إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عمر بن الخطاب يسب أبو بكر بن أبى قحافة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عمر بن الخطاب يسب أبو بكر بن أبى قحافة

    عمر ابن الخطاب يسب ابوبكر ابن ابي قحافة وينتقص منه

    قد واجه أبو بكر عمر برأيه فيه، بأنه جبارٌ في الجاهلية خَوَّاٌر في الإسلام ! وقد تقدم ذلك من الدر المنثور(3/241) عن البيهقي وابن عساكر .
    لكن عمر لم يظهر رأيه الواقعي في أبي بكر إلا بعد موته، فوصفه بأنه تقدم عليه ظالماً، وأنه أحسد قريش، وأحيمق تيم، وضئيل تيم !
    ولعل أول ماقاله عمر في أبي بكر كان في قصة الحطيئة الشاعر، قال الشريف المرتضى(رحمه الله) في الشافي:4/126:« مع أنه قد كان يبدر منه أعني عمر في وقت بعد آخر ما يدل على ما ذكرناه، وقد روى الهيثم بن عدي عن عبد الله بن عياش الهمداني عن سعيد بن جبير قال : ذكر أبو بكر وعمر عند عبد الله بن عمر فقال رجل: كانا والله شمسي هذه الأمة ونوريها، فقال له ابن عمر:ومايدريك؟ فقال له الرجل: أوليس قد ائتلفا؟ فقال ابن عمر: بل اختلفا لو كنتم تعلمون، وأشهد أني عند أبي يوماً وقد أمرني أن أحبس الناس عنه، فاستأذن عبد الرحمن بن أبي بكر، فقال عمر: دويبة سوء ولهو خير من أبيه، فأوحشني ذلك منه، فقلت: يا أبه عبد الرحمن خير من أبيه ! فقال: ومن ليس خيراً من أبيه لا أم لك! إئذن لعبد الرحمن، فدخل عليه فكلمه في الحطيئة الشاعر أن يرضى عنه، وكان عمر قد حبسه في شعر قاله، فقال عمر: إن الحطيئة لبذي فدعني أقوِّمه بطول الحبس فألح عليه عبد الرحمن وأبى عمر ! وخرج عبد الرحمن فأقبل عليَّ أبي وقال: أفي غفلة أنت إلى يومك هذا على ما كان من تقدم أحيمق بني تيم علي وظلمه لي؟ فقلت: يا أبه لا علم لي بما كان من ذلك ! فقال: يا بني وما عسيت أن تعلم ! فقلت: والله لهو أحب إلى الناس من ضياء أبصارهم ! قال: إن ذلك لكذلك على رغم أبيك وسخطه ! فقلت : يا أبه أفلا تحكي عن فعله بموقف في الناس تبين ذلك لهم، قال: وكيف لي بذلك مع ما ذكرت أنه أحب إلى الناس من ضياء أبصارهم، إذن يرضخ رأس أبيك بالجندل ! قال ابن عمر: ثم تجاسر والله فجسر فما دارت الجمعة حتى قام خطيباً في الناس فقال:يا أيها الناس إن بيعة أبي بكر كانت فلتة وقى الله شرها فمن دعاكم إلى مثلها فاقتلوه!.
    وقال الشريف المرتضى في الشافي:4/1286:«وروى الهيثم بن عدي أيضاً عن مجالد بن سعيد قال: غدوت يوماً إلى الشعبي وإنما أريد أن أسأله عن شئ بلغني عن ابن مسعود أنه كان يقوله، فأتيته في مسجد حيه، وفي المسجد قوم ينتظرونه فخرج فتعرفت إليه وقلت: أصلحك الله كان ابن مسعود يقول: ما كنت محدثاً قوماً حديثاً لا يبلغه عقولهم إلا كان لبعضهم فتنة، قال: نعم، قد كان ابن مسعود يقول ذلك، وكان ابن عباس يقوله