بسم الله الرحمن ارحيم
نحن لم ننكر قولها ... وأي سيدة في مكانها ترى تأخرا في دحض هذه الفرية تكون في مثل هذه الحالة وأكثر من الانهيار ..
ولا طعن في النبي في هذا القول ...
السيدة كانت في حالة انهيار كامل ومحنة نفسية صعبة..طبيعي أن تنفس غضبها وحزنها وإحساسها بالظلم من الناس بمثل هذه العبارات ....
أما النبي نفسه فلم يصدق وإلا لأقام الحد من اللحظة الاولى .
كرار أحمد
متى يقام حد الزنا؟
أولا: أقول لك أن السيدة عائشة بحسب ما نقلت صحاحكم تحلف بالله أن رسول الله صلى الله عليه وآله واباها وامها سمعوا بمقال أهل الإفك فاستقر في انفسهم وصدقوا بما قالوا، وانت تأتي بعد ذلك لتقول لي أنها لم تعتقد بذلك
هل تريد أن تضحك على الآخرين بهذه التبريرات الباردة غير العلمية؟ أم ماذا؟
ثانيا: البخاري لم يخطئ فقط في حق النبي صلى الله عليه وآله وسلم عندما نسب ذلك له بل هو أجرم حيث جعلكم تتعبدون بما راه صحيحا وتقدمون ما صححه على مقام النبي صلى الله عليه وآله وإن كان هو طعن فيه، فهو ينقل أن عائشة تحلف بالله أن النبي صلى الله عليه وآله سمع قول أهل الإفك الفسقة وصدقهم.
وأي طعن في النبي أكبر من تصديقه لأهل الإفك في زوجه؟
المشكلة أنك لا تدرك لحد الآن الجرم الذي وقع فيه البخاري ، وتظن أننا عندما ننقل لك هذه الراويات ونبين لك ما فيها من قبح أننا نعتقد بصحتها لنرتب أثرا على السيدة عائشة ..
يا هذا نحن نرى قبح هذه الروايات التي تطعن في النبي صلى الله عليه و آله بإتهامه بتصديق أهل الإفك الفسقه
وايضا نرى قبحها بأن النبي صلى الله عليه وآله شك وصدق بما قاله أهل الإفك...
نحن لم ننكر قولها ... وأي سيدة في مكانها ترى تأخرا في دحض هذه الفرية تكون في مثل هذه الحالة وأكثر من الانهيار ..
ولا طعن في النبي في هذا القول ...
السيدة كانت في حالة انهيار كامل ومحنة نفسية صعبة..طبيعي أن تنفس غضبها وحزنها وإحساسها بالظلم من الناس بمثل هذه العبارات ....
أما النبي نفسه فلم يصدق وإلا لأقام الحد من اللحظة الاولى .
كرار أحمد
متى يقام حد الزنا؟
نعم لا تعتقد .... فالكلمات الخارجة في لحظات الانهيار والمحن والاحساس بالظلم لا تعبر عن العقائد يا صديقي ..
فهي اتهمتهم كي يتحركوا ويفعلوا شيئا بينما هي متأكدة أن النبي لم يصدق كلمة واحدة وإلا لطلقها وأقام الحد عليها فورا .
البخاي لم يخطيء والرواية لا طعن فيها بالنبي
فهي اتهمتهم كي يتحركوا ويفعلوا شيئا بينما هي متأكدة أن النبي لم يصدق كلمة واحدة وإلا لطلقها وأقام الحد عليها فورا .
البخاي لم يخطيء والرواية لا طعن فيها بالنبي
أولا: أقول لك أن السيدة عائشة بحسب ما نقلت صحاحكم تحلف بالله أن رسول الله صلى الله عليه وآله واباها وامها سمعوا بمقال أهل الإفك فاستقر في انفسهم وصدقوا بما قالوا، وانت تأتي بعد ذلك لتقول لي أنها لم تعتقد بذلك
هل تريد أن تضحك على الآخرين بهذه التبريرات الباردة غير العلمية؟ أم ماذا؟
ثانيا: البخاري لم يخطئ فقط في حق النبي صلى الله عليه وآله وسلم عندما نسب ذلك له بل هو أجرم حيث جعلكم تتعبدون بما راه صحيحا وتقدمون ما صححه على مقام النبي صلى الله عليه وآله وإن كان هو طعن فيه، فهو ينقل أن عائشة تحلف بالله أن النبي صلى الله عليه وآله سمع قول أهل الإفك الفسقة وصدقهم.
وأي طعن في النبي أكبر من تصديقه لأهل الإفك في زوجه؟
المشكلة أنك لا تدرك لحد الآن الجرم الذي وقع فيه البخاري ، وتظن أننا عندما ننقل لك هذه الراويات ونبين لك ما فيها من قبح أننا نعتقد بصحتها لنرتب أثرا على السيدة عائشة ..
يا هذا نحن نرى قبح هذه الروايات التي تطعن في النبي صلى الله عليه و آله بإتهامه بتصديق أهل الإفك الفسقه
وايضا نرى قبحها بأن النبي صلى الله عليه وآله شك وصدق بما قاله أهل الإفك...
تعليق