إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الاباضيه وقولهم في الدجال والمهدي المنتظر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاباضيه وقولهم في الدجال والمهدي المنتظر

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ......... هذا إعتقادنا في المهدي المنتظر والدجال ......... من كتاب الاباضية تاريخ

    ومنهج ومبادىء .....

    المسيح الدجال والمهدي المنتظر:
    انتشر بين بعض المسلمين فكرة ظهور رجل خارق في آخر الزمان يملأ الدنيا قسطاً وعدلاً بعدما ملئت ظلماً وجوراً في فترة لا تتجاوز الأيام المعدودة، وأنه هو المهدي المنتظر. لم يقبل الإباضية بمثل هذه الأفكار لمخالفتها منهج القرآن الكريم الذي وعد المسلمين بالنصر والتمكين في أي زمان ومكان إن هم أقاموا منهج الله وشرعه، كما أن تلك الأفكار تنشر في الأمة التخاذل والتواكل وانتظار المجهول دون محاولة للسعي والعمل، وفكرة المهدوية ذات أصول توراتية وهي في حقيقتها بشارة بالنبي الخاتم محمد صلى الله عليه و سلم.
    أما الدجال الذي تصفه تلك الروايات بتلك الخوارق العجيبة فهو غير موجود في الفكر الإباضي، لأن المعجزات إنما تكون للأنبياء للتأكيد على صدق رسالتهم، وإثبات المعجزة للكذبة والدجالين يطعن في رسالة كل الأنبياء، فهم أيضاً ربما يكونون كذبة ودجاجلة، وهذا بالضبط ما حصل عند اليهود الذين اخترعوا فكرة الدجال حيث اتهموا الأنبياء بالكذب والدجل وقاموا بقتلهم، يقول تعالى{لَّقَدْ سَمِعَ اللّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاء سَنَكْتُبُ مَا قَالُواْ وَقَتْلَهُمُ الأَنبِيَاء بِغَيْرِ حَقٍّ}آل عمران: 181. ويرى الإباضية أن كل فاسق يحارب الله بالمعاصي فهو دجال، والدجاجلة في عصرنا كثر، وقد سئل أبو الحسن البسيوي: ما تقول في الدجال، أله صفة أم لا؟ قال: "كل الفسقة دجالة، فلا أدري الدجال الذي تصفونه"([70]).

    بصراحة الموضوع وضعته في المنبر الحر و الآن أتيت به إلى هنا فهل نحن على حق أو على باطل وما الدليل....

    الموضوع للقراءه و الحوار لمن شاء الحوار ........

  • #2
    مشكلتك أيها الإباضي أن معلوماتك ليست كثيرة و دائما في حوراك تعتمد فقط على النسخ و اللصق فقط ، وليست لديك أدنى قدرة على المحاورة ، و هذه مشكلة يجب أن تحاول أن تتغلب عليها .. فليس المطلوب أن تكون عالما لتحاور بل أن تتحاور حسب ما تعلمه فيما تعتقده و تتبناه ...فأتمنى أن تتطور قليلا ..!

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
      مشكلتك أيها الإباضي أن معلوماتك ليست كثيرة و دائما في حوراك تعتمد فقط على النسخ و اللصق فقط ، وليست لديك أدنى قدرة على المحاورة ، و هذه مشكلة يجب أن تحاول أن تتغلب عليها .. فليس المطلوب أن تكون عالما لتحاور بل أن تتحاور حسب ما تعلمه فيما تعتقده و تتبناه ...فأتمنى أن تتطور قليلا ..!
      أخي الكريم فلنبدأ لنرى من هو الذي إعتقاده صحيح أو خطأ ... أتحدى أي أحد يثبت عكس هذه العقيدة

      ولترى ... ويا أخي مشكلتك أنك تتبع علمائك ولو كان الحق ثبت عند غيرك لا زلت تعاند و تكابر ... ولنبدأ بدليل من القرآن على أن المهدي يظهر أخر الزمان أو حتى أصلا أن هناك مهدي ودجال ...

