إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أصحاب أمير المؤمنين يستحقون اللعن وليس أصحاب محمّــد ...

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أصحاب أمير المؤمنين يستحقون اللعن وليس أصحاب محمّــد ...



    لاشك أن أمير المؤمنين عليه السلام هو القدوة ،، وكلامه أغلى من الذهب ،، وهذه مقتطفات من كلامه
    يمدح فيها اصحاب محمد صلى الله عليه وسلّم ويذمّ أصحابه ويتمنى مفارقتهم ويدعو عليهم ليل نهار ..



    المصدر (( نهـــج البلاغـــــة ))


    ياأشباه الرجال ولا رجال .. حلوم الأطفال وعقول ربات الحجال .. لوددت أني لم أركم و لم أعرفكم ..معرفة و الله جرت ندماً وأعقبت سدماً.... قاتلكم الله ... لقد ملأتم قلبي قيْحاً .. وشحنتم صدري غيظاً ...وجرعتموني نُغب التَّهام أنفاساً .. وأفسدتم على رأيي بالعصيان والخذلان حتى لقد قالت قريش:
    (( إن ابن أبي طالب رجل شجاع و لكن لاعلم له بالحرب... و لكن لا رأي لمن لايطاع ))

    نهج البلاغة ص 88 ـ 91 مكتبة الألفين

    أيضاً نهج البلاغة ـ ص 70 - 71 طبعة بيروت



    أيها الناس المجتمعة أبدانهم المتفرقة أهواؤهم!!
    ما عزت دعوة من دعاكم و لا استراح قلب من قاساكم ... كلامكم يُوهي الصُّمَّ الصِّلاب وفعلكم يطمع فيكم عدوكم .. فإذا دعوتكم إلى المسير أبطأتم و تثاقلتم .. و قلتم كيت و كيت .. أعاليل بأضاليل...
    سألتموني التأخير دفاع ذي الدين المطول .. فإذا جاء القتال قلتم حيدي حَيَادِ (كلمة يقولها الهارب!).... لا يمنع الضيم الذليل .. و لا يدرك الحق إلابالجد والصدق .. فأي دار بعد داركم تمنعون؟ و مع أي إمام بعدي تقاتلون؟
    المغرور والله من غررتموه!!
    و من فاز بكم فاز بالسهم الأخيب .. ومن رمى بكم فقد رمى بأفوق ناصل...أصبحت و الله لا أصدق قولكم و لا أطمع في نصركم و لا أوعد العدو بكم .. فرق الله بيني و بينكم .. و أعقبني بكم من هو خير لي منكم .. و أعقبكم مني من هو شر لكم مني ...
    والله! لوددت لو أني أقدر أن أصرفكم صرف الدينار بالدراهم عشرة منكم برجل من أهل الشام ..!!

    نهج البلاغة ص (94 ـ 96)


    أف لكم!!!

    لقد سئمت عتابكم .. أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة عوضاً؟ وبالذل من العزخلفاً .. إذا دعوتكم إلى جهاد عدوكم دارت أعينكم كأنكم من الموت في غمرة .. ومن الذهول في سكرة يرتج عليكم حواري فتعمهون .. فكأن قلوبكم مأْلُوسة فأنتم لاتعقلون .. ما أنتم إلا كإبل ضلّ رعاتها فكلما جمعت من جانب انتشرت من آخـر .. لبئس لعمـر الله سعر نار الحرب أنتم ...تـُكادون ولا تكيدون .. وتنتقص أطرافكم فلا تمتعضون .. لاينام عنكم وأنتم في غفلة ساهـون ..

    نهج البلاغة ص (104 ـ 105)


    الذليل والله من نصرتموه .. ومن رمى بكم فقد رمي بأفوق ناصل .. وإنكم والله لكثير في الباحات .. قليل تحت الرايات ..أضرع الله خدودكم ..وأتعس جُدُودكم .. لا تعرفون الحق كمعرفتكم الباطل .. ولا تبطلون الباطل كإبطالكم الحق ....


