إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل كل ما فى صحيح البخارى صحيح؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل كل ما فى صحيح البخارى صحيح؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    أفضل الاعمال الصلاة على محمد وال محمد


    السؤال: هل كل أحاديث صحيح البخاري صحيحة ؟

    الجواب:
    الحمد لله
    صحيح الإمام أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري هو أصح كتاب مأثور بعد كتاب الله تعالى ، وما زال العلماء والمحدثون والحفاظ يشهدون له بالجلالة والمرتبة العالية في التوثيق والإتقان ، حتى نقل الحافظ أبو عمرو بن الصلاح في " صيانة صحيح مسلم " (ص/86) بسنده إلى إمام الحرمين الجويني أنه قال :
    " لو حلف إنسان بطلاق امرأته أن ما في كتابي البخاري ومسلم مما حكما بصحته من قول النبي صلى الله عليه وسلم لما ألزمته الطلاق ، ولا حنثته ، لإجماع علماء المسلمين على صحتهما " انتهى.
    وليس ذلك بمستبعد والبخاري هو الإمام الحافظ الكبير الذي شهد له جميع المحدثين بالحفظ والإتقان ، وقد كان يستخير الله تعالى ويصلي ركعتين في كل حديث يثبته في كتابه حتى أتمه على هذا الوجه .
    ونحن وإن كنا نعلم أنه قد وجهت بعض الانتقادات اليسيرة لأحاديث معدودة مثبتة في صحيح البخاري ، إلا أننا نؤكد أنه لا حرج في إطلاق الصحة على جميع أحاديث الكتاب ، وذلك لما يلي :
    1- أكثر العلماء والمحدثين يرون الصواب مع الإمام البخاري فيما انتقد عليه ، ومعلوم أنه ليس من المنهج السليم التسليم بالانتقاد لمجرد وجوده ، بل الأمر يرجع إلى الحجة والبرهان ، وقد فصل الحافظ ابن حجر رحمه الله في كتابه العظيم " فتح الباري "، وخاصة في مقدمته المسماة " هدي الساري " الجواب عن هذه الانتقادات اليسيرة ، وأوضح وجه الصواب فيها .
    2- مجموع أحاديث صحيح البخاري بالمكرر – بترقيم الأستاذ محمد فؤاد عبد الباقي رحمه الله – بلغ (7563) حديثا ، فإذا عرفنا أن الانتقادات الموجهة لا تتجاوز بضع عشرات ، وأن أكثر هذه الانتقادات إنما هي موجهة لأمور تتعلق بالأسانيد ورسومها ، أو لأمور تتعلق ببلوغ درجة أصح الصحيح ، أو تتعلق بكلمة أو كلمتين من الحديث ، وأما الانتقادات المتعلقة بأمور تؤثر في صحة المتن فهي نادرة نحو الحديث والحديثين والثلاثة - إذا عرفنا ذلك كله أدركنا أن إطلاق الصحة على جميع ما في البخاري من متون مسندة في صلب الكتاب إطلاق صحيح لا يجوز إنكاره .
    يقول الإمام النووي رحمه الله :
    " أجمعت الأمة على صحة هذين الكتابين ووجوب العمل بأحاديثهما " انتهى.

    "تهذيب الأسماء واللغات" (1/73)
    ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية :
    " ليس تحت أديم السماء كتاب أصح من البخاري ومسلم بعد القرآن " انتهى
    .
    "مجموع الفتاوى" (18/74)
    ويقول الحافظ ابن حجر في الجواب على وجود انتقادات لصحيح البخاري :
    " والجواب عنه على سبيل الإجمال أن نقول :

