ياعبدالله الحديث صحيح رواه مسلم وماالمشكلة التى ترونها فى قول عمر يبدوا أنكم لاتفهموا اللغة العربية ومعنى كلام العرب فالمقصود بقوله هل ابى بكر رأيتموه كاذبآ آثمآ غادرآ خآئنآ أى هل أبى بكر يكذب ولايعلم مايقول عندما قال لهم مانورث ماتركنا صدقة والقول هذا أخده من المصطفى وأنظر ماذا قال بعد الكلام الفاروق ( والله يعلم اِنه لبار صادق راشد تابع للحق ) يعنى المسألة التى جئتم من أجلها قد أفتى فيها المصطفى وأن أبى بكر أخذ بقول المصطفى والآن جئتمونى أنا وأنا مع ماعمل به المصطفى وابى بكر فهل رأيتمونى أنا أيضآ كاذبآ آثمآ غادرآ خآئنآ حتى لا أتبع تعاليم من قبلى والله يعلم أنى لبار صادق راشد تابع للحق .
فبالله عليكم هل هذا الكلام فيه أى اِسآءة لأحد أو تجريح اِنما هو أصل التواضع والحرص على تطبيق شرع الله وسنة نبيه .
ونقطة أخرى ياريت لما تنقلوا حديث شريف أن تقومو بنقله كاملآ لأنى لاحظتكم دآئمآ ماتننتقون ماهو يتماشا مع معتقدكم .
تحياتى

يا عزيزي هذا الحديث لم يقوله امير المؤمنين علي

بل ان عمر قاله لعباس عم النبي

و ان امير المونين يرى ابو بكر كاذبين اثمين غادرين

و المغزى منه ان امير المومنين كان يراهم هكذا

و انا اتركك بين خيارين

اما علي يتبلى على ابو بكر و عمر

او ان الصفات التي وصفهم بها امير المومنين كانت صحيحة

سيدنا عمر ابن الخطاب رضى الله عنه هو الذى قال هذا القول وليس الامام عليّ ابى طالب رضى الله عنه ولم يقل للامام علي بل قال الكلام فى حضرة العباس وعلي وكان قال ماقال هذه القولة المشهورة وأنا وضحت لك مامعنى كلامه وراجع تفسيرى جيدآ فى الاعلى . فى المشاركة 16

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم يا كريم ...
اللهم العن عمر وابو بكر وعثمان ومعاويه ويزيد بن معاويه عليهم منك العن ابد الابدين
وأنت يا ملعون يامن تسمي نفسك بسيد لا تتكلم عن علمائنا بالسوء وتقول عليهم مجوس يا ابن الزنا كما قال الامام الصادق تعرفونهم ببغضهم لكم
اين المشرفين
لماذا تقبلون لمثل هذا الحثاله يقول على علمائنا مجوس
واخيرا علمائكم هم المجوس والكفره والدليل انتم تتكتفون في الصلاه كا الهة المجوس لما رأهم عمر
والبخاري ومسلم وغيرهم من العجم المشكوك بدينهم

احسنتم يا شيعة يا اسود الحق ولاحظوا ان النواصب أثارهم الموضوع فقاموا بفضح سيدهم برفع الموضوع
نسألكم الدعاء

سيدالكذابين
1-قلت
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة سيدا شباب الجنة
عبدالله لاتتعب نفسك راجعت صحيح البخارى فلم أجد هذا الحديث بل الحديث رواه الامام مسلم فيبدوا انكم اختلط عليكم ولاتعلمون من من الرواة البخارى ام مسلم .
وبالنسبة للروافض هل تنكر ماسطّروه فى الكتب للنيل من الصحابة .

وهذا كذب لانه اما انك لم تراجع صحيح البخاري
او انك راجعته ووجدت الحديث واخفيته لان البخاري مثلك كذاب ومدلس فقد كذب بنقل الرواية ودلس
2- الدليل على غبائك وجهلك حيث فسرت الحديث ما يلائم هواك
في حين ان الحديث يبين رأي امير المؤمنين والعباس رضوان الله عليه بعتيق وابن صهاك والدليل ان رواية البخاري ذكرت تزعمانان ابي بكر كذا وكذا
فامامك روايتين من الصحيحين اختار اي منهما وبين لنا من الكذاب المدلس مسلم ام البخاري
الحديث في صحيح البخاري كتاب النفقات الجزء 3ص 287 طبع دار المعرفة بيروت
وهذه مقارنة بين ما كتبه مسلم وما كتبه البخاري مختصرة
صحيح مسلم ج5/152

احسنت خادم الحسين الطاهر هاذه الروحانية التي نريدها نريد شجاعة ضد العدو لا خنوع وتذلل كما يفعلون بارك الله فيك ولا تحرمنا الدعاء

لو استبصر أهل البصائر لما قالوا ما قالوا عن حقّانيّة عمر و أبي بكر هم السّالبون الظّالمون لبضعة رسول الله فاطمة ، هل تفكّرتم يومًا بحديث الغدير ؟ قال الرّسول عليّ بن أبي طالب خليفتي من بعدي . . لكن هذين الشّيخين لم يراعوا حرمة رسول الله و عند احتضاره قال عمر إنّ الرّجل ليهجر ( أي يهذي) و هل يمكن أن يهذي سيّد الكائنات ؟ و اغتصبا حقّ عليّ(ع) بالخلافة و انتهكا حرمة الزّهراء البتول و لم يتوانا عن غصبها إرثها فضلًا عن ضربها و إسقاط جنينها المحسن . . . أنا أتكلّم عن تاريخ لا عن دين ، التّاريخ يشهد بمظلوميّة السّيدة الزّهراء و أمير المؤمنين عليّ بن أبي طال على يدي هذين الظّالمين ، فكيف يمكن لبعض المسلمين تولّيهما و هما ممن ابتدع البدع فيدين الله الحقّ ؟ استبصروا و اعقلوا و لا تأخذ ببصيرتكم أقوال و معتقدات لا صحّة فيها إنّما نقلها إليكم آباؤكم ، إن كان الإمام عليّ قد سكت عن حقّه المغتصب بالخلافة (علمًا أنّ حديث الغدير الّذي ينصّ على خلافته موجود في كتب أهل السّنّة )إنّما هو من حرصه على وحدة المسلمين و خوفًا من الفرقة و التّشتّت بعد النّبيّ صلّى الله عليه و آله و سلّم و هو القائل: لأسالمنّ ما سلم أمر المسلمين . . . أنّهاأسماء سمّيتموها دون تفكّر فأيّ صدّيقٍ هو أبو بكر حينما يغصب حقّ فاطمة الزّهراء بأرض فدك ظلمًا على أساس كذب و افتراء أنّ أولاد الأنبياء لا يرثون و كيف يكون عمر بن الخطّاب فاروق الحقّ و الباطل عندما تكون شهادة عليّ بن أبي طالب و هو الّذي استفاض الرّسول بمدح و إعلاء شأنه في العرب مرفوضةٌ غير مصدّقة ، حينما شهد أنّ فدكًا أرض أنحلها النّبيّ لابنته لدى عمر و إبي بكر . . . و الله يشهد على ما نقول إنّو سميعٌ عليم .