وصف الشيخ اسعد الناصري خطيب جمعة الكوفة الضغوطات التي تعرض لها السيد مقندى الصدر بالكبيرة للتصويت لاختيار المالكي لرئاسة الوزراء من قبل المرجعيات الدينية ودول الجوار قائلا
إن السيد القائد (أعزه الله) ورغم كل الضغوطات الموجهة إليه في مسألة تشكيل الحكومة و رغم تأييد بعض المراجع للمالكي كالسيد السيستاني والسيد الحائري والسيد الخامنئي ودول الجوار كسوريا وتركيا وإيران لا زال إلى الآن صامداً ، فعلى الجميع أن يتذكروا الضغوطات التي مر بها أئمتنا المعصومين وأوليائنا الصالحين في مبايعة الظلمة والطغاة ولعل الأشهر في ذلك قضية الإمام الحسن عليه السلام مع معاوية بن أبي سفيان لعنه الله الذي كان يشرب الخمر ويقتل النفس المحترمة

تعليق