إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تزوير (( كتاب الكافي للكليني )) ..

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تزوير (( كتاب الكافي للكليني )) ..

    التعديل الأخير تم بواسطة الظاهري; الساعة 17-10-2010, 03:26 PM.

  • #2
    نسبة جيدة مقارنة بصحاحكم ههههههههههههههههههههههه

    يا اخي وين كنت؟

    انت مفخرة

    تعليق


    • #3
      الأرقا م التي تطرح الآن هي نقولات و ليست احصائيات شخصية فاقرأ و تدبر بارك الله فيك...



      · عند السنة:


      1. ابن حجر العسقلاني في كتاب النكت (ج1/ص153):فقد ذكر أبو جعفر محمد بن الحسين البغدادي في كتاب التمييز له عن الثوري و شعبة و يحيى بن سعيد القطان و ابن مهدي و أحمد بن حنبل و غيرهم أن جملة الأحاديث المسندة عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم يعني الصحيحة بلا تكرار أربعة آلاف و أربعمائة حديث.

      2. بدر الدين الزركشي في كتاب النكت ص 65: عن غندر سألت شعبة عن هذا فقال المسند أربعة آلاف و نيف.
      و ناظر عبد الرزاق إسحاق بن راهويه في ذلك فقال إسحاق أربعة آلاف و قال عبد الرزاق أقول ما قاله يحيى بن سعيد المسند أربعة آلاف و أربعمائة منها ألف و مائتان سنن و ثمانمائة حلال و حرام و ألفان و أربعمائة فضائل و أدب و تسديد...و ذكر عن يحيى بن معين أن جملة المسند أربعة آلاف و نيف


      3. ابن رجب الحنبلي في كتاب جامع العلوم و الحكم ص21:و عن أبي داود قال نظرت في الحديث المسند فإذا هو أربعة آلاف ثم نظرت فإذا مدار الأربعة آلاف حديث على أربعة أحاديث...


      ç عدد الحديث المسند (الصحيح بدون تكرار) عند أهل السنة و الجماعة هو أربعة آلاف و أربعمائة حديث صحيح فقط !!


      · عند الشيعة:

      *سنكتفي بذكر عدد الأحاديث المعتبرة في الكافي فقط.

      1. آغا بزرك الطهراني في كتاب الذريعة (ج17/ص245): و احاديثه حصرت في ستة عشر ألف حديث الصحيح 5072 حديثا , الحسن 144, الموثق 178 , القوي 302, و الضعيف 9485.

      2. الشيخ الطريحي في جامع المقال ص193: و أما الكافي فجميع احاديثه حصرت في ستة عشر ألف حديث و مئة و تسعة و تسعين الصحيح منها باصطلاح من تأخر خمسة آلاف و اثنان و سبعون حديثا, و الموثق الف و مئة و ثمانية عشر حديثا و القوي منها اثنان و ثلثمائة و الضعيف منها أربعمائة و تسعة ألاف و خمسة و ثمانون حديثا و الله اعلم.




      3. الميرزا التنكابني في كتاب قصص العلماء ( ص420 /ت98): و عدد أخبار الكافي 16099 حديثا و صححها حسب اصطلاح المتأخرين 5072 حديثا, و حسانها 144 حديثا, و موثقاتها: 1116حديثا, و قويها 302 حديثا و ضعافها 9485.

      4. السيد بحر العلوم في رجاله (ج3/ص331): و قد ضبطت أخباره في ستة عشر ألف حديث و مائة و تسعة و تسعين حديث (هـ) الصحيح منها خمسة آلاف و اثنان و سبعون, و الحسن مائة و أربعة و أربعون, و الموثق ألف و مائة و ثمانية عشر, و القوي اثنان و ثلاثمائة, و الضعيف تسعة آلاف و أربعمائة و خمسة و ثمانون.

