إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من وصايا الامام الكاظم عليه السلام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من وصايا الامام الكاظم عليه السلام

    من وصاياه عليه السلام

    في كتب الحديث والتاريخ والسير وصايا كثيرة للإمام موسى الكاظم (عليه السلام)، كان يوصي بها أولاده وشيعته وتعتبر هذه الوصايا من انفس التراث الإسلامي الخالد لما احتوته من أخلاق ومواعظ وآداب ومعارف وحكم، وما أحوج المسلمين اليوم إلى الاخذ بها، والسير على هداها، ليستعيدوا ماضيهم المجيد، ويسترجعوا مجدهم التليد.
    نسجل في هذه الباب بعض وصاياه (عليه السلام):

    1- وصيته الى الإمام الرضا (عليه السلام)
    أوصى الإمام الكاظم (عليه السلام) ولده الإمام الرضا (عليه السلام) وعهد إليه بالأمر من بعده وقد أوصاه بوصية تتضمن ولايته على صدقاته، ونيابته عنه في شؤونه الخاصة والعامة. وقد أشهد عليها جماعة من المؤمنين الأعلام، وقبل أن يدلي بها ويسجلها أمر بإحضار الشهود وهم:
    إبراهيم بن محمد الجعفري، وإسحاق بن محمد الجعفري، وإسحاق بن جعفر بن محمد، وجعفر بن صالح، ومحمد الجعفري، ويحيى بن الحسين بن زيد، وسعد بن عمران الأنصاري ومحمد بن الحارث الأنصاري، ويزيد بن سليط الأنصاري، ومحمد بن جعفر سعد الأسلمي ـ وهو كاتب الوصية ـ ولما حضر هؤلاء شرع بذكر وصيته، وهذا نصها:
    (إن موسى يشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له، وإن محمداً عبده ورسوله، وإن الساعة آتية لا ريب فيها، وإن الله يبعث من في القبور، وإن البعث من بعد الموت حق، وأن الوعد حق، وإن الحساب حق، والقضاء حق، وإن الوقوف بين يدي الله حق، وأن ما جاء به محمد (صلّى الله عليه وآله) حق، وأن ما أنزل به الروح الأمين حق، على ذلك أحيى وعليه أموت، وعليه أبعث إن شاء الله، وأشهدهم أن هذه وصيتي بخطي، وقد نسخت وصية جدي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) ووصية محمد بن علي قبل ذلك نسختها حرفاً بحرف، ووصية جعفر بن محمد، على مثل ذلك، وإني قد أوصيت بها إلى علي وبني بعده معه إن شاء وآنس منهم رشداً، وأحب أن يقرهم فذاك له، ولا أمر لهم معه، وأوصيت إليه بصدقاتي وأموالي ومواليّ وصبياني الذي خلفت وولدي إلى إبراهيم والعباس وقاسم وإسماعيل وأحمد وأم أحمد، وإلى علي أمر نسائي دونهم، وثلث صدقة أبي وثلثي يضعه حيث يرى، ويجعل فيه ما يجعل ذو المال في ماله، فإن أحب أن يبيع أو يهب أو ينحل أو يتصدّق بها على من سمّيت له وعلى غير من سمّيت فذاك له، وهو أنا في وصيتي في مالي، وفي أهلي وولدي وإن يرى أن يقر أخوته الذين سميتهم في كتابي هذا أقربهم، وإن كره فله أن يخرجهم غير مثرب(1) عليه، ولا مردود، فإن آنس منهم غير الذي فارقتهم عليه فأحب أن يردهم في ولاية فذاك له، وإن أراد رجل منهم أن يزوج أخته فليس له أن يزوجها إلا بإذنه وأمره فإنه أعرف بمناكح قومه، وأي سلطان أو أحد من الناس كفه عن شيء أو حال بينه وبين شيء ممّا ذكرت فهو من الله ومن رسوله بريء، والله ورسوله منه براء، وعليه لعنة الله وغضبه ولعنة اللاعنين والملائكة المقربين والنبيين والمرسلين وجماعة المؤمنين، وليس لأحد من السلاطين أن يكفه عن شيء، وليس لي عنده تبعة، ولا تباعة، ولا لأحد من ولدي وله قبلي مال، فهو مصدق فيما ذكر، فإن أقل فهو أعلم، وإن أكثر فهو الصادق كذلك، وإنما أردت بإدخال الذين أدخلتهم معه من ولدي التنويه بأسمائهم، والتشريف لهم، وأمهات أولادي من أقامت منهنّ في منزلها وحجابها فلها ما كان يجري عليها في حياتي، إن رأى ذلك. ومن خرجت منهنّ إلى زوج فليس لها أن ترجع إلى محواي(2) إلا أن يرى عليّ غير ذلك، وبناتي بمثل ذلك، ولا يزوّج بناتي أحد من إخوتهن، من أمهاتهن، ولا سلطان ولا عم إلا برأيه ومشورته، فإن فعلوا غير ذلك فقد خالفوا الله ورسوله، وجاهدوا في ملكه، وهو أعرف بمناكح قومه، فإن أراد أن يزوّج زوّج وإن أراد أن يترك ترك، وقد أوصيتهنّ بما ذكرت في كتابي هذا، وجعلت الله عزّ وجلّ عليهنّ شهيداً، وهو وأم أحمد شاهدان وليس لأحد أن يكشف وصيتي، ولا ينشرها، وهو منها على غير ما ذكرت وسمّيت، فمن أساء فعليه، ومن أحسن فلنفسه، وما ربّك بظلاّم للعبيد، وصلّى الله على محمد وعلى آله، وليس لأحد من سلطان ولا غيره أن يفض كتابي هذا الذي ختمت عليه الأسفل، فمن فعل ذلك فعليه لعنة الله وغضبه ولعنة اللاعنين، والملائكة المقربين، وجماعة المرسلين والمؤمنين، وعلى من فضّ كتابي هذا)(3).
    ووقع عليه السلام الوصية وختمها، وكذلك وقّع عليها الشهود السالفة أسماؤهم. وواضح أن وصيّه والحجة من بعده ولده الإمام الرضا (عليه السلام) فقد فوّض إليه جميع شؤونه، وألزم أبناءه بإتباعه والانصياع لأوامره. كما أمر (عليه السلام) أن يكون زواج كريماته بيد الإمام الرضا (عليه السلام) وتحت مشورته ورأيه فإنه أعرف بمناكح قومه من غيره فإنّهنّ ودائع رسول الله (صلّى الله عليه وآله) وكريماته فينبغي أن لا يتزوّجن إلا بمؤمن تقي يعرف مكانتهنّ ويقدّر منزلتهنّ ولا يعرف الكفؤ لهنّ إلا ولده الرضا. وأكبر الظن أنه إنما أمر بإخفاء وصيته وعدم ذيوعها خوفاً على ولده من السلطة العباسية التي لم تقصر أبداً في محاربة أهل البيت (عليهم السلام) لذلك أراد إخفاءها خوفاً من نقمتهم عليه وتنكيلهم به.

