بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل وسلم وزد وبارك على محمد وال محمد
ان فضائل الفاسوق المأبون عمر بن الخطاب عليه وعلى متبعيه اللعنة وسوء العذاب لا تعد ولا تحصى
عن المدائني قال: بينا عمر بن الخطاب على المنبر إذ أحس من نفسه بريح خرجت منه، فقال: أيها الناس إني قد ميّلت بين أن أخافكم وبين أن أخاف اللّه فيكم، فكان أن أخاف اللّه فيكم أحب إلي، ألا وإني قد فسوت، وهأنذا أنزل لأعيد الوضوء.
المصدر: عيون الأخبار ج1 ص307, طبعة دار الكتاب العربي.
وقد كان في الطبعة الهندية القديمة من صحيح البخاري شاهد جليّ على ذلك، إذ قد ورد فيه ما معناه "كان سيدنا عمر مأبونا ويتداوى بماء الرجال"، لكن ذلك حُذف كما ترى من الطبعات الموجودة اليوم، كما قد حُذف التبرير الذي ساقه ابن حجر العسقلاني في (فتح الباري في شرح صحيح البخاري) وتحريفه للمعنى عندما قال أن ماء الرجال إنما هو نبت يخرج من اليمن وليس هو مني الرجال!
بيد أنه مع كل هذا البتر والتقطيع والتلبيس، تبقى هنالك شواهد وأدلّة على كون عمر منكوحا مأبونا وشاذا جنسيا على الاصطلاح الحديث، ومنها ما هو موجود إلى اليوم في طبقات ابن سعد الذي روى عن عمر قوله: "ما بقيَ فيَّ شيء من أمر الجاهلية إلا أني لست أبالي إلى أيّ الناس نكحت، وأيّهم أنكحت"! (راجع الطبقات الكبرى ج3 ص289).
اللهم العن الشقيّ الأعظم والملحد المشرك المجتذم، رئيس اهل الظلم، عدوَّ الله وعدوَّ الوليّ، الملعون بالنّص الجليّ، غاصب حقّ ابي تراب باعث ايجاد النّار والعذاب مخرِّبَ المسجد والمحراب فرعون امّةِ شافع يوم الحساب، المحروم من الحسنات والثواب مردود الأعمال والأداب الظالم عند اولي الألباب الكافر في جميع الكتاب المعذب بجميع العِقاب المُخاطب بكلب السّقر الكذّاب الفاجر المرتد المرتاب المخلَّد في غضب الملِكِ الوهاب عمر بن الخطاب عليه اللعنة والعذاب.
اللهم صل وسلم وزد وبارك على محمد وال محمد
ان فضائل الفاسوق المأبون عمر بن الخطاب عليه وعلى متبعيه اللعنة وسوء العذاب لا تعد ولا تحصى
عن المدائني قال: بينا عمر بن الخطاب على المنبر إذ أحس من نفسه بريح خرجت منه، فقال: أيها الناس إني قد ميّلت بين أن أخافكم وبين أن أخاف اللّه فيكم، فكان أن أخاف اللّه فيكم أحب إلي، ألا وإني قد فسوت، وهأنذا أنزل لأعيد الوضوء.
المصدر: عيون الأخبار ج1 ص307, طبعة دار الكتاب العربي.
وقد كان في الطبعة الهندية القديمة من صحيح البخاري شاهد جليّ على ذلك، إذ قد ورد فيه ما معناه "كان سيدنا عمر مأبونا ويتداوى بماء الرجال"، لكن ذلك حُذف كما ترى من الطبعات الموجودة اليوم، كما قد حُذف التبرير الذي ساقه ابن حجر العسقلاني في (فتح الباري في شرح صحيح البخاري) وتحريفه للمعنى عندما قال أن ماء الرجال إنما هو نبت يخرج من اليمن وليس هو مني الرجال!
بيد أنه مع كل هذا البتر والتقطيع والتلبيس، تبقى هنالك شواهد وأدلّة على كون عمر منكوحا مأبونا وشاذا جنسيا على الاصطلاح الحديث، ومنها ما هو موجود إلى اليوم في طبقات ابن سعد الذي روى عن عمر قوله: "ما بقيَ فيَّ شيء من أمر الجاهلية إلا أني لست أبالي إلى أيّ الناس نكحت، وأيّهم أنكحت"! (راجع الطبقات الكبرى ج3 ص289).
اللهم العن الشقيّ الأعظم والملحد المشرك المجتذم، رئيس اهل الظلم، عدوَّ الله وعدوَّ الوليّ، الملعون بالنّص الجليّ، غاصب حقّ ابي تراب باعث ايجاد النّار والعذاب مخرِّبَ المسجد والمحراب فرعون امّةِ شافع يوم الحساب، المحروم من الحسنات والثواب مردود الأعمال والأداب الظالم عند اولي الألباب الكافر في جميع الكتاب المعذب بجميع العِقاب المُخاطب بكلب السّقر الكذّاب الفاجر المرتد المرتاب المخلَّد في غضب الملِكِ الوهاب عمر بن الخطاب عليه اللعنة والعذاب.
تعليق