أيضاً، وكان عند ابن عباس دفائن علم يعطيها أهلها ويصرفها عن غيرهم، فبينا نحن كذلك إذ أقبل رجل من الأزد فجلس إلينا، فأخذنا في ذكر أبي بكر وعمر، فضحك الشعبي وقال : لقد كان في صدر عمر ضب (أي حقد) على أبي بكر، فقال الأزدي : والله ما رأينا ولا سمعنا برجل قط كان أسلس قيادا لرجل ولا أقوله بالجميل فيه من عمر في أبي بكر ! فأقبل على عامر الشعبي فقال: هذا مما سألت عنه، ثم أقبل على الرجل فقال يا أخا الأزد كيف تصنع بالفلتة التي وقى الله شرها أترى عدواً يقول في عدو ويريد أن يهدم ما بنى لنفسه في الناس أكثر من قول عمر في أبي بكر؟! فقال الرجل: سبحان الله يا با عمرو أنت تقول ذلك ؟! فقال الشعبي: أنا أقوله ! قاله عمر بن الخطاب على رؤوس الأشهاد فلمه أودعه ! فنهض الرجل مغضباً وهو يهمهم بشئ لم أفهمه في الكلام، فقال مجالد: فقلت للشعبي: ما أحسب هذا الرجل إلا سينقل عنك هذا الكلام إلى الناس ويبثه فيهم، قال: إذا والله لا أحفل بذلك شيئاً لم يحفل به ابن الخطاب حين قام على رؤوس المهاجرين والأنصار ! وأنتم أيضاً فأذيعوه عني ما بدا لكم»!
    وقال في الشافي:4/1286، ونحوه ابن أبي الحديد في شرح النهج:2/3 :«وقد روى شريك بن عبد الله النخعي ،عن محمد بن عمرو بن مرة عن أبيه عن عبد الله بن سلمة عن أبي موسى الأشعري قال: حججت مع عمر بن الخطاب، فلما نزلنا وعظم الناس خرجت من رحلي وأنا أريد عمر، فلقيني المغيرة بن شعبة فرافقني ثم قال: أين تريد ؟ فقلت: أمير المؤمنين، فهل لك ؟ قال: نعم، فانطلقنا نريد رحل عمر، فإنا لفي طريقنا إذ ذكرنا تولي عمر وقيادته بما هو فيه، وحياطته على الإسلام، ونهوضه بما قبله من ذلك، ثم خرجنا إلى ذكر أبي بكر، ثم قال: فقلت للمغيرة: يا لك الخير، لقد كان أبو بكر مسدداً في عمر كأنه ينظر إلى قيامه من بعده، وجده واجتهاده وعنائه في الإسلام ! فقال المغيرة: لقد كان ذلك، وإن كان قوم كرهوا ولاية عمر ليزووها عنه، وما كان لهم في ذلك من حظ ! فقلت له: لا أبا لك ! ما نرى القوم الذين كرهوا ذلك من عمر، فقال لي المغيرة: لله أنت كأنك في غفلة لا تعرف هذا الحي من قريش، وما قد خصوا به من الحسد ! فوالله لو كان هذا الحسد يدرك بحساب، لكان لقريش تسعة أعشار الحسد وللناس عشر بينهم، فقلت: مه يا مغيرة ! فإن قريشاً قد بانت بفضلها على الناس ! ولم نزل في ذلك حتى انتهينا إلى عمر بن الخطاب أو إلى رحله فلم نجده، فسألنا عنه فقيل خرج آنفا، فمضينا نقفو أثره حتى دخلنا المسجد فإذا عمر يطوف بالبيت فطفنا معه، فلما فرغ دخل بيني وبين المغيرة فتوكأ على المغيرة ثم قال من أين جئتما ؟ فقلنا : يا أمير المؤمنين خرجنا نريدك فأتينا رحلك فقيل لها: خرج يريد المسجد فاتبعناك، قال: تبعكما الخير، ثم إن المغيرة نظر إلي فتبسم فنظر إليه عمر فقال: مم تبسمت أيها العبد ! فقال : من حديث كنت أنا وأبو موسى فيه آنفا في طريقنا إليك، فقال: وما ذاك الحديث فقصصنا عليه الخبر حتى بلغنا ذكر حسد قريش وذكر من أراد صرف أبي بكر عن ولاية عمر، فتنفس عمر الصعداء ثم قال: ثكلتك أمك يا مغيرة وما تسعة أعشار الحسد، إن فيها لتسعة أعشار الحسد، وتسعة أعشار العشر، وفي الناس عشر العشر ! وقريش شركاؤهم في عشر العشر أيضاً، ثم سكت ملياً وهو يتهادى بيننا، ثم قال: ألا أخبركما بأحسد قريش كلها؟ قلنا: بلى يا أمير المؤمنين، قال :وعليكما ثيابكما، قلنا نعم، قال: وكيف بذلك وأنتما ملبسان ثيابكما ؟ قلنا له: يا أمير المؤمنين وما بال الثياب؟قال: خوف الإذاعة من الثياب فقلت له: أتخاف الإذاعة من الثياب فأنت والله من ملبسي الثياب أخوف وما الثياب أردت ! قال:هو ذاك فانطلق وانطلقنا معه حتى انتهينا إلى رحله فخلى أيدينا من يده ثم قال: لا تريما ثم دخل فقلت للمغيرة:لا أبا لك لقد عثرنا بكلامنا وما كنا فيه، وما أراه حبسنا إلا ليذاكرنا إياها قال:فإنا لكذلك إذ خرج علينا آذنه فقال: أدخلا فدخلنا، فإذا عمر مستلق على برذعة الرحل فلما دخلنا أنشأ يتمثل بيت كعب بن زهير:
    لا تفش سرك إلا عند ذي ثقة**** أولى وأفضل ما استودعت أسرارا
    صدراً رحيباً وقلباً واسعاً صمِتاً**** لا تخش منه إذا أودعت إظهارا
    فلما سمعناه يتمثل بالشعر علمنا أنه يريد أن نضمن له كتمان حديثه، فقلنا له: يا أمير المؤمنين أكرمنا وخصنا ووصلنا قال: بماذا يا أخا الأشعريين؟ قلنا: بإفشاء سرك إلينا وأشركنا في همك فنعم المستسران نحن لك، فقال : إنكما لكذلك، فاسألا عما بدا لكما .، قال : فقام إلى الباب ليغلقه فإذا آذنه الذي أذن لنا عليه في الحجرة، فقال : امض عنا لا أم لك، فخرج وأغلق الباب خلفه، ثم أقبل إلينا فجلس معنا، فقال : سلا تخبرا قلنا: نريد أن تخبرنا بأحسد قريش الذي لم تأمن ثيابنا عليه أن تذكره لنا، فقال: سألتما عن معضلة، وسأخبركما فلتكن عندكما في ذمة منيعة، وحرز ما بقيت، فإذا مت فشأنكما وما أحببتما من إظهار أو كتمان !
    قلنا: فإن لك عندنا ذلك .قال أبو موسى: وأنا أقول في نفسي ما أظنه يريد إلا الذين كرهوا من أبي بكر استخلافه عمر، وكان طلحة أحدهم فأشاروا عليه ألا يستخلفه لأنه فظ غليظ، ثم قلت في نفسي: قد عرفنا هؤلاء القوم بأسمائهم وعشائرهم، وعرفهم الناس، وإذا هو يريد غير ما نذهب إليه منهم، فعاد عمر إلى النفس ثم قال: من تريانه ؟ قلنا: والله ما ندري إلا ظناً، قال: ومن تظنان ؟قلنا: نراك تريد القوم الذين أرادوا أبا بكر على صرف هذا الأمر عنك . قال: كلا، بل كان أبو بكر أعق وأظلم، هو الذي سألتما عنه كان والله أحسد قريش كلها ! ثم أطرق طويلاً فنظر إلي المغيرة ونظرت إليه، وأطرقنا لإطراقه، وطال السكوت منا ومنه حتى ظننا أنه قد ندم على ما بدا منه، ثم قال: وا لهفاه على ضئيل بني تيم بن مرة ! لقد تقدمني ظالماً وخرج إلي منها آثماً، فقال له المغيرة: هذا يقدمك ظالماً قد عرفنا فكيف خرج إليك منها آثماً ؟ قال: ذاك لأنه لم يخرج إلي منها إلا بعد يأس منها، وأما والله لو كنت أطعت زيد بن الخطاب وأصحابه لم يتلمظ من حلاوتها بشئ أبداً، ولكني قدمت وأخرت وصعدت وصوبت ونقضت وأبرمت، فلم أجد إلا الإغضاء على ما نشبت منه فيها، والتلهف على نفسي، وأمَّلت إنابته ورجوعه، فوالله ما فعل حتى فغر بها بشماً، فقال له المغيرة بن شعبة: فما منعك منها وقد عرضها عليك يوم السقيفة بدعائك إليها ؟ثم أنت الآن تنقم بالتأسف عليه ! فقال له: ثكلتك أمك يا مغيرة إن كنت لأعدك من دهاة العرب كأنك كنت غائباً عما هناك، إن الرجل كادني فكدته وماكرني فماكرته، وألفاني أحذر من قطاة، إنه لما رأى شغف الناس به، وإقبالهم بوجوههم عليه أيقن أن لا يريدوا به بدلاً، فأحب لما رأى من حرص الناس عليه وشغفهم به أن يعلم ما عندي وهل تنازع إليها نفسي، وأحب أن يبلوني بإطماعي فيها والتعريض لي بها، وقد علم وعلمت لو قبلت ما عرض علي منها لم يجبه الناس إلى ذلك، فألقاني قائماً على أخمصي متشوزاً حذراً ! ولو أجبته إلى قبولها لم يسلم الناس إلى ذلك واختبأها ضغناً علي في قلبه، ولم آمن غائلته ولو بعد حين، مع ما بدا لي من كراهية الناس، أما سمعت نداءهم من كل ناحية عند عرضها علي لا نريد سواك يا أبا بكر أنت لها !فرددتها عليه فعند ذلك رأيته وقد التمع وجهه لذلك سروراً .
    ولقد عاتبني مرة على شئ بلغه عني وذلك لما قدم بالأشعث بن قيس أسيراً فمن َّعليه وأطلقه وزوجه أخته أم فروة بنت أبي قحافة، فقلت للأشعث وهو بين يدي أبي بكر: يا عدو الله أكفرت بعد إسلامك ! وارتددت كافراً ناكصاً على عقبيك ؟ فنظر إلى الأشعث نظراً شزراً علمت له أنه يريد كلاماً يكلمني به، ثم سكت فلقيني بعد ذلك في بعض سكك المدينة فرافقني ثم قال لي: أنت صاحب الكلام يا ابن الخطاب؟ قلت: نعم يا عدو الله، ولك عندي شر من ذلك، فقال: بئس الجزاء هذا لي منك ؟ فقلت: على م تريد مني حسن الجزاء ؟قال: لا نفتي لك من اتباع هذا الرجل يريد أبا بكر، وما جرأني على الخلاف عليه إلا بقدمه عليك وتخلفك عنها، ولو كنت صاحبها ما رأيت مني خلافاً عليك ! قلت: قد كان ذلك فما تأمر الآن ؟ قال: ما هذا وقت أمر إنما هو وقت صبر، حتى يأتي الله بفرج ومخرج ! فمضى ومضيت .