بسم الله الرحمن الرحيم
أفضل الاعمال الصلاة على محمد وال محمد
ذكر بعض الروايات من كتب أهل السنة :
1 ـ روى الحاكم باسناده عن عتاب بن ثعلبة : ( حدثني أبو أيّوب الأنصاري في خلافة عمر بن خطاب ، قال : أمر رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » علي بن أبي طالب بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين ) ـ المستدرك على الصحيحين 3 / 139 ـ .
2 ـ وروى باسناده عن أبي أيوب الأنصاري ( رضي الله عنه ) ، قال : ( سمعت النبي « صلى الله عليه » يقول لعلي بن أبي طالب تقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين بالطرقات والنهروانات وبالسعفات ، قال أبو أيوب : قلت يا رسول الله مع من تقاتل هؤلاء الأقوام ؟ قال : مع علي بن أبي طالب- المصدر السابق-.
3 ـ روى الحمويني بأسناده عن أبي سعيد الخدري قال : ( أمرنا رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين ، فقلنا يا رسول الله ، أمرتنا بقتال هؤلاء فمع من نقاتلهم ؟ قال : مع علي بن أبي طالب ، معه يقتل عمار بن ياسر ) ـ فرائد السمطين 1 / 281 ـ .
4 ـ وروى باسناده عن عتاب بن ثعلبة ، قال : ( حدثني أبو أيوب الأنصاري ، في خلافة عمر بن الخطاب ، قال : أمرني النبي « صلى الله عليه وسلّم » بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين مع علي بن أبي طالب ) ـ المصدر السابق ص282 ـ .
5 ـ وروى بإسناده عن عبد الله ، قال : ( خرج رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » من بيت زينب ، فأتى منزل أم سلمة فجاء علي ، فقال النبي « صلى الله عليه وسلّم » : يا أم سلمة ، هذا والله قاتل القاسطين والناكثين والمارقين ) ـ المصدر السابق ص283 ـ .
6 ـ وروى باسناده عن عمرو بن مرة قال : ( سمعت عمرو بن سلمة يقول : سمعت عمار بن ياسر يوم صفين شيخاً آدم طويلاً أخذ الحربة بيده ويده ترعد ، قال : والذي نفسي بيده لو ضربونا حتى بلغوا بنا سعفات هجر لعرفنا أنّنا على الحقّ وهم على الضلال ) ـ المصدر السابق ص285 ـ .
7 ـ وروى باسناده عن سعد بن عبادة عن علي « عليه السلام » قال : ( أمرت بقتال ثلاثة : القاسطين والناكثين والمارقين ، فأما القاسطون فأهل الشام ، وأمّا الناكثون فذكرهم ، وأمّا المارقون فأهل النهروان يعني الحرورية ) ـ المصدر السابق ص285 ـ .
8 ـ روى الخوارزمي باسناده عن سعد بن عبادة عن علي « عليه السلام » قال : ( أمرت بقتال ثلاثة، الناكثين والقاسطين والمارقين ، أمّا القاسطون فأهل الشام ، وأمّا الناكثون فأهل الجمل ، وأمّا المارقون فأهل النهروان يعني الحرورية ) ـ المصدر السابق ص125 ـ .
9 ـ روى ابن المغازلي باسناده عن علي « عليه السلام » قال : ( قال رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » : ان منكم من يقاتل على تأويل القرآن ، كما قاتلت على تنزيله ، فقال أبو بكر : أنا ؟ قال : لا، قال عمر : فأنا ؟ قال : لا ولكن خاصف النعل يعني عليّا ) ـ المناقب ص54 ح 78 ، ورواه المتقي الهندي في ( منتخب كنز العمال ) المطبوع بهامش مسند أحمد 5 / 33 ، والحاكم في المستدرك على الصحيحيـن 3 / 123 . بسندهما عن أبي سعيد مع فرق ـ .
10 ـ روى البلاذري باسناده عن حكيم بن جبير ، قال : ( سمعت ابراهيم يقول :
سمعت علقمة قال : سمعت علياً يقول : أمرت بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين ، وحدثت أن أبا نعيم قال لنا : الناكثون أهل الجمل ، والقاسطون أصحاب صفين ، والمارقون أصحاب النهر ) - أنساب الأشراف 2 / 138 ح 129- .
11 ـ روى الكنجي باسناده عن ابن عباس ، قال : قال رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » لأم سلمة : ( هذا علي بن أبي طالب لحمه من لحمي ودمه من دمي ، وهو منّي بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبي بعدي ، يا ام سلمة ، هذا علي أمير المؤمنين وسيد المسلمين ، ووعاء علمي ، ووصيي ، وبابي الذي أوتى منه ، أخي في الدنيا والآخرة ، ومعي في المقام الأعلى ، يقتل القاسطين والناكثين والمارقين ) .