      5. السيد إعجاز حسين في كتابه كشف الحجب ص 419: وجميع أحاديثه حصرت في ستة عشر ألف حديث ومائة وتسعة وتسعين حديثا الصحيح منها باصطلاح من تأخر خمسة آلاف واثنان وسبعون حديثا والحسن مائة

      وأربعون حديثا والموثق مائة حديث و ألف حديث وثمانية عشر حديثا والقوي اثنان وثلاثمائة والضعيف منها أربعمائة وتسعة آلاف وتسعة وثمانون حديثا.

      6. الشيخ السبحاني في كتاب كليات في علم الرجال ص357: ثم إن صاحب " لؤلؤة البحرين " نقل عن بعض مشايخه المتأخرين : " أما الكافي فجميع أحاديثه حصرت في ستة عشر ألف حديث ومائة وتسعة وتسعين حديثا ، الصحيح منها باصطلاح من تأخر خمسة آلاف واثنان وسبعون حديثا والحسن مائة وأربعة وأربعون حديثا ، والموثق مائة حديث وألف حديث وثمانية عشر حديثا ، والقوي منها اثنان وثلاثمائة ، والضعيف منها أربعمائة وتسعة آلاف وخمسة وثمانون حديثا.

      النتيجة: الأحاديث المعتبرة في كتاب الكافي أكثر من كل الأحاديث الصحيحة في كل كتب المذهب السني!!

      تعليق


      • #4
        على التحقيق الصحيح حسب القواعد .. احاديثهم أقل من 4400 بكثير


        على سبيل المثال وليس الحصر .. عمل أحد دكاترة المخالفين وهو أحمد حطيبة .. دراسة حول سفيان الثوري


        من خلال هذه الدراسة أستخلص عدد مروياته في الكتب الستة + مسند أحمد

        فقال :


        له في صحيح البخاري 395 حديث

        له في صحيح مسلم 431 حديث

        له في في سنن أبي داود 246 حديث

        له في سنن الترمذي 348 حديث

        له في سنن النسائي 315 حديث

        له في سنن ابن ماجه 360 حديث

        له في مسند أحمد 1627 حديث


        http://www.hotaybah.com/modules.php?name=News&file=article&sid=4



        مجموع هذا كله يكون :

        3722 حديث فقط من رواية سفيان الثوري في الكتب الستة



        ولو تنازلنا دون الإحصائيات وقلنا أن الصحيح من رواياته المرفوعة دون التكرار .. 500 حديث ( مع أنها أكثر من ذلك بالطبع )



        فهل صرح سفيان الثوري بالتحديث في كل طبقات الأسانيد التي يحدث بها ؟


        إن قيل لماذا يشترط تصريحه بالسماع .. قلنا لأن سفيان الثوري يدلس تدليس التسوية كما حكاه الخطيب و أثبت ذلك عنه



        للعلم و مثل سفيان .. سليمان بن مهران الأعمش



        و لا تنسى أن نافع مولى ابن عمر ذهب عقله حينما كبر وهو كثير الحديث كذلك .. يعني نحتاج أن نثبت أن كل من سمع منه .. سمع منه قبل ذهاب عقله وإلا فحديثه ضعيف




        الخلاصة .. 4400 حديث صحيح عندهم هي مجرد مجاملة ليس إلا فالحق أن أحاديثهم الصحيحة حسب التحقيق العلمي أقل بذلك بكثييييييييييييييييير

        http://www.aljazeeratalk.net/forum/s....php?p=3232857

        تعليق


        • #5
          الموضوع منقول من شبكة هجر الثقافية لكاتبه الأخ Habib-2
          على هذا الرابط /
          http://hajr.no-ip.info/~hajr/hajrvb/...hp?t=402927530


          بسم الله الرحمن الرحيم

          اللهم صل على محمد وآل محمد

          دائما يحاول السلفية أن يعايروا الإمامية أنار الله برهانهم وأعلى الله في دوحة الخلد مقامهم بأن المجلسي قدس الله نفسه الطاهرة قد ضعف في الكافي أكثر من تسعة آلاف حديث، ولم يصحح إلا أكثر من خمسة آلاف حديث!!!
          ويحاولون التشمت بالإمامية بهذا العدد!!!

