ان المراقب للاحداث الاخيرة والتقلبات السياسية التي عصفت بالشارع السياسي ومنها ايضا النفاق الديني سيرى بوضوح تام ان ماحدث في تقلبات بالسياسة كان بلعبة من المخابرات الايرانية التي لعبة بورقة المليشيات لعبة قذرة وبعدما احس نظام الملالي في ايران انه في الانتخابات القادمة سوف يخسرون القرار في ادارة الحكومة العراقية القادمة بسبب ما اقترفته مليشيا مقتدى من قتل وتهجير وفتك بالعراقيين سنة وشيعة وانزعاج الناس وتذمرهم من تلك الحثالة حتى كاد الناس ان يكفروا بمنهج الامام الحجة عج بعدما تزينت تلك المليشيات بانها جيش الامام الحجة وبقيادة قائدها العام لجيوش الامام مقتدى وايضا تقول الناس وخصوصا الشيعة علنا في الوسط والجنوب بانهم في الانتخابات القادمة سوف لايقومون بوضح اصابعهم في حبر انتخاب اي سياسي شيعي لانهم ترحموا على ايام الطاغية المقبور بسبب ماحدث لهم من رعب ودمار وانتهاك الاعراض بحجة الجهاد وكان غير خافيا عليهم ان ايران كانت تدعم تلك المليشيا وتحتفظ بها كورقة رابحة للضغط على امريكا وايضا لارعاب اهل السنة وايضا لاخضاع واذلال شيعة العراق للقبول بولاية الفقيه في ايران فخططت المخابرات الايرانية ووجدت من المالكي شخصا مناسب للقيام بتلك اللعبة والمسرحية التي انخدع بها من انتخب المالكي وايضا انخدع بها الامريكان على حد سواء وكان العراقيين يؤمنون بالمثل الشعبي(اراويك الموت حتى ترضى بالصخونة) فقد قبلت الناس من قبل بصخونة امريكا على موت صدام وايضا قبلت بصخونة المالكي على موت مليشيا مقتدى
وفعلا انطلقت صولة الفرسان ضد مليشيا مقتدى وقائدهم الضرورة لايعرف ماحاكته له ايران ولكنه باالقليل انه يعلم ان الايرانيين امتطوه وجعلوه مطية لمخططاتهم واستهلت الناس فرحا بتلك الصولة وايضا افرحت اصحاب القرار السياسي في امريكا ونعم كانت علامات استفاهم موجودة على تلك الصولة وهي قيام المخابرات الايرانية باخراج اغلب قادة تلك المليشيات واراء الكتائب والالوية الى ايران وسوريا ولبنان وتحت انظار المسؤولين انذاك ومن خلال مطارات البصرة وبغداد وبجوازات سفر عراقية واسمائهم ليست وهمية اذا كان تخطيط مسبق ووقعت فقط شراذم تلك المليشيا تحت سطوة الجيش العراقي واعتقلوا منهم من اعتقلوه وايضا قتلوا منهم من قتلوه وايضا هربت بقيتهم الى وطنهم الام في ايران لاحقيين قائدهم الضرورة وصياح المالكي وتصريحاته في التلفزيون ومع الفضائيات ملآ الدنيا صراخا ونعيقا بان تلك المليشيا اسوء من تنظيم القاعدة وانه الان يمثل القانون وانه دولته الان دولة القانون وهدئت الحرب الطائفية وخت وتيرتها وتحسنت احوال البلد والمالكي يفتخر بهذا الانجاز والايرانيين ساكتون لامر مبيت حتى لايجلبوا انظار الامريكان الى تلك اللعبة وايضا حتى لايخسروا مطيتهم التي امتطوها مقتدى
فقربت الانتخابات واسرعت الناس الى الانتخابات والمالكي رفع شعاره بالانتخابات انه لامليشيا ولا بعث بعد اليوم وفعلا اغلب شيعة العراق وثقوا به وانتخبوه لاحبا به ولا حبا بحزبه الذي يكاد ان يكون منتفي من على الساحة الشيعية ولكن انخدعوا بلعبة صولة الفرسان الايرانية وفعلا يكاد ان يكون المالكي خطف الانظار عن منافسه الوحيد اياد علاوي الذي كاد ان يكون فائز بدرجة حتميه على الساحة الشيعية لولا خدعة صولة الفرسان التي خدع الايرانيين والمالكي فيها شيعة العراق
