إن كنت أنا وهابي أو ناصبي كمايقول الكاذبون و أزعم أني إمامي كذبا فعلي لعنة الله و إن كنتم كذابين في زعمكم و بهتانكم وادعائكم أني وهابي بل ناصبي فعليكم لعنة الله.
شوهتم التشيع و صار الناس يكرهون حتى ذكره و طعنتم في شرف النبي و صار اللعن دينكم و صار المرجع الغير معصوم يؤخذ بكلامه حتى على حساب الله و رسوله و أهل البيت الأطهار.
الشيعة يبنون ويأتي حفنة من الغلاة و يهدمون ما ضحى من أجله أهل البيت و شيعتهم في ثانية.
ثم من بدأ الشتم و التهجم: أنا أم أنتم?
فإن أنا رفضت سب الشيخين و بنتيهما رغم اختلافي معهم أصير وهابيا بل ناصبيا!!! فعند هؤلاء لا يهم أن توحد الله و تطيع نبيه و تؤمن بولاية علي والأطهار وتحبهم أكثر من نفسك و تتبعهم في ما صح عنهم!! يكفي أن لا تلعن الشيخين و بنتيهما و عثمان و أن لا تجاريهم في الشرك المسمى ولاية التكوين للمعصومين و ترفض أن الأئمة يعلمون الغيب و يتحكمون في الكون و العياذ بالله حتى تصير ألد أعدائهم و لن يتورعو حتى عن وصفك بالنصب.
أترك توقيع صاحب الزمان ليقرأه العقلاء من الشيعة و الإخوة السنة ليعلمو أن الغلاة الذين صارو يمثلون التشيع في عيون الناس أعداء التشيع الصحيح ولله و رسوله و الزهراء و الأئمة:
وَمِمَّا خَرَجَ عَنْ صَاحِبِ الزَّمَانِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ - رَدّاً عَلَى الْغُلَاةِ - مِنَ التَّوْقِيعِ جَوَاباً لِكِتَابٍ كُتِبَ إِلَيْهِ عَلَى يَدَيْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ هِلَالٍ الْكَرْخِيِّ
يَا مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ، تَعَالَى اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَمَّا يَصِفُونَ، سُبْحَانَهُ وَبِحَمْدِهِ لَيْسَ نَحْنُ شُرَكَاءَهُ فِي عِلْمِهِ، وَلَا فِي قُدْرَتِهِ، بَلْ لَا يَعْلَمُ الْغَيْبَ غَيْرُهُ كَمَا قَالَ فِي مُحْكَمِ كِتَابِهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى {قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} وَأَنَا وَجَمِيعُ آبَائِي مِنَ الْأَوَّلِينَ آدَمُ وَنُوحٌ وَإِبْرَاهِيمُ وَمُوسَى وَغَيْرُهُمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَمِنَ الْآخِرِينَ، مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَعَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ وَغَيْرُهُمْ مِمَّنْ مَضَى مِنَ الْأَئِمَّةِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ إِلَى مَبْلَغِ أَيَّامِي وَمُنْتَهَى عَصْرِي عَبِيدُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَعْمى قالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيراً قالَ كَذلِكَ أَتَتْكَ آياتُنا فَنَسِيتَها وَكَذلِكَ الْيَوْمَ تُنْسى}
يَا مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ قَدْ آذَانَا جُهَلَاءُ الشِّيعَةِ وَحُمَقَاؤُهُمْ وَمَنْ دِينُهُ جَنَاحُ الْبَعُوضَةِ أَرْجَحُ مِنْهُ.
وَأُشْهِدُ اللَّهَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَكَفَى بِهِ شَهِيداً وَمُحَمَّداً رَسُولَهُ وَمَلَائِكَتَهُ وَأَنْبِيَاءَهُ وَأَوْلِيَاءَهُ وَأُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ كُلَّ مَنْ سَمِعَ كِتَابِي هَذَا أَنِّي بَرِيءٌ إِلَى اللَّهِ وَإِلَى رَسُولِهِ مِمَّنْ يَقُولُ إِنَّا نَعْلَمُ الْغَيْبَ أَوْ نُشَارِكُ اللَّهَ فِي مُلْكِهِ أَوْ يُحِلُّنَا مَحَلًّا سِوَى الْمَحَلِّ الَّذِي نَصَبَهُ اللَّهُ لَنَا وَخَلَقَنَا لَهُ أَوْ يَتَعَدَّى بِنَا عَمَّا قَدْ فَسَّرْتُهُ لَكَ وَبَيَّنْتُهُ فِي صَدْرِ كِتَابِي
وَأُشْهِدُكُمْ أَنَّ كُلَّ مَنْ نَتَبَرَّأُ مِنْهُ فَإِنَّ اللَّهَ يَبْرَأُ مِنْهُ وَمَلَائِكَتَهُ وَرُسُلَهُ وَأَوْلِيَاءَهُ.