      تعليق


      • #4
        يا اخي انا قرات في كتب الاباضيه انتم تشككون ليس في المهدي والدجال انتم تشككون حتى في نزول عيسى ابن مريم اخر الزمان

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة المسيب
          أخي الكريم فلنبدأ لنرى من هو الذي إعتقاده صحيح أو خطأ ... أتحدى أي أحد يثبت عكس هذه العقيدة
          ولترى ... ويا أخي مشكلتك أنك تتبع علمائك ولو كان الحق ثبت عند غيرك لا زلت تعاند و تكابر ... ولنبدأ بدليل من القرآن على أن المهدي يظهر أخر الزمان أو حتى أصلا أن هناك مهدي ودجال ...
          قلت لك ،، عندما تعرف كيف تحاور تعال و حاورني .. لأنك لا زلت في مرحة النسخ و اللصق بلا أدنى مستوى من العلم ..!!

          وهذه المرحلة سيئة جدا لمثلك ، فلن تصل إلى الحق هكذا .. فحاول أن تقرأ عقيدتك في مسألة واحدة و تفهمها ثم تحاور المخالفين لك فيها لكي يتبين لك الحق أو يتبين لهم .. أما و أنت لا تدرك ما تنقله ثم تطالب الآخرين بمحاورتك ، فهذا إهدار لوقتهم و إجهاد لعقلك ..!

          ولكن لا بأس إلى أن أشير إلى نقطة بسيطة لكي تكون شماعة لطريقك ..

          قضية المهدي و الدجال تصب في الأمور الغيبية المستقبلية ..

          و المسلم عندما يسمع عن أي أمر غيبي مستقبلي ، الأصل فيه أن لا يصدق إلا بدليل ولا ينفي إلا بدليل إلا إن كان في إثباتها نفي لما هو ثابت فحينها يتم النفي بالاستناد على أنها تعارض النصوص الثابتة ..

          و عليه ،، فمبدئيا تصديق وجود خليفة في آخر الزمان اسمه المهدي يجاهد في سبيل الله و يحكم بالعدل أو تصديق وجود دجال يفسد في الأرض و يمتلك خوارق .. هذين الأمرين ليس فيها ما يناقض نصا قرآنيا صريحا أو نصا نبويا صحيحا .. و عليه فعدم التصديق بها يجب أن يكون له دليله كما أن التصديق بها يجب أن يكون له دليله ..

          و عليه ،، فليس لك عذر في أن تنكر الأمرين بالاحتاج بأن التصديق بهما مدعاة إلى ما نقلته إلينا ..!! بل لا بد لك من آيات أو أحاديث تنفي أو توضيح مدى مخالفة الأمرين لمنهج القرآن و السنة و الإسلام عموما و إن لم تملك أحد الأمرين ،، فعليك أن لا تكذب إذا لم تصدق و تكون على الحياد .. فهذا أصح و أصوب ..
          و أما التصديق بالأمرين فلا بد له من أدلة واضحة لذلك ، و لاشك أن المصدقين بها لهم أدلتهم الواضحة من الأحاديث الصحيحة الكثيرة و التي ليس هنا محل طرحها ..

          و لكن ما سأقوم به ، هو فقط التعليق على ما نقلته إلينا ...

          انتشر بين بعض المسلمين فكرة ظهور رجل خارق في آخر الزمان يملأ الدنيا قسطاً وعدلاً بعدما ملئت ظلماً وجوراً في فترة لا تتجاوز الأيام المعدودة، وأنه هو المهدي المنتظر. لم يقبل الإباضية بمثل هذه الأفكار لمخالفتها منهج القرآن الكريم الذي وعد المسلمين بالنصر والتمكين في أي زمان ومكان إن هم أقاموا منهج الله وشرعه، كما أن تلك الأفكار تنشر في الأمة التخاذل والتواكل وانتظار المجهول دون محاولة للسعي والعمل، وفكرة المهدوية ذات أصول توراتية وهي في حقيقتها بشارة بالنبي الخاتم محمد صلى الله عليه و سلم.

          ليس في تصديق وجود رجل صالح من أهل البيت يجاهد في سبيل الله و يحكم بالخلافة الراشدة أي نوع من مخالفة منهج القرآن الكريم .. إذا كان هذا الرجل منتظرا بحيث أنه لا يجوز الجهاد حتى يظهر أو لا نقيم شرع الله حتى يظهر أو ماشابه من هذه الأمور فحينها يكون التصديق به مخالفا للدين .. في حين أننا لا ننتظره ولاهم يحزنون ، بل نحن مطالبون بالجهاد في كل وقت ، و ليس هذا مبررا للتخاذل بالاحتجاج بأننا لن ننتصر على اليهود حتى يظهر المهدي ، فهذا قول زائف .. فكما أننا نعلم بأنه لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا ، و أن رزقنا مقدر قبل أن نولد و أن مصيرنا معلوم مسبقا قبل أن نخلق ، إلا أن هذا لم يجعلنا نتخاذل عن عبادة الله بالاحتجاج بأن حياتنا مقدرة قبل وجودنا ، بل نحن نعمل علّنا نكون من أهل الصلاح ..

