بسم الله الرحمن الرحيم
مسكين السني !!!
لو شغل مخه و فكر قليلاً و أنكر أن لله جسماً يرى فهو كافر زنديق
بل يجب قتله بالسيف !!!
مسكين السني !!!
لو قرر أن يتبع علي بن أبى طالب -صلوات الله عليه- و أهل البيت - صلوات الله عليهم - وقال بأن الله لا يرى لأنه قال في القرأن لن ترانى و النصوص من ال محمد تواترت على هذا القول
فهو أيضاً كافر زنديق
مسكين السني !!!
لو لم يكن مجسماً فهو كافر زنديق !!!
مفتي السعودية عبد العزيز بن باز غلا في الموضوع وذلك في الفتوى الصادرة في 8|1407 المرقم 717|2 جواباً على سوَال وجّهه عبد اللّه بن عبد الرحمن يتعلّق بجواز الاقتداء والائتمام بمن لا يعتقد بمسألة الروَية في يوم القيامة فأفتى: بإنّ من ينكر روَية اللّه سبحانه وتعالى في الآخرة لا يُصلّى خلفه، وهو كافر عند أهل السنّة والجماعة، وأضاف أنّه قد بحث هذا الموضوع مع مفتي الاَباضية في عمان: الشيخ أحمد الخليلي فاعترف بأنّه لا يوَمن بروَية اللّه في الآخرة، ويعتقد أنّ القرآن مخلوق، واستدلّ لذلك بما ذكره ابن القيم في كتابه «حادي الاَرواح» ذكر الطبري وغيره أنّه قيل لمالك: إنّ قوماً يزعمون أنّ اللّه لا يرى يوم القيامة فقال مالك ـ رحمه اللّه ـ: السيف السيف.
وقال أبو حاتم الرازي: قال أبو صالح كاتب الليث: أملى على عبد العزيز ابن سلمة الماجشون رسالة عما جحدت الجهمية فقال: لم يزل يملي لهم الشيطان حتى جحدوا قول اللّه تعالى: "وجوهٌ يومئذٍ ناضرةٌ * إلى ربّها ناظرةٌ" .
وذكر ابن أبي حاتم عن الاَوزاعي أنّه قال: إنّي لاَرجو أن يحجب اللّه عزّ
( 389 )
وجلّ جهماً وأصحابه عن أفضل ثوابه، الذي وعده أولياءه حين يقول: "وجوهٌ يومئذٍ ناضرةٌ * إلى ربّها ناظرةٌ" .
إلى أن نقل عن أحمد بن حنبل وقيل له في رجل يحدّث بحديث عن رجل عن أبي العواطف أنّ اللّه لا يرى في الآخرة فقال: لعن اللّه من يحدّث بهذا الحديث اليوم، ثم قال: أخزى اللّه هذا. وقال أبو بكر المروزي: من زعم أنّ اللّه لا يُرى في الآخرة فقد كفر، وقال: من لم يوَمن بالروَية فهو جهمي، والجهمي كافر، وقال إبراهيم بن زياد الصائغ: سمعت أحمد بن حنبل يقول: الروَية من كذب بها فهو زنديق، وقال: من زعم أنّ اللّه لا يُرى فقد كفر باللّه، وكذّب بالقرآن، وردّ على اللّه أمره، يستتاب فإن تاب وإلاّ قتل ..
وقال البربهاري في شرح السنة ص86: واعلم ان اول من ينظر الى الله [تعالى] في الجنة الاضراء ، ثم الرجال ، ثم النساء ، بأعين رؤوسهم ، كما قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : (( إنكم سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر ، ولا تضامون في رؤيته )) ، والايمان بهذا واجب وإنكاره كفر .
لو شغل مخه و فكر قليلاً و أنكر أن لله جسماً يرى فهو كافر زنديق
بل يجب قتله بالسيف !!!
مسكين السني !!!
لو قرر أن يتبع علي بن أبى طالب -صلوات الله عليه- و أهل البيت - صلوات الله عليهم - وقال بأن الله لا يرى لأنه قال في القرأن لن ترانى و النصوص من ال محمد تواترت على هذا القول
فهو أيضاً كافر زنديق
مسكين السني !!!
لو لم يكن مجسماً فهو كافر زنديق !!!
مفتي السعودية عبد العزيز بن باز غلا في الموضوع وذلك في الفتوى الصادرة في 8|1407 المرقم 717|2 جواباً على سوَال وجّهه عبد اللّه بن عبد الرحمن يتعلّق بجواز الاقتداء والائتمام بمن لا يعتقد بمسألة الروَية في يوم القيامة فأفتى: بإنّ من ينكر روَية اللّه سبحانه وتعالى في الآخرة لا يُصلّى خلفه، وهو كافر عند أهل السنّة والجماعة، وأضاف أنّه قد بحث هذا الموضوع مع مفتي الاَباضية في عمان: الشيخ أحمد الخليلي فاعترف بأنّه لا يوَمن بروَية اللّه في الآخرة، ويعتقد أنّ القرآن مخلوق، واستدلّ لذلك بما ذكره ابن القيم في كتابه «حادي الاَرواح» ذكر الطبري وغيره أنّه قيل لمالك: إنّ قوماً يزعمون أنّ اللّه لا يرى يوم القيامة فقال مالك ـ رحمه اللّه ـ: السيف السيف.
وقال أبو حاتم الرازي: قال أبو صالح كاتب الليث: أملى على عبد العزيز ابن سلمة الماجشون رسالة عما جحدت الجهمية فقال: لم يزل يملي لهم الشيطان حتى جحدوا قول اللّه تعالى: "وجوهٌ يومئذٍ ناضرةٌ * إلى ربّها ناظرةٌ" .
وذكر ابن أبي حاتم عن الاَوزاعي أنّه قال: إنّي لاَرجو أن يحجب اللّه عزّ
( 389 )
وجلّ جهماً وأصحابه عن أفضل ثوابه، الذي وعده أولياءه حين يقول: "وجوهٌ يومئذٍ ناضرةٌ * إلى ربّها ناظرةٌ" .
إلى أن نقل عن أحمد بن حنبل وقيل له في رجل يحدّث بحديث عن رجل عن أبي العواطف أنّ اللّه لا يرى في الآخرة فقال: لعن اللّه من يحدّث بهذا الحديث اليوم، ثم قال: أخزى اللّه هذا. وقال أبو بكر المروزي: من زعم أنّ اللّه لا يُرى في الآخرة فقد كفر، وقال: من لم يوَمن بالروَية فهو جهمي، والجهمي كافر، وقال إبراهيم بن زياد الصائغ: سمعت أحمد بن حنبل يقول: الروَية من كذب بها فهو زنديق، وقال: من زعم أنّ اللّه لا يُرى فقد كفر باللّه، وكذّب بالقرآن، وردّ على اللّه أمره، يستتاب فإن تاب وإلاّ قتل ..
وقال البربهاري في شرح السنة ص86: واعلم ان اول من ينظر الى الله [تعالى] في الجنة الاضراء ، ثم الرجال ، ثم النساء ، بأعين رؤوسهم ، كما قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : (( إنكم سترون ربكم كما ترون القمر ليلة البدر ، ولا تضامون في رؤيته )) ، والايمان بهذا واجب وإنكاره كفر .
تعليق