بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و اله الطاهرين و صحبه المنتجبينو على جميع الانبياء و المرسلين
يبدو يا اخوتي الاعزاء اننا امام واقع قبيح تشيع فيه المفاسد و الفتنة فيذهب المسلمين ضحية الافكار التكفيرية التي تجوز على المسلم قتل اخيه المسلم تحت شعارات يلصقوه زورا و بهتانا بالاسلام و الاسلام منها براء فكان ضحية هذه الافكار المسمومة القتل و الدمار و التشريد و ازدياد الاحقاد .
و رغم هذا الواقع الاليم الذي نعيشه يخرج علينا رجل يدعي الولاء لمحمد و ال محمد فيكيل الاتهامات لعائشة زوجة الرسول بالزنى و العياذ بالله و يلعن بعض الذين عاصروا النبي على الملا فما فعلته هذه الا ضرب لمذهب ال محمد ليس حرصا على من يقال فيهم صحابة انما حرصا على المذهب الذي ينهانا عن السب و اللعن .
اخوتي هذه واقعة مروية عن الامام الصادق ( ع ) : سئل الامام عن ابي بكر و عمر فقال:
(كانا امامين قاسطين عادلين كانا على الحق م ماتا عليه فرحمة الله عليهما )
فلما خلا الامام باصحابه قالوا ما قلت يا بن رسول الله : فرد:
نعم كانا امامين من قوله تعالى: ( و جعلناهم اءمة يدعون الى النار )
و كانا قاسطين من قوله تعالى : ( و اما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا )
و عادلين من قوله تعالى : ( ثم الذين كفروا بربهم يعدلون )
كانا على الحق اي كانوا على علي و ضده سلام الله عليه
و ماتا عليه اي ماتوا و لم يتوبوا من حق علي
فرحمة الله عليهما اي ان محمد عليهم و خصيمهم يوم القيامة من قوله تعالى ( و ما ارسلناك الا رحمة للعالمين )
اذا كان امامنا و سيدنا الصادق عليه السلام قد استخدم التقية منعا للفتنة و لدفع الاذى عن شيعة محمد و علي
و هو الامام المعصوم الذي لا ينطق من عنده
فانت تستكثر علينا اشتخدام التقية لمنع الاذى عن الموالين و لدفع القتنة
انت ايها المدعو ياسر قلت ما قلته و انت في لندن بعيدا عن الماساة التي تعيشها بلادنا
قلت ما قلته و مضيت
هل يمكنك الان ان تحمي الموالين في العراق من الهجمات الانتحارية ضدهم من التكفيريين
فقد قرات ان احد هذه المجموعات توعدت بالرد على شيعة العراق و تقتيلهم ردا على ما قام به ياسر و ما ذنب هؤلاء الابرياء ايمكنك ان تجيب
ايها المدعو ياسر انا قرات في عدد كبير من المنتديات اللعنم و السب لامامنا المهدي روحي له الفداء تحت اي ذريعة ( ردا على ياسر الحبيب )
ايها المدعو ياسر عائشة لم تزني فهذا الشيء لا يمكن ان يحصل لزوجات الانبياء
لكنها حاربت الحق فانا معك هنا مئة بالمئة
نعم ياسر الحبيب لم تجلب على الشيعو الا اللعن من التكفيريين و القتل و التشريد و المس بمراجعنا العظام
رسالة وددت ان اوجهها
و لعل يكون لها صدى جيد
و كل ما اطلبه من الاخوة المناقشة بهدوء
والحمد لله رب العالمين .
و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و اله الطاهرين و صحبه المنتجبينو على جميع الانبياء و المرسلين
يبدو يا اخوتي الاعزاء اننا امام واقع قبيح تشيع فيه المفاسد و الفتنة فيذهب المسلمين ضحية الافكار التكفيرية التي تجوز على المسلم قتل اخيه المسلم تحت شعارات يلصقوه زورا و بهتانا بالاسلام و الاسلام منها براء فكان ضحية هذه الافكار المسمومة القتل و الدمار و التشريد و ازدياد الاحقاد .
و رغم هذا الواقع الاليم الذي نعيشه يخرج علينا رجل يدعي الولاء لمحمد و ال محمد فيكيل الاتهامات لعائشة زوجة الرسول بالزنى و العياذ بالله و يلعن بعض الذين عاصروا النبي على الملا فما فعلته هذه الا ضرب لمذهب ال محمد ليس حرصا على من يقال فيهم صحابة انما حرصا على المذهب الذي ينهانا عن السب و اللعن .
اخوتي هذه واقعة مروية عن الامام الصادق ( ع ) : سئل الامام عن ابي بكر و عمر فقال:
(كانا امامين قاسطين عادلين كانا على الحق م ماتا عليه فرحمة الله عليهما )
فلما خلا الامام باصحابه قالوا ما قلت يا بن رسول الله : فرد:
نعم كانا امامين من قوله تعالى: ( و جعلناهم اءمة يدعون الى النار )
و كانا قاسطين من قوله تعالى : ( و اما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا )
و عادلين من قوله تعالى : ( ثم الذين كفروا بربهم يعدلون )
كانا على الحق اي كانوا على علي و ضده سلام الله عليه
و ماتا عليه اي ماتوا و لم يتوبوا من حق علي
فرحمة الله عليهما اي ان محمد عليهم و خصيمهم يوم القيامة من قوله تعالى ( و ما ارسلناك الا رحمة للعالمين )
اذا كان امامنا و سيدنا الصادق عليه السلام قد استخدم التقية منعا للفتنة و لدفع الاذى عن شيعة محمد و علي
و هو الامام المعصوم الذي لا ينطق من عنده
فانت تستكثر علينا اشتخدام التقية لمنع الاذى عن الموالين و لدفع القتنة
انت ايها المدعو ياسر قلت ما قلته و انت في لندن بعيدا عن الماساة التي تعيشها بلادنا
قلت ما قلته و مضيت
هل يمكنك الان ان تحمي الموالين في العراق من الهجمات الانتحارية ضدهم من التكفيريين
فقد قرات ان احد هذه المجموعات توعدت بالرد على شيعة العراق و تقتيلهم ردا على ما قام به ياسر و ما ذنب هؤلاء الابرياء ايمكنك ان تجيب
ايها المدعو ياسر انا قرات في عدد كبير من المنتديات اللعنم و السب لامامنا المهدي روحي له الفداء تحت اي ذريعة ( ردا على ياسر الحبيب )
ايها المدعو ياسر عائشة لم تزني فهذا الشيء لا يمكن ان يحصل لزوجات الانبياء
لكنها حاربت الحق فانا معك هنا مئة بالمئة
نعم ياسر الحبيب لم تجلب على الشيعو الا اللعن من التكفيريين و القتل و التشريد و المس بمراجعنا العظام
رسالة وددت ان اوجهها
و لعل يكون لها صدى جيد
و كل ما اطلبه من الاخوة المناقشة بهدوء
والحمد لله رب العالمين .
تعليق