          أما الدجال الذي تصفه تلك الروايات بتلك الخوارق العجيبة فهو غير موجود في الفكر الإباضي، لأن المعجزات إنما تكون للأنبياء للتأكيد على صدق رسالتهم، وإثبات المعجزة للكذبة والدجالين يطعن في رسالة كل الأنبياء، فهم أيضاً ربما يكونون كذبة ودجاجلة، وهذا بالضبط ما حصل عند اليهود الذين اخترعوا فكرة الدجال حيث اتهموا الأنبياء بالكذب والدجل وقاموا بقتلهم، يقول تعالى{لَّقَدْ سَمِعَ اللّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاء سَنَكْتُبُ مَا قَالُواْ وَقَتْلَهُمُ الأَنبِيَاء بِغَيْرِ حَقٍّ}آل عمران: 181. ويرى الإباضية أن كل فاسق يحارب الله بالمعاصي فهو دجال، والدجاجلة في عصرنا كثر، وقد سئل أبو الحسن البسيوي: ما تقول في الدجال، أله صفة أم لا؟ قال: "كل الفسقة دجالة، فلا أدري الدجال الذي تصفونه"([70]).
          ما يملكه الدحال ليست معجزات بل هي خوارق ،، كما أن للسحرة خوارق .. إلا أن الفرق أن خوارق هذا الدجال كبيرة و مخيفة و هذا من باب الفتنة .. و هذه الفتنة تكون في آخر الزمان حيث يمتحن الله المؤمن الصادق من المنافق ، فمن يتبع هذا الدجال هلك و من ابتعد عنه و عن شره نجى ،، و ماكل ذلك إلا علامات على قرب الساعة حيث تبدأ نواميس الحياة بالتغير ..

          تعليق


          • #6
            اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
            أنّ دليل المسلمين على ذلك هو تواتر أحاديث المهديّ والجزم بصحّتها، وليس شهرتها، فقد أخرجها في ما وقفت عليه ببحث مستقلّ جماعة كثيرة من أئمّة الحفّاظ، وأسندوها إلى عدد وافر من الصحابة، واليك الاِشارة السريعة إلى كلّ هذا، فنقـول:

            أخرج أحاديث الاِمام المهديّ عليه السلام ابن سعد (ت 230 هـ)، وابن أبي شـيبة (ت 235 هـ)، والاِمام أحمـد بن حنبـل (ت 241 هـ)، وأبو بكر الاِسكافي (ت 260 هـ)، وابن ماجة (ت 273 هـ)، وأبو داود (ت 275 هـ)، وابن قتيبة الدينوري (ت 276 هـ)، والترمذي (ت 279 هـ)، والبزّار (ت 292 هـ)، وأبو يعلى الموصلي (ت 307 هـ)، والطبري (ت 310 هـ)، والعقيلي (ت 322 هـ)، ونعيم بن حمّاد (ت 328 هـ)، وابن حبّان البستي (ت 354 هـ)، والمقدسي (ت 355 هـ)، والطبراني (ت 360 هـ)، وأبو الحسن الآبري (ت 363 هـ)، والدارقطني (ت 385 هـ)، والخطّابي (ت 388 هـ)، والحاكم النيسابوري (ت 405 هـ)، وأبو نعيم الاَصبهاني (ت 430 هـ)، وأبو عمرو الداني (ت 444 هـ)، والبيهقي (ت 458 هـ)، والخطيب البغدادي (ت 463 هـ)، وابن عبـد البرّ المالكي (ت 463 هـ)، والديلمي (ت