ولقي الأشعث بن قيس الزبرقان بن بدر السعدي، فذكر له ما جرى بيني وبينه، فنقل الزبرقان إلى أبي بكر الكلام فأرسل إلي فأتيته فذكر لي ذلك ثم قال: إنك لمتشوف إليها يا ابن الخطاب، فقلت: وما يمنعني من التشوف لذلك، فذكر أحق به فمن غلبني عليه، أما والله لتكفن أو لأقولن كلمة بالغة بي وبك في الناس يحملها الركبان حيث ساروا، وإن شئت استدمنا ما نحن فيه عفواً، فقال: إذا نستديمها على أنها صائرة إليك إلى أيام، فما ظننت أنه يأتي عليه جمعة حتى يردها عليَّ فتغافل والله، فما ذكر لي والله بعد ذلك المجلس حرفاً حتى هلك ولقد مد في أمدها عاضا على نواجذه حتى حضره الموت فأيس منها فكان منه ما رأيتما، ثم قال: أكتما ما قلت لكما عن بني هاشم خاصة وليكن منكم حيث أمرتكما ! إذا شئتما على بركة الله . فمضينا ونحن نعجب من قوله، ووالله ما أفشينا سره حتى هلك »!!
    وختم الشريف المرتضى(قدس سره) بقوله: « فكأني بهم عند سماع هذه الأخبار يستغرقون ضحكاً تعجباً واستبعاداً وإنكاراً ويقولون : كيف نصغي إلى هذه الأخبار، ومعلوم ضرورة تعظيم عمر لأبي بكر ووفاقه له، وتصويبه لإمامته، وكيف يطعن عمر في إمامة أبي بكر وهي أصل لإمامته...وليس في طعن عمر على بيعة أبي بكر ما يؤدي إلى فساد إمامته، لأنه يمكن أن يكون ذهب إلى أن إمامته لم تثبت إلا بالنص عليه، وإنما ثبتت بالإجماع من الأمة والرضا، فقد ذهب إلى ذلك جماعة من الناس، ويرى أن إمامته أولى من حيث لم تقع بغتة ولا فجأة، ولا اختلف الناس في أصلها وامتنع كثير منهم من الدخول فيها حتى أكرهوا وتهددوا وخوفوا».
    راجع في قصة حبس عمر للحطيئة العبسي : المحلى:11/193، والإيضاح/135، و138، والإصابة:2/15 ، والمسترشد/245و253وشرح النهج:17/2 9، وكنز العمال:3/843 .
    الأسئلة:
    س1:هل يمكن القول إن اتفاق أبي بكر وعمر على العمل لأخذ الخلافة كان أمراً لله وبالله، وأن بيعة عمر لأبي بكر ووصية أبي بكر له كانت بدون اتفاق على التقاسم ؟!
    س2: نلاحظ أن أبا بكر مات مسموماً، وأنه كان يخاف ذلك فما أن بايعوه حتى استدعى طبيب السموم المعروف من الطائف الحارث بن بن كلدة فكان يراقب طعامه وكان لا يأكل إلا معه، فقال له يوماً: إرفع يدك فإن الطعام مسموم وأموت أنا وأنت معاً بعد ثلاثة أيام ! وفي رواية بعد سنة ! فمات أبو بكر وطبيبه ! (الطبقات: 3/198 وتاريخ دمشق : 3 /4 9، والإصابة : 4/149، والرياض النضرة : 2/243، ومسائل أحمد/75، وتخريج الدلالات السمعية/47، والصواعق : 1/253، وتاريخ الخلفاء /61 ) .
    وقد كتب أبو بكر وصيته لعمر وهو يغمى عليه فأكملها عثمان، وأول عمل قام به عمر أنه منع إقامة مجلس النوح على أبي بكر، وهاجم بيته وضرب ابنته لأنها كانت تنوح عليه ! ففي شرح النهج:1/6 : إن أول من ضربها عمر بالدرة أم فروة بنت أبي قحافة حين مات أبو بكر فبكت عليه ! وذكر رد عائشة عليه بأن النبي(ص) لم ينه عن البكاء على الميت .(الحاكم:1/381).
    ثم أغلق عمر ملف سم أبي بكر ولم يفتحه، ولم يوجه التهمة الى أحد، مع أنه المستفيد الوحيد من موته ! فكيف تفسرون هذه الأحداث الغريبة ؟
    !
    المصدركتاب:الف سؤال و إشكال للشيخ علي الكوراني)

