قال الإمام زين العابدين (عليه السلام ) :-
"وأمَّا حقُّ الجار، فحفظُه غائباً، وكرامتُه شاهداً، ونصرتُه ومعونتُه في الحالين جميعاً. لا تتبع له عورة، ولا تبحث له عن سوأة لتعرفها، فإن عرفتها منه عن غير إرادة منك ولا تكلُّف، كُنتَ لما علمتَ حصناً حصيناً وستراً ستيراً، لو بحثتْ الأسنةُ عنه ضميراً لم تتصل إليه لانطوائه عليه. لا تستمع عليه من حيث لا يعلم. لا تسلمه عند شديدة، ولا تحسده عند نعمة. تُقيل عثرته وتغفر زلَّته. ولا تدَّخر حلمك عنه إذا جهل عليك ، ولا تخرج أن تكون سلماً له. تردُّ عنه لسان الشتيمة، وتبطل فيه كيدَ حامل النصيحة، وتعاشرُه معاشرةً كريمةً ، ولا حول ولا قوَّة إلا بالله".
ظاهرا وللعالم اجمع تعبتر ايران دولة اسلامية بقياداتها ومرشدها الروحي علي الخامنئي ومن المعلوم ان الدولة التي تكون حكومتها اسلامية يجب عليها ان تسير وتطبق احكام الاسلام وان تحترم الانسانية وغيرها ..
وعليها ان تكون نعم الجارة لجارتها العراق وخصوصا ان العراق اغلب سكانه هم شيعة اهل البيت عليهم السلام واحتضانه للعتبات المقدسة التي هي محط كل المسلمين من الشيعة لذا كان على ايران ان تحترم وجود العتبات المقدسة في العراق الحبيب وعدم ارسالها لمئات من المفخخات سواء السيارات او العبوات الناسفة ناهيك عن الاسلحة التي تصل الى المجاميع الارهابية من المليشيات ( مليشيات الاحزاب الحاكمة ))
وما تزويدها للاسلحة للمجاميع للارهابية الا لاجل القضاء على الكوادر العلمية العراقية اصحاب الكفاءات من اطباء ومهندسين هل تعلمون لماذا ؟؟ حتى العراق يبقى في امس الحاجة اليهم مع العلم ان خبرة العراقي تفوق خبراتهم العفنه لو استغلت بصورة صحيحة وتوفرت لها المستلزمات ..
اذن هو تدين كاذب وجمهورية كاذبة لاتحترم الاخرين بل تتمنى لهم الموت من اجل بقائها وعدم مساسها باي سوء وتحاول جاهدة ان تبقي العراق بهذا الوضع الامني المتردي وتستخدم كل الطرق والوسائل لاجل مصلحتها فقط وفقط
فأين أنت يا جمهوية يا اسلامية من حديث الامام زين العابدين ( عليه السلام ) في حفظ ونصرة الجار في غيابه وان تكون للجار حصنا حصينا فاين الحصن الحصين يا ايران ؟ القنابل ؟ أم المفخخات ؟ أم العبوات ؟ .. ألخ فأنت تخالفين اهل البيت عليهم السلام واما تدينك فهو ظاهري فقط فأصبحت جمهورية اسلامية مخالفة للاحكام الالهية . ..
ايران يا ساس الدمار
خالفتي كل احكام الله
وصرتي ويه الشيطان صحبه
ضد اهل العراق وطيب شعبه
الشيطان سيدج بالقرار
ايران يا ساس الدمار
"وأمَّا حقُّ الجار، فحفظُه غائباً، وكرامتُه شاهداً، ونصرتُه ومعونتُه في الحالين جميعاً. لا تتبع له عورة، ولا تبحث له عن سوأة لتعرفها، فإن عرفتها منه عن غير إرادة منك ولا تكلُّف، كُنتَ لما علمتَ حصناً حصيناً وستراً ستيراً، لو بحثتْ الأسنةُ عنه ضميراً لم تتصل إليه لانطوائه عليه. لا تستمع عليه من حيث لا يعلم. لا تسلمه عند شديدة، ولا تحسده عند نعمة. تُقيل عثرته وتغفر زلَّته. ولا تدَّخر حلمك عنه إذا جهل عليك ، ولا تخرج أن تكون سلماً له. تردُّ عنه لسان الشتيمة، وتبطل فيه كيدَ حامل النصيحة، وتعاشرُه معاشرةً كريمةً ، ولا حول ولا قوَّة إلا بالله".
ظاهرا وللعالم اجمع تعبتر ايران دولة اسلامية بقياداتها ومرشدها الروحي علي الخامنئي ومن المعلوم ان الدولة التي تكون حكومتها اسلامية يجب عليها ان تسير وتطبق احكام الاسلام وان تحترم الانسانية وغيرها ..
وعليها ان تكون نعم الجارة لجارتها العراق وخصوصا ان العراق اغلب سكانه هم شيعة اهل البيت عليهم السلام واحتضانه للعتبات المقدسة التي هي محط كل المسلمين من الشيعة لذا كان على ايران ان تحترم وجود العتبات المقدسة في العراق الحبيب وعدم ارسالها لمئات من المفخخات سواء السيارات او العبوات الناسفة ناهيك عن الاسلحة التي تصل الى المجاميع الارهابية من المليشيات ( مليشيات الاحزاب الحاكمة ))
وما تزويدها للاسلحة للمجاميع للارهابية الا لاجل القضاء على الكوادر العلمية العراقية اصحاب الكفاءات من اطباء ومهندسين هل تعلمون لماذا ؟؟ حتى العراق يبقى في امس الحاجة اليهم مع العلم ان خبرة العراقي تفوق خبراتهم العفنه لو استغلت بصورة صحيحة وتوفرت لها المستلزمات ..
اذن هو تدين كاذب وجمهورية كاذبة لاتحترم الاخرين بل تتمنى لهم الموت من اجل بقائها وعدم مساسها باي سوء وتحاول جاهدة ان تبقي العراق بهذا الوضع الامني المتردي وتستخدم كل الطرق والوسائل لاجل مصلحتها فقط وفقط
فأين أنت يا جمهوية يا اسلامية من حديث الامام زين العابدين ( عليه السلام ) في حفظ ونصرة الجار في غيابه وان تكون للجار حصنا حصينا فاين الحصن الحصين يا ايران ؟ القنابل ؟ أم المفخخات ؟ أم العبوات ؟ .. ألخ فأنت تخالفين اهل البيت عليهم السلام واما تدينك فهو ظاهري فقط فأصبحت جمهورية اسلامية مخالفة للاحكام الالهية . ..
ايران يا ساس الدمار
خالفتي كل احكام الله
وصرتي ويه الشيطان صحبه
ضد اهل العراق وطيب شعبه
الشيطان سيدج بالقرار
ايران يا ساس الدمار
تعليق