تويت
سبب تصرفات ياسر الغير المسؤولة
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد
.ان ما يقوم به ياسر من اذكاء نار الفتنة وضرب عرض النبي ع وكذلك عدم احترامه للمراجع والعلماء يتعلل وفق الاتي
اولا صحيح ان عائشة عصت اوامر رسول الله عليه واله السلام وحاربت امير المؤمنين عليه السلام وكانت تستهزئ بالدين هذا لا ينكره الا ضال مضل عن الصراط المستقيم لكن زوجات الانبياء منزهات عن ماقاله ياسر ويقوله النواصب في كتبهم في حق الانبياء عليهم السلام وزوجاتهم وكل هذا القول يقدح في عرض الانبياء ع والمس في عرض ازواج الانبياء هو مس بالانبياء وهذا القول الذي ادعاه ياسر في حق عرض النبي عليه السلام كان ثماره كما يلي
مخالفة الشرع الاسلامي في هذا الموضوع
ثانيا اتفاقه مع النواصب في القدح في اعراض الانبياء
ثالثا اذكاء نار الفتنة مما قد يتسبب في ازهاق الارواح بهكذا تصريحات غير مسؤولة
رابعا تشويه صورة الاسلام الاصيل
اذن مالسبب في هذه التصرفات العمياء التي يقوم بها ياسر
الجواب وببساطة ان هذه التصرفات التي ذكرناها لياسر سببها حب الشهرة والاضواء باي طريقة كانت وهذا يظهر جليا من خلال الكثير من محاضراته يذكر دائما كلمة جماعتي ومن شدة حبه للانا القاتلة اصبح لا يعير اي اهتمام لا للضوابط الشرعية ولا للمراجع ولا للعلماء المهم ان يصل الى هدفه وهذا ما قام به قبله رجالات الحركة السلفية كل هذا وليد للامراض النفسية التي يعاني منها ياسر
.ان ما يقوم به ياسر من اذكاء نار الفتنة وضرب عرض النبي ع وكذلك عدم احترامه للمراجع والعلماء يتعلل وفق الاتي
اولا صحيح ان عائشة عصت اوامر رسول الله عليه واله السلام وحاربت امير المؤمنين عليه السلام وكانت تستهزئ بالدين هذا لا ينكره الا ضال مضل عن الصراط المستقيم لكن زوجات الانبياء منزهات عن ماقاله ياسر ويقوله النواصب في كتبهم في حق الانبياء عليهم السلام وزوجاتهم وكل هذا القول يقدح في عرض الانبياء ع والمس في عرض ازواج الانبياء هو مس بالانبياء وهذا القول الذي ادعاه ياسر في حق عرض النبي عليه السلام كان ثماره كما يلي
مخالفة الشرع الاسلامي في هذا الموضوع
ثانيا اتفاقه مع النواصب في القدح في اعراض الانبياء
ثالثا اذكاء نار الفتنة مما قد يتسبب في ازهاق الارواح بهكذا تصريحات غير مسؤولة
رابعا تشويه صورة الاسلام الاصيل
اذن مالسبب في هذه التصرفات العمياء التي يقوم بها ياسر
الجواب وببساطة ان هذه التصرفات التي ذكرناها لياسر سببها حب الشهرة والاضواء باي طريقة كانت وهذا يظهر جليا من خلال الكثير من محاضراته يذكر دائما كلمة جماعتي ومن شدة حبه للانا القاتلة اصبح لا يعير اي اهتمام لا للضوابط الشرعية ولا للمراجع ولا للعلماء المهم ان يصل الى هدفه وهذا ما قام به قبله رجالات الحركة السلفية كل هذا وليد للامراض النفسية التي يعاني منها ياسر
تعليق