  • #2
    مزبلة بمزبلة عمر وابو بكر وتاريخهم الاسود

    بس العتب مو عليهم ع المغفلين العميان الي يدافعون عنهم ويعتبروهم رموز ويقدسوهم اكثر من الاسلام نفسه

    قلبوا الدين فوك حدر لعنة الله عليهم

    تعليق


    • #3
      خنازير تولوا أمر الإسلام والمسلمين ... لا حول ولا قوة إلا بالله

      تعليق


      • #4
        اي واحد منهما يذكر سيئات الطرف الآخر أنا أصدقه

        شكرا لك

        تعليق


        • #5
          قال أبو بكر لعمر بن الخطاب :

          إنك لمتشوف إليها يا ابن الخطاب، فقلت: وما يمنعني من التشوف لذلك، فذكر أحق به فمن غلبني عليه، أما والله لتكفن أو لأقولن كلمة بالغة بي وبك في الناس يحملها الركبان حيث ساروا، وإن شئت استدمنا ما نحن فيه عفواً، فقال: إذا نستديمها على أنها صائرة إليك إلى أيام، فما ظننت أنه يأتي عليه جمعة حتى يردها عليَّ فتغافل والله، فما ذكر لي والله بعد ذلك المجلس حرفاً حتى هلك ولقد مد في أمدها عاضا على نواجذه حتى حضره الموت فأيس منها فكان منه ما رأيتما، ثم قال: أكتما ما قلت لكما عن بني هاشم خاصة وليكن منكم حيث أمرتكما ! إذا شئتما على بركة الله . فمضينا ونحن نعجب من قوله، ووالله ما أفشينا سره حتى هلك »!!

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة Ababeel
            اي واحد منهما يذكر سيئات الطرف الآخر أنا أصدقه

            شكرا لك
            مشكور للمرور الطيب العطر
            بارك الله لك

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة نواقيس
              مزبلة بمزبلة عمر وابو بكر وتاريخهم الاسود

              بس العتب مو عليهم ع المغفلين العميان الي يدافعون عنهم ويعتبروهم رموز ويقدسوهم اكثر من الاسلام نفسه

              قلبوا الدين فوك حدر لعنة الله عليهم
              شكرا لمروركم الطيب العطر
              بارك الله لكم

              تعليق


              • #8
                قال ابن عمر: ثم تجاسر والله ( يعنى أبيه عمر بن الخطاب ) فجسر فما دارت الجمعة حتى قام خطيباً في الناس فقال:يا أيها الناس إن بيعة أبي بكر كانت فلتة وقى الله شرها فمن دعاكم إلى مثلها فاقتلوه!.

                تعليق


                • #9
                  وكان عند ابن عباس دفائن علم يعطيها أهلها ويصرفها عن غيرهم، فبينا نحن كذلك إذ أقبل رجل من الأزد فجلس إلينا، فأخذنا في ذكر أبي بكر وعمر، فضحك الشعبي وقال : لقد كان في صدر عمر ضب (أي حقد) على أبي بكر، فقال الأزدي : والله ما رأينا ولا سمعنا برجل قط كان أسلس قيادا لرجل ولا أقوله بالجميل فيه من عمر في أبي بكر ! فأقبل على عامر الشعبي فقال: هذا مما سألت عنه، ثم أقبل على الرجل فقال يا أخا الأزد كيف تصنع بالفلتة التي وقى الله شرها أترى عدواً يقول في عدو ويريد أن يهدم ما بنى لنفسه في الناس أكثر من قول عمر في أبي بكر؟! فقال الرجل: سبحان الله يا با عمرو أنت تقول ذلك ؟! فقال الشعبي: أنا أقوله ! قاله عمر بن الخطاب على رؤوس الأشهاد فلمه أودعه ! فنهض الرجل مغضباً وهو يهمهم بشئ لم أفهمه في الكلام، فقال مجالد: فقلت للشعبي: ما أحسب هذا الرجل إلا سينقل عنك هذا الكلام إلى الناس ويبثه فيهم، قال: إذا والله لا أحفل بذلك شيئاً لم يحفل به ابن الخطاب حين قام على رؤوس المهاجرين والأنصار ! وأنتم أيضاً فأذيعوه عني ما بدا لكم»!