    نهج البلاغة ص (143 ـ 144)


    (( أمير المؤمنين عليه السلام يصف أصحاب محمد صلى الله عليه وسلّم ويمدحهم ))


    ]لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فما أرى أحداً يشبههم منكم ..لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً و قد باتوا سجداًو قياماً ..يراوحون بين جباههم و خدودهم .. و يقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم كأن بين أعينهم ركب المعزي من طول سجودهم .. إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم .. ومادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف .. خوفاً من العقاب و رجاءً للثواب ..
    نهج البلاغة ص (225)


    و لقد كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم نقتل آباءنا و أبناءنا و إخواننا و أعمامنا .. ما يزيدنا ذلك إلا إيماناً و تسليماً و مضينا على اللَّقَم .. و صبراً على مضض الألم .. وجِدّاً في جهاد العدِّو .. و لقد كان الرجل منا و الآخر من عدونا يتصاولان تصاول الفحلين يتخالسان أنفسهما أيهما يسقي صاحبه كأس المنون فمرة لنا من عدونا ..و مرة لعدونا منا فلما رأى الله صدقنا أنزل بعدونا الكبت و أنزل علينا النصر .. حتى استقر الإسلام ملقيا جرانه .. و متبوِّئاً أوطانه .. و لعمري لوكنا نأتي ما أتيتم (( يقصد شيعته )) ما قام للدين عمود و لا اخضرَّ للايمان عود !! .. وأيم الله لتحتلبنها دماً و لتتبعنها ندماً ..

    نهج البلاغة ص (129 ـ 130)





    التعديل الأخير تم بواسطة الظاهري; الساعة 23-10-2010, 06:07 AM.

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
    ربِّ اشرح لي صدري ويّر لي أمري واحلُل عُقدة من لساني يفقه قولي
    :
    لا نعترف بعدالة جميع الصحابة فمنهم الصالح التقي ومن الكالح الشقي
    كذلك أصحاب النبي كون الإمام امتدح الأصحاب فلا تفرح كثيراً هنالك من بينهم منافقون [أخذوا نصيب الأسد عندكم ] لعلةٍ لعللٍ خُلاصة الأمر أن اللعن طائلهم بالقرآن وبلسان النبي ومن سار على نهجهم سواءً من أصحاب أمير المؤمنين أو أصحاب الأئمة صلوات الله عليهم . الظالم سيبقى ظالماً ولن تُعدّل سيرتهُ.

    تعليق


    • #3
      ان جيش الامام علي علية السلام واصحابه لم يكونوا كلهم من شيعته

      تعليق


      • #4
        كلام لا يقبل به الطفل فضلاً عمن له عقل
        اولاً افهم ما نقوله وبعدها قدم اعتراضك
        نقول ان عدالة كل صحابي ( للنبي او لأمير المؤمنين او للأئمة من بعده صلوات ربي عليهم ) مرهونة بما قال بحقهم النبي او الامير او الائمة وما صدر منهم من فعل او قول
        فهذا كلامك يؤيدنا من حيث لا تشعر فهو يؤيد قولنا بأن الاصحاب ليس كلهم عدول بل فيهم الصالح و الطالح

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الظاهري




          لاشك أن أمير المؤمنين عليه السلام هو القدوة ،، وكلامه أغلى من الذهب ،، وهذه مقتطفات من كلامه
          يمدح فيها اصحاب محمد صلى الله عليه وسلّم ويذمّ أصحابه ويتمنى مفارقتهم ويدعو عليهم ليل نهار ..



          المصدر (( نهـــج البلاغـــــة ))


          ياأشباه الرجال ولا رجال .. حلوم الأطفال وعقول ربات الحجال .. لوددت أني لم أركم و لم أعرفكم ..معرفة و الله جرت ندماً وأعقبت سدماً.... قاتلكم الله ... لقد ملأتم قلبي قيْحاً .. وشحنتم صدري غيظاً ...وجرعتموني نُغب التَّهام أنفاساً .. وأفسدتم على رأيي بالعصيان والخذلان حتى لقد قالت قريش:
          (( إن ابن أبي طالب رجل شجاع و لكن لاعلم له بالحرب... و لكن لا رأي لمن لايطاع ))