    لا ريب في تقديم البخاري ثم مسلم على أهل عصرهما ومن بعده من أئمة هذا الفن في معرفة الصحيح والمعلل ، فإنهم لا يختلفون في أن علي بن المديني كان أعلم أقرانه بعلل الحديث وعنه أخذ البخاري ذلك ، حتى كان يقول : ما استصغرت نفسي عند أحد إلا عند علي بن المديني . ومع ذلك فكان علي بن المديني إذا بلغه ذلك عن البخاري يقول : دعوا قوله فإنه ما رأى مثل نفسه . وكان محمد بن يحيى الذهلي أعلم أهل عصره بعلل حديث الزهري وقد استفاد منه ذلك الشيخان جميعا ، وروى الفربري عن البخاري قال : ما أدخلت في الصحيح حديثا إلا بعد أن استخرت الله تعالى وتيقنت صحته . وقال مكي بن عبد الله سمعت مسلم بن الحجاج يقول : عرضت كتابي هذا على أبي زرعة الرازي فكل ما أشار أن له علة تركته . فإذا عرف وتقرر أنهما لا يخرجان من الحديث إلا ما لا علة له ، أو له علة إلا أنها غير مؤثرة عندهما ، فبتقدير توجيه كلام من انتقد عليهما يكون قوله معارضا لتصحيحهما ، ولا ريب في تقديمهما في ذلك على غيرهما ، فيندفع الاعتراض من حيث الجملة .
    وأما من حيث التفصيل فالأحاديث التي انتقدت عليهما تنقسم أقساما :
    القسم الأول منها : ما تختلف الرواة فيه بالزيادة والنقص من رجال الإسناد ، فإن أخرج صاحب الصحيح الطريق المزيدة ، وعلله الناقد بالطريق الناقصة ، فهو تعليل مردود ...وإن أخرج صاحب الصحيح الطريق الناقصة وعلله الناقد بالطريق المزيدة تضمن اعتراضه دعوى انقطاع فيما صححه المصنف ...فمحصل الجواب عن صاحب الصحيح أنه إنما أخرج مثل ذلك في باب ماله متابع وعاضد ، أو ما حفته قرينة في الجملة تقويه ، ويكون التصحيح وقع من حيث المجموع .
    القسم الثاني منها : ما تختلف الرواة فيه بتغيير رجال بعض الإسناد ... فالتعليل بجميع ذلك من أجل مجرد الاختلاف غير قادح ، إذ لا يلزم من مجرد الاختلاف اضطراب يوجب الضعف فينبغي الإعراض أيضا عما هذا سبيله .
    القسم الثالث منها : ما تفرد بعض الرواة بزيادة فيه دون من هو أكثر عددا أو أضبط ممن لم يذكرها : فهذا لا يؤثر التعليل به إلا إن كانت الزيادة منافية بحيث يتعذر الجمع ، أما إن كانت الزيادة لا منافاة فيها بحيث تكون كالحديث المستقل فلا ، اللهم إلا إن وضح بالدلائل القوية أن تلك الزيادة مدرجة في المتن من كلام بعض رواته ، فما كان من هذا القسم فهو مؤثر كما في الحديث الرابع والثلاثين .
    القسم الرابع منها : ما تفرد به بعض الرواة ممن ضعف من الرواة ، وليس في هذا الصحيح من هذا القبيل غير حديثين ، وتبين أن كلا منهما قد توبع .
    القسم الخامس منها : ما حكم فيه بالوهم على بعض رجاله ، فمنه ما يؤثر ذلك الوهم قدحا ، ومنه ما لا يؤثر .
    القسم السادس منها : ما اختلف فيه بتغيير بعض ألفاظ المتن ، فهذا أكثره لا يترتب عليه قدح لإمكان الجمع في المختلف من ذلك ، أو الترجيح ، على أن الدارقطني وغيره من أئمة النقد لم يتعرضوا لاستيفاء ذلك من الكتابين كما تعرضوا لذلك في الإسناد ، فما لم يتعرضوا له من ذلك : حديث جابر في قصة الجمل ، وحديثه في وفاء دين أبيه ، وحديث رافع بن خديج في المخابرة ، وحديث أبي هريرة في قصة ذي اليدين ، وحديث سهل بن سعد في قصة الواهبة نفسها ، وحديث أنس في افتتاح القراءة بالحمد لله رب العالمين ، وحديث ابن عباس في قصة السائلة عن نذر أمها وأختها ، وغير ذلك .
    فهذه جملة أقسام ما انتقده الأئمة على الصحيح ، وقد حررتها ، وحققتها ، وقسمتها ، وفصلناها ، لا يظهر منها ما يؤثر في أصل موضوع الكتاب بحمد الله إلا النادر " انتهى.
    " هدي الساري " (345-346)
    وانظر جواب السؤال رقم : (20153)
    والله أعلم .

    من موقع الاسلام سؤال وجواب

    والحمد لله

    السؤال :
    هل كل ما في صحيح البخاري صحيح؟ حتى حديث كذب إبراهيم ثلاث كذبات؟ وهل يكذب النبي الذي قال الله عنه ( إنه كان صديقا نبيا )؟


    والحمد لله

  • #2
    نعم الحدبث صحيح مئة بالمئة

    تعليق


    • #3
      هذا يعنى ان النبى ابراهيم ذب 3 كذبات على قول البخارى وهل هذا يعقل ان النبى يكذب والانبياء هم الصادقون.


