[نعم أن مأساة العراق الحقيقة بدءت ولازالت مستمرة ولن تنتهي لوجود بعض المغفلين من ابناء الشعب العراقي الذين اصبحوا العوبة هزيلة بيد اشباه الساسة العراقيين .
فلو سال هؤلاء اليوم انفسهم ماذا جنوا من هؤلاء الخونة العملاء ، لقد صدقوهم ووقفوا الى جانبهم ولطالما تحملوا ويتحملون الموت والدمار و يتحدون كل ذلك في كل مرة ويصوتون لهؤلاء المرتزقة الغاشمين .
وفي كل مرة يطالبهم ابناء الشعب بتحقيق وعودهم التي قطعوها لهم قبل الانتخابات فتجد الاعذار الواهية التي لاتمت للحقيقة بصلة .
ومن اهم تلك الاعذار والازمات التي يختلقها الساسة العراقيون وخاصة في زمن حكومة (نوري المالكي) .
1: عدم تعاون الدول المجاورة وانها (أي الدول المجاورة) تصدر الارهاب ولاتريد للتجربة الديمقراطية في العراق !!؟ ان تنجح .
2:وجود المليشات التخريبية التي لاتسمح وتعرقل حركة الاعمار والبناء في البلد.وابناء الشعب العراقي ينتظرون متى تاتي حكومة ذات شخصية قوية تفرض احترامها على الدول المجاورة وتضرب بيد من حديد المليشات التخريبية.
فاختاروا وعلى غفلتهم وجهلهم المعهود نفس الاشخاص ونفس الكتل ، فكانت النتيجة هي عودة المآسي من جديد (عادة ريمه العادتهه القديمة).
واذا بريمه (عفوا زعماء الكتل ) تتجول بين البلدان المجاورة تستجدي الدعم والنصيحة (اليس هم من يصدر الارهاب) نعم المالكي القذر الذي غدر بالشعب العراقي يتجول بين الاردن وسوريا وايران ومصر يستجدي العون .
واما المليشيات فقد عادت ولكن أي عودة بلباس حكومي صرف انهم اصبحوا حلفاء المالكي انهم اصبحوا قادة العراق الامنيون وحماة الوطن .
فهنيئا لك ايها الشعب المسكين (هذا ماجنيته على نفسك)(وعلى نفسها جنت براقش
فلو سال هؤلاء اليوم انفسهم ماذا جنوا من هؤلاء الخونة العملاء ، لقد صدقوهم ووقفوا الى جانبهم ولطالما تحملوا ويتحملون الموت والدمار و يتحدون كل ذلك في كل مرة ويصوتون لهؤلاء المرتزقة الغاشمين .
وفي كل مرة يطالبهم ابناء الشعب بتحقيق وعودهم التي قطعوها لهم قبل الانتخابات فتجد الاعذار الواهية التي لاتمت للحقيقة بصلة .
ومن اهم تلك الاعذار والازمات التي يختلقها الساسة العراقيون وخاصة في زمن حكومة (نوري المالكي) .
1: عدم تعاون الدول المجاورة وانها (أي الدول المجاورة) تصدر الارهاب ولاتريد للتجربة الديمقراطية في العراق !!؟ ان تنجح .
2:وجود المليشات التخريبية التي لاتسمح وتعرقل حركة الاعمار والبناء في البلد.وابناء الشعب العراقي ينتظرون متى تاتي حكومة ذات شخصية قوية تفرض احترامها على الدول المجاورة وتضرب بيد من حديد المليشات التخريبية.
فاختاروا وعلى غفلتهم وجهلهم المعهود نفس الاشخاص ونفس الكتل ، فكانت النتيجة هي عودة المآسي من جديد (عادة ريمه العادتهه القديمة).
واذا بريمه (عفوا زعماء الكتل ) تتجول بين البلدان المجاورة تستجدي الدعم والنصيحة (اليس هم من يصدر الارهاب) نعم المالكي القذر الذي غدر بالشعب العراقي يتجول بين الاردن وسوريا وايران ومصر يستجدي العون .
واما المليشيات فقد عادت ولكن أي عودة بلباس حكومي صرف انهم اصبحوا حلفاء المالكي انهم اصبحوا قادة العراق الامنيون وحماة الوطن .
فهنيئا لك ايها الشعب المسكين (هذا ماجنيته على نفسك)(وعلى نفسها جنت براقش
تعليق