          نهج البلاغة ص 88 ـ 91 مكتبة الألفين

          أيضاً نهج البلاغة ـ ص 70 - 71 طبعة بيروت



          أيها الناس المجتمعة أبدانهم المتفرقة أهواؤهم!!
          ما عزت دعوة من دعاكم و لا استراح قلب من قاساكم ... كلامكم يُوهي الصُّمَّ الصِّلاب وفعلكم يطمع فيكم عدوكم .. فإذا دعوتكم إلى المسير أبطأتم و تثاقلتم .. و قلتم كيت و كيت .. أعاليل بأضاليل...
          سألتموني التأخير دفاع ذي الدين المطول .. فإذا جاء القتال قلتم حيدي حَيَادِ (كلمة يقولها الهارب!).... لا يمنع الضيم الذليل .. و لا يدرك الحق إلابالجد والصدق .. فأي دار بعد داركم تمنعون؟ و مع أي إمام بعدي تقاتلون؟
          المغرور والله من غررتموه!!
          و من فاز بكم فاز بالسهم الأخيب .. ومن رمى بكم فقد رمى بأفوق ناصل...أصبحت و الله لا أصدق قولكم و لا أطمع في نصركم و لا أوعد العدو بكم .. فرق الله بيني و بينكم .. و أعقبني بكم من هو خير لي منكم .. و أعقبكم مني من هو شر لكم مني ...
          والله! لوددت لو أني أقدر أن أصرفكم صرف الدينار بالدراهم عشرة منكم برجل من أهل الشام ..!!

          نهج البلاغة ص (94 ـ 96)


          أف لكم!!!

          لقد سئمت عتابكم .. أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة عوضاً؟ وبالذل من العزخلفاً .. إذا دعوتكم إلى جهاد عدوكم دارت أعينكم كأنكم من الموت في غمرة .. ومن الذهول في سكرة يرتج عليكم حواري فتعمهون .. فكأن قلوبكم مأْلُوسة فأنتم لاتعقلون .. ما أنتم إلا كإبل ضلّ رعاتها فكلما جمعت من جانب انتشرت من آخـر .. لبئس لعمـر الله سعر نار الحرب أنتم ...تـُكادون ولا تكيدون .. وتنتقص أطرافكم فلا تمتعضون .. لاينام عنكم وأنتم في غفلة ساهـون ..

          نهج البلاغة ص (104 ـ 105)


          الذليل والله من نصرتموه .. ومن رمى بكم فقد رمي بأفوق ناصل .. وإنكم والله لكثير في الباحات .. قليل تحت الرايات ..أضرع الله خدودكم ..وأتعس جُدُودكم .. لا تعرفون الحق كمعرفتكم الباطل .. ولا تبطلون الباطل كإبطالكم الحق ....


          نهج البلاغة ص (143 ـ 144)


          (( أمير المؤمنين عليه السلام يصف أصحاب محمد صلى الله عليه وسلّم ويمدحهم ))


          ]لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فما أرى أحداً يشبههم منكم ..لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً و قد باتوا سجداًو قياماً ..يراوحون بين جباههم و خدودهم .. و يقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم كأن بين أعينهم ركب المعزي من طول سجودهم .. إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم .. ومادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف .. خوفاً من العقاب و رجاءً للثواب ..
          نهج البلاغة ص (225)


          و لقد كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم نقتل آباءنا و أبناءنا و إخواننا و أعمامنا .. ما يزيدنا ذلك إلا إيماناً و تسليماً و مضينا على اللَّقَم .. و صبراً على مضض الألم .. وجِدّاً في جهاد العدِّو .. و لقد كان الرجل منا و الآخر من عدونا يتصاولان تصاول الفحلين يتخالسان أنفسهما أيهما يسقي صاحبه كأس المنون فمرة لنا من عدونا ..و مرة لعدونا منا فلما رأى الله صدقنا أنزل بعدونا الكبت و أنزل علينا النصر .. حتى استقر الإسلام ملقيا جرانه .. و متبوِّئاً أوطانه .. و لعمري لوكنا نأتي ما أتيتم (( يقصد شيعته )) ما قام للدين عمود و لا اخضرَّ للايمان عود !! .. وأيم الله لتحتلبنها دماً و لتتبعنها ندماً ..

