إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الشيخ المفيد العالم والموسوعي المحاور ، سيرته وحياته

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الشيخ المفيد العالم والموسوعي المحاور ، سيرته وحياته

    محمَّد بن محمَّد بن النعمان بن عبد السَّلام الحارثي العكبري، المعروف بابن المعلم، والمفيد، كنيته أبو عبد اللّه، أحد علماء الإمامية ومتكلّميها، ولد في قرية عكبرا على بُعد عشرة فراسخ من بغداد سنة 336هـ، وقيل سنة 338هـ.

    *******
    نشأته ومكانته
    نشأ وترعرع في كنف والده الذي كان معلّماً بواسط، ولذلك كان يكنّى بابن المعلم، بعد أن تجاوز سني الطّفولة، وأتقن مبادئ القراءة والكتابة، ارتحل مع والده إلى بغداد ـ مركز العلم والثقافة آنذاك ـ فأخذ يتلقى العلم عن شيوخ ذلك العصر، حتّى إنَّه تتلمذ على يد أكثر من خمسين شيخاً.
    برزت مواهبه وهو لا يزال في دور التلمذة، حتّى انبهر به كبار أساتذته، ما دفعهم إلى تلقيبه بالمفيد.
    بلغ مرتبةً علمية عالية، حتّى انتهت إليه رئاسة المذهب الشيعي الإمامي في وقته، فكان بارعاً في الكلام، والجدل، والفقه، وكان يناظر أهل كلّ عقيدة، حتى عدّ من أبرز أعلام عصره في فن المناظرة.
    عاصر بعض حكام بني بويه، فكانت له في هذه الدولة مكانة عظيمة، خاصة من جانب عضد الدولة البويهي، الذي كان يجلُّ الشيخ كثيراً، حتّى إنَّه كان يزوره في داره، ويعوده إذا مرض.

    *******
    حياته العلمية
    أخذ العلم وروى عن جماعة من الأعلام، منهم أبو القاسم جعفر بن محمد بن قولويه القمي، وأبو جعفر بن بابويه الشهير بالصدوق، وأبو الحسن أحمد بن محمد بن الوليد القمي، وأبو غالب الزراري، وأبو علي بن الجنيد، وأبو علي عبد الله محمد بن عمران المرزبان، وأبو بكر الجعاربي، وأبو عبد الله الحسين بن علي بن إبراهيم.
    تتلمذ على يديه جملة من الأعلام، منهم الشريف المرتضى، والشريف الرضي، والشيخ الطوسي، وأبو بعل محمد بن الحسن بن حمزة الجعفري، والشيخ النجاشي، وسلار بن عبد العزيز الديلمي، ومحمد بن علي أبو الفتح الكراجلي.

    *******
    عصر زاخر بالحوادث والفتن
    زخر عصره بالأحداث والمحن، خاصة بالنسبة إلى الشيعة في الكرخ وباب الطاق في بغداد، حيث كانت هذه المواقع مسرحاً لكثير من الرزايا والبلايا، وقد تعرضت للحرق والنهب عشرات المرات، فضلاً عن قتل وحرق الرجال والصبيان والنساء، وذلك إبان الاحتفالات بعاشوراء أو يوم الغدير.
    تعرض للنفي من بغداد على أثر حوادث شغب حصلت سنة 392هـ، حيث كان قد زاد نشاط الشطار، فقتلوا وبدّعوا وأضلوا، ما دفع بهاء الدولة إلى تسيير عميد الجيوش إلى العراق لإعادة الأمور إلى مجراها الطبيعي، فقتل وصلب، ومنع السنة والشيعة من ممارسة الشعائر التي تتسبب بحوادث الشغب، فمنع الشيعة من النوح على الحسين في يوم عاشوراء، ومنع السنّة من النوح على مصعب بن الزبير.
    تعرض للنفي ثانيةً في سنة 395هـ، على أثر فتنة حصلت بين السنة و"الإمامية"، وتعرضوا له بالسب والشتم...