وفي هذا الحديث دلالة على أن النبي « صلى الله عليه وسلّم » وعد علياً بقتل هؤلاء الطوائف الثلاث ، وقول الرسول « صلى الله عليه وسلّم » حق ووعده صدق ، وقد أمر « صلى الله عليه وسلّم » علياً بقتالهم .
روى ذلك أبو أيوب عنه وأخبر أنه قاتل المشركين والناكثين والقاسطين ، وانه سيقاتل المارقين ) ـ كفاية الطالب ص168 ـ .
12 ـ وروى باسناده عن مخنف بن سليم قال : ( أتينا أبا أيوب الأنصاري وهو يعلف خيلاً له ، قال : فقلنا عنده ، فقلت له : يا أبا أيوب ، قاتلت المشركين مع رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » ثم جئت تقاتل المسلمين ؟ قال : ان رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » أمرني بقتال ثلاثة ، الناكثين والقاسطين والمارقين ، فقد قاتلت الناكثين والقاسطين وأنا مقاتل ان شاء الله المارقين بالسعفات بالطرقات بالنهروانات وما أدري أين هو ؟ ) ـ المصدر السابق ص169 ـ .
13 ـ روى محمد بن طلحة الشافعي باسناده عن ابن مسعود ، قال : ( خرج رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » فأتى منزل أم سلمة فجاء علي فقال رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » : يا أم سلمة هذا والله قاتل القاسطين والناكثين والمارقين من بعدي ) .
فالنبي ذكر في هذا الحديث فرقاً ثلاثة صرّح بأن علياً يقاتلهم بعده وهم الناكثون والقاسطون والمارقون ، وهذه الصفات التي ذكرها رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » قد سماهم بها مشيراً إلى أن وجود كلّ صفة منها في الفرق المختصة بها علة لقتالهم مسلطة عليه .
وهؤلاء الناكثون : هم الناقضون عقد بيعتهم الموجبة عليهم الطاعة والمتابعة لامامهم الذي بايعوه محقاً فاذا نقضوا ذلك ، وصدفوا عن طاعة امامهم وخرجوا عن حكمه ، وأخذوا قتاله بغياً وعناداً كانوا ناكثين باغين ، فيتعين قتالهم كما اعتمده طائفة ممن تابع علياً وبايعه ثم نقض عهده وخرج عليه وهم أصحاب واقعة الجمل فقاتلهم علي فهم الناكثون .
وأما القاسطون : فهم الجائرون عن سنن الحق ، الجانحون الى الباطل ، المعرضون عن اتباع الهدى الخارجون عن طاعة الامام الواجبة طاعته ، فاذا فعلوا ذلك واتصفوا به تعين قتالهم ، كما اعتمده طائفة تجمعوا واتبعوا معاوية ، وخرجوا لمقاتلة علي على حقه ومنعوه اياه فقاتلهم وهي وقائع صفين وليلة الهرير فهؤلاء هم القاسطون ... .
وأما المارقون : فهم الخارجون عن متابعة الحق المصرّون على مخالفة الامام المفروض طاعته ومتابعته ، المصرحون بخلعه ، واذا فعلوا ذلك واتصفوا به تعين قتالهم كما اعتمده أهل حروراء والنهروان، فقاتلهم علي وهم الخوارج فبدأ علي بقتال الناكثين وهم أصحاب الجمل ، وثنى بقتال القاسطين وهم أهل الشام بصفين ، وثلّث بقتال المارقين وهم الخوارج أهل حروراء والنهروان ... ) ـ مطالب السؤول في مناقب آل الرسول 1 / 117 ط مؤسسة أم القرى ـ .
وللمزيد راجع المصادر التالية :
1 ـ تاريخ بغداد : 13 / 186 .
2 ـ فتح الباري : 13 / 56 .
3 ـ كنز العمّال : 11 / 606 و 16 / 183 .
4 ـ شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد : 2 / 462 و 3 / 245 ط مصر .
5 ـ تلخيص المستدرك للذهبي : 3 / 139 ط حيدر آباد .
6 ـ ميزان الاعتدال : 1 / 126 ط مصر .
7 ـ مجمع الزوائد : 6 / 235 و 7 / 238 ط مصر .
8 ـ ينابيع المودة : 81 و128 ط اسلامبول .
9 ـ لسان العرب : 2 / 196 و 7 / 378 .
10 ـ شرح المقاصد للتفتازاني : 2 / 217 ط الآستانة .
11 ـ المطالب العالية لابن حجر : 4 / 304 ط الكويت .
12 ـ تاج العروس : 1 / 651 و 5 / 206 ط مصر .
وغيرها من المصادر السنّية فضلاً عن المصادر الشيعيّة .