                  تعليق


                  • #10
                    حسبي الله ونعم الوكيل منين بتجيب مثل هالكلام الصحابه ما كانوا بهذه الاخلاق والله قال عليهم تراهم ركنا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا وانت تقول عليهم هكذا كيف يثنى الله على قوم وهو يعلم انهم ليسوا باهلا للثناء مستقبلا كيف وهو العليم الخبير؟؟؟ وقال الله فيهم هو الذى ايدك بنصره وبالمؤمنين والف بين قلوبهم فقلوب الصحابه مجتمعه على شئ واحد وهو التوحيد والاسلام والمحبه فاتقي الله وارجع اللى كتابه و اترك هذه الخرافات والخزعبلات التى تكتبها
                    حب الصحابة والقرابة سنة * ألقى بها ربي إذا أحياني

                    فئتان عقدهما شريعة أحمد * بأبي وأمي ذانك الفئتانَ

                    فئتان سالكتان في سبل الهدى * وهما بدين الله قائمتانِ

                    فكأنما آل النبي وصحبه * روحٌ يضم جميعها جسدانِ

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة على11
                      حسبي الله ونعم الوكيل منين بتجيب مثل هالكلام الصحابه ما كانوا بهذه الاخلاق والله قال عليهم تراهم ركنا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا وانت تقول عليهم هكذا كيف يثنى الله على قوم وهو يعلم انهم ليسوا باهلا للثناء مستقبلا كيف وهو العليم الخبير؟؟؟ وقال الله فيهم هو الذى ايدك بنصره وبالمؤمنين والف بين قلوبهم فقلوب الصحابه مجتمعه على شئ واحد وهو التوحيد والاسلام والمحبه فاتقي الله وارجع اللى كتابه و اترك هذه الخرافات والخزعبلات التى تكتبها
                      حب الصحابة والقرابة سنة * ألقى بها ربي إذا أحياني

                      فئتان عقدهما شريعة أحمد * بأبي وأمي ذانك الفئتانَ

                      فئتان سالكتان في سبل الهدى * وهما بدين الله قائمتانِ

                      فكأنما آل النبي وصحبه * روحٌ يضم جميعها جسدانِ

                      ســــــــــــــــــــــــلامـا

                      تعليق


                      • #12
                        اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم
                        ( زينب بنت جحش ) أم المؤمنين تسب عائشة !!!
                        صحيح البخاري، الإصدار 2.03 - للإمام البخاري
                        2441/2442 - حدثنا سليمان بن حرب: حدثنا حماد بن زيد، عن هشام، عن أبيه، عن عائشة رضي الله عنها قالت:
                        كان الناس يتحرون بهداياهم يومي. وقالت أم سلمة: إن صواحبي اجتمعن، فذكرت له، فأعرض عنها.
                        [ش (صواحبي) أرادت بقية أزواج النبي صلى الله عليه وسلم. (اجتمعن) وقلن لي: خبري رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يأمر الناس بأن يهدوا له حيث كان. (فذكرت له) ما قلنه لها. (فأعرض عنها) لم يلتفت إلى ما قالته له].
                        