تويت
هل يوجد فتوى عند الشيعه يجيز المتعه مع المتزوجة ؟؟؟
-
-
شبهة قديمة...لا يجوز..
هل تريد أن تضع أنت الرواية أم أضعها أنا عنك؟؟ -
فى منهاج الصالحين لاية الله العظمة السيد علي السيستاني ج3 مسالة 260 : يستحب أن تكون المتمتع بها مؤمنة عفيفة ,
وأن يسال عن حالها قبل الزواج مع التهمة من أنها ذات بعل أو ذات عدة أم لا , وأما بعد الزواج فلا يستحب السؤال , وليس السؤال والفحص عن حالها شرطاً فى الصحة .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الشعب
حبيب الشعب عقلك ثم عقلك قبل أن تحرج نفسك فتسمع ما تكره
الغريب أنهم يخيفونكم ويرهبونكم بالأكاذيب فتصدقونهم وتنقلون بلا وعي
أيها العاقل قد أكثر الشيعة علماء وعوام كل في مكانه من شرح المسألة
لا فرق بين زواج المتعة والزواج الدائم الا ان هذا دائم والآخر محدد المدة
ثم كل شروط صحة الزواج يشتركان فيها معا
تعليق
-
الزواج للفارغة فقط
يمنع التمتع في اي انسانة ذات بعل او قاصر
لزواج المتعة شروط دامغة
اذا لم يطبق احدها فانه يصبح مقام الزنا
اما تصريحات بعض العلماء اليوم بشان بعض الحالات للزواج فهي تصريحات خاطئة جدا
لان فيها نقض لبعض شروط زواج المتعة و بالتالي يصبح زنا
اما هذه الاكاذيب التي تصدقوها من منتديات الدفاع عن السمنة و غيرها تاكدو منها قبل ان تنقل الموضوع و تحرج
اسال قبل ان تدخل في الموضوعتعليق
-
أصلا لا يوجد شيء الآن اسمه زواج المتعة في شرع الموحدين لقول النبي (ص) بتحريمه في حديث سبرة بن معبد الجهني رضي الله عنه في الصحاح .
وأما قول بعض الصحابة كابن عباس وغيره فيسقط أمام قول النبي ...
ولا يملك الاخوان الشيعة أي حديث عن رسول الله يفيد الاباحة بعد تحريم المتعة يوم الفتح.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
حيرتونا هل التحريم كان في يوم الفتح أم يوم خيبر؟ ارسوا على برتعليق
-
يا كرار أعلم لن أجادلك في تحريمه ولاكن أقول لك ما رئيك بنكاح ألبنت من ألزنا وقد أجازه ألشافعي عل خير ولبركه كروريتعليق
-
حرمت يوم خيبر ثم أكد على التحريم النهائي يوم الفتح ...المشاركة الأصلية بواسطة Malik13تعليق
-
من كثر جهل المخالفين أحتفظت بنسخة من هذا الرد
لأني كنت أعلم أني سأضطر إلى أستخدامه مع أكثر من شخص
لكن ببساطة عمر حرم هذا الزواج و نحن لا نعترف بعمر كخليفة أو مفتى يحرم و يحلل على هواه
روى الجاحظ في البيان والتبيين (ج 2 ص 223)، والقرطبي في تفسيره (ج2 ص370) والفخر الرازي في تفسيره (ج2 ص359) وغيرهم من أعلام السنّة أن عمر بن الخطاب قال في خطبته: (متعتان كانتا على عهد رسول الله وأنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما، متعة الحج ومتعة النساء) ويتضح لنا من خلال هذا الحديث أن عمر أسند التحريم لنفسه لأنه قال: (أنا أنهى عنهما)، فإذا كان المبرر لنا نهي الخليفة الثاني فما معنى (حلال محمد حلال إلى يوم القيامة، وحرامه حرام إلى يوم القيامة) الحديث المتفق عليه بيد علماء المسلمين قاطبةً دون استثناء؟؟ وكلنا يعلم بأنه وعلى هذا الأساس فإن كل اجتهاد مقابل النص يضرب به بعرض الحائط.
ثم إنه لو ادعى أحد وقال بأن تحريم عمر للمتعة كان مستندٌ إلى تحريم الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) فكان الأحرى به أن يقول: (متعتان كانتا ونسختا) فلو كانت هناك آية ناسخة أو حديث ناسخ لاستدل بهما. وقد صح عن الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) أنه قال: (لولا أن عمر نهى عن المتعة ما زنى إلا شقي) (تفسير الثعلبي)، فليس كلٌّ يقدر على النكاح الدائم فيزني الناس من جراء تحريمه للمتعة، والغريب أن علماء السنة يجوزون متعة الحج ولا يجوزون متعة النساء مع أن عمر حرم الاثنتين وهم يستندون إلى ذات الحديث!
وقد أجمع المسلمون جميعهم على أن الله تعالى شرع نكاح المتعة بقوله: (فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة..) [ النساء / 24 ] وكان جمع من الصحابة كأبي بن كعب وابن عباس يقرؤون هذه الآية على القراءة التالية: (فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى فآتوهن أجورهن...) ذكر ذلك كبار المفسرين كالطبري والزمخشري والرازي عند تفسيرهم لهذه الآية، وقد وضح الرازي ذلك في تفسيره قائلاً: (والأمة ما أنكروا عليهما في هذه القراءة، فكان ذلك إجماعاً من الأمة على صحة هذه القراءة)
صحيح مسلم 1 / 467، و 4 / 131 (نكاح المتعة) ومسند أحمد بن حنبل 1 / 52، وراجع الأحاديث التي أوردناه مسبقاً تحت عنوان (الخليفة ألغى هذا الشرع).