            509 هـ)، والبغوي (ت 510 أو 516 هـ)، والقاضي عياض (ت 544 هـ)، والخوارزمي الحنفي (ت 568 هـ)، وابن عساكر (ت 571 هـ)، وابن الجوزي (ت 597 هـ)، وابن الجزري (ت 606 هـ)، وابن العربي (ت 638 هـ)، ومحمّـد بن طلحة الشافعي (ت 652 هـ)، والعلاّمة سبط ابن الجوزي (ت 654 هـ)، وابن أبي الحديد المعتزلي الحنفي (ت 655 هـ)، والمنذري (ت 656 هـ)، والكنجي الشافعي (ت 658 هـ)، والقرطبي المالكي (ت 671 هـ)، وابن خلّـكان (ت 681 هـ)، ومحبّ الدين الطبري (ت 694 هـ)، وابن تيميّة (ت 728 هـ)، والجويني الشافعي (ت 730 هـ)، وعلاء الدين بن بلبان (ت 739 هـ)، ووليّ الدين التبريزي (المتوفّى بعد سنة 741 هـ)، والمزّي (ت 742 هـ)، والذهبي (ت 748 هـ)، وسراج الدين ابن الوردي (ت 749 هـ)، والزرندي الحنفي (ت 750 هـ)، وابن قيّم الجوزية (ت 751 هـ)، وابن كثير (ت 774 هـ)، وسعد الدين التفتازاني (ت 793 هـ)، ونور الدين الهيثمي (ت 807 هـ).

            ولمّا كان تصريحهم بصحّة أحاديث الاِمام المهديّ عليه السلام ، مع قول الكثير منهم بتواترها، وإفتاء الفقهاء على المذاهب الاَربعة بضرورة تأديب منكِرها، وإرغامه على الرجوع إلى الحقّ باسـتتابته، فإنْ رجع فهو، وإلاّ أُهدر دمه شرعاً؛ لاَنّه استخفّ بالسُـنّة المطهّرة على حدّ تعبيرهم، ممّا لا يسعه صدر البحث؛ لذا سـنشير إجمالاً إلى بعض من صرّح بصحّة أحاديث الاِمام المهديّ أو صرّح منهم بتواترها، مكتفين ببيان اسمه وكتابه وتعيين موضع التصريح وعلى النحو الآتي:
            الترمذي (ت 297 هـ) في سننه(3)، والعقيلي (ت322 هـ) في الضعفاء الكبير(4)، والبربهاري (ت 329 هـ) كما في الاحتجاج بالاَثر(5)، ومحمّـد بن الحسين الآبري (ت 363 هـ) صرّح بتواتر أحاديث المهديّ كما في تذكرة القرطبي(6)، والحاكم (ت 405هـ)(7)، والبيهقي (ت 458 هـ) كما في منار ابن القيّم(8)، والبغوي (ت510 أو 516 هـ)(9)، وابن الاَثير (ت 606 هـ)(10)،
            <H5>____________
            (3) سنن الترمذي 4|505 ـ 506 ح 2230 ـ 2233.
            (4) الضعفاء الكبير 3|253 ح 1257.
            (5) الاحتجاج بالاَثر على من أنكر المهديّ المنتظر: 28.
            (6) التذكرة: 701، وقد نقل القول بتواتر أحاديث المهديّ عن الآبري وارتضاه.
            (7) مستدرك الحاكم 4|429 و 450 و 457 و 464 و 465 و 502 و 520 و 553 و 554 و 557 و 558.
            (8) المنار المنيف: 130 ح 225، وانظر: الاعتقاد ـ للبيهقي ـ: 127.
            (9) مصابيح السُـنّة: 488 ح 4199، وص 492 ـ 493 ح 4210 و 4211 و 4212 و 4213 و 4215.
            (10) النهاية في غريب الحديث 1|290، 2|172 و 325 و 386، 4|33، 5|254.
            .254/5/ </H5>المالكي (ت 671 هـ)(11)، وابن منظور (ت 711 هـ)(12)، وابن تيميّـة (ت 728 هـ)(13)، والمـزّي (ت742 هـ)(14)، والذهـبي (ت 748 هـ)(15)، وابن القيّم (ت 751 هـ)(16)، وابن كثير (ت 774 هـ)(17)، والتفتازاني (ت 793 هـ)(18)، ونور الدين الهيثمي (ت807هـ)(19)، وابن خلدون (ت 808 هـ) اعترف بصحّة بعض أحاديث المهديّ(20)، والجزري الشافعي (ت 833 هـ)(21)، وأحمد بن أبي بكر البوصيري (ت 840 هـ)(22)، وابن حجر العسقلاني (ت 852 هـ)(23)، وشمس الدين السخاوي (ت 902 هـ)(24)، والسيوطي (ت 911 هـ)(25)، والشعراني (ت<H5>
            ____________
            (11) التذكرة: 701 و 704.
            (12) لسان العرب 15|59 مادّة «هَدِيَ».
            (13) منهاج السُـنّة 4|211.
            (14) تهذيب الكمال 25|146 ـ 149 رقم 5181 في ترجمة محمّـد بن خالد الجنـدي.
            (15) تلخيص المستدرك 4|553 و 558.
            (16) المنار المنيف: 130 ـ 133 ح 326 و 327 و 329 و 331، و ص 135.
            (17) النهاية في الفتن والملاحم 1|55 و 56.
            (18) شرح المقاصد 5|312، وشرح عقائد النسفي: 169.
            (19) مجمع الزوائد 7|313 ـ 317.
            (20) تاريخ ابن خلدون 1|564 و 565 و 568، الفصل 52.
            (21) أسمى المناقب في تهذيب أسنى المطالب: 163 ـ 168.
            (22) مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجة 3|263 رقم 1442.
            (23) تهذيب التهذيب 9|125 رقم 201 في ترجمة محمّـد بن خالد الجندي، وفتح الباري 6|385.
            (24) كما في: نظم المتناثر من الحديث المتواتر ـ للكتّاني ـ: 226 رقم 289، حكى عنه القول بتواتر أحاديث المهديّ.
            (25) الجامع الصغير 2|672 ح 9241 و 9243 و 9244 و 9245، و 2|438 ح 7489، وحكى عنه البلبيسي في العطر الوردي: 45 أنّه قال بتواترها في بعض 7489، وحكى عنه البلبيسي في العطر الوردي: 45 أنّه قال بتواترها في بعض كتبه.</H5><H1>
            973 هـ)(26)، وابن حجر الهيتمي (ت974 هـ)(27)، والمتّقي الهندي (ت 975 هـ) وفي كتابه «البرهان» بيانٌ لاَربع فتاوىً لفقهاء المذاهب الاِسلامية بشأن من أنكر ظهور المهديّ في آخر الزمان وكذّب بالاَحاديث الواردة في هذا الشأن(28)، والشيخ مرعي بن يوسف الحنبلي (ت 1033 هـ)(29)‌، والبرزنجي (ت 1103هـ)، والزرقاني المالكي(ت (30)


