على كل حال سوف أوافيك برابط فيه كتاب لابن الجوزي في ذم يزيد .
من قال لك ان يزيد خليفة أصلاً؟
وممكن تعطيني الآية القرآنية التي نزلت في 12 خليفة ومن بينهم يزيد أنتظر يمكن هذه معلومة جديدة لي ان يزيد ممدوحا بالقرأن
طيب ماشي سوف أسوي إلك تنزيلات لأرى صدقك اخي الكريم :
هل لديك ما نع ان تقول : والحسن اضطهدتموه حيا وميتا وحتى ذريته قلتم بأنهم يغارون من ذرية حسين
وحسين ذاته قتلتموه وتلطمون عليه ..
لا أرى حبا ولا موده ..
أنا أوافقك تماما يا أخي عبد الله السوري الحسيني
وأقول كما انت تقول: انني اتبرأ من يزيد الكافر الفاسد الفاسق,,,اللهم العن يزيد لعنا دائما مستديما,لا أعترف فيه لا مؤمنا ولامسلما,,فاجر ظالم,,هل تريد المزيد؟
الثاني عشر : أقوال الناس في يزيد وهل يجوز لعنه؟ افترق الناس في يزيد بن معاوية بن أبي سفيان ثلاث فرق طرفان ووسط، فأحد الطرفين قالوا: إنه كان كافراً منافقاً، وأنه سعى في قتل سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم تشفياً من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وانتقاماً منه، وأخذاً بثأر جده عتبة وأخي جده شيبة، وخاله الوليد بن عتبة، وغيرهم ممن قتلهم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بيد علي بن أبي طالب وغيره يوم بدر، وقالوا: تلك أحقاد بدرية، وآثار جاهلية وأنشدوا عنه: لما بدت تلك الحمول وأشرفت تلك الرؤوس على ربي جيروني نعق الغراب، فقلت نح أولاً تنح فلقد قضيت مـن النبي ديوني
وقالوا: إنه تمثل بشعر ابن الزَّبعري الذي أنشده يوم أحد: ليت أشياخي ببـدر شهدوا جزع الخزرج من وقع الأسل قد قتلنا الكثير من أشياخهم وعـدلناه ببـدر فاعتـدل[1]
وأشياء من هذا النمط وهذا القول سهل على الرافضة الذين يكفرون أبا بكر، وعمر، وعثمان، فتكفير يزيد أسهل. والطرف الثاني: يظنون أنه كان رجلاً صالحاً وإمام عدل، وأنه كان من الصحابة الذين ولدوا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وحمله على يديه وبرّك عليه، وربما فضله بعضهم على أبي بكر وعمر، وربما جعله بعضهم نبياً، ويقولون عن الشيخ عدي أو حسن المقتول ـ كذباً عليه ـ إن سبعين ولياً صرفت وجوههم عن القبلة لتوقفهم في يزيد، وهذا قول غالية العدوية.. ونحوهم من الضلال، فإن الشيخ عدياً كان من بني أمية وكان رجلاً صالحاً عابداً فاضلاً، ولم يحفظ عنه أنه دعاهم إلا إلى السنة التي يقولها غيره كالشيخ أبي الفرج المقدسي، فإن عقيدته موافقة لعقيدته، لكن زادوا في السنة أشياء كذب وضلال، من الأحاديث الموضوعة، والتشبيه الباطل، والغلو في الشيخ عدي وفي يزيد، والغلو في ذم الرافضة، بأنه لا تقبل لهم توبة وأشياء أخر. وكلا القولين ظاهر البطلان عند من له أدنى عقل وعلم بالأمور وسير المتقدمين، ولهذا لا ينسب إلى أحد من أهل العلم المعروفين بالسنة، ولا إلى ذي عقل من العقلاء الذين لهم رأي وخبرة[2] والقول الثالث : أنه كان ملكاً من ملوك المسلمين، له حسنات وسيئات، ولم يكن كافراً، ولكن جرى بسببه ما جرى من مصرع الحسين، وفعل ما فعل بأهل الحرة، ولم يكن صاحباً ولا من أولياء الله الصالحين، وهذا قول عامة أهل العقل والعلم والسنة والجماعة. " انتهى
جنبت الكثير أولا علمت انه يوجد البعض يدعي انه من اهل السنة ويحبون يزيد الضال .
ثانيا : تأكدت بان بعض اهل السنة لا يجرؤ على مخالفة ابن تيميه أو أحمد بن حنبل رضوان الله عليه أبدا.
ثالثا : أي سني يخالفكم الرأي في مسائل الفروع وليس الأصول تتهموه بدينه .
رابعاً : أن البعض لديه مقياسين للتعامل مع الحوادث التاريخية والأحكام الفقهية .
الذين يقولون :
"الذي يسب الصحابة نصرح بكفره بينما من يقتل الصحابة نقول لا نسبه ولا نحبه "
وهذا خطأ .
خامساً لماذا لم تجيب مشكورا على مشاركتي رقم 306 ولماذا لا تجرؤ على القول : اللهم أشهدك يارب أنني أكره يزيداً وأتبرأ من جميع جرائمه التي اقترفها بآل البيت والصحابة والتابعين وبأهل المدينة وبأهل مكة "
اجيبك على ماذا .........؟ لا تفرض علي صيغة ثم تقول اجيبوني اخي في بداية موضوعك قد تبرأت من افعال الظلمة .....كان يزيد أو غيره .
والتبرأ والكره قلتها ام لا فان الله هو من يحاسبني على عملي ولا اهتم ان رضي الناس او لم يرضوا
تعليق