يقول العلامة الحلي في قواعد الأحكام :
المرأة كالرجل في الصلاة ، إلا أنها في حال القيام تجمع بين قدميها وتضم يديها إلى صدرها
و أيضا في نهاية الأحكام:
ويستحب لها إذا قامت في الصلاة أن تجمع بين قدميها ، ولا تفرج بينهما ، وتضم يديها إلى صدرها لمكان ثديها
والشيخ الطوسي في "النهاية":
ويستحب لها إذا قامت في الصلاة أن تجمع بين قدميها ، ولا تفرج بينهما ، وتضم يديها إلى صدرها لمكان ثديها
ويقول كاشف الغطاء في "كشف الغطاء:
وضمت يديها إلى صدرها لمكان ثدييها
أقول ويأتي ما ذكر في الرواية من ضم اليدين بوجوه منها وضع الزندين أو العضدين على الثديين ومنها وضع الكفين عليهما
طبعا قد تتساءلون : هل هناك عن العصومين في هذا?
الجواب نعم و إليكم بعضها بسند صحيح:
الكافي جزء 3 صفحة 335:
َ بِهَذِهِ الْأَسَانِيدِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ حَرِيزٍ عَنْ زُرَارَةَ قَالَ إِذَا قَامَتِ الْمَرْأَةُ فِي الصَّلَاةِ جَمَعَتْ بَيْنَ قَدَمَيْهَا وَ لَا تُفَرِّجُ بَيْنَهُمَا وَ تَضُمُّ يَدَيْهَا إِلَى صَدْرِهَا لِمَكَانِ ثَدْيَيْهَا فَإِذَا رَكَعَتْ وَضَعَتْ يَدَيْهَا فَوْقَ رُكْبَتَيْهَا عَلَى فَخِذَيْهَا لِئَلَّا تُطَأْطِئَ كَثِيراً .
العلامة المجلسي قال:صحيح
ومن علل الشرائع للصدوقجزء 2 صفحة 355:
وتضم يديها إلى صدرها لمكان ثدييها
السند أيضا صحيح ولكن لم يسعفني نقل كل الحديث لمشكلة في المكتبة التى أعتمدها الآن
:
المرأة كالرجل في الصلاة ، إلا أنها في حال القيام تجمع بين قدميها وتضم يديها إلى صدرها
و أيضا في نهاية الأحكام:
ويستحب لها إذا قامت في الصلاة أن تجمع بين قدميها ، ولا تفرج بينهما ، وتضم يديها إلى صدرها لمكان ثديها
والشيخ الطوسي في "النهاية":
ويستحب لها إذا قامت في الصلاة أن تجمع بين قدميها ، ولا تفرج بينهما ، وتضم يديها إلى صدرها لمكان ثديها
ويقول كاشف الغطاء في "كشف الغطاء:
وضمت يديها إلى صدرها لمكان ثدييها
أقول ويأتي ما ذكر في الرواية من ضم اليدين بوجوه منها وضع الزندين أو العضدين على الثديين ومنها وضع الكفين عليهما
طبعا قد تتساءلون : هل هناك عن العصومين في هذا?
الجواب نعم و إليكم بعضها بسند صحيح:
الكافي جزء 3 صفحة 335:
َ بِهَذِهِ الْأَسَانِيدِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ حَرِيزٍ عَنْ زُرَارَةَ قَالَ إِذَا قَامَتِ الْمَرْأَةُ فِي الصَّلَاةِ جَمَعَتْ بَيْنَ قَدَمَيْهَا وَ لَا تُفَرِّجُ بَيْنَهُمَا وَ تَضُمُّ يَدَيْهَا إِلَى صَدْرِهَا لِمَكَانِ ثَدْيَيْهَا فَإِذَا رَكَعَتْ وَضَعَتْ يَدَيْهَا فَوْقَ رُكْبَتَيْهَا عَلَى فَخِذَيْهَا لِئَلَّا تُطَأْطِئَ كَثِيراً .
العلامة المجلسي قال:صحيح
ومن علل الشرائع للصدوقجزء 2 صفحة 355:
وتضم يديها إلى صدرها لمكان ثدييها
السند أيضا صحيح ولكن لم يسعفني نقل كل الحديث لمشكلة في المكتبة التى أعتمدها الآن
:
تعليق