            ____________
            (26) اليواقيت والجواهر 2|143.
            (27) الصواعق المحرقة: 162 ـ 167.
            (28) البرهان في علامات مهديّ آخر الزمان: 177 ـ 183.
            (29) راجع: الاِمام المهديّ عليه السلام عند أهل السُـنّة 2|23.
            (30) الاِشاعة لاَشراط الساعة: 87، وهو من القائلين بالتواتر.
            (31) كما في: إبراز الوهم المكنون: 434.
            (32) كما في: نظم المتناثر من الحديث المتواتر: 226 ح 289.
            (33) كما في: نظم المتناثر ـ أيضاً ـ: 226 ح 289.
            (34) راجع: الاِمام المهديّ عليه السلام عند أهل السُـنّة 2|20.
            (35) تاج العروس 10|408 ـ 409 مادّة «هَدَى».
            (36) إسعاف الراغبين: 145 و 147 و 152 مصرّحاً بتواتر أحاديث المهديّ عليه السلام .
            (37) سبائك الذهب: 346.
            (38) كما في: الاِذاعة: 125 و 126، وهو من القائلين بتواتر أحاديث الاِمام المهديّ عليه السلام.
            (39) نور الاَبصار: 187 و 189، وهو من القائلين بالتواتر.



            مفتي الشـافعية (ت 1304 هـ)(40)، والقنوچي البخـاري (ت 1307 هـ)(41)، وشهاب الدين الحلواني المصري الشافعي (ت 1308 هـ)(42)، والبلبيسي الشافعي (المتوفّى في بداية القرن الرابع الهجري)(43)، والآلوسي الحنفي أبو البركات (ت 1317 هـ)(44)، وأبو الطيّب الآبادي (ت 1329 هـ)(45)، والكتّاني المالكي (ت1345 هـ) وقد نقل القول بتواتر أحاديث المهديّ عن جمع من الحفّاظ(46)، والمباركفوري (ت 1353هـ)(47)، والشيخ منصور علي ناصف (المتوفّى بعد سنة 1371 هـ)(48)، والشيخ محمّـد الخضر حسين المصري (ت 1377 هـ)(49)، وأبو الفيض الغماري الشافعي (ت1380 هـ) الذي أثبت تواتر أحاديث المهديّ بأوضح الاَدلّة وأقواها(50)، والشيخ محمّـد بن عبـد العزيز المانع (ت 1385 هـ)(51)، والشيخ محمّـد فؤاد