      والحمد لله

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة الخنجر
        نعم الحدبث صحيح مئة بالمئة
        تعدي على نبي من أنبياء الله و اتهامه بالكذب الصريح
        في حين أن مصداقية النبي يجب أن تكون خارج أي نقاش و لا تكون محط شبهات أبداً
        فكيف يأتمن نبي يكذب على الناس ؟؟؟


        وبعد الجواب سيكون السؤال التالي :

        كلما دخلنا بنقاش مع أحدهم قال لك أنت دينك كله كذب وتوقيا كما بلهجة السلفية

        فإن كان نبي الله إبراهيم عليه السلام يعمل التقية للمحافظة على دينه لماذا لا نعمل بها نحن الشيعة إن كانت صحيحة مئة بالمئة ؟؟

        تعليق


        • #5
          ثانيا : ( قال ابن عقيل : دلالة العقل تصرف ظاهر إطلاق الكذب على إبراهيم , وذلك أن العقل قطع بأن الرسول ينبغي أن يكون موثوقا به ليعلم صدق ما جاء به عن الله , ولا ثقة مع تجويز الكذب عليه , فكيف مع وجود الكذب منه , إنما أطلق عليه ذلك لكونه بصورة الكذب عند السامع , وعلى تقديره فلم يصدر ذلك من إبراهيم - يعني إطلاق الكذب على ذلك - إلا في حال شدة الخوف لعلو مقامه , وإلا فالكذب المحض في مثل تلك المقامات يجوز , وقد يجب لتحمل أخف الضررين دفعا لأعظمهما , وأما تسميته إياها كذبات فلا يريد أنها تذم , فإن الكذب وإن كان قبيحا مخلا لكنه قد يحسن في مواضع وهذا منها . ‏)

          و أقول : أليست هذه تقية صريحة ..؟؟؟

          هذا نبي الله ابراهيم يعمل بالتقية
          وما شرحه ابن عقيل وغيره من المحدثين
          لكذب نبي الله ابراهيم
          هو بالضبط تعريف التقية عند الشيعة
          فالشيعة لا يستخدمون التقية إلا في مواقف معينة تستدعي الخوف على النفس أو العرض أو الدين الخ


          أفلا يتدبر السلفي و يسأل نفسه جاء في أصح كتبي أن نبي من أنبياء الله يستعمل التقية فلماذا أشنع على الشيعة ذلك؟؟

          تعليق


          • #6
            ‏قوله : ( ثنتين منهن في ذات الله )

            ‏خصهما بذلك لأن قصة سارة وإن كانت أيضا في ذات الله لكن تضمنت حظا لنفسه ونفعا له بخلاف الثنتين الأخيرتين فإنهما في ذات الله محضا , وقد وقع في رواية هشام بن حسان المذكورة " إن إبراهيم لم يكذب قط إلا ثلاث كذبات كل ذلك في ذات الله " وفي حديث ابن عباس عن أحمد " والله إن جادل بهن إلا عن دين الله " .

            أقول : لو احتج علينا سلفي برواية عن معصوم و قلنا له أن هذا التصرف من المعصوم كان تقية و هو في ذات الله كما في قصة نبي الله ابراهيم
            فهل يكف لسانه و يقتنع أم سيبقى يطبل على التوقيــا؟؟!!

            تعليق


            • #7
              مشكلة أهل السنة أنهم يعتبرون مافي كتاب البخاري بأنه صحيح مئة بالمئة وأنه ثاني أصدق الكتب بعد القرأن الكريم وأنه وأنه الى مالانهاية , مع العلم أن كتاب البخاري يحتوي مئات من الأحاديث الغير معقولة والغير مقبولة والتي فيها مافيها والغريب أنهم الى الأن يدافعون عنه بطريقة غريبة ويتهمون غيرهم بشيء موجود عندهم أصلا وفي أصح كتبهم المعتبرة !!!!!!