          نهج البلاغة ص (129 ـ 130)








          اقوووووووول
          انت ليس الا مصفوع على وجهك مرات كثيرة

          فاقوال الامام علي بسبب ماتعرض من ظلم معاوية الذي يكون احد خلفائكم خالكم معاوية كما يسمى خال اهل السنة

          فاقوال الامام علي بسبب ظلم خالكم معاوية

          فذم علي انتم اولى به لانكم كنتم تناصرون خليفتكم معاوية على حربه للامام علي ؟؟؟؟؟؟
          الجواب على كل هلروايات بسيط الرد والجواب



          وأقول : هذه الكلمات وأمثالها إنما صدرت من أمير المؤمنين عليه السلام في مقام ذم من كان معه في الكوفة ، وهم الناس الذين كان يحارب بهم معاوية ، وهم أخلاط مختلفة من المسلمين، وأكثرهم من سواد الناس، لا من ذوي السابقة والمكانة في الإسلام.
          ولم يكن عليه السلام يخاطب خصوص شيعته وأتباعه، ليتوجَّه الذم إليهم كما أراد الكاتب أن يصوِّر لقارئه أن من كان مع أمير المؤمنين عليه السلام في حروبه الثلاثة إنما هم شيعته.
          ولو سلَّمنا بما قاله الكاتب فإن أهل السنة حينئذ أولى بالذم من الشيعة، وذلك لأنّا إذا فرضنا أن أمير المؤمنين عليه السلام كان يخاطب خصوص شيعته في الكوفة، وكان يذمّهم على تقاعسهم في قتال معاوية، فلنا أن نسأل :
          إذا لم يكن أهل السنة مع أمير المؤمنين عليه السلام في قتال معاوية ، فأين كانوا حينئذ ؟
          وحالهم لا يخلو من ثلاثة أمور :

          إما أن يكونوا مع أمير المؤمنين عليه السلام في الكوفة، فيكون الذم شاملاً لهم كما شمل غيرهم.
          وإما أن يكونوا مع معاوية وفئته الباغية، وحال هؤلاء أسوأ من حال أصحابه الذين ذمَّهم.

          (1) في نهج البلاغة : لا أحرارَ صِدْقٍ.




          وإما أن يكونوا قد اعتزلوا عليًّا عليه السلام ومعاوية، وحينئذ فهم أولى بالذم ممن خاضوا معه حروبه الثلاثة وأبلوا فيها بلاءاً حسناً، إلا أنهم بسبب كثرة الحروب وطول المدة اعتراهم الملالة والسأم والضعف الذي جعل أمير المؤمنين عليه السلام يذمّهم ويوبِّخهم.
          والحاصل أن أهل السنة إن كانوا مع أمير المؤمنين عليه السلام أو مع معاوية أو كانوا معتزلين ، فالذم شامل لهم على كل حال ، وأحسن القوم حالاً هم الذين كانوا معه عليه السلام في حروبه ، وإن كانوا مقصِّرين في نصرته
          ////////////////