            ____________
            (40) الفتوحات الاِسلامية 2|211، وهو من القائلين بالتواتر.
            (41) الاِذاعة: 112 و 114 و 128، وقد صرّح بتواتر أحاديث المهديّ، ونقل عن الاَئمّة الحفّاظ القول بتواترها، فراجع.
            (42) القطر الشهدي في أوصاف المهديّ: 68.
            (43) العطر الوردي: 44 و 45.
            (44) غالية المواعظ: 76 ـ 77.
            (45) عون المعبود شرح سنن أبي داود 11|361.
            (46) نظم المتناثر: 225 ـ 228 ح 289.
            (47) تحفة الاحوذي : في شرح الحديث رقم 2331، باب ما جاء في المهديّ.
            (48) التاج الجامع للاَُصول 5|341.
            (49) نظرة في أحاديث المهديّ ـ مقال نشرته مجلّة «التمدن» لسنة 1370 هـ للشيخ المذكور، في ص 831.
            (50) إبراز الوهم المكنون: 443 وما بعدها، والمهديّ المنتظر: 5 ـ 8، وكلاهما لاَبي الفيض.
            (51) كما في: الاحتجاج بالاَثر: 299.



            عبـد الباقي (ت 1388 هـ)(52).
            إلى غيرهم من عشرات العلماء المعاصرين ممّن لهم خبرة واسعة في علوم الحديث رواية ودراية، كالمودودي في البيانات: 166، والاَلباني في مقال حول المهديّ: 644 منشور في مجلّة التمدّن الاِسلامي لسنة 1371 هـ العدد 22، والشيخ صفاء الدين كما في مجلّة التربية الاِسلامية العراقية السـنة 14 العدد 7 ص 30، والشيخ عبـد المحسن العبّاد في محاضرته عن الاِمام المهديّ منشورة في مجلّة الجامعة الاِسلامية بالمدينة المنوّرة لسنة 1388 هـ، وله محاضرة أُخرى نشرتها المجلّة نفسها سنة 1400 هـ حول الردّ على من كذّب بالاَحاديث الصحيحة الواردة في المهديّ، والشيخ التويجري في كتابه «الاحتجاج بالاَثر على من أنكر المهديّ المنتظر»، والشيخ ابن باز كما في تصديره لكتاب «الاحتجاج بالاَثر» المتقدّم، وتعقيبه على محاضرة الشيخ عبـد المحسن العبّاد، وغيرهم.
            فاتّفاق أهل السُـنّة مع الشيعة الاِمامية بشأن صحّة أحاديث المهديّ وتواترها ممّا لا مجال لاِنكاره، واتّفاقهم على أنّ الموعود بظهوره في لسان الاَحاديث اسمه (محمّـد) ولقبه (المهديّ) ممّا لا شكّ فيه؛ لشهادة جميع من ذكرنا بذلك مع صراحة الاَحاديث به أيضاً من طرق الفريقين


            </H1>



            تعليق


            • #7
              لا أعرف من هم الأباضية فما سمعت عنهم إلا بالمنتديات ولا أعرف ما عقيدتهم أصلاً .ولكن ما أقوله نحن الإمامية نعتمد على أقوال النبي والأئمة صلوات الله عليهم أجمعين بتواتر الأحاديث المروية عنهم وتفسيرهم لكِتاب الله المجيد .أما الدجال فماهو إلا شيطان له أتباع وينتهج نهج بالدجل والخديعة أياماً قليلة ويَهلك ومن معهُ .

              تعليق


              • #8
                من الآخر .... ليس لديكم دليل من القرآن الكريم .........

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سكوفيلد م
                  يا اخي انا قرات في كتب الاباضيه انتم تشككون ليس في المهدي والدجال انتم تشككون حتى في نزول عيسى ابن مريم اخر الزمان
                  هذه من أدلتنا بخصوص نزول سيدنا عيسى ابن مريم عليه السلام ... أخي الكريم فنحن لم نأتي بشي من عندنا ....