    *******
    منهجه وعلومه
    كان الشيخ المفيد يتعامل مع كلِّ ما يريد أن يقدِّمه للآخرين، وكل ما يورده الآخرون عليه، بحسب ما يراه من الأدلة صالحاً ومقنعاً، ومعذراً له في الإقدام أو الإحجام، حتى إذا تبين له عدم صلاحيّته وكفايته، تدارك ذلك بالبحث عمّا هو أوضح وأجلى وأتم، وكان لا يجد حرجاً في أن يسلّم للرأي الآخر إذا كان ذلك الرأي يملك الدليل السوي، والبرهان القوي.
    كان واسع الأفق، غزير المعارف، سبر أغوار العلوم الإسلامية على اختلافها، حتى ليقال: "إنه كان كثير المطالعة والتعليم، ومن أحفظ الناس" وقيل: "إنه ما ترك للمخالفين كتاباً إلاّ حفظه ...".
    اطّلع على العلوم المتداولة في ذلك العصر، وتتبّعها ولاحقها، ومارسها حتى أصبح لديه ملكة علمية راسخة، تتمّيز بالدقّة والعمق، فجاءت نصوصه على درجة من الخلوص والصفاء، صقلتها حساسية القضايا.
    هذه الحساسية تجاه تلك القضايا، أسهمت في تعميق جذور ثقافة المفيد، ووسّعت من آفاقها، فكان المحاور للآخر دون أن يشعر بالحرج أو يحس بالضعف، أو يوجس في نفسه أدنى خيفة أو تردد، وكان "يناظر أهل كل عقيدة مع الجلالة والعظمة في الدولة البويهية".
    وبعبارة أخرى، كان موسوعةً جامعةً لكل العلوم والفنون، فكان الفقيه المدقق، المؤرخ المحقق، الكلامي اللامع، المناظر البارع والمصنف، إلى جانب كونه رجالياً محدثاً، عالماً بالتفسير، وعلوم القرآن، وأصول الفقه، وغير ذلك من العلوم الإسلامية المتداولة في عصره. ولا نبالغ إن قلنا إنه قد سبق عصره بأشواط ومراحل كبيرة وكثيرة، حتى قال عنه البعض: "كان أوحد في جميع فنون العلم: الأصول والفقه، والأخبار، ومعرفة الرجال، والتفسير والنحو والشعر". ومما جاء في وصفه أيضاً: "رئيس الكلام والفقه والجدل".
    قال الشيخ النجاشي: «فضله أشهر من أن يوصف في الفقه والكلام والرِّواية، والثقة والعلم».
    وقال الذهبي: «كانت له جلالة عظيمة، وتقدّم في العلم، مع خشوع، وتعبّد، وتألّه».
    ولكن بالرغم من ذلك، لم يسلم المفيد من النقد والتجريح من قبل مخالفيه.

    *******
    مؤلفاته
    له حوالي مئتي مؤلف، منها: المقنعة، والأركان في دعائم الدين، والإيضاح في الإمامة، والإفصاح في الإمامة، والإرشاد، والعيون والمحاسن، والفضول من العيون والمحاسن، والردّ على الجاحظ والعثمانية، ونقض المروانية، وأوائل المقالات في المذاهب والمختارات.
    ونظرة سريعة على مؤلفات هذا الرجل، تعطينا فكرة واضحة عن مدى استيعابه للمادة والقدرة الفائقة على محورة أفكاره وتناولها بيسرٍ وسهولةٍ ووضوح، من دون المساس بطبيعة النص وبنيته الأولية، بل يستكنه بعمق دقائقه وحقائقه، ويلتقط بسرعة فائفة إشاراته ومراميه، معتمداً في تعاطيه هذا أسلوباً رضياً متّزناً.
    توفي في بغداد سنة 413هـ، وصلّى عليه السيِّد الشريف المرتضى في ميدان الأشنان بحضور أعداد كبيرة من النّاس، حتّى ضاق ذلك الميدان بالنّاس رغم كبره، وكان يوم وفاته يوماً مشهوداً وعظيماً، وبكاه المؤالف والمخالف.

