إعـــــــلان

**ذو الفقار آل محمد** · 04-10-2010, 04:37 PM

فعلا اثبتت هذه الوثيقة لان عمر ابن صهاك المابون كافر مرتد عن الاسلام
مع العلم انه لم يدخل الاسلام الى قلبه حيث كان غير معتقد معتقد بنبوة رسول الله صلى الله عليه واله
في عدة مواقع
ومنها في معركة احد حيث عندما هرب الجبان وقال لو كان نبيا ماقتل
واتهامه بان النبي قد خرف عندما قال دعوا الرجل فقد قام يهجر
اذن من داس بنعله على كتاب رسول الله كافر مرتد عن الاسلام

**عبد العباس الجياشي** · 05-10-2010, 02:28 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ذو الفقار آل محمد

فعلا اثبتت هذه الوثيقة لان عمر ابن صهاك المابون كافر مرتد عن الاسلام
مع العلم انه لم يدخل الاسلام الى قلبه حيث كان غير معتقد معتقد بنبوة رسول الله صلى الله عليه واله
في عدة مواقع
ومنها في معركة احد حيث عندما هرب الجبان وقال لو كان نبيا ماقتل
واتهامه بان النبي قد خرف عندما قال دعوا الرجل فقد قام يهجر
اذن من داس بنعله على كتاب رسول الله كافر مرتد عن الاسلام

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم
نعم حبيبي ذو الفقار آل محمد
هذه واضحة من خلال سيرة هذا الزنديق ورده على النبي في أكثر من مناسبة
ومنا ما ذكرت ومها في المهاهدة مع قريش وكثير من الأحداث
على كل حال ننتظر أتباع ابن صهاك

05-10-2010, 04:42 PM

ابن صهاك معروف بمواقفه الجبانه
بارك الله بيك اخي

**مع الله** · 06-10-2010, 06:40 AM

مايؤخذ على عمر هو وضعه لكتاب رسول الله

تحت رجله وهذا عمل غير لائق ابدا
والمفروض ان يقر بما فى الكتاب وايضا يسير على ما سار عليه أبو بكر
وان يجعل شريحا عاملا على قومه
وايضا لو جاء من بعد عمر من جاء فعليه
إحترام ما فى الكتاب وايضا تثبيت شريح عاملا على قومه
وهذا يعنى ان شريحا سيبقى عاملا على قومه إلى أن يموت
وهذا يشبه التملك ويشبه الإستفراد بالمنصب
وهذه النظرة نظرة واقعية
لانه عندما يضعه الرسول

ويقره ابو بكر وعمر ومن سياتى بعده
ويبقى الحال على ما هو عليه
يصبح ذلك حصرا على شريح لاغيره
والمفروض من شريح أن لايطالب به
ولكنه كان يطالب به متذرعا بكتاب رسول الله

وهل فى كتاب رسول الله

أن يبقى شريحا عاملا على قومه أبد الآبدين ؟
هذه النظرة هى نظرة تدل على ان الوالى هو بيده ابقاء الأمر كما هو عليه أو تغييره
لست مؤيدا عمر فى ما فعل لكن ان يستمر شريح عاملا على قومه
ويتكرر الأمر يجعل ذلك حصر شريحا بتولى الأمر
وحتى لو أراد الوالى أن يغير ذلك
يجد ان شريحا يتذرع بكتاب الرسول

ليطالب بما خوله الرسو ل

.

**حيدرألغرابي** · 06-10-2010, 07:11 AM

هذاغيض من فيض وهذا دليل على أن هائولألايعتبروها نبوه بل ملك

**العقلاني3** · 06-10-2010, 02:23 PM

[quote=ذو الفقار آل
طيب سؤال صغير
كيف خضعت جبابرة العرب لهذا الجبان
وكيف لم يتجرأ احد أن يخرج عليه كما فعلوا مع غيره
وكيف كان عماله يخافون منه
وهل كان هناك ذكر لعمر بن العاص أو معاوية في زمانه
وكيف دك الفرس والروم والله امر عجيب
13 سنه ولا احد يخرج عليه طبعا اقصد وجه لوجه وليس غدر

06-10-2010, 05:06 PM

[quote=العقلاني3][quote=ذو الفقار آل
طيب سؤال صغير
كيف خضعت جبابرة العرب لهذا الجبان
وكيف لم يتجرأ احد أن يخرج عليه كما فعلوا مع غيره
وكيف كان عماله يخافون منه
وهل كان هناك ذكر لعمر بن العاص أو معاوية في زمانه
وكيف دك الفرس والروم والله امر عجيب
13 سنه ولا احد يخرج عليه طبعا اقصد وجه لوجه وليس غدر[/QUOTE]