                  نزول المسيح عليه السلام ([68]):
                  يرى الإباضية أن المسيح u قد مات، مثله مثل غيره من البشر، وأدلتهم على ذلك هي:
                  1-{إِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ}آل عمران: 55. والتي تؤكد على وفاة المسيح u، وفيها أيضاً تأكيد على أن من آمن بالمسيح u سيكون لهم الغلبة على اليهود إلى يوم القيامة، وهذا ما حدث مع اعتماد قسطنطين الديانة النصرانية كديانة رسمية للإمبراطورية الرومانية، ومن ثم مجيء الإسلام الذي رسخ عقيدة التوحيد التي جاء بها عيسى u والأنبياء من قبله، وإلى وقتنا الحاضر يعيش اليهود في جماعات مشتتة في أصقاع العالم، ويأكد الله تعالى لنا حقيقة وفاة المسيح عن طريق إيراد إقرار المسيح u بموته، وعدم معرفته ما الذي حدث بعد وفاته قائلاً: {مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَّا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ}المائدة: 117.
                  2- من بين مخالفات فكرة نزول المسيح uلنصوص الكتاب العزيز إدعاء خلود عيسى u إلى آخر الزمان، والله تعالى يقول: {وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِّن قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِن مِّتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ}الأنبياء: 34. كذلك تعارض قوله تعالى{وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ` وَمَا جَعَلْنَاهُمْ جَسَدًا لا يَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَمَا كَانُوا خَالِدِينَ}الأنبياء: 7-8. التي تؤكد موت وفناء جميع الأنبياء الرسل ولا شك أن عيسىu واحد منهم.
                  كما أن سنة الله في خلقه تستلزم وفاة البشر بعد سن معين، وبقاء عيسى u هذه المدة يناقض تلك السنن التي أكدها الله تعالى بقوله:{سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللهِ تَبْدِيلا}الأحزاب: 62، وقوله تعالى: {سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلا}الفتح: 23، ولا يرد على ذلك بطول عمر نوح u، فطول عمره ثبت بطريق قطعي، ولم يثبت ذلك بطريق القطع لغيره.
                  3- معارضتها لقوله تعالى {قَالَ اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ` قَالَ فِيهَا تَحْيَوْنَ وَفِيهَا تَمُوتُونَ وَمِنْهَا تُخْرَجُونَ}الأعراف: 24-25. بينما تدعي هذه العقيدة حياة عيسى u في السماء خارج الأرض!.
                  4- من بين المخالفات الصريحة لروايات نزول المسيح لنصوص الكتاب العزيز أن تلك الروايات تتحدث عن "رفع الجزية" عن أهل الذمة، حيث جاء في أحدها بأن المسيح سينزل في آخر الزمان وأنه "يكسر الصليب ويقتل الخنزير ويضع الجزية ويفيض المال حتى لا يقبله أحد"([69])، على أن الجزية على أهل الذمة من شرائع الإسلام التي لا يجوز نسخها لثبوتها بنصوص الكتاب العزيز، يقول تعالى:{قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ}التوبة:29.
                  إذاً هذه الروايات تروج لفكرة مفادها أن عيسى u سينزل بشرع جديد يلغي الجزية!، وكما هو معلوم أن الشريعة الإسلامية خالدة لا يمكن نسخ شيء منها ولا التلاعب به، لأن الرسول محمد صلى الله عليه و سلم هو خاتم الأنبياء والمرسلين: {مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا}الأحزاب:40، وهذه الروايات تبين أن عيسى u هو خاتم النبيين لأنه سيأتي آخر الزمان ويغير في شريعة الإسلام!.

                  تعليق


                  • #10

                    طيب يا إباضي رغم اني للآن ماعرف ماأنتم عليه تبين لي أنكم مسلمين :

                    لو افترضانا مات موتةً طبيعيةً هل الميت يُرفع أم يُدفن وإذا دُن فلا بد من مراسم عزاء لدفنه عليه السلام

                    وفي الآية التي تقول :

                    { وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ۚ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157)}
                    هذا يعني أن نبي الله رُفع ولم يُقتل ولم يمت ولم يُصلب روحي فداه بل حي يُرزق .وقد جعل الله هذا الإختلاف ليمتحن عباده لذلك تجد من يكذب منهم في حقيقة الديانة المسيحية
                    ويكتبون عهوداً باسم المسيح عليه السلام.