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    ماكان المفيد ينام من الليل الا هجعه ثم يقوم يصلي او يطالع او يدرس او يتلو القران.
    هذا كلام ابن الحجر العسقلاني
    وكل شيعي في العالم الا وللشيخ المفيد رحمه الله له منة علينا جميعا
    والسلام

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      من هو الشيخ الطوسي والذي تهجمت عليه قناة صفا وكلابها
      حسين مجيد عيدي
      الشيخ الطوسي هو ابو جعفر محمد بن الحسن بن علي بن الحسن الطوسي
      ولد في شهر رمضان عام 385هـ في طوس بايران، والذي كان قدنشا فيها ،وترعرع والى إن بلغ الثالثة والعشرين من عمره، عندها عزم على الهجرة الى العراق، فنزل‏بغداد عام 408هـ .وتلمذة الطوسي على يد الشيخ المفيد، تدل على ان مفسرنا كان قد قطع شوطا كبيرا من‏دراسته في مسقط رأسه قبل هجرته الى بغداد، مما أهله لان يحظى بموقع متقدم في مجال‏الدراسة التي يشرف عليها الشيخ المفيد مباشرة، وهو صاحب الزعامة الفكرية للشيعة ‏الأمامية آنذاك
      وقد أثنى على الشيخ الطوسي جمع من العلماء والمؤرخين وهنا نورد بعض أقوالهم
      فالعلامة الحلي (ت‏726) يصفه بأنه
      شيخ الأمامية ووجههم ورئيس الطائفة، جليل القدر، عظيم المنزلة، ثقة، عين،صدوق،عارف بالإخباروالرجال والفقه والأصول والكلام والأدب، وجميع الفضائل تنسب‏إليه، صنف في كل فنون الإسلام، وهو المهذب للعقائد في الاصول والفروع الجامع ‏لكمالات النفس في العلم والعمل
      وقال الشيخ المجلسي بحقه
      ثقة، وفضله وجلالته أشهر من ان يحتاج الى بيان
      وقال السيد بحر العلوم في الفوائد الرجالية عند ترجمته للشيخ الطوسي
      شيخ الطائفة المحقة، ورافع إعلام الشريعة الحقة، إمام الفرقة بعد الائمة المعصومين،وعماد الشيعة الامامية، في كل مايتعلق بالمذهب والدين، محقق الاصول والفروع،ومهذب فنون المعقول والمسموع، شيخ الطائفة على الاطلاق، ورئيسها الذي تلوى اليه ‏الاعناق، صنف في جميع علوم الاسلام، وكان القدوة في كل ذلك
      ويصفه الاردبيلي
      بانه رئيس الطائفة
      وابن كثير يصفه
      فقيه الشيعة‏
      وابن الجوزي ينعته بعبارة
      متكلم الشيعة ، والمتكلم يعني فيما يعني، اهتمامه‏بالعقائد والفلسفة،
      واما ابن العماد الحنبلي، فكان يصفه بما يلي
      عالم الشيعة وامام الرافضة ولسان الامامية، رئيس الكلام والفقه والجدل، صاحب ‏التصانيف الكثيرة وينعته ابن حجر العسقلاني بانه كثير التقشف والتخشع والاكباب على العلم، تخرج منه‏جماعة، وبرع في المقالة الامامية حتى كان يقال: «له على كل امام منة‏
      اما الذهبي فقد امتدحه بقوله
      كان ذا جلالة عظيمة وكان خاشعا متعبدا متالها
      ويصفه ابن المعلم ابو عبد الله
      مقدم في صناعة‏الكلام على مذهب اصحابه، دقيق الفطنة ماضي الخاطر، شاهدته فرايته بارعا
      ابو حيان التوحيدي فقال
      حسن اللسان والجدل، صبورا على‏الخصم ضنين السر جميل العلانية‏


