تويت
مقتدى بين ارضاء المالكي وخيانة شعبه وابناء جلدته
بعد سني الحرمان الطويله التي عاشها ويعيشها اتباع الحوزه الناطقه من ابناء التيار الصدري وبعد المعانات الطويله والتضحيات الكبيره التي قدمها التيار للخلاص من الاحتلال الامريكي وشراذمه الذين قدموا له كل التسهيلات لاخماد ثورة الجهاد المقدس التي لم ينطفيء فتيلها بعد ان اوقدها شهيدنا الغالي بدمه الطاهر وسيرا على نهجه القويم حملنا قلوبنا على راحتنا ولبسنا اكفاننا وتركنا العيال فشرد من شرد واعتقل من اعتقل ولقد بذلنا دمائنا سخيه انتصارا للدين والمذهب ولقد توالت علينا حكومات البغي ممن كانوا يتنعمون في حانات الغرب الكافر في الوقت الذي كنا نعاني قسوة الضلم الصدامي والملاحقات الامنيه لاتباع الصدر المقدس
وبعد ان احكموا سيطرتهم قرروا القضاء على الخط الجهادي لابناء التيار الصدري تنفيذا لارادة اسيادهم فعلى مختلف احزابهم وانتمائاتهم كان هدفهم الاول هو ابادة التيار فلاحظنا كيف ان اياد علاوي عندما احتل منصب رئيس الوزراء كيف ضرب التيار المجاهد ولقد خسرنا المئات من الدماء الزاكيه ولقد كانت القسوه على اشدها ابان ولاية المجرم نورالمالكي الذي امتلاء قلبه الاسود غيضا على الخط الجهاد ي ووجه له الضربات القاسيه من خلال صولة الجبناء التي قادها وخطط لها بمساعدة اسياده من اعداء العراق والمذهب ففي قلعة الابطال وكعبة الشهداء في مدينة الصدر المقدس
قامت قوات بغداد الخائنه بتوجيه ضرباتها الموجعه لمعاقل سرايا الجهاد ولقد ارتكبت تلك القوات ابشع الجرائم بحق المحرومين من ابناء تلك المدينه
يضاف الى هذا المعانات الكبيره لابناء التيار في كل محافظات القطر وملاحقة ابناء التيار فامتلئت سجون مكافحة الاجرام بمجاهدي جيش الاما م عليه السلام...واليوم وبعد كل تلك الماسي وبعد كل تلك التضحيات التي كنا نامل ان تثمرلتكون سببا للخلاص ومقدمة للظهور المقدس للامام المهدي عليه السلام نرى ان سماحة السيد القائد مقتدى يستخف بحرمة تلك الدماء ومشاعر ابناء التيار الصدري
اننا اليوم نجر الالم والحسره بعد ان عشنا فتره طويله بين شاكين ومصدقين ونحن نشهد تلك التخبطات العشوائيه لقائدنا وسيدنا المجاهد مقتدى الصدر وكنا نحاول ايجاد المبرارات والاعذار والحمل على غير المحمل ونقول له ياسيدنا ماذا تغير لكي نضع ايدينا بايدي المجرم المالكي الم يكن المالكي قد ملاء السجون باصحابنا ؟
ولكن لابد علينا ان نعيد النظر لهذه القيادة وجعلها في موقع الاتهام لاانها لايستحق ان يطلق عليها قيادة بحيث انها لايمكن لها قيادة شخص واحد ابدا وكماو نعلن برائتنا من هذه الشخصية الهزيلة التي لاموقف لها نحو الايجاب مطلقا اللهم اشهد .... اللهم اشهد
بعد سني الحرمان الطويله التي عاشها ويعيشها اتباع الحوزه الناطقه من ابناء التيار الصدري وبعد المعانات الطويله والتضحيات الكبيره التي قدمها التيار للخلاص من الاحتلال الامريكي وشراذمه الذين قدموا له كل التسهيلات لاخماد ثورة الجهاد المقدس التي لم ينطفيء فتيلها بعد ان اوقدها شهيدنا الغالي بدمه الطاهر وسيرا على نهجه القويم حملنا قلوبنا على راحتنا ولبسنا اكفاننا وتركنا العيال فشرد من شرد واعتقل من اعتقل ولقد بذلنا دمائنا سخيه انتصارا للدين والمذهب ولقد توالت علينا حكومات البغي ممن كانوا يتنعمون في حانات الغرب الكافر في الوقت الذي كنا نعاني قسوة الضلم الصدامي والملاحقات الامنيه لاتباع الصدر المقدس
وبعد ان احكموا سيطرتهم قرروا القضاء على الخط الجهادي لابناء التيار الصدري تنفيذا لارادة اسيادهم فعلى مختلف احزابهم وانتمائاتهم كان هدفهم الاول هو ابادة التيار فلاحظنا كيف ان اياد علاوي عندما احتل منصب رئيس الوزراء كيف ضرب التيار المجاهد ولقد خسرنا المئات من الدماء الزاكيه ولقد كانت القسوه على اشدها ابان ولاية المجرم نورالمالكي الذي امتلاء قلبه الاسود غيضا على الخط الجهاد ي ووجه له الضربات القاسيه من خلال صولة الجبناء التي قادها وخطط لها بمساعدة اسياده من اعداء العراق والمذهب ففي قلعة الابطال وكعبة الشهداء في مدينة الصدر المقدس
قامت قوات بغداد الخائنه بتوجيه ضرباتها الموجعه لمعاقل سرايا الجهاد ولقد ارتكبت تلك القوات ابشع الجرائم بحق المحرومين من ابناء تلك المدينه
يضاف الى هذا المعانات الكبيره لابناء التيار في كل محافظات القطر وملاحقة ابناء التيار فامتلئت سجون مكافحة الاجرام بمجاهدي جيش الاما م عليه السلام...واليوم وبعد كل تلك الماسي وبعد كل تلك التضحيات التي كنا نامل ان تثمرلتكون سببا للخلاص ومقدمة للظهور المقدس للامام المهدي عليه السلام نرى ان سماحة السيد القائد مقتدى يستخف بحرمة تلك الدماء ومشاعر ابناء التيار الصدري
اننا اليوم نجر الالم والحسره بعد ان عشنا فتره طويله بين شاكين ومصدقين ونحن نشهد تلك التخبطات العشوائيه لقائدنا وسيدنا المجاهد مقتدى الصدر وكنا نحاول ايجاد المبرارات والاعذار والحمل على غير المحمل ونقول له ياسيدنا ماذا تغير لكي نضع ايدينا بايدي المجرم المالكي الم يكن المالكي قد ملاء السجون باصحابنا ؟
ولكن لابد علينا ان نعيد النظر لهذه القيادة وجعلها في موقع الاتهام لاانها لايستحق ان يطلق عليها قيادة بحيث انها لايمكن لها قيادة شخص واحد ابدا وكماو نعلن برائتنا من هذه الشخصية الهزيلة التي لاموقف لها نحو الايجاب مطلقا اللهم اشهد .... اللهم اشهد
منقوووووووووووووول
تعليق