حتى انكشف الان الخيط الابيض من الخيط الاسود وبين جر للحبل ولعب بعقول الناس البسطاء انكشفت الاوراق وانكشفت تلك اللعبة التي خطط لها جهاز اطلاعات ايران واتقن تمثيلها المالكي وربح بها مقتدى اكثر مما خسر بعدما تاجر المالكي بدماء من سقطوا على يد مليشيا مقتدى واطلق سراحهم من السجون وايضا اعطائهم الوزرات الامنية وهذا مطلب وقرار صادر من حكومة ايران ليقوم هذه المرة جيش مقتدى بقتل العراقيين بزي لباس الاجهزة الامنية وليس كما يفعلون سابقا بزي اسود مكتوب عليه ياقائم ال محمد وتحت ذهول وصدمة من انتخب المالكي وايضا صدمة اصحاب القرار في امريكا ولانعرف ماذا سوف تخطط المخابرات الايرانية بالانتخابات القادمة من لعبة جديدة ليبقى قرار ادارة الحكومة العراقية بيدها
جمع من ابناء الجالية الشيعية في اوربا
وفعلا انطلقت صولة الفرسان ضد مليشيا مقتدى وقائدهم الضرورة لايعرف ماحاكته له ايران ولكنه باالقليل انه يعلم ان الايرانيين امتطوه وجعلوه مطية لمخططاتهم واستهلت الناس فرحا بتلك الصولة وايضا افرحت اصحاب القرار السياسي في امريكا ونعم كانت علامات استفاهم موجودة على تلك الصولة وهي قيام المخابرات الايرانية باخراج اغلب قادة تلك المليشيات واراء الكتائب والالوية الى ايران وسوريا ولبنان وتحت انظار المسؤولين انذاك ومن خلال مطارات البصرة وبغداد وبجوازات سفر عراقية واسمائهم ليست وهمية اذا كان تخطيط مسبق ووقعت فقط شراذم تلك المليشيا تحت سطوة الجيش العراقي واعتقلوا منهم من اعتقلوه وايضا قتلوا منهم من قتلوه وايضا هربت بقيتهم الى وطنهم الام في ايران لاحقيين قائدهم الضرورة وصياح المالكي وتصريحاته في التلفزيون ومع الفضائيات ملآ الدنيا صراخا ونعيقا بان تلك المليشيا اسوء من تنظيم القاعدة وانه الان يمثل القانون وانه دولته الان دولة القانون وهدئت الحرب الطائفية وخت وتيرتها وتحسنت احوال البلد والمالكي يفتخر بهذا الانجاز والايرانيين ساكتون لامر مبيت حتى لايجلبوا انظار الامريكان الى تلك اللعبة وايضا حتى لايخسروا مطيتهم التي امتطوها مقتدى
فقربت الانتخابات واسرعت الناس الى الانتخابات والمالكي رفع شعاره بالانتخابات انه لامليشيا ولا بعث بعد اليوم وفعلا اغلب شيعة العراق وثقوا به وانتخبوه لاحبا به ولا حبا بحزبه الذي يكاد ان يكون منتفي من على الساحة الشيعية ولكن انخدعوا بلعبة صولة الفرسان الايرانية وفعلا يكاد ان يكون المالكي خطف الانظار عن منافسه الوحيد اياد علاوي الذي كاد ان يكون فائز بدرجة حتميه على الساحة الشيعية لولا خدعة صولة الفرسان التي خدع الايرانيين والمالكي فيها شيعة العراق
حتى انكشف الان الخيط الابيض من الخيط الاسود وبين جر للحبل ولعب بعقول الناس البسطاء انكشفت الاوراق وانكشفت تلك اللعبة التي خطط لها جهاز اطلاعات ايران واتقن تمثيلها المالكي وربح بها مقتدى اكثر مما خسر بعدما تاجر المالكي بدماء من سقطوا على يد مليشيا مقتدى واطلق سراحهم من السجون وايضا اعطائهم الوزرات الامنية وهذا مطلب وقرار صادر من حكومة ايران ليقوم هذه المرة جيش مقتدى بقتل العراقيين بزي لباس الاجهزة الامنية وليس كما يفعلون سابقا بزي اسود مكتوب عليه ياقائم ال محمد وتحت ذهول وصدمة من انتخب المالكي وايضا صدمة اصحاب القرار في امريكا ولانعرف ماذا سوف تخطط المخابرات الايرانية بالانتخابات القادمة من لعبة جديدة ليبقى قرار ادارة الحكومة العراقية بيدها
جمع من ابناء الجالية الشيعية في اوربا
تعليق