          واما الروايات الاخرى ليس الا مقصود منها بعض الصحابة الاخيار

          تعليق


          • #6
            سئمنا من كلام الجهال والذين يقراون دون تدبر لقد توقفت عقولهم عن التفكير
            وبع الاتكال على الله نجيبك بالاتي مع علمنا بان الكلام لمن ليس له لباب كمن رمى بدون وتر شهاب
            1- انت تدان من كلامك فقد كان في جيش الامام مئات من الصحابة وفالكلام لو صحت نظرتك تشملهم ايضا ويمكنك مراجعة كتاب الاصابة لابن حجر ونترك عليك عدهم اي الصحابة في جيش الامام الا اذا قلت ان الصحابة في جيش الامام خرجوا من الصحبة
            2- ان الذين خاطبهم الامام ليسو من شيعته بل حتى ليسوا من اصحابه ففيهم اصحاب الجمل وشيعة عثمان والاشغريين اصحاب وشيعة ابي موسى الاشعري والبكريين والعمريين وانصار الامويين وكان اكثرهم من شيعة ال ابي سفيان وخير دليل على ذللك خطبة الامام الحسين في جيش الكوفيين في كربلاء حين قال (( يا شيعة ال ابي سفيان))
            3- ان الامام ابتلي بعدد كبير من اشباه الرجال وكانو تربية الانحراف في مسار الرسالة التي انجبته سقيفة بني ساعدة التي اسفرة عن الشورى المزعومة كما نحن اليوم مبتلون على ذلك تحت هوية الاسلام والكلام كان موجها لهم الكلام كان موجه للمتقاعصين للمتثاقلين لمن خرجوا عن طاعته وتمعن بالخطبة تجد ان الامام يتحدث بصفة التقييد والحصر لا بصفة الاطلاق ثم لا يوجد صفة وصفها الامام بانهم اصحابه او شيعته حتى تدلس على الامام انما الخطاب كان من الحاكم للرعية لا لخيرة اصحابه
            4- وصف الامام للاصحاب النبي عليه وعلى اله الصلاة والسلام لا اعتراض عليه ولكن الاصحاب الذين امنوا به واطاعوه وثبتوا على دينهم والذين استشهدوا بين يديه مقبلين لا مدبرين لا الاصحاب الذين تضنوهم انتم لمجرد رؤيته صلى الله عليه واله وسلم دخل بهذا العنوان
            وليكن فالعبرة اخي الكريم بالخواتيم
            فكم من صحابي جاهد بين يديه ولكن........ ما ان مات النبي الاعظم الا انقلبوا على اعقابهم وخرجوا من طاعته
            وما اعتراض ذاك الرجل ؟؟؟ الذي نادى ان محمدا لم يمت ان محمد لم يمت الا ( انقلاب على العقب )) ومقولة ذاك الشيخ (( من كان يعبد محمدا فان محمد قد مات )) ماذا يدل ذلك تدبر...........لو كانت الامة مسلمة طائعة ثابته ما خرجت مثل تلك العبارات
            5- ان ممن كان قريب من النبي الاعظم وكما تعلم فيهم المسلم لسانا والمؤمن قلبا والمنافق والطليق والمؤلفة قلوبهم وكلام الاما م عليه السلام لا يمكن ان يشمل هؤلاء جميعا لانه لم يستثني احد فنعلم لو تدبرنا ان كلام الامام عليه السلام لا يمكن ان يشمل الجميع
            اذا ان الكلام مخصوص بوجه الحصر لا الاطلاق
            وختاما نسال الله الهداية لي ولك وان يمن علينا بطاعته وطاعة رسوله
            التعديل الأخير تم بواسطة حسين القيسي; الساعة 23-10-2010, 11:36 AM.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الظاهري





              ]لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فما أرى أحداً يشبههم منكم ..لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً و قد باتوا سجداًو قياماً ..يراوحون بين جباههم و خدودهم .. و يقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم كأن بين أعينهم ركب المعزي من طول سجودهم .. إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم .. ومادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف .. خوفاً من العقاب و رجاءً للثواب ..
              0)





