تويت
يا ناس ...يا عالم راح اتجنن...
قبل يومين فقط ظهر بهاء الاعرجي وانهال بالكلام القاسي الشديد على نوري المالكي وشدد انهم لم ولن يؤيدوا حكومة يدخل فيها نوري المالكي ...
وقبل هذا بيومين..
وفي يوم الجمعة تناقلت وسائل الاعلام هذا الخبر وانقله حرفيا :
خطيب الكوفة يعتبر التجديد للمالكي هزيمة للتيار الصدري
وجَّه خطيب التيار الصدري في مسجد الكوفة، الجمعة، انتقادات لاذعة إلى رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته نوري المالكي، مجددا رفض التيار الصدري بقاءه لولاية ثانية في رئاسة الحكومة.
وقال الشيخ عبدالهادي المحمداوي «إن الصدريين لن ينسوا للمالكي (صولاته)، وحقبة حكمه المريرة، وهم نادمون على توليه الحكم خلال الفترة المنصرمة»، واصفا عودته لولاية ثانية بأنها «هزيمة للتيار الصدري».
وكان التيار الصدري قد دعم المالكي عام 2006 باعتباره أحد مكونات الائتلاف الوطني الموحد آنذاك، وتم ترشيح نوري المالكي لرئاسة الحكومة في مقابل مرشح المجلس الأعلى عادل عبدالمهدي.
وأضاف الشيخ المحمداوي قائلا «عار على من عاب على البعثيين انفرادهم بالسلطة، تشبثه هو بالسلطة»، في إشارة منه إلى المالكي.
وكان المتحدث باسم التيار الصدري صلاح العبيدي قد أكد في وقت سابق «وجود تحفظات من قبل التيار الصدري على ترشيح المالكي لولاية ثانية»، مبيناً أن من بينها «تفرد المالكي باتخاذ القرارات فضلا عن تسييسه الملف الأمني في البلاد»، مؤكداً أن «الأجهزة الأمنية قامت بحملات اعتقال ضد الصدريين عقب التفجيرات الأخيرة، رغم إقرار الجميع بمسؤولية تنظيم القاعدة عنها».
فما الذي حصل وماذا تغير
سبحان مغير الاحوال من حال الى حال
قبل يومين فقط ظهر بهاء الاعرجي وانهال بالكلام القاسي الشديد على نوري المالكي وشدد انهم لم ولن يؤيدوا حكومة يدخل فيها نوري المالكي ...
وقبل هذا بيومين..
وفي يوم الجمعة تناقلت وسائل الاعلام هذا الخبر وانقله حرفيا :
خطيب الكوفة يعتبر التجديد للمالكي هزيمة للتيار الصدري
وجَّه خطيب التيار الصدري في مسجد الكوفة، الجمعة، انتقادات لاذعة إلى رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته نوري المالكي، مجددا رفض التيار الصدري بقاءه لولاية ثانية في رئاسة الحكومة.
وقال الشيخ عبدالهادي المحمداوي «إن الصدريين لن ينسوا للمالكي (صولاته)، وحقبة حكمه المريرة، وهم نادمون على توليه الحكم خلال الفترة المنصرمة»، واصفا عودته لولاية ثانية بأنها «هزيمة للتيار الصدري».
وكان التيار الصدري قد دعم المالكي عام 2006 باعتباره أحد مكونات الائتلاف الوطني الموحد آنذاك، وتم ترشيح نوري المالكي لرئاسة الحكومة في مقابل مرشح المجلس الأعلى عادل عبدالمهدي.
وأضاف الشيخ المحمداوي قائلا «عار على من عاب على البعثيين انفرادهم بالسلطة، تشبثه هو بالسلطة»، في إشارة منه إلى المالكي.
وكان المتحدث باسم التيار الصدري صلاح العبيدي قد أكد في وقت سابق «وجود تحفظات من قبل التيار الصدري على ترشيح المالكي لولاية ثانية»، مبيناً أن من بينها «تفرد المالكي باتخاذ القرارات فضلا عن تسييسه الملف الأمني في البلاد»، مؤكداً أن «الأجهزة الأمنية قامت بحملات اعتقال ضد الصدريين عقب التفجيرات الأخيرة، رغم إقرار الجميع بمسؤولية تنظيم القاعدة عنها».
فما الذي حصل وماذا تغير
سبحان مغير الاحوال من حال الى حال
تعليق