وجاء في صحيح البخاري: حدثنا أبو رجاء عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال: (نزلت آية المتعة في كتاب الله ففعلناها مع رسول صلى الله عليه وآله وسلم ولم ينزل قرآن بحرمتها، ولم ينه عنها رسول الله حتى مات). وإلى هذا أشار مسلم في صحيحه بسنده عن عطاء قال: (قدم جابر بن عبد الله الأنصاري معتمراً فجئناه بمنزلة فسأله القوم عن أشياء، ثم ذكروا المتعة فقال جابر: استمتعنا على عهد رسول الله وعلى عهد أبي بكر وعمر، وفيه عن جابر أيضاً حيث يقول: كنا نتمتع بالقبضة من التمر والدقيق لأيام على عهد رسول الله وأبي بكر حتى نهى عنه عمر في شأن عمرو بن حريث. وفيه عن أبي نضرة قال: كنت عند جابر بن عبد الله فأتاه آت فقال: ابن عباس وابن الزبير اختلفا في المتعتين قال جابر: (فعلناهما مع رسول الله ثم نهانا عنهما عمر فلم نعد لهما)
راجع صحيح مسلم باب نكاح المتعة 4 / 131، وما بعدها، وباب المتعة بالحج والعمرة وسنن البيهقي باب نكاح المتعة 7 / 206، ومسند الطيالسي 8 / 247.
أجبناك لأننا نحسن الظن بك و أنك تريد أن تعرف لا تهرج
فلا تلزمنا بأحاديث نحن لا نعترف بصحتها
ولا بتحليل خليفة نحن لا نعترف به لا كخليفة و لا كمفتى يحرم و يحلل
تعليق
-
الرازي في تفسيره (ج2 ص359) وغيرهم من أعلام السنّة أن عمر بن الخطاب قال في خطبته: (متعتان كانتا على عهد رسول الله وأنا أنهى عنهما وأعاقب عليهما، متعة الحج ومتعة النساء) ويتضح لنا من خلال هذا الحديث أن عمر أسند التحريم لنفسه لأنه قال: (أنا أنهى عنهما)
نهي عمر يعني التجريم والعقاب ...
أما هو فلا يحرم .. ولا يهمنا قول عمر بإسناده النهي لنفسه .. فنحن لا نأخذ من عمر ما دام هناك قول للنبي ..
وقولك :
" وقد أجمع المسلمون جميعهم على أن الله تعالى شرع نكاح المتعة بقوله: (فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة..) [ النساء / 24 ] وكان جمع من الصحابة كأبي بن كعب وابن عباس يقرؤون هذه الآية على القراءة التالية: (فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى فآتوهن أجورهن...)ذكر ذلك كبار المفسرين كالطبري والزمخشري والرازي عند تفسيرهم لهذه الآية، وقد وضح الرازي ذلك في تفسيره قائلاً: (والأمة ما أنكروا عليهما في هذه القراءة، فكان ذلك إجماعاً من الأمة على صحة هذه القراءة)
وقد أجمعت الأمة كلها أيضا -عداكم - على تحريم المتعة ..
وقول بن عباس وغيره لا يصمد أمام قول النبي ..
وأما باقي ما أوردته فهو في متعة الحج وقد رددنا عليه مرارا وتكرارا .تعليق
-
يا كرار أرجع لصحيح مسلم وقرا زين وتحداك أذا أعطيتني دليل قطعي بل تحريمتعليق
-
الحديث واضح في مسلم هل تحب أن أنقله لك؟تعليق
-
كلام أنشائي بأمكان أي شخص أن يكتب مثله
بأمكاني أن أرد وأقول :
لا عمر من حرم و ليس الرسول -صلى الله عليه و اله و سلم - بدليل أن بعض الصحابة تمتعوا
بعد تحريم عمر
وهذا موجود في صحاحكم و كتبكم
ولكننا نريد حوار علمي لا كلام أنشائي لا أول له و لا اخر ...تعليق
-
لا عمر من حرم و ليس الرسول -صلى الله عليه و اله و سلم - بدليل أن بعض الصحابة تمتعوا
بعد تحريم عمر
كون شخص فعل فعلا لأن الخبر لم يصله ... هذا لا يعني أن الفعل مباح .. ولهذا جاء نهي عمر (وليس تحريمه) حتى يوضح للجميع ويوحد الأمة على الفعل الذي أمر به النبي ... ولا كلام بعد كلام النبي في حديث مسلم ..ا رواه مسلم عن محمد بن عبد الله بن نمير قال حدثنا أبي حدثنا عبد العزيز بن عمر حدثني الربيع بن سبرة الجهني أن أباه حدثه أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا أيها الناس إني قد كنت أذنت لكم في الاستمتاع من النساء وإن الله قد حرم ذلك إلى يوم القيامة فمن كان عنده منهن شيء فليخل سبيله ولا تأخذوا مما آتيتموهن شيئا
راجع أبضاً صحيح الألباني صحيح الجامع 7878، صحيح ابن ماجة 1597
عليه لا قول بعد قول رسول الله .. لا سيدنا عمر ولا سبدنا بن عباس ولا أنا ولا أنت ولا غيرنا ..تعليق
تعليق