اللهم صل على محمد وعلى آل محمد......
يقول "كرار أحمد" دوما أن سببه كرهه لياسر الحبيب هو كونه يريد أن تسيل دماء الموحدين وتنشب حروب طائفية بين السنة والشيعة....
وهذا كلام جيد....
وأنا شخصيا مستعد للعن ياسر الحبيب والتبرأ منه في حال أثبت لنا "كرار أحمد" أنه دعا إلى قتل أهل السنة وأباح دماءهم......
في المقابل...
ولكي لا نتهم "كرار أحمد" بازدواجية المعايير... وأنه ناصبي منافق من درجة أولى...... فإن عليه أن يتبرأ ويلعن أبناء العاهرات الذين يكفرون الشيعة ويبيحون دماءهم......
ونذكر من بينهم:
1- ابن العاهرة أبو حنيفة النعمان لعنه الله:
[ من شك في كفر هؤلاء "أي الرافضة" فهو كافر مثلهم ]
2- ابن العاهرة مالك بن أنس لعنه الله:
وفي الزيادات و النوادر لابن أبي زيد القيرواني رحمه الله أن الإمام مالكا رحمه الله قال : { من شتم أحدا من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم أبا بكر أو عمر أو عثمان أو معاوية أو عمرو بن العاص فأما إن قال إنهم كانوا على ضلال وكفر فإنه يقتل و لو شتمهم بغير ذلك من مشاتمة الناس فلينكل نكالا شديــدا }
3-ابن العاهرة الأوزاعي لعنه الله:
من شتم أبا بكرالصديق رضي الله عنه فقد ارتدَّ عن دينه وأباح دمه
4- ابن العاهرة عبد الكريم الخضير لعنه الله:
لكن الرافضة رفضوا الصحابة وبما في ذلك أبو بكر وعمر، كفروهم وجعلوا جُل الصحابة ارتدوا بعد النبي"عليه الصلاة والسلام" ، وبالغوا في حق القرابة ، وصرفوا لهم ما لا يجوز صرفه من حقوق الله "جل وعلا" ؛ فدخلوا في الشرك ... يعني على مرأى ومسمع من الناس يقولون : يا علي يا حسين هذا الشرك الأكبر
طبعا... هذا غيض من فيض من تكفير علماءك أبناء العاهرات للشيعة......
لكني ذكرت هؤلاء الأربعة لأنهم الأشد خطورة...
فمالك والأوزاعي دعيا صراحة إلى قتل الشيعة وإباحة دماءهم وإبادتهم.....
أما عبد الكريم الخضير فقال أنهم مشركون شركا أكبر..... ومعلوم أن المشرك يجب قتله....
فضلا طبعا عن أن أبا حنيفة قد بلغ به حقده على الشيعة إلى درجة أنه كفر من يشك في كفرهم...
فهلا تفضلت بلعنهم أيها الناصبي؟بسم الله الرحمن الرحيم
يقول "كرار أحمد" دوما أن سببه كرهه لياسر الحبيب هو كونه يريد أن تسيل دماء الموحدين وتنشب حروب طائفية بين السنة والشيعة....
وهذا كلام جيد....
وأنا شخصيا مستعد للعن ياسر الحبيب والتبرأ منه في حال أثبت لنا "كرار أحمد" أنه دعا إلى قتل أهل السنة وأباح دماءهم......
في المقابل...
ولكي لا نتهم "كرار أحمد" بازدواجية المعايير... وأنه ناصبي منافق من درجة أولى...... فإن عليه أن يتبرأ ويلعن أبناء العاهرات الذين يكفرون الشيعة ويبيحون دماءهم......
ونذكر من بينهم:
1- ابن العاهرة أبو حنيفة النعمان لعنه الله:
[ من شك في كفر هؤلاء "أي الرافضة" فهو كافر مثلهم ]
2- ابن العاهرة مالك بن أنس لعنه الله:
وفي الزيادات و النوادر لابن أبي زيد القيرواني رحمه الله أن الإمام مالكا رحمه الله قال : { من شتم أحدا من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم أبا بكر أو عمر أو عثمان أو معاوية أو عمرو بن العاص فأما إن قال إنهم كانوا على ضلال وكفر فإنه يقتل و لو شتمهم بغير ذلك من مشاتمة الناس فلينكل نكالا شديــدا }
3-ابن العاهرة الأوزاعي لعنه الله:
من شتم أبا بكرالصديق رضي الله عنه فقد ارتدَّ عن دينه وأباح دمه
4- ابن العاهرة عبد الكريم الخضير لعنه الله:
لكن الرافضة رفضوا الصحابة وبما في ذلك أبو بكر وعمر، كفروهم وجعلوا جُل الصحابة ارتدوا بعد النبي"عليه الصلاة والسلام" ، وبالغوا في حق القرابة ، وصرفوا لهم ما لا يجوز صرفه من حقوق الله "جل وعلا" ؛ فدخلوا في الشرك ... يعني على مرأى ومسمع من الناس يقولون : يا علي يا حسين هذا الشرك الأكبر
طبعا... هذا غيض من فيض من تكفير علماءك أبناء العاهرات للشيعة......
لكني ذكرت هؤلاء الأربعة لأنهم الأشد خطورة...
فمالك والأوزاعي دعيا صراحة إلى قتل الشيعة وإباحة دماءهم وإبادتهم.....
أما عبد الكريم الخضير فقال أنهم مشركون شركا أكبر..... ومعلوم أن المشرك يجب قتله....
فضلا طبعا عن أن أبا حنيفة قد بلغ به حقده على الشيعة إلى درجة أنه كفر من يشك في كفرهم...
فهلا تفضلت بلعنهم أيها الناصبي؟بسم الله الرحمن الرحيم
تعليق