                    تعليق


                    • #11
                      إذاً هذه الروايات تروج لفكرة مفادها أن عيسى u سينزل بشرع جديد يلغي الجزية!، وكما هو معلوم أن الشريعة الإسلامية خالدة لا يمكن نسخ شيء منها ولا التلاعب به، لأن الرسول محمد صلى الله عليه و سلم هو خاتم الأنبياء والمرسلين: {مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا}الأحزاب:40، وهذه الروايات تبين أن عيسى u هو خاتم النبيين لأنه سيأتي آخر الزمان ويغير في شريعة الإسلام!.


                      إن نبي الله عيسى عليه السلام قد أخبر قومه عن النبي محمد[صلى الله عليه وآله وسلم] وكان على النصارى أن يكونوا في عدة واستعداد لإستقبال النبي والوصاية لأهلهمبأن يؤمنو به كما نحن الآن بانتظار ابنه الموعود [عجل الله فرجه الشريف] واختلاف اليهود بعدم إيمانهم هو أنهم ينتظرونه منهم وليس أنم يكون عربياً ولربما للنصارى نفس السبب .ظهور عيسى سيكون لإختلاف النصارى بعد الحق وظهور الموعود لإختلاف المسلمين بعد الحق وكلاهما سيقومان بدورٍ مهم للدولة االمحمدية القادمة بإذن الله كون ميراث أهل البيت[أي الخلافة] سُلب منهم فقد جعل نصرتهم لآخر الزمان والقائد سيكون مهدي هذه الأمة عليه السلام.
                      هذا وبشكل مبسط.

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-

                        إن نبي الله عيسى عليه السلام قد أخبر قومه عن النبي محمد[صلى الله عليه وآله وسلم] وكان على النصارى أن يكونوا في عدة واستعداد لإستقبال النبي والوصاية لأهلهمبأن يؤمنو به كما نحن الآن بانتظار ابنه الموعود [عجل الله فرجه الشريف] واختلاف اليهود بعدم إيمانهم هو أنهم ينتظرونه منهم وليس أنم يكون عربياً ولربما للنصارى نفس السبب .ظهور عيسى سيكون لإختلاف النصارى بعد الحق وظهور الموعود لإختلاف المسلمين بعد الحق وكلاهما سيقومان بدورٍ مهم للدولة االمحمدية القادمة بإذن الله كون ميراث أهل البيت[أي الخلافة] سُلب منهم فقد جعل نصرتهم لآخر الزمان والقائد سيكون مهدي هذه الأمة عليه السلام.
                        هذا وبشكل مبسط.
                        أخي أنت حر في عقيدتك . ولكني لا أؤمن بما تقول والآيات القرآنية تدل على صدق عقيدتي ... تحياتي لك ...

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-
                          طيب يا إباضي رغم اني للآن ماعرف ماأنتم عليه تبين لي أنكم مسلمين :

                          لو افترضانا مات موتةً طبيعيةً هل الميت يُرفع أم يُدفن وإذا دُن فلا بد من مراسم عزاء لدفنه عليه السلام

                          وفي الآية التي تقول :

                          { وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ۚ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157)}
                          هذا يعني أن نبي الله رُفع ولم يُقتل ولم يمت ولم يُصلب روحي فداه بل حي يُرزق .وقد جعل الله هذا الإختلاف ليمتحن عباده لذلك تجد من يكذب منهم في حقيقة الديانة المسيحية
                          ويكتبون عهوداً باسم المسيح عليه السلام.


                          طيب أخي بماذا تردعلى هذه الآيه ...{مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَّا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ}المائدة: 117.... يعني سيدنا عيسى عليه السلام لم يعرف ما حدث بعد أن توفاه الله .

                          تعليق


                          • #14
                            أولاً هذا الحوار بين النبي وربه سبحانه وتعالى متى كان؟

                            تعليق


                            • #15
                              الروايات متناقضة مع الآيات في اثبات موت عيسي عليه السلام ورفعة وعودتة
                              وقد حق القول فلكل زمان مسيح وإمام ومهدي قائم بالحق
                              إما ظاهر مشهور
                              وإما مخفي مغمور

                              فهل هذا الموعود ... سيعود
                              وهل هو حقيقة متجسدة في شخص واحد يظهر
                              في يوم ما
                              أم هو حقيقة نورانية تظهر في كل زمان ومكان وفق ما اقتضاه الرب
                              تحياتي

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X