      وذكره ايضا اليافعي فقال
      كان يناظر اهل كل عقيدة مع الجلالة والعظمة في الدولة البويهية، وكان كثير الصدقات‏عظيم الخشوع كثير الصلاة والصوم، حسن الملبس، وكان شيخا ربعة نحيفا اسمر،عاش ستا وسبعين سنة، وله اكثر منمائتي مصنف، وكان يوم وفاته مشهورا، وشيعته ‏ثمانون الفا
      ويقول ابن الجوزي فيه
      كان له مجلس نظر بداره بدرب رياح يحضره كافة العلماء، وكانت له منزلة‏ عند امراء الاطراف، يميلهم الى مذهبه
      اما شيخنا الطوسي فقد ترجم لأستاذه الشيخ المفيد بما نصه
      انتهت اليه رئاسة الامامية في وقته، وكان مقدما في العلم وصناعة الكلام، وكان فقيها متقدما فيه، حسن الخاطر، دقيق الفطنة، حاضر الجواب، وله قريب من مائتي مصنف‏كبار وصغار، وفهرست كتبه معروف، وتوفي لليلتين خلتا من شهر رمضان سنة 413هـ ، وكان يوم وفاته يوما لم ‏يرا أعظم منه من كثرة الناس الذين حضروا للصلاة عليه، وكثرة‏البكاء من المخالف والموافق
      لكن الوهابيين يكذبون ويدلسون على النوري الطبرسي (قده) بانه قال بوجود ايات سخيفه في القران
      عندما الرسول(ص) يقول :- (( اني مخلف فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي اهل بيتي ما ان تمسكتم بهما لم تضلوا بعدي)) ويقول صلى الله عليه وسلم ((علي مع الحق والحق مع علي ))والقران هو الحق . فلماذا هذا التدليس على مذهب اهل البيت بانهم يؤمنون بتحريف القران وهل ان القران الذي يقراه الشيعه في شهر رمضان يختلف عن القران الذي يقراونه الوهابيه امثال عرعور -- ( اتقوا الله وكونوا مع الصادقين ) لقد جاء في فصل الخطاب للنوري الطبرسي 187
      فالمهم اثبات نزوله على نسق واحد وابطال نزوله على وجوه عديده في التلاوه وان منشأ بعض تلك الاختلافات سوء الحفظ وقلة المبالات وبعضها النسيان العادي وبعضها التصرف العمدي وبعضها اختلاف مصاحف عثمان لبعض تلك الوجوه كما مر وبعضها اختلاف الافهام في رسوم مصاحفه كما ستعرف الى غير ذالك مما يعود الى تقصير او قصور في انفسهم لا الى اذن ورضا من نبيهم صلى الله عليه وسلم والذي يدل على ذالك امور
      الاول:قوله تعالى ((ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا)) فان الاختلاف فيه كما يصدق على اختلاف المعنى وتناقضه كنفيه مره واثباته اخرى كذالك – أي يصدق- على اختلاف النظم كفصاحة بعض فقراتها البالغه حد الاعجاز وسخافة بعضها الاخرى, أي يصدق كذالك- على اختلاف مراتب الفصاحه ببلوغ بعضها اعلى درجاتها ووصول بعضها الى ادنى مراتبها وعلى اختلاف الاحكام كوجوب شيء فيه لحسن موجود في غيره مع عدم وجوبها وحرمته كذالك , كذالك يصدق- أي الاختلاف- على اختلاف تصاريف كلمه واحده وهيئتها في موضوع واحد واختلاف اجزاء ايه واحده في التلاوه والكتابه,)) ....انتهى
      اقول : الطبرسي يتكلم عن اختلاف القراء في القراءات وتغاير مصاحفهم ويقول ان هذا الاختلاف بينهم في القراءه يدل على وقوع التحريف في مفردات قراءتهم , واراد ان يثبت ذالك بنفي نزول القران على عدةاشكال وانما هو قران واحد وشكل واحد وهذا التفاوت والاختلاف بين القراء لم يكن بامر النبي (ص) وانما كان باجتهاد من الصحابه , فذكر ادله على عدم كون هذا الاختلاف من الله سبحانه, ثم ذكر وجوه الاختلاف المتصور من الايه الكريمه (ولوكان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا) التي يصدق عليه انه اختلاف ليس من عند الله, ومن هذه الوجوه التفاوت في الفصاحه , فان التفاوت في القراءات التي كانت منتشره قبل ان يجمع عثمان المصحف تدل على انها من عند غير الله لان بعضها بلغ حد الاعجاز وبعضها سخيفه ركيكه , ولم يتكلم عن القران اصلا وانما تكلم عن القراءات التي اجتهد فيها كثير من القراء في ذالك الزمن وهي قطعا ليست من القران لا في نظر الشيخ الطوسي ولا في نظر الشيعه الاماميه . ولايوجد عندهم ماعند اهل السنه من نزول القران على سبعة اشكال
      فالنوري الطبرسي لايقول ان الايات سخيفه كما حاول عدنان عرعور وبعض الوهابيه خداع الناس بذالك والكذب عليهم وانما يقول ان الاختلاف بالقراءات التي جاءت من عند قراء القران وقد لغاها عثمان ابن عفان وجمع الناس على مصحف واحد --- تلك القراءات كانت من عند غير الله لان بعضها أي القراءات كان سخيفا وهذا صحيح لاينكر ان حملنا النص ما لا يحتمل
      والا فان ظاهر كلامه في مقام شرح الايه بضرب امثله فرضيه للاختلاف الذي يمكن ان يدخل تحت الاختلاف المقصود في الايه الكريمه فضرب مثال الاختلاف في الفصاحه بين الاعجاز والسخافه ولم يتكلم عن وقوعه وعدم وقوعه ------الى متى يعيش الوهابيه على الكذب

      تعليق


      • #4
        ياحاجه ليلى
        هل قال بنقص القرآن وتحريفه ام تدليس عليه؟
        وأذا صح القول عليه فما فائده العلم وشق الامه

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة @وراء الحقيقة @
          ياحاجه ليلى
          هل قال بنقص القرآن وتحريفه ام تدليس عليه؟
          وأذا صح القول عليه فما فائده العلم وشق الامه


          يا اخ وراء الحقيقة ، سؤالك يحاكي ما وراء الحقيقة ..

          لم يقل احد من علماء الشيعة بنقص القرآن ولا تحريفه على الاطلاق ، وما يُشاع ليس الا لتفرقة الامة

          تعليق


          • #6
            رحم الله مولانا الشيخ المفيد وأعلى الله مقامه الشريف وشكرا لأختنا الحاجة ليلى على موضوعها القيم .

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الشيعه
              رحم الله مولانا الشيخ المفيد وأعلى الله مقامه الشريف وشكرا لأختنا الحاجة ليلى على موضوعها القيم .


              حفظك الله ورعاك ، اشكرك

              تعليق


              • #8
                احسنتم على ذكر هذه السيره العطره
                مشكوووووووووووووورين

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الحاجة ليلى
                  يا اخ وراء الحقيقة ، سؤالك يحاكي ما وراء الحقيقة ..

                  لم يقل احد من علماء الشيعة بنقص القرآن ولا تحريفه على الاطلاق ، وما يُشاع ليس الا لتفرقة الامة
                  الربط للمفيد بتحريف القرآنhttp://dhr12.com/?a=116&w=107

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة سليم الزيدي
                    احسنتم على ذكر هذه السيره العطره
                    مشكوووووووووووووورين


                    حيّاك الله أخ سليم ..

                    شكرا للرد ..

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                    ردود 2
                    12 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    يعمل...
                    X