بسم الله الرحمن الرحيم
أللهم صل وسلم على محمد وآل محمد الفلك الجارية في اللج الغامرة يأمن من ركبها ويغرق من تركها المتقدم لهم مارق والمتأخر عنهم زاهق والآزم لهم لاحق
أللهم ألعن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك
أن أمرنا صعب مستصعب لايحمله الا عبد مؤمن أمتحن الله قلبه للايمان ولا يعي حديثنا الا صدور أمينة وأحلام رزينه
الشيء الاكيد ان من يعاني من احتلال اليهود ينصب فكره وجهده ةتسخير المال والبنون لتحرير بلده من الاحتلال اليهودي ولكن انظر الى هولاء الطائفين الانجاس
وردة فعلهم على ماقاله الشيخ ياسر بحق عدوة الله عائشة لعنى الله عليها وعلى ابيها
(أعلنت جماعة جهادية فلسطينية عن جائزة قدرها 15 ألف جنيه استرليني لمن يقتل رجل الدين الشيعي المقيم في العاصمة البريطانية لندن ياسر الحبيب المتهم بالإساءة
إلى أم المؤمنين عائشة وهي إحدى زوجات النبي محمد. وهددت جماعة التوحيد والجهاد السلفية بذبح كل من يسعى لنشر المذهب الشيعي في فلسطين.
وانتقدت الجماعة في بيان نشرته العديد من المنتديات الجهادية موقف حركتي حماس الجهاد الإسلامي واتهمتهم بالتغاضي عن نصرة السيدة عائشة وتضييق الخناق على
كل من يحاول الانتصار لعرض أم المؤمنين.
وقال البيان "إننا في جماعة التوحيد والجهاد ببيت المقدس، وعلى الرغم من قلة ذات اليد، وعِز النصير، ومصادرة الأسلحة، واعتقال المجاهدين، وتخلي المسلمين
بأموالهم عنا؛ إلا أننا نعلن وبعد التوكل على الله تعالى؛ أننا مستعدون لدفع جائزة مالية قدرها "خمسة عشر ألف جنيه إسترليني" كهدية لمن يقطف رأس ذلك الكافر
الزنديق؛ الخاسر الخبيث "ياسر الحبيب"، الذي تطاول على عرض نبينا صلى الله عليه وسلم (...) وما هديتنا الرمزية هذه إلا لننال أجر التحريض على هذا الجهاد".
ووصف البيان الشيعة بـ"الروافض الأنجاس المناكير"، وتوعدت الجماعة بذبح كل من يسعى لنشر المذهب الشيعي في غزة.
وأثار انتقاد الحبيب لعائشة وموقفها المعادي لرابع الخلفاء الراشدين علي بن أبي طالب موجة غضب عارمة في أوساط المسلمين السنة وخاصة في دولة الكويت التي
يحمل الحبيب جنسيتها. وأصدر عدد من رجال الدين الشيعة بيانا تبرأوا فيه من موقف الحبيب من السيدة عائشة مؤكدين أنه لا يمثل موقف الطائفة الشيعية. وجردت
الكويت في وقت سابق الحبيب من الجنسية الكويتية. )
أللهم صل وسلم على محمد وآل محمد الفلك الجارية في اللج الغامرة يأمن من ركبها ويغرق من تركها المتقدم لهم مارق والمتأخر عنهم زاهق والآزم لهم لاحق
أللهم ألعن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك
أن أمرنا صعب مستصعب لايحمله الا عبد مؤمن أمتحن الله قلبه للايمان ولا يعي حديثنا الا صدور أمينة وأحلام رزينه
الشيء الاكيد ان من يعاني من احتلال اليهود ينصب فكره وجهده ةتسخير المال والبنون لتحرير بلده من الاحتلال اليهودي ولكن انظر الى هولاء الطائفين الانجاس
وردة فعلهم على ماقاله الشيخ ياسر بحق عدوة الله عائشة لعنى الله عليها وعلى ابيها
(أعلنت جماعة جهادية فلسطينية عن جائزة قدرها 15 ألف جنيه استرليني لمن يقتل رجل الدين الشيعي المقيم في العاصمة البريطانية لندن ياسر الحبيب المتهم بالإساءة
إلى أم المؤمنين عائشة وهي إحدى زوجات النبي محمد. وهددت جماعة التوحيد والجهاد السلفية بذبح كل من يسعى لنشر المذهب الشيعي في فلسطين.
وانتقدت الجماعة في بيان نشرته العديد من المنتديات الجهادية موقف حركتي حماس الجهاد الإسلامي واتهمتهم بالتغاضي عن نصرة السيدة عائشة وتضييق الخناق على
كل من يحاول الانتصار لعرض أم المؤمنين.
وقال البيان "إننا في جماعة التوحيد والجهاد ببيت المقدس، وعلى الرغم من قلة ذات اليد، وعِز النصير، ومصادرة الأسلحة، واعتقال المجاهدين، وتخلي المسلمين
بأموالهم عنا؛ إلا أننا نعلن وبعد التوكل على الله تعالى؛ أننا مستعدون لدفع جائزة مالية قدرها "خمسة عشر ألف جنيه إسترليني" كهدية لمن يقطف رأس ذلك الكافر
الزنديق؛ الخاسر الخبيث "ياسر الحبيب"، الذي تطاول على عرض نبينا صلى الله عليه وسلم (...) وما هديتنا الرمزية هذه إلا لننال أجر التحريض على هذا الجهاد".
ووصف البيان الشيعة بـ"الروافض الأنجاس المناكير"، وتوعدت الجماعة بذبح كل من يسعى لنشر المذهب الشيعي في غزة.
وأثار انتقاد الحبيب لعائشة وموقفها المعادي لرابع الخلفاء الراشدين علي بن أبي طالب موجة غضب عارمة في أوساط المسلمين السنة وخاصة في دولة الكويت التي
يحمل الحبيب جنسيتها. وأصدر عدد من رجال الدين الشيعة بيانا تبرأوا فيه من موقف الحبيب من السيدة عائشة مؤكدين أنه لا يمثل موقف الطائفة الشيعية. وجردت
الكويت في وقت سابق الحبيب من الجنسية الكويتية. )
تعليق