    2- من وصية له (عليه السلام) إلى بعض ولده:
    يا بني اياك ان يراك الله في معصية نهاك عنها، واياك أن يفقدك الله عند طاعة أمرك بهاـ، وعليك بالجد، ولا تخرجن نفسك من التقصير في عبادة الله وطاعته، فإن الله لا يعبد حق عبادته، واياك والمزاح فإنه يذهب بنور إيمانك، ويستخف بمرؤتك، وإياك والضجر والكسل، فإنهما يمنعان حظك من الدنيا والآخرة(4).

    3- من وصية له (عليه السلام):
    أي فلان اتق الله وقل الحق وان كان فيه هلاكك فإن فيه نجاتك، أي فلان اتق الله ودع الباطل وان كان فيه نجاتك، فان فيه هلاكك(5).
    اجعلوا لأنفسكم حظاً من الدنيا باعطائها ما تشتهي من الحلال، ومالا يثلم المرؤة وما لا سرف فيه، واستعينوا بذلك على أمور الدين، فإنه روي: ليس منا من ترك دنياه لدينه، أو ترك دينه لدنياه(6).
    تفقهوا في الدين، فإن الفقه مفتاح البصيرة، وتمام العبادة، والسبب إلى المنازل الرفيعة، والرتب الجليلة في الدين والدنيا، وفضل الفقيه على العباد، كفضل الشمس على الكواكب، ومن لم يتفقه في دينه لم يرض الله له عملا(7

  • #2
    قال (عليه السلام) عند قبر حضره: إن هذا شيئاً آخره لحقيق أن يزهد في أوله، وإن شيئاً هذا أوله لحقيق أن يخاف آخره.
    ـ اجتهدوا في أن يكون زمانكم أربع ساعات: ساعة لمناجاة الله، وساعة لأمر المعاش، وساعة لمعاشرة الإخوان الثقات الذين يعرفونكم عيوبكم ويخلصون لكم في الباطن، وساعة تخلون فيها للذاتكم في غير محرم، وبهذه الساعة تقدرون على الثلاث ساعات.
    ـ إياك أن تمنع في طاعة الله، فتنفق مثليه في معصية الله.
    وقال (عليه السلام): التحدث بنعم الله شكر، وترك ذلك كفر، فارتبطوا نعم ربكم بالشكر، وحصّنوا أموالكم بالزكاة، وادفعوا البلاء بالدعاء، فإن الدعاء منجية، ترد البلاء وقد أبرم إبراماً.
    وقال (عليه السلام): التودد إلى الناس نصف العقل.
    (ض)
    قال علي بن سويد: سألت أبا الحسن موسى (عليه السلام) عن الضعفاء ـ أي ضعفاء العقيدة ـ فكتب (عليه السلام) لي: الضعيف من لم ترفع له حجّة، ولم يعرف الاختلاف، فإذا عرف الاختلاف فليس بمستضعف.