              مدلس وكعادته ونحن تعبنا من كثر مانبين تحاريفه لنقل الروايات

              وعلى كل فقد وصف أمير المؤمنين (عليه السلام) أصحاب محمد (صلى الله عليه وآله) بصفات نحن نجل ونقدس من اتصف بها من الصحابة تبعاً لأئمتنا.
              أما من نقل عنه شربه للخمر كالوليد, أو الزنا كالمغيرة وخالد, أو قتل النفس المحرمة كمعاوية وأبو العادية أو من أغضب الزهراء(عليها السلام) وغصب حقها, فلا وألف لا ولم يقصدهم علي (عليه السلام) قطعاً, وأين هؤلاء من الشعث الغبر البائتين سجداً وقياماً...؟! إلى آخر كلامه (عليه السلام).
              ثم في كلامه اللاحق: أين من وصف جهادهم ممن فرّ في أحد والخندق وخيبر وحنين, ومن لم يعرف معنى القرآن, أو لم يجد فرصة لمعارضة رسوله الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إلا وأنتهزها؟؟
              إنّ أمير المؤمنين (عليه السلام) إمام البلغاء يخبر الأجيال المسلمة إلى يوم القيامة بمن يستحق أن يقال له صحابي, وانّ كلامه هذا هو الذي فتح قلوبنا وعقولنا على الحق وميّزنا به الحق من الباطل.
              واول الخطبة في اهل البيت عليهم السلام: " وإني لعلى بينة من ربي, ومنهاج من نبيي . وإني لعلى الطريق الواضح ألقطه لقطا. انظروا أهل بيت نبيكم فالزموا سمتهم واتبعوا أثرهم فلن يخرجوكم من هدى, ولن يعيدوكم في ردى . فإن لبدوا فالبدوا, وإن نهضوا فانهضوا . ولا تسبقوهم فتضلوا, ولا تتأخروا عنهم فتهلكوا . لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وآله فما أرى أحدا يشبههم منكم, لقد كانوا يصبحون شعثا غبرا, وقد باتوا سجدا وقياما يراوحون بين جباههم وخدودهم, ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم . كأن بين أعينهم ركب المعزى, من طول سجودهم . إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم . ومادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفا, من العقاب ورجاء الثواب".
              ثم لاحظ الفرق بين العترة حيث امر باتباعهم وانهم على الحق وانهم لا يعيدوكم الى الردى والضلال وبين الاصحاب حيث انهم متصفون بتلك الاوصاف من دون ان نؤمر باتباعهم كما امر باتباع اهل البيت عليهم السلام.
              لاحظ تصنيف الصحابة ممن كان من الصحابة واعلمهم وباب مدينة رسول الله امير المؤمنين علي عليه السلام ليتضح المراد من الصحابة هنا ليس كلهم:" وقد سأله سائل عن أحاديث البدع وعما في أيدي الناس من اختلاف الخبر, فقال عليه السلام إن في أيدي الناس حقا وباطلا . وصدقا وكذبا . وناسخا ومنسوخا وعاما وخاصا . ومحكما ومتشابها . وحفظا ووهما . ولقد كذب على رسول الله صلى الله عليه وآله على عهده حتى قام خطيبا فقال : ‹ صفحة " من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار " وإنما أتاك بالحديث أربعة رجال ليس لهم خامس : رجل منافق مظهر للإيمان, متصنع بالاسلام لا يتأثم ولا يتحرج, يكذب على رسول الله صلى الله عليه وآله متعمدا, فلو علم الناس أنه منافق كاذب لم يقبلوا منه ولم يصدقوا قوله, ولكنهم قالوا صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله رأى وسمع منه ولقف عنه فيأخذون بقوله, وقد أخبرك الله عن المنافقين بما أخبرك, ووصفهم بما وصفهم به لك, ثم بقوا بعده عليه وآله السلام فتقربوا إلى أئمة الضلالة والدعاة إلى النار بالزور والبهتان, فولوهم الأعمال وجعلوهم حكاما على رقاب الناس, وأكلوا بهم الدنيا . وإنما الناس مع الملوك والدنيا إلا من عصم الله فهو, أحد الأربعة ورجل سمع من رسول الله شيئا لم يحفظه على وجهه فوهم فيه ولم يتعمد كذبا فهو في يديه ويرويه ويعمل به ويقول أنا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وآله, فلو علم المسلمون أنه وهم فيه لم يقبلوه منه, ولو علم هو أنه كذلك لرفضه ورجل ثالث سمع من رسول الله صلى الله عليه وآله شيئا يأمر به ثم نهى عنه وهو لا يعلم, أو سمعه ينهى عن شئ ثم أمر به وهو لا يعلم, فحفظ المنسوخ ولم يحفظ الناسخ, فلو علم أنه منسوخ لرفضه, ولو علم المسلمون إذ سمعوه منه أنه منسوخ لرفضوه وآخر رابع لم يكذب على الله ولا على رسوله, مبغض للكذب خوفا من الله وتعظيما لرسول الله صلى الله عليه وآله ولم يهم, بل حفظ ما سمع على وجهه, فجاء به على ما سمعه لم يزد فيه ولم ينقص منه, فحفظ الناسخ فعمل به, وحفظ المنسوخ فجنب عنه، وعرف الخاص والعام فوضع كل شئ موضعه, وعرف المتشابه ومحكمه . وقد كان يكون من رسول الله صلى الله عليه وآله الكلام له وجهان : فكلام خاص وكلام عام, فيسمعه من لا يعرف ما عني الله به ولا ما عني رسول الله صلى الله عليه وآله, فيحمله السامع ويوجهه على غير معرفة بمعناه وما قصد به وما خرج من أجله . وليس كل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من كان يسأله ويستفهمه حتى أن كانوا ليحبون أن يجئ الأعرابي والطارئ فيسأله عليه السلام حتى يسمعوا . وكان لا يمر بي من ذلك شئ إلا سألت عنه وحفظته . فهذه وجوه ما عليه الناس في اختلافهم وعللهم في رواياتهم"( نهج البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 2 - ص 188 - 191).

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:07 AM
              ردود 0
              20 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة وهج الإيمان
              بواسطة وهج الإيمان
               
              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:04 AM
              ردود 0
              10 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة وهج الإيمان
              بواسطة وهج الإيمان
               
              يعمل...
              X