والسؤال:
من هم المارقين والقاسطين والناكثين؟
والحمد لله
أفضل الاعمال الصلاة على محمد وال محمد
ذكر بعض الروايات من كتب أهل السنة :
1 ـ روى الحاكم باسناده عن عتاب بن ثعلبة : ( حدثني أبو أيّوب الأنصاري في خلافة عمر بن خطاب ، قال : أمر رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » علي بن أبي طالب بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين ) ـ المستدرك على الصحيحين 3 / 139 ـ .
2 ـ وروى باسناده عن أبي أيوب الأنصاري ( رضي الله عنه ) ، قال : ( سمعت النبي « صلى الله عليه » يقول لعلي بن أبي طالب تقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين بالطرقات والنهروانات وبالسعفات ، قال أبو أيوب : قلت يا رسول الله مع من تقاتل هؤلاء الأقوام ؟ قال : مع علي بن أبي طالب- المصدر السابق-.
3 ـ روى الحمويني بأسناده عن أبي سعيد الخدري قال : ( أمرنا رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين ، فقلنا يا رسول الله ، أمرتنا بقتال هؤلاء فمع من نقاتلهم ؟ قال : مع علي بن أبي طالب ، معه يقتل عمار بن ياسر ) ـ فرائد السمطين 1 / 281 ـ .
4 ـ وروى باسناده عن عتاب بن ثعلبة ، قال : ( حدثني أبو أيوب الأنصاري ، في خلافة عمر بن الخطاب ، قال : أمرني النبي « صلى الله عليه وسلّم » بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين مع علي بن أبي طالب ) ـ المصدر السابق ص282 ـ .
5 ـ وروى بإسناده عن عبد الله ، قال : ( خرج رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » من بيت زينب ، فأتى منزل أم سلمة فجاء علي ، فقال النبي « صلى الله عليه وسلّم » : يا أم سلمة ، هذا والله قاتل القاسطين والناكثين والمارقين ) ـ المصدر السابق ص283 ـ .
6 ـ وروى باسناده عن عمرو بن مرة قال : ( سمعت عمرو بن سلمة يقول : سمعت عمار بن ياسر يوم صفين شيخاً آدم طويلاً أخذ الحربة بيده ويده ترعد ، قال : والذي نفسي بيده لو ضربونا حتى بلغوا بنا سعفات هجر لعرفنا أنّنا على الحقّ وهم على الضلال ) ـ المصدر السابق ص285 ـ .
7 ـ وروى باسناده عن سعد بن عبادة عن علي « عليه السلام » قال : ( أمرت بقتال ثلاثة : القاسطين والناكثين والمارقين ، فأما القاسطون فأهل الشام ، وأمّا الناكثون فذكرهم ، وأمّا المارقون فأهل النهروان يعني الحرورية ) ـ المصدر السابق ص285 ـ .
8 ـ روى الخوارزمي باسناده عن سعد بن عبادة عن علي « عليه السلام » قال : ( أمرت بقتال ثلاثة، الناكثين والقاسطين والمارقين ، أمّا القاسطون فأهل الشام ، وأمّا الناكثون فأهل الجمل ، وأمّا المارقون فأهل النهروان يعني الحرورية ) ـ المصدر السابق ص125 ـ .
9 ـ روى ابن المغازلي باسناده عن علي « عليه السلام » قال : ( قال رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » : ان منكم من يقاتل على تأويل القرآن ، كما قاتلت على تنزيله ، فقال أبو بكر : أنا ؟ قال : لا، قال عمر : فأنا ؟ قال : لا ولكن خاصف النعل يعني عليّا ) ـ المناقب ص54 ح 78 ، ورواه المتقي الهندي في ( منتخب كنز العمال ) المطبوع بهامش مسند أحمد 5 / 33 ، والحاكم في المستدرك على الصحيحيـن 3 / 123 . بسندهما عن أبي سعيد مع فرق ـ .
10 ـ روى البلاذري باسناده عن حكيم بن جبير ، قال : ( سمعت ابراهيم يقول :
سمعت علقمة قال : سمعت علياً يقول : أمرت بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين ، وحدثت أن أبا نعيم قال لنا : الناكثون أهل الجمل ، والقاسطون أصحاب صفين ، والمارقون أصحاب النهر ) - أنساب الأشراف 2 / 138 ح 129- .
11 ـ روى الكنجي باسناده عن ابن عباس ، قال : قال رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » لأم سلمة : ( هذا علي بن أبي طالب لحمه من لحمي ودمه من دمي ، وهو منّي بمنزلة هارون من موسى ، إلاّ أنه لا نبي بعدي ، يا ام سلمة ، هذا علي أمير المؤمنين وسيد المسلمين ، ووعاء علمي ، ووصيي ، وبابي الذي أوتى منه ، أخي في الدنيا والآخرة ، ومعي في المقام الأعلى ، يقتل القاسطين والناكثين والمارقين ) .