يااااااااااااااااااااااا
و كيف يخرج له معاوية الملعون و شريكه ابن العاص اذا كان هو الذي نصبهم
و زرع بذرة الخراب

ان كنت تقيس هذا الشيء بالايمان
فاخرج على امريكا و روسيا وواجههم بعد ان ملكو العالم كله

الست تقيس هذا الشي بالايمان؟
اخرج على امريكا و قف بوجهها

ليس بالضرورة ان من يحارب الفرس او الروم هو مومن و مصيب
ربما يكون جبار في الارض حاله من حال كسرى و نمرود في زمانهما

**العقلاني3** · 06-10-2010, 05:30 PM

[quote=shi3itop][quote=العقلاني3]

يااااااااااااااااااااااا

الموضوع ليس له دخل بالايمان
لنفرض أنهم كلهم بدون ايمان
فكيف العرب كلهم خضعوا لجبان فإن قلت أنهم جبناء فاليمامة والقادسية واليرموك تقول غير ذلك
والله يأخي صراحة أنا استغرب كيف عمر استطاع أن يحكمهم وهو جبان
وعلى فكره نحن في نقاش واحترم وجهة نظرك بدون تجريح واذا حبيت انسحب انسحبت

**خادم الحسين الطاهر** · 06-10-2010, 07:05 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل وسلم وزد وبارك على محمد واله الطاهرين
نعم بارك الله بك يا جياشي وانا قلت واقول ان عمر ومن سار على سنته الكافرة الفاجرة هم الكفرة الفجرة ولا ينبغي لنا ان نقول غير ذلك .
فلا ياتي لي احد ويقول لا ان قصد عمر كذا وكذا فسوف اقول له لعنة الله عليك وعلى عمر
واني لاتعجب ان بعد هذا كله ياتي من يدافع عنه ويبرر كفره ونفاقه ويحاول دفع الشبهة عنه.
الا لعنة الله على عمر ومن سار بسنته القذرة

**عبد العباس الجياشي** · 07-10-2010, 02:35 PM

المشاركة الأصلية بواسطة خادم الحسين الطاهر

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل وسلم وزد وبارك على محمد واله الطاهرين
نعم بارك الله بك يا جياشي وانا قلت واقول ان عمر ومن سار على سنته الكافرة الفاجرة هم الكفرة الفجرة ولا ينبغي لنا ان نقول غير ذلك .
فلا ياتي لي احد ويقول لا ان قصد عمر كذا وكذا فسوف اقول له لعنة الله عليك وعلى عمر
واني لاتعجب ان بعد هذا كله ياتي من يدافع عنه ويبرر كفره ونفاقه ويحاول دفع الشبهة عنه.
الا لعنة الله على عمر ومن سار بسنته القذرة

أحسنت مولانا خادم الحسين الطاهر
نعم كما قلت أن ابن صهاك يهودي زنديق فاجر لم يؤمن بالله طرفة عين
ابن صهاك وعلى على الدنيا فعرف نسبه الساقط فأراد أن يعوض عن هذا النقص
بالغلظة وفضاضة وسؤ الخلق وقلت الأدب فهو نسبه معلوم فجده نفيل عبد حبشي كان يرعى جمال عبد المطلب
و جدته صهاك أمة سودا كانت ترعى أغنام عبد المطلب وكان الفرق بينهما في المرعى ويضع لصهاك شملة
وفي يوم من الإيام أجتمعا في مكان واحد فقال نفيل لصهاك تعاي قالت مشملة قال نفيل أنا أحتال هذا
زيد وندهن به الشملة لأنها من الجلد وفعلاً دهن الجلد ونسعوه الى فخذيها وواقعها
فحملت من ذلك فولدت ولد رمته على مزابل قريش جاءت عجوز يهودية أسمها جنازة فربته فكان يجمع الحطب
فسمي بالحطاب وبعد ذلك سمي باخطاب