              تعليق


              • #8
                وفي قوله : ‏( فأرسل إليه فسأله عنها فقال من هذه قال أختي فأتى سارة فقال يا سارة ليس على وجه الأرض إلخ ) ‏
                ‏هذا ظاهر في أنه سأله عنها أولا ثم
                أعلمها بذلك لئلا تكذبه عنده , وفي رواية هشام بن حسان أنه قال لها : " إن هذا الجبار إن يعلم أنك امرأتي يغلبني عليك فإن سألك فأخبريه أنك أختي , وأنك أختي في الإسلام ,, فلما دخل أرضه رآها بعض أهل الجبار فأتاه فقال : لقد قدم أرضك امرأة لا ينبغي أن تكون إلا لك , فأرسل إليها " الحديث فيمكن أن يجمع بينهما بأن إبراهيم أحس بأن الملك سيطلبها منه فأوصاها بما أوصاها , فلما وقع ما حسبه أعاد عليها الوصية .واختلف في السبب الذي حمل إبراهيم على هذه الوصية
                مع أن ذلك الظالم يريد اغتصابها على نفسها أختا كانت أو زوجة ,

                أقول : لم يكذب ابراهيم فقط بل انه جعل زوجته تكذب و يعلمها الكذب مع أنه يعلم أن الملك سيغتصبها بكلتا الحالتين ( إن كانت زوجته أو اخته )

                وكله كان تقية

                تعليق


                • #9
                  وفي قوله : وقيل : هي ابنة أخيه وكان ذلك جائزا في تلك الشريعة حكاه ابن قتيبة والنقاش واستبعد , وقيل : بل هي بنت عمه , وتوافق الاسمان , وقد قيل في اسم أبيها توبل .

                  أقول : هل ترمون نبي الله بالزنى كما رميتم السلالة البشرية كلها بأن أصلها من زنا حين قلتم أن قابيل و هابيل تزوجا من أخواتهم؟؟

                  و هل الله يشرع شيئا محرما لوقت ثم يحرمه لوقت آخر و أمر عظيم مثل الزنا كيف يشرع الله الزنا و يحله ؟؟

                  تعليق


                  • #10
                    وفي قولهم : فقيل : كان من دين ذلك الملك أن لا يتعرض إلا لذوات الأزواج , كذا قيل , ويحتاج إلى تتمة وهو أن إبراهيم أراد دفع أعظم الضررين بارتكاب أخفهما , وذلك أن اغتصاب الملك إياها واقع لا محالة , لكن إن علم أن لها زوجا في الحياة حملته الغيرة على قتله وإعدامه أو حبسه وإضراره ,بخلاف ما إذا علم أن لها أخا فإن الغيرة حينئذ تكون من قبل الأخ خاصة لا من قبل الملك فلا يبالي به . وقيل : أراد إن علم أنك امرأتي ألزمني بالطلاق , والتقرير الذي قررته جاء صريحا عن وهب بن منبه فيما أخرجه عبد بن حميد في تفسيره من طريقه . وقيل : من دين الملك أن الأخ أحق بأن تكون أخته زوجته من غيره فلذلك قال هي أختي اعتمادا على ما يعتقده الجبار فلا ينازعه فيها , وتعقب بأنه لو كان كذلك لقال هي أختي وأنا زوجها فلم اقتصر على قوله هي أختي ؟ وأيضا فالجواب إنما يفيد لو كان الجبار يريد أن يتزوجها لا أن يغتصبها نفسها . وذكر المنذري في " حاشية السنن " عن بعض أهل الكتاب أنه كان من رأي الجبار المذكور أن من كانت متزوجة لا يقربها حتى يقتل زوجها فلذلك قال إبراهيم هي أختي , لأنه إن كان عادلا خطبها منه ثم يرجو مدافعته عنها , وإن كان ظالما خلص من القتل , وليس هذا ببعيد مما قررته أولا , وهذا أخذ من كلام ابن الجوزي في " مشكل الصحيحين " فإنه نقله عن بعض علماء أهل الكتاب أنه سأله عن ذلك فأجاب به . ‏


                    و أقول : أين غيرة النبي ابراهيم ... أين حميته ..؟؟ كيف يبعث بزوجته لطاغية كي يغتصبها و هو يعلم أنه سيغتصبها
                    و مع هذا يضحي بها من أجل الدين و نفسه و يتركها تذهب لملك متجبر ظالم يغتصبها و هي زوجته و عرضه !!!
                    أليس هذا منطقكم يا سلف ؟؟


                    بهذا الموقف رد على كل من اتهم أمير المؤمنين و سيد الموحدين الكرار علي بن أبي طالب

                    حيث يقولون النواصب الوهابية السلفية الحاقدين المارقين الناكثين المدلسين الكذابين العرعوريين الكلبانيين البازيين الصهاينة الماسونيين >> كيف يسكت علي عن ضرب زوجته و كيف تركهم يتعدون على الزهراء عليها السلام !!
                    و كيف تركها تفتح الباب وهو بالبيت ؟؟