          ولكن عندما قرأنا ما لديهم فوجئنا بأن مجموع الحديث الصحيح لديهم في جميع كتبهم أقل من أربعة آلاف حديث وخمسمائة!!!!
          أي: أقل مما صححه المجلسي قدس الله نفسه الطاهرة في الكافي.

          أترككم مع موضوع شيخهم محمد الأمين:

          اختلف علماء الحديث حول عدد الأحاديث النبوية الصحيحة. والراجح هو ما ذكره ابن حجر العسقلاني في كتاب "النكت على ابن الصلاح" (ص992): «ذكر أبو جعفر محمد بن الحسين في كتاب "التمييز" له، عن شعبة و الثوري و يحيى بن سعيد القطان و ابن المهدي و أحمد بن حنبل و غيرهم: أن جملة الأحاديث المسندة عن النبي r (يعني الصحيحة بلا تكرار): أربعة آلاف و أربعمئة حديث». وقال الحافظ ابن رجب في "جامع العلوم والحكم" (ص9): «وعن أبي داود قال: "نظرت في الحديث المسند فإذا هو أربعة آلاف حديث"». قلت: يقصد بالحديث المسند: الحديث المتصل الصحيح. ولا يمكن حصر ذلك بأحاديث الأحكام لأسباب سنذكرها تباعاً.

          ونحن نعلم أن علماء الحديث الذين يعتد بقولهم قد اتفقوا على صحة كل ما جاء في صحيحي البخاري و مسلم ما عدا أحاديث قليلة. فإذا كان مجموع ما في الصحيحين بدون تكرار هو: 2980 حديث، أي أقل قليلاً من 3000 حديث، مع تسليمنا بأن عدد الحديث الصحيح هو حوالي 4400 حديث، نستنتج أن حوالي ثلاثة أرباع الحديث الصحيح قد أخرجه الشيخان. و قد بقي قريب من الألف وأربعمئة حديث لم يخرجاه. والغالبية (العظمى) من الحديث المتبقي، موجودة عند الترمذي وأبي داود والنـَّسائي، كما ذكر النووي.

          أما الأحاديث المهمة التي يدور عليها الحلال والحرام فنستطيع القول أنها كلها تقريباً موجودة في الصحيحين. وقد قدرها البعض بخمسمئة حديث. فقد روى البيهقي في "مناقب الشافعي" (1\915 تحقيق أحمد صقر): سُئِل الإمام الشافعي «كم أصول السنة (أي أصول الأحكام)؟». فقال" «خمسمئة». فقيل له: «كم منها عند مالك؟». قال «كلها إلا خمسة و ثلاثين». والمعروف أن غالب أحاديث الأحكام التي أخرجها مالك في الموطأ قد أخرجها البخاري ومسلم في صحيحيهما. ولذلك قام ابن دقيق العيد بكتابة كتاب في أحاديث الأحكام معتمداً على صحيحي البخاري ومسلم فقط. وفي الصحيح ما يُغني عن الضعيف.

          قال إمام المغرب ابن عبد البر الأندلسي في كتابه "التمهيد" (10\278) عن بعض الأحاديث: «ولم يخرج البخاري ولا مسلم بن الحجاج منها حديثاً واحداً. وحسبك بذلك ضعفاً لها». ونقل ابن حجر عن ابن عبد البر قوله: «أن البخاري ومسلماً إذا اجتمعا على ترك إخراج أصلٍ من الأصول، فإنه لا يكون له طريقٌ صحيحةٌ. وإن وجِدَت، فهي معلولة». قال محمد الأمين: ولذلك تجد أن الشيخين قد استوعبا الأحاديث الأساسية التي تدور عليها أحكام الحلال والحرام. وكل ما بقي تقريباً يمكن استنتاجه بالقياس أو القرآن. والله أعلم.

