عندما نسأل اتباع السيد الغايد الحاج مقتدى التكريتي عن سبب تراجعه لعادل عبد المهدي وغدره بالمجلس الاعلى يبررون بان السيد الغايد الضرورة لايريد ارجاع البعث يقصدون القائمة العراقية وتحمل مرارة المالكي وائتلف معه ولكن المفاجئة الجديدة في هذا الخبر انه يطلب بحكومة وطنية يعني ادخال القائمة البعثية العراقية بالحكومة اشو ماندري بيش هل المرة يفكر الفيلسوف الاسلامي مقتدى
الك الله ياعراق من كام يتحكم بيه واحد مثل مقتدى
نبقه باوربا خيرا من بلد يقوده ثو؟؟؟؟ لا يعرف الواحد من الاثنين

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

يااخي عندما تتكلم ارجو ان تتكلم باانصاف واعتقد كلامك ليس الا كلام نامي عن جهل مترتب على بيئتك التي تعيش

فيها ياخي العزيز فالسيد كما وضح في الاستفتاء الذي قدم له من كلام السيد الشهيد ان السياسة لاقلب لها فاارجو

ان تتاكد مما تقول اما ماتقول القائمة البعثية فالقائمة البعثية لها 91 مقعد شئنا او ابينا ولها اكثر من خمس محافظات

فان تريد ان ترجع الوضع الى 2005 والفتنة التي حضرت فهم جاهزين في حال لم يشتركوا في الحكومة اما التيار


الصدري فهم التيار الوحيد الذي ليس لديه خطوط حمراء على اي احد وليس لديه القائد الضرورة ولو اراد المناصب لقدم

مرشحا منه لرئاسة الوزراء وهو يمتلك 40 مقعد وليس 17 مقعد كما لدى الاخوة اما عداوة المالكي فاانا اريد ان اوضح

لك شيئا يااخي العزيز كل المرشحين الثلاثة وكتلهم وقفوا ضد السيد مقتدى وانصاره فااياد علاوي نعرف مافعل

بالنجف والمالكي في البصرة ومدينة الصدر والمجلس وقف مع المالكي في تلك الهجمات ولم يحرك ساكنا اما التيار

الصدري فهو الحزب الوحيد الذي رفض المناصب للحفاظ على الوحدة الوطنيية واخيرا يااخ انت ساكن في اوروبا

ولاتعرف مايحدث في هذا البلد اما عدم رجوعك فهو امر راجع لك ولانك الذي تحتاج الى الوطن وليس الوطن محتاج

اليك وشكرا

هو الطفل هم يعتبون عليه ؟
روح اتعلم سولف وتعال حاور
اظاهر النرويج اثرت على عقلك .. خاصة ان الجو بارد فيها اكثر فصول السنة