                    أجبناكم وقلنا >> حفاظا على الاسلام و قيدته وصية رسول الله له
                    و لكن السلفي لا يقتنع


                    فالآن نتوجه للسلفي و نقول :

                    أين غيرة النبي ابراهيم عليه السلام و هل هو جبان ( حااااشاه ) ؟؟

                    كيف يترك زوجته تذهب لطاغية ليغتصبها ؟؟
                    والاغتصاب أعظم من الضرب بالتأكيد
                    أليس كذلك يانواصب ؟؟

                    لو كان لديكم شرف أجيبوني على سؤالي ؟؟

                    أيهم أعظم ؟؟ الإغتصاب أم الضرب

                    فهل كان النبي ابراهيم جبان و ترك زوجته لتغتصب لكي ينجو بنفسه و ينجو بالدين الذي كلفه به الله تعالى لايصاله للناس ؟؟؟

                    تعليق


                    • #11
                      ونقول لكم ياأعداء الله وأنبياءه ورسله وآل البيت
                      يامن تنادون بالعفة والشرف وتدعون نصرة عرض النبي
                      وهذا ماوجدناه في أصح كتبكم التي تتهم عرض خليل الله عليه السلام
                      أيعقل هذا
                      لوكان في كتب الشيعة ماذكرته كتبكم هل ستتقبلون كل هذا التجاوز على الله ونبيه وعرضه ؟؟؟

                      كيف تطعنون بنبي الله ابراهيم عليه السلام و تجعلونه كذابا ؟؟

                      بل ويعلم زوجته الكذب و يأمرها بالكذب ؟؟

                      ثم تجعلونه يتزوج ابنة اخته ؟؟؟

                      ثم إن نبي الله إبراهيم يعمل بالتقية حفاظا على نفسه و على دينه فلماذا تعيبون على الشيعة عملهم بالتقية في حالات معينة تستلزم
                      التقية كالخوف على النفس و العرض و الدين ؟؟؟


                      وبحسب منطقكم كيف يكون نبي الله ابراهيم بلا غيرة و لا حمية و يبعث زوجته لطاغية لكي يغتصبها

                      و يكون الأمر عادي و هين عندكم ؟؟

                      ونراه يسكت عن اغتصاب زوجته حفاظا على الدين و على نفسه و الرسالة التي بعث من أجلها
                      فتتقبلون هذا الأمر

                      بينما عندما سكت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عن ضرب فاطمة الزهراء و لم يقاتل القوم
                      حفاظا على الدين و عملا بوصية رسول الله
                      تستعظمون الأمر و ترونه غير منطقي و لا يقبله العقل ؟؟

                      و للعاقل المتأمل أن يدقق فيما سبق و يخرج بالحق المبين
                      أسأل الله أن يتقبل هذا القليل بكرمه

                      والطامة الكبرى يأتي لي وهابي ناصبي سلفي يقول هذه أصح الكتب عندنا !!!!

                      اللهم إلعن كل من ناصب العداء لمحمد وآل محمد صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين
                      وكل من إفترى على نبيك وخليلك إبراهيم عليه السلام

                      تعليق


                      • #12
                        للأمانة كان ذلك البحث مأخوذ من أحدى المواليات
                        الأخت الكربلائية
                        حفظها الله وبارك لها في عملها ومجهودها
                        أتمنى من القوم أن يتفكروا وأن يشغلوا ذلك الإختراع العظيم الذي إسمه العقل
                        ويتدبروا كل ماجاء
                        والسلام على من يستحق السلام

                        تعليق


                        • #13
                          أين أنتم من هؤلاء الذين يطعنون بعرض نبي الله إبراهيم ويتهمونه بالكذب !!!

                          مالكم لاتدافعون عن نبي الله وخليله ؟؟

                          أليس لديكم عرض وشرف وغيرة وناموس وتدافعون عنه ؟؟؟

                          أليس نبي الله إبراهيم هو نبيكم ؟؟

                          أم إنه بعثه الله فقط على الشيعة ؟؟

                          محدثيكم الفسقة والفجرة يدعون على نبي الله الكذب ويتهجمون على عرضه ويفترون على الله الكذب

                          أين دفاعكم عن خليل الله عليه السلام

                          عن عرضه ؟؟

                          عن مصداقيته ؟؟

                          تعليق


                          • #14
                            السلام عليكم

                            ننتظر الرد

                            وللرفع


                            والحمد لله

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X