وفي هذا الحديث دلالة على أن النبي « صلى الله عليه وسلّم » وعد علياً بقتل هؤلاء الطوائف الثلاث ، وقول الرسول « صلى الله عليه وسلّم » حق ووعده صدق ، وقد أمر « صلى الله عليه وسلّم » علياً بقتالهم .
روى ذلك أبو أيوب عنه وأخبر أنه قاتل المشركين والناكثين والقاسطين ، وانه سيقاتل المارقين ) ـ كفاية الطالب ص168 ـ .
12 ـ وروى باسناده عن مخنف بن سليم قال : ( أتينا أبا أيوب الأنصاري وهو يعلف خيلاً له ، قال : فقلنا عنده ، فقلت له : يا أبا أيوب ، قاتلت المشركين مع رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » ثم جئت تقاتل المسلمين ؟ قال : ان رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » أمرني بقتال ثلاثة ، الناكثين والقاسطين والمارقين ، فقد قاتلت الناكثين والقاسطين وأنا مقاتل ان شاء الله المارقين بالسعفات بالطرقات بالنهروانات وما أدري أين هو ؟ ) ـ المصدر السابق ص169 ـ .
13 ـ روى محمد بن طلحة الشافعي باسناده عن ابن مسعود ، قال : ( خرج رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » فأتى منزل أم سلمة فجاء علي فقال رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » : يا أم سلمة هذا والله قاتل القاسطين والناكثين والمارقين من بعدي ) .
فالنبي ذكر في هذا الحديث فرقاً ثلاثة صرّح بأن علياً يقاتلهم بعده وهم الناكثون والقاسطون والمارقون ، وهذه الصفات التي ذكرها رسول الله « صلى الله عليه وسلّم » قد سماهم بها مشيراً إلى أن وجود كلّ صفة منها في الفرق المختصة بها علة لقتالهم مسلطة عليه .
وهؤلاء الناكثون : هم الناقضون عقد بيعتهم الموجبة عليهم الطاعة والمتابعة لامامهم الذي بايعوه محقاً فاذا نقضوا ذلك ، وصدفوا عن طاعة امامهم وخرجوا عن حكمه ، وأخذوا قتاله بغياً وعناداً كانوا ناكثين باغين ، فيتعين قتالهم كما اعتمده طائفة ممن تابع علياً وبايعه ثم نقض عهده وخرج عليه وهم أصحاب واقعة الجمل فقاتلهم علي فهم الناكثون .
وأما القاسطون : فهم الجائرون عن سنن الحق ، الجانحون الى الباطل ، المعرضون عن اتباع الهدى الخارجون عن طاعة الامام الواجبة طاعته ، فاذا فعلوا ذلك واتصفوا به تعين قتالهم ، كما اعتمده طائفة تجمعوا واتبعوا معاوية ، وخرجوا لمقاتلة علي على حقه ومنعوه اياه فقاتلهم وهي وقائع صفين وليلة الهرير فهؤلاء هم القاسطون ... .
وأما المارقون : فهم الخارجون عن متابعة الحق المصرّون على مخالفة الامام المفروض طاعته ومتابعته ، المصرحون بخلعه ، واذا فعلوا ذلك واتصفوا به تعين قتالهم كما اعتمده أهل حروراء والنهروان، فقاتلهم علي وهم الخوارج فبدأ علي بقتال الناكثين وهم أصحاب الجمل ، وثنى بقتال القاسطين وهم أهل الشام بصفين ، وثلّث بقتال المارقين وهم الخوارج أهل حروراء والنهروان ... ) ـ مطالب السؤول في مناقب آل الرسول 1 / 117 ط مؤسسة أم القرى ـ .
وللمزيد راجع المصادر التالية :
1 ـ تاريخ بغداد : 13 / 186 .
2 ـ فتح الباري : 13 / 56 .
3 ـ كنز العمّال : 11 / 606 و 16 / 183 .
4 ـ شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد : 2 / 462 و 3 / 245 ط مصر .
5 ـ تلخيص المستدرك للذهبي : 3 / 139 ط حيدر آباد .
6 ـ ميزان الاعتدال : 1 / 126 ط مصر .
7 ـ مجمع الزوائد : 6 / 235 و 7 / 238 ط مصر .
8 ـ ينابيع المودة : 81 و128 ط اسلامبول .
9 ـ لسان العرب : 2 / 196 و 7 / 378 .
10 ـ شرح المقاصد للتفتازاني : 2 / 217 ط الآستانة .
11 ـ المطالب العالية لابن حجر : 4 / 304 ط الكويت .
12 ـ تاج العروس : 1 / 651 و 5 / 206 ط مصر .
وغيرها من المصادر السنّية فضلاً عن المصادر الشيعيّة .
والسؤال:
من هم المارقين والقاسطين والناكثين؟
والحمد لله