وهذا
تفصيل نسبه وبيانه؛ فهو أن (نفيل) كان عبدا لكلب بن لؤي بن غالب القرشي، فمات عنه ثم وليه عبد المطلب، وكانت (صهاك) قد بعثت لعبد المطلب من الحبشة، فكان (نفيل) يرعى جمال عبد المطلب، و(صهاك) ترعى غنمه، وكان يفرق بينهما في المرعى. فاتفق يوما اجتماعهما في مراع واحد، فهواها وعشقها (نفيل) وكان قد ألبسها عبد المطلب سروالا من الأديم (الجلد المدبوغ) وجعل عليه قفلا وجعل مفتاحه معه لمنزلتها منه. فلما راودها قالت: مالي إلى ما تقول سبيل وقد ألبست هذا الأديم ووضع عليه قفل. فقال (نفيل): أنا أحتال عليه. فأخذ سمنا من مخيض الغنم ودهن به الأديم وما حوله من بدنها حتى استله إلى فخذيها، وواقعتها فحملت منه (بالخطاب) فلما ولدته ألقته على بعض المزابل بالليل خيفة من عبد المطلب، فالتقطت (الخطاب) امرأة يهودية جنازة وربته، فلما كبر كان يقطع الحطب فسمي الخطب لذلك بالحاء المهملة فصحف بالمعجمة. وكانت (صهاك) ترتاده في الخيفة فرآها ذات يوم وقد تطأطأت عجيزتها، ولم يدر من هي فوقع عليها فحملت منه (بحنتمة) فلما وضعتها ألقتها على مزابل مكة خارجها، فالتقطها هاشم بن المغيرة بن الوليد، ورباها فنسبت إليه. فلما كبرت؛ وكان (الخطاب) يتردد على هشام؛ فرأى (حنتمة) فأعجبته، فخطبها إلى هشام فزوجه إياها، فولدت الرجل، وكان الخطاب والده لأنه أولد حنتمة إياه حيث تزوجها وحده، لأنه سافح صهاك فأولدها حنتمة، والخطاب من أم واحدة وهي صهاك)!!
ولم يورد هذه المعلومة قاص خيالي لقصص ألف ليلة وليلة! بل أوردها أشهر نسّابة في الإسلام وهو محمد بن السائب الكلبي، الذي يقول عنه عز الدين بن الأثير الجزري وهو من أكابر علماء السنة في كتابه المشهور (أسد الغابة في معرفة الصحابة): (إن الكلبي واحد من النسّابين الكبار، حيث لا يرقى إليه من انتحلها من المؤرخين والمحدثين، وهو من أقواهم في الأنساب في ما لو راجعنا ابن خلكان في وفيات الأعيان). كما روى (قصة النسب العظيم) هذه؛ النسابة أبو مخنف لوط بن يحيى الأزدي، في كتابه المعروف (الصلابة في معرفة الصحابة)، وكذلك في كتاب (التنقيح في النسب الصريح).
ولدى ابن كثير في سيرته مزيد من أخبار (صهاك) إذ هي دخلت بعد (نفيل) وابنها (الخطاب) بعلاقة سفاحية جديدة مع (عمرو) وهو ابن (نفيل) وأخو (الخطاب) من أم أخرى! يقول ابن كثير: (هو زيد بن عمرو بن نفيل رضي الله عنه، وكان الخطاب عمه وأخاه لأمه، وذلك لأن عمرو بن نفيل كان قد خلف على امرأة أبيه (صهاك) بعد أبيه وكان لها (للأخيرة) من نفيل أخوه الخطاب)!!

وبعد هذه المعلومات يمكن تكوين هذه المعادلات:

* (الأم) = (الأخت) = (العمة)!

* (الأب) = (الجد) = (الخال)!

* (الجدة) = (زوجة العم)!

يقول عنه عز الدين بن الأثير الجزري وهو من أكابر علماء السنة في كتابه المشهور (أسد الغابة في معرفة الصحابة): (إن الكلبي واحد من النسّابين الكبار، حيث لا يرقى إليه من انتحلها من المؤرخين والمحدثين، وهو من أقواهم في الأنساب في ما لو راجعنا ابن خلكان في وفيات الأعيان). كما روى (قصة النسب العظيم) هذه؛ النسابة أبو مخنف لوط بن يحيى الأزدي، في كتابه المعروف (الصلابة في معرفة الصحابة)، وكذلك في كتاب (التنقيح في النسب الصريح).

قال أحمد بن حنبل: كان صاحب سِيَر ونسب ما ظننت أن أحد يحدّث عنه.
وقال البلاذري في تاريخه: حدّث هشام بن الكلبي عن أبيه عن أبي صالح عن بن عباس. وذكر الخطيب في تاريخ بغداد أن هشاما كان يقول: حفظت ما لم يحفظه أحد ونسيت ما لم ينسه أحد , كان لي عم يعاتبني على حفظ القرآن , فدخلت بيتا وحلفت لا أخرج حتى أحفظ القرآن فحفظته في ثلاثة أيام. قال إسحاق بن إبراهيم الموصلي: رأيت ثلاثة كانوا إذا رأوا ثلاثة يذوبون, علوية إذا رأت مخارق وأبا نواس إذا رأى أبا العتاهية, والزهري إذا رأى هشاما. وكانت وفاة ابن السائب الكلبي سنة 204 هـ وقيل 206 هـ في بعض الروايات , وتصانيفه تزيد على مائة وخمسين مصنفا.