بسم الله الرحمن الرحيم
إن فعلها سيد الأوصياء و المرسلين فهو شر و كفر و كيف يقدر على هذا و لا يقدر على رد الخلافة
وغيرها من أسطوانات مللنا منها
رغم أنه روى عندهم بالصحيح
وأفرد السيوطي مصنفاً في ذلك ...
إلى أن تتأكدوا أن المسألة ليس لها علاقة بالشرك أو بالتوحيد
ولا علاقة لها بقدرة الله أو دعاء غير الله
هؤلاء في قلوبهم مرض وحقد على أهل البيت - صلوات الله عليهم -
وهم يحاولون جاهدين تحريف هذه الفضائل و كتمانها ...
توقف الشمس للحضرمي !!!!
قال ابن حجر الهيتـمي في الفتاوى الحديثية : كما تواتر باليمن في الشيخ العارف إمام الفقهاء والصوفية في وقته إسماعيل الحضرمي نفع الله به أنه قال : من قبل قدمي الجنة ، فلم يزل يقبل قدمه كل زائر وإنْ جلت مراتبه ، ومن كراماته أنه كان داخلاً لزبيد وقد دنت الشمس للغروب ، فقال لها : لا تغربي حتى ندخلها ، فوقفت ساعة طويلة ، فلما دخلها أشار إليها فإذا الدنيا مظلمة والنجوم ظاهرة ظهوراً تاماً .
الفتاوى الحديثية ص 316 .
ويقول أبو العباس الشرجي الزبيدي في ترجمة إسماعيل بن محمد الحضرمي : ومن ذلك ما يحكى عنه أنه قصد مدينة زبيد في بعض الأيام، فقاربت الشمس الغروب وهو بعيد عن المدينة ، فخشي أنْ تغلق الأبواب دونه ، فأشار إلى الشمس أنْ تقف حتى بلغ مقصده ، وهذه الكرامة مشهورة بين الناس مستفيضة ، حتى أني رأيت بخط بعض ذريته يكتب فلان بن فلان بن فلان موقف الشمس ، وإلى ذلك أشار الإمام اليافعي في مدحه بقوله :
هو الحضرمي نجل الولي محمد إمام الهدى نجل الإمام الممجد ومن جاهه أومئ إلى الشمس أنْ قفي فلم تمش حتى أنزلوه بمقعد
طبقات الخواص للزبيدي ص 97 ، 98 .
وقال السبكي في ترجمة إسماعيل الحضرمي أيضاً : ومما حكي من كراماته واستفاض أنه قال يوماً لخادمه وهو في سفر : يتقول للشمس لتقف حتى نصل المنزل ، وكان في مكان بعيد ، وقد قرب غروبها ، فقال لها الخادم : قال لك الفقيه إسماعيل قفي ، فوقفت حتى بلغ مكانه ، ثم قال للخادم : ما تطلق ذلك المحبوس ، فأمرها الخادم بالغروب ، فغربت وأظلم الليل في الحال .
طبقات الشافعية الكبرى ج8 ص 130 ، 131 رقم 1117 ط. دار إحياء الكتب العربية / القاهرة .
وغيرها من أسطوانات مللنا منها
رغم أنه روى عندهم بالصحيح
وأفرد السيوطي مصنفاً في ذلك ...
إلى أن تتأكدوا أن المسألة ليس لها علاقة بالشرك أو بالتوحيد
ولا علاقة لها بقدرة الله أو دعاء غير الله
هؤلاء في قلوبهم مرض وحقد على أهل البيت - صلوات الله عليهم -
وهم يحاولون جاهدين تحريف هذه الفضائل و كتمانها ...
توقف الشمس للحضرمي !!!!
قال ابن حجر الهيتـمي في الفتاوى الحديثية : كما تواتر باليمن في الشيخ العارف إمام الفقهاء والصوفية في وقته إسماعيل الحضرمي نفع الله به أنه قال : من قبل قدمي الجنة ، فلم يزل يقبل قدمه كل زائر وإنْ جلت مراتبه ، ومن كراماته أنه كان داخلاً لزبيد وقد دنت الشمس للغروب ، فقال لها : لا تغربي حتى ندخلها ، فوقفت ساعة طويلة ، فلما دخلها أشار إليها فإذا الدنيا مظلمة والنجوم ظاهرة ظهوراً تاماً .
الفتاوى الحديثية ص 316 .
ويقول أبو العباس الشرجي الزبيدي في ترجمة إسماعيل بن محمد الحضرمي : ومن ذلك ما يحكى عنه أنه قصد مدينة زبيد في بعض الأيام، فقاربت الشمس الغروب وهو بعيد عن المدينة ، فخشي أنْ تغلق الأبواب دونه ، فأشار إلى الشمس أنْ تقف حتى بلغ مقصده ، وهذه الكرامة مشهورة بين الناس مستفيضة ، حتى أني رأيت بخط بعض ذريته يكتب فلان بن فلان بن فلان موقف الشمس ، وإلى ذلك أشار الإمام اليافعي في مدحه بقوله :
هو الحضرمي نجل الولي محمد إمام الهدى نجل الإمام الممجد ومن جاهه أومئ إلى الشمس أنْ قفي فلم تمش حتى أنزلوه بمقعد
طبقات الخواص للزبيدي ص 97 ، 98 .
وقال السبكي في ترجمة إسماعيل الحضرمي أيضاً : ومما حكي من كراماته واستفاض أنه قال يوماً لخادمه وهو في سفر : يتقول للشمس لتقف حتى نصل المنزل ، وكان في مكان بعيد ، وقد قرب غروبها ، فقال لها الخادم : قال لك الفقيه إسماعيل قفي ، فوقفت حتى بلغ مكانه ، ثم قال للخادم : ما تطلق ذلك المحبوس ، فأمرها الخادم بالغروب ، فغربت وأظلم الليل في الحال .
طبقات الشافعية الكبرى ج8 ص 130 ، 131 رقم 1117 ط. دار إحياء الكتب العربية / القاهرة .
تعليق