان

**ناصر الحقاني** · 01-10-2010, 07:48 PM

نصحية .... لاتصدق كل مايُكتب.

**وهج الإيمان** · 02-10-2010, 09:24 PM

حسنآ نعتبر هذا رد لهذه الكرامه

**عنيد** · 03-10-2010, 12:46 AM

المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد

هنا كرامه لإسماعيل الحضرمي

قال ابن حجر : ومن كراماته ( يعني الحضرمي ) : إنه كان داخلا لزبيد وقد دنت الشمس للغروب فقال لها : لا تغربي حتى ندخلها فوقفت ساعة طويلة فلما دخلها أشار إليها فإذا الدنيا مظلمة والنجوم ظاهرة ظهورا تاما.(1)

أقول :هل يستطيع ياترى أن يأتي بها من المغرب أيضآ !!!
ـــــــــــــــــــ
(1) الفتاوى الحديثية ص 232 وذكرهاالسبكي في طبقاته 5: 51، واليافعي في مرآته 4: 178 وابن العماد في شذراته 5، 362.

دمتم بخير

مرررررره وحده تبغين الحضرمي يطلع الشمس من الغرب!
هو كان ناوي بس تردد لوطلع الشمس من جهة الغرب احتمال كبير الناس يصيدهم هلع وخوف يحسبون هالظاهره من علامات يوم القيامة عشان كذا تردد

**وهج الإيمان** · 03-10-2010, 07:49 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عنيد

مرررررره وحده تبغين الحضرمي يطلع الشمس من الغرب!
هو كان ناوي بس تردد لوطلع الشمس من جهة الغرب احتمال كبير الناس يصيدهم هلع وخوف يحسبون هالظاهره من علامات يوم القيامة عشان كذا تردد

أخي عنيد ربما تردد لهذا السبب لايريد أن يخيف أحدآ !!!!!

شرفني مرورك أخي الموالي عنيد وبارك الله فيك

**شيخ الطائفة** · 03-10-2010, 08:03 PM

يجوز للحضرمي ما لا يجوز للأمام علي بن أبى طالب - صلوات الله عليه -
عجيب و غريب

هذا باقى العلماء الذين ذكروا هذه الكرامة
ولم نسمع أي أستهجان من الوهابية ؟

ويقول أبو العباس الشرجي الزبيدي في ترجمة إسماعيل بن محمد الحضرمي : ومن ذلك ما يحكى عنه أنه قصد مدينة زبيد في بعض الأيام، فقاربت الشمس الغروب وهو بعيد عن المدينة ، فخشي أنْ تغلق الأبواب دونه ، فأشار إلى الشمس أنْ تقف حتى بلغ مقصده ، وهذه الكرامة مشهورة بين الناس مستفيضة ، حتى أني رأيت بخط بعض ذريته يكتب فلان بن فلان بن فلان موقف الشمس ، وإلى ذلك أشار الإمام اليافعي في مدحه بقوله :
هو الحضرمي نجل الولي محمد إمام الهدى نجل الإمام الممجد ومن جاهه أومئ إلى الشمس أنْ قفي فلم تمش حتى أنزلوه بمقعد
طبقات الخواص للزبيدي ص 97 ، 98 .

وقال السبكي في ترجمة إسماعيل الحضرمي أيضاً : ومما حكي من كراماته واستفاض أنه قال يوماً لخادمه وهو في سفر : يتقول للشمس لتقف حتى نصل المنزل ، وكان في مكان بعيد ، وقد قرب غروبها ، فقال لها الخادم : قال لك الفقيه إسماعيل قفي ، فوقفت حتى بلغ مكانه ، ثم قال للخادم : ما تطلق ذلك المحبوس ، فأمرها الخادم بالغروب ، فغربت وأظلم الليل في الحال .
طبقات الشافعية الكبرى ج8 ص 130 ، 131 رقم 1117 ط. دار إحياء الكتب العربية / القاهرة .