وَجَعَلْتُ هَذَا التَّوْقِيعَ الَّذِي فِي هَذَا الْكِتَابِ أَمَانَةً فِي عُنُقِكَ وَعُنُقِ مَنْ سَمِعَهُ أَنْ لَا يَكْتُمَهُ مِنْ أَحَدٍ مِنْ مَوَالِيَّ وَشِيعَتِي حَتَّى يَظْهَرَ عَلَى هَذَا التَّوْقِيعِ الْكُلُّ مِنَ الْمَوَالِي، لَعَلَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَتَلَافَاهُمْ فَيَرْجِعُونَ إِلَى دِينِ اللَّهِ الْحَقِّ وَيَنْتَهُونَ عَمَّا لَا يَعْلَمُونَ مُنْتَهَى أَمْرِهِ، وَلَا يَبْلُغُ مُنْتَهَاهُ؛ فَكُلُّ مَنْ فَهِمَ كِتَابِي وَلَمْ يَرْجِعْ إِلَى مَا قَدْ أَمَرْتُهُ وَنَهَيْتُهُ فَلَقَدْ حَلَّتْ عَلَيْهِ اللَّعْنَةُ مِنَ اللَّهِ وَمِمَّنْ ذَكَرْتُ مِنْ عِبَادِهِ الصَّالِحِينَ.
هذه آخر مشاركة لي في المنتدى
و تحية خالصة للأعضاء المحترمين و خاصة الأخت الكريمة وهج الإيمان.
ولكل من أراد التشيع الصحيح فعليه بهذا الموقع:
http://www.alradhy.com
وهذا موقعي أيضا:
shiachat.forumotion.com
والصلاة و السلام على حبيبنا المصطفى و آله الأطهار روحي لهم الفداء
شوهتم التشيع و صار الناس يكرهون حتى ذكره و طعنتم في شرف النبي و صار اللعن دينكم و صار المرجع الغير معصوم يؤخذ بكلامه حتى على حساب الله و رسوله و أهل البيت الأطهار.
الشيعة يبنون ويأتي حفنة من الغلاة و يهدمون ما ضحى من أجله أهل البيت و شيعتهم في ثانية.
ثم من بدأ الشتم و التهجم: أنا أم أنتم?
فإن أنا رفضت سب الشيخين و بنتيهما رغم اختلافي معهم أصير وهابيا بل ناصبيا!!! فعند هؤلاء لا يهم أن توحد الله و تطيع نبيه و تؤمن بولاية علي والأطهار وتحبهم أكثر من نفسك و تتبعهم في ما صح عنهم!! يكفي أن لا تلعن الشيخين و بنتيهما و عثمان و أن لا تجاريهم في الشرك المسمى ولاية التكوين للمعصومين و ترفض أن الأئمة يعلمون الغيب و يتحكمون في الكون و العياذ بالله حتى تصير ألد أعدائهم و لن يتورعو حتى عن وصفك بالنصب.