    (ع)
    وقال (عليه السلام): العجب درجات منها أن يزين للعبد سوء عمله فيراه حسناً فيعجبه ويحسب أنه يحسن صنعاً، ومنها أن يؤمن العبد بربّه فيتمنّ على الله عزّ وجلّ، ولله المنّة عليه فيه.
    وقال (عليه السلام): العجلة هي الخرق.
    وقال (عليه السلام): عونك للضعيف من أفضل الصدقة.
    وقال (عليه السلام): عليكم بالدعاء، فإنّ الدعاء لله والطلب إلى الله يرد البلاء وقد قدر وقضى ولم يبق إلا إمضاؤه، فإذا دعي الله عزّ وجلّ وسئل صرف البلاء.


    (ف)
    وقال (عليه السلام): فقيه واحد ينقذ يتيماً من أيتامنا المنقطعين عن مشاهدتنا بتعليم ما هو محتاج إليه، أشد على إبليس من ألف عابد، لأن العابد همه ذات نفسه فقط، وهذا همّه مع ذات نفسه ذوات عباد الله وإمائه لينقذهم من يد إبليس ومردته، ولذلك هو أفضل عند الله من ألف عابد وألف عابد.
    وقال (عليه السلام): فضل الفقيه على العابد كفضل الشمس على الكواكب.

    (ق)
    وقال (عليه السلام): قلة الشكر تزهد في اصطناع المعروف.
    وقال (عليه السلام): قلة الوفاء عيب بالمروءة.
    (ي)
    قال (عليه السلام): يعرف شدة الجور من حكم به عليه.
    وقال (عليه السلام): ينادي مناد يوم القيامة ألا من كان له على الله أجر فليقم. فلا يقوم إلا من عفا وأصلح فأجره على الله.

    تعليق


    • #3
      قال الإمام الكاظم (عليه السلام): اجتهدوا في أن يكونَ زمانُكم أربَعَ ساعات : ساعةً لمناجاة الله ، وساعةً لأمر المعاش ، وساعة لمعاشرة الأخوان والثقات الذين يُعرِّفونَكم عيُوبَكُم ويُخلصوُنَ لكم في الباطن ، وساعةً تخلون فيها للذَّاتِكم في غير مُحرَّمٍ وبهذه الساعة تقدرون على الثلاث ساعات. لا تُحدِّثوا أنفَسَكُمْ بفقرٍ ولا بطول عُمرٍ ، فانه مَن حَدَّث نفسه بالفقر بخل ، ومَن حدَّثها بطول العُمر يحرص . أجعَلُوا لأنفُسِكُم حظاً من الدنيا باعطائها ما تشتهي من الحلال وما لا يَثلمُ المُروةَ وما لا سَرَف فيه ، واستعينُوا بذلك على أمور الدين ، فإنَّه رُوي ( ليس مِنّا مَن تَرَكَ دُنياهُ لدينه أو ترَكَ دينَهُ لدُنياه) .

      تعليق


      • #4
        قال الإمام الكاظم (عليه السلام): ينبغي لمن عقل عن الله أن لا يستبطئه في رزقه ولا يتهمه في قضائه.

        قال الإمام الكاظم (عليه السلام): إياك أن تمنع في طاعة الله فتنفق مثليه في معصية الله.

        قال الإمام الكاظم (عليه السلام): المؤمن مثل كفتي الميزان كلما زيد في إيمانه زيد في بلائه.

        قال الإمام الكاظم (عليه السلام): من تكلم في الله هلك ومن طلب الرئاسة هلك ومن دخله العجب هلك.

        قال الإمام الكاظم (عليه السلام): ليس حسن الجوار كف الأذى ولكن حسن الجوار الصبر على الأذى.

        قال الإمام الكاظم (عليه السلام): لا تذهب الحشمة بينك وبين أخيك وأبق منها فإن ذهابها ذهاب الحياء

        تعليق


        • #5



          موسى بن جعفر الكاظم



          باب حاجات الموالي صاحب العز والمكارم
          ...