          قال الحاكم في "معرفة علوم الحديث" (ص60): «فإذا وُجِدَ مثل هذه الأحاديث بالأسانيد الصحيحة غير مخرَّجة في كتابي الإمامين البخاري ومسلم، لَزِمَ صاحب الحديث التنقير عن عِلّته، ومذاكرة أهل المعرفة به لتظهر علته». وقال الحافظ ابن مندة في "شروط الأئمة" (ص73) قال: قال سمعت (الحافظ أبو عبد الله) محمدُ بن يعقوب بن الأخرَمِ (شيخُ الحاكم) وذكر كلاماً معناه هذا: «قلَّ ما يَفُوتُ البخاريَّ ومسلماً مما يَثْبُتُ من الحديث». وقال الإمام ابن حزم في "الأحكام" بعد أن ذكر خبر "فمن أراد بحبوحة الجنة فليزم الجماعة": «هذا الخبر لم يخرجه أحدٌ ممن اشترط الصحيح، ولكنا نتكلم فيه على عِلاّته». وقال الحافظ البيهقي في السنن الكبرى (10\278) عن أحاديث الرش من بول الغلام والغسل من بول الجارية: «وكأنها لم تثبت عند الشافعي حين قال: "ولا يتبين لي في بول الصبي والجارية فرق من السنة الثابتة". وإلى مثل ذلك ذهب البخاري ومسلم حيث لم يودعا شيئاً منهما كتابيهما».

          إلى أن ذكر بعض الإحصائات، نذكرها أيضا:

          إحصائيات عن عدد الأحاديث في الكتب المشهورة:

          مختصر صحيح مسلم للمنذري يبلغ مقداره 2200 حديثاً.

          أفراد البخاري على مسلم من مختصر الزبيدي عددها 680 حديثاً مرفوعاً بلا مكرر.

          بقي ما لَم يورده المنذري والزبيدي في الصحيحين، ويمكن إيجاده إمَّا من أصل الصحيحين مرفوعاً غير معلق، أو من "الجمع بين الصحيحين"، أو من "اللؤلؤ والمرجان". وسوف تجتمع قرابة 100 حديثاً منهما.

          فيكون مجموع ما في الصحيحين بدون تكرار هو: 2980 حديث، أي أقل قليلاً من ثلاثة آلاف حديث.

          أفراد أبي داود على الصحيحين عددها 2450 حديثاً مرفوعاً بلا مكرر.

          أفراد الترمذي على الصحيحين وأبي داود عددها 1350 حديثاً مرفوعاً بلا مكرر.

          أفراد النَّسائي على الأربعة الذين سبق ذكرهم عددها 2400 حديثاً مرفوعاً بلا مكرر.

          فيكون مجموع أفراد السنن على الصحيحين: 6200 حديثاً.

          أي مجموع الأصول الخمسة التي تكاد تجمع كل الصحيح هو: 9180 حديثاً أكثرها ضعيف.

          أفراد ابن ماجة على مَن سبق ذكرهم عددها 600 حديثاً مرفوعاً بلا مكرر. أكثر من 500 منها ضعيف.

          أفراد الموطأ المرفوعة على الستة عددها 50 حديثاً.

          أفراد نيل الأوطار (أغلبها أحاديث اشتهرت عند الفقهاء المتأخرين وأصلها من سنن الدارقطني ومعجم الطبراني)، عدّة تلك الأحاديث مرفوعة 500 حديثاً.

          تبلغ أفراد المسند على مَن سبق ذكرهم مرفوعةً بلا مكرر ولا شواهد عند من سبق ذكرهم 1500 حديثاً.

          فيكون مجموع الحديث كله الذي تجده مكتوبا في الكتب المشهورة: 11830 حديثاً. وقد سبق بيان أن الصحيح منها حوالي 4400 حديث.

          ومما يشهد لتلك النتيجة أنه عندي كتاب "جمع الفوائد من جامع الأصول و مجمع الزوائد" الذي كتبه الإمام محمد بن محمد بن سليمان المغربي ثم الدمشقي (1039-1094هـ)، و خرَّجَ أحاديثه (تخريجاً مبدئياً) السيّد عبد الله هاشم اليماني المدني في كتاب "أعذب الموارد في تخريج جمع الفوائد". وهو كتاب يجمع بين الكتب الحديثية الـ14، ومجموع أحاديثه بغير تكرار عشرة آلاف. وأنا أعمل على تخريجه والحكم على أحاديثه، وقد تبين لي أن أكثر من نصف أحاديثه ضعيفة. وهذا ينصر قول الجمهور في عدد الحديث الصحيح. مع الملاحظة بأن الحديث الحسن عند المتقدمين يعتبر من أنواع الحديث الضعيف كما أفاد شيخ الإسلام.