أترك توقيع صاحب الزمان ليقرأه العقلاء من الشيعة و الإخوة السنة ليعلمو أن الغلاة الذين صارو يمثلون التشيع في عيون الناس أعداء التشيع الصحيح ولله و رسوله و الزهراء و الأئمة:
وَمِمَّا خَرَجَ عَنْ صَاحِبِ الزَّمَانِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ - رَدّاً عَلَى الْغُلَاةِ - مِنَ التَّوْقِيعِ جَوَاباً لِكِتَابٍ كُتِبَ إِلَيْهِ عَلَى يَدَيْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ هِلَالٍ الْكَرْخِيِّ
يَا مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ، تَعَالَى اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَمَّا يَصِفُونَ، سُبْحَانَهُ وَبِحَمْدِهِ لَيْسَ نَحْنُ شُرَكَاءَهُ فِي عِلْمِهِ، وَلَا فِي قُدْرَتِهِ، بَلْ لَا يَعْلَمُ الْغَيْبَ غَيْرُهُ كَمَا قَالَ فِي مُحْكَمِ كِتَابِهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى {قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} وَأَنَا وَجَمِيعُ آبَائِي مِنَ الْأَوَّلِينَ آدَمُ وَنُوحٌ وَإِبْرَاهِيمُ وَمُوسَى وَغَيْرُهُمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَمِنَ الْآخِرِينَ، مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَعَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَالْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ وَغَيْرُهُمْ مِمَّنْ مَضَى مِنَ الْأَئِمَّةِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ إِلَى مَبْلَغِ أَيَّامِي وَمُنْتَهَى عَصْرِي عَبِيدُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَعْمى قالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيراً قالَ كَذلِكَ أَتَتْكَ آياتُنا فَنَسِيتَها وَكَذلِكَ الْيَوْمَ تُنْسى}
يَا مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيٍّ قَدْ آذَانَا جُهَلَاءُ الشِّيعَةِ وَحُمَقَاؤُهُمْ وَمَنْ دِينُهُ جَنَاحُ الْبَعُوضَةِ أَرْجَحُ مِنْهُ.
وَأُشْهِدُ اللَّهَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَكَفَى بِهِ شَهِيداً وَمُحَمَّداً رَسُولَهُ وَمَلَائِكَتَهُ وَأَنْبِيَاءَهُ وَأَوْلِيَاءَهُ وَأُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ كُلَّ مَنْ سَمِعَ كِتَابِي هَذَا أَنِّي بَرِيءٌ إِلَى اللَّهِ وَإِلَى رَسُولِهِ مِمَّنْ يَقُولُ إِنَّا نَعْلَمُ الْغَيْبَ أَوْ نُشَارِكُ اللَّهَ فِي مُلْكِهِ أَوْ يُحِلُّنَا مَحَلًّا سِوَى الْمَحَلِّ الَّذِي نَصَبَهُ اللَّهُ لَنَا وَخَلَقَنَا لَهُ أَوْ يَتَعَدَّى بِنَا عَمَّا قَدْ فَسَّرْتُهُ لَكَ وَبَيَّنْتُهُ فِي صَدْرِ كِتَابِي
وَأُشْهِدُكُمْ أَنَّ كُلَّ مَنْ نَتَبَرَّأُ مِنْهُ فَإِنَّ اللَّهَ يَبْرَأُ مِنْهُ وَمَلَائِكَتَهُ وَرُسُلَهُ وَأَوْلِيَاءَهُ.
وَجَعَلْتُ هَذَا التَّوْقِيعَ الَّذِي فِي هَذَا الْكِتَابِ أَمَانَةً فِي عُنُقِكَ وَعُنُقِ مَنْ سَمِعَهُ أَنْ لَا يَكْتُمَهُ مِنْ أَحَدٍ مِنْ مَوَالِيَّ وَشِيعَتِي حَتَّى يَظْهَرَ عَلَى هَذَا التَّوْقِيعِ الْكُلُّ مِنَ الْمَوَالِي، لَعَلَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَتَلَافَاهُمْ فَيَرْجِعُونَ إِلَى دِينِ اللَّهِ الْحَقِّ وَيَنْتَهُونَ عَمَّا لَا يَعْلَمُونَ مُنْتَهَى أَمْرِهِ، وَلَا يَبْلُغُ مُنْتَهَاهُ؛ فَكُلُّ مَنْ فَهِمَ كِتَابِي وَلَمْ يَرْجِعْ إِلَى مَا قَدْ أَمَرْتُهُ وَنَهَيْتُهُ فَلَقَدْ حَلَّتْ عَلَيْهِ اللَّعْنَةُ مِنَ اللَّهِ وَمِمَّنْ ذَكَرْتُ مِنْ عِبَادِهِ الصَّالِحِينَ.
هذه آخر مشاركة لي في المنتدى
و تحية خالصة للأعضاء المحترمين و خاصة الأخت الكريمة وهج الإيمان.
ولكل من أراد التشيع الصحيح فعليه بهذا الموقع:
http://www.alradhy.com
وهذا موقعي أيضا:
shiachat.forumotion.com
والصلاة و السلام على حبيبنا المصطفى و آله الأطهار روحي لهم الفداء
تعليق