عندما يبيع شخص قيمه وشرفه ووطنه وحتى عرضه فلا تتوقع منه اي خير وهذا ما يحصل مع ما يسمى برئيس الوزراء العراقي (نوري او جواد المالكي ) فلم تبقى لديه ذرة غيرة ولا قيمة وهو يجلس ذليلاً خاضعاً امام اسياده الايرانيين ولم يبقي اي قيمة لبلد مثل العراق بعد ان سرق خيراته وكرامته وسيادته وحتى (العلم) . فماذا
يا مالكي لم تبعه بعد ؟؟






تعليق