          رابط الموضوع:

          عدد الحديث الصحيح

          أقول: نستنتج أن عدد أحاديث أهل السنة هي: 11830 (أقل من أحاديث الكافي الشريف)!!!
          وأن ما صح منها، أقل مما صح في الكافي الشريف!!!
          فإذا جمعنا لها الكتب الثلاثة الباقية (الفقيه والتهذيب والإستبصار)، فكم ستكون النسبة.
          هذا مع العلم أن أصلنا الخامس (مدينة العلم للصدوق قدس الله نفسه الطاهرة) قد فقد ولم يعد له وجود، فلو أضفنا ذلك له، فكم ستكون العدة!!!

          هذا مع ملاحظة أننا أهملنا باقي كتبنا الحديثية!!!!

          والحمد لله على نعمة الولاية.

          ولكن هذا هو شأن من تركوا التمسك بأئمة الهدى عليهم أفضل الصلاة والسلام.

          تعليق


          • #6
            وين راح الموضوع؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

            على العموم اكتفي بهذا القدر

            تعليق


            • #7
              الموضوع اختفى ،، وقد كنت أعمل له تعديل فلاأدري قد يكون حصل ذلك مني

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم
                وصل اللهم على محمد واله الطيبين الطاهرين
                اخي العزيز الضاهري لربما اكله الداجن ههههه
                اخي العزيز shi3itop جزاك الله خيراً

                تعليق


                • #9
                  يا الهي ما هذا
                  مئات الالاف من الاحاديث السنية والشيعية والجميع مختلف بها وعليها
                  لو تحدث الحبيب المصطفي مئة سنة ولمدة اربعة وعشرين ساعة يوميا لما وصل حديثة لهذا الكم الهائل من الاقوال
                  اعتقد

                  أن كل ما نسب سواء للنبي و غيره يجب أن يظل بين قوسين باعتباره نوعا من المرويات فقط ومستحيل لن يكون مصدرا للدين او له قدسية الا ما وافق كتاب الله.... وما وافق كتاب الله يمكننا اخذة حتي من الفلسفة اليونانية
                  تحياتي

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ابن ميسان1985
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    وصل اللهم على محمد واله الطيبين الطاهرين
                    اخي العزيز الضاهري لربما اكله الداجن ههههه
                    اخي العزيز shi3itop جزاك الله خيراً

                    هههههههههههههههه ياصديقي العزيز (( العمايرجي ))
                    الداجن قد تأكـل نسخة واحدة وليست جميع النســـخ ..!!!



                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari

                      لو تحدث الحبيب المصطفي مئة سنة ولمدة اربعة وعشرين ساعة يوميا لما وصل حديثة لهذا الكم الهائل من الاقوال

                      ليست الأمور هكــذا ياعزيزي ــــــــ مثال ـــــــــــــــــــ
                      يقول النبي صلى الله عليه وسلم جملة مكونة من (( عشر كلمات ))
                      في مسجد يصلّى فيه ألف رجل ..... فيرجع كل واحد منهم ليحدث
                      بهذه الكلمات العشر فيكون عندنا (( ألف حديث )) أو عشرة آلاف
                      كلمة ...
                      هذه الكم الهائل هو (( طرق الرواية )) يامولاي وليس عدد الأحاديث
                      فأحيانا يكون الحديث الواحد مرويّاً عن أكثر من ثمانين طريقاً .....
                      ومثال بسيط لديكم ،،، أنتم تقولون أن (( حديث الغدير )) سمعه مئة
                      ألف صحابي ،،، سيكون عندنا بالتالي مئة ألف حديث .............

                      تعليق

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X