          وأمها أكرم أمهات الخلق من دون العوالم



          والأخو مولاي إللي يحبه للجنة ضمينه



          فاطمة المعصومة قدوة في مواقفها وخلقها



          خله بيها تقتدي البنت إلتحافظ إلشرفها



          في الحجاب وفي العباية الزينبية وكل أمرها



          لا تتابع للشرق والغرب وأفعاله المشينة



          مرقد المعصومة في قم تنفرج عنده الشدائد



          نسأل الله إنه يرزقنا الزيارة للمشاهد



          ويستجيب الدعوة منا بحق بنت موسى المجاهد



          ويغفر لنا وإلى كل من يحيي ذكراها الثمينة

          تعليق


          • #6
            اللهم صل على محمد وال محمد

            بارك الله بيك حاجة ليلى

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة علاوي 3
              اللهم صل على محمد وال محمد

              بارك الله بيك حاجة ليلى


              الله يبارك فيك اخي علاوي ، شكرا جزيلا لك

              تعليق


              • #8
                اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَاَهْلِ بَيْتِهِ، وَصَلِّ عَلى مُوسَى بْنِ جَعْفَر وَصِيِّ الاَْبْرارِ، وَاِمامِ الاَْخْيارِ، وَعَيْبَةِ الاَْنْوارِ، وَوارِثِ السَّكِينَةِ وَالْوَقارِ وَالْحِكَمِ وَالاْثارِ الَّذي كانَ يُحْيِي اللَّيْلَ بِالسَّهَرِ اِلَى السَّحَرِ بِمُواصَلَةِ الاْسْتِغْفارِ، حَليفِ السَّجْدَةِ الطَّويلَةِ، وَالدُّمُوعِ الْغَزيرَةِ، وَالْمُناجاةِ الْكَثيرَةِ، وَالضَّراعاتِ الْمُتَّصِلَةِ، وَمَقَرِّ النُّهى وَالْعَدْلِ وَالْخَيْرِ وَالْفَضْلِ وَالنَّدى وَالْبَذْلِ، وَمَألَفِ الْبَلْوى وَالصَّبْرِ، وَالْمُضْطَهَدِ بِالظُّلْمِ، وَالْمَقْبُورِ بِالْجَوْرِ، وَالْمُعَذَّبِ في قَعْرِ السُّجُونِ، وَظُلَمِ الْمَطاميرِ ذِي السّاقِ الْمَرْضُوضِ بِحَلَقِ الْقُيُودِ، وَالْجِنازَةِ الْمُنادى عَلَيْها بِذُلِّ الاِْسْتِخْفافِ، وَالْوارِدِ عَلى جَدِّهِ الْمُصْطَفى وَاَبيهِ الْمُرْتَضى وَاُمِّهِ سَيِّدَةِ النِّساءِ بِإرْث مَغْصُوب وَوَلاء مَسْلُوب وَاَمْر مَغْلُوب وَدَم مَطْلُوب وَسَمٍّ مَشْرُوب، اَللّـهُمَّ وَكَما صَبَرَ عَلى غَليظِ الِْمحَنِ وَتَجَرَّعَ غُصَصَ الْكُرَبِ، وَاسْتَسْلَمَ لِرِضاكَ وَاَخْلَصَ الطّاعَةَ لَكَ، وَمَحَضَ الْخُشُوعَ، وَاسْتَشْعَرَ الْخُضُوعَ، وَعادَى الْبِدْعَةَ وَاَهْلَها وَلَمْ يَلْحَقْهُ في شَيء مِنْ اَوامِرِكَ وَنَواهيكَ لَوْمَةُ لائِم، صَلِّ عَلَيْهِ صَلاةً نامِيَةً مُنْيفَةً زاكِيَةً تُوجِبُ لَهُ بِها شَفاعَةَ اُمَم مِنْ خَلْقِكَ، وَقُرُون مِنْ بَراياكَ، وَبَلِّغْهُ عَنّا تَحِيَّةً وَسَلاماً، وَآتِنا مِنْ لَدُنْكَ في مُوالاتِهِ فَضْلاً وَاِحْساناً وَمَغْفِرَةً وَرِضْواناً، اِنَّكَ ذُوا الْفَضْلِ الْعَميمِ، وَالتَّجاوُزِ الْعَظيمِ، بِرَحْمَتِكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                ردود 13
                2,137 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة مروان1400
                بواسطة مروان1400
                 
                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                استجابة 1
                76 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة وهج الإيمان
                بواسطة وهج الإيمان
                 
                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                ردود 2
                343 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة وهج الإيمان
                بواسطة وهج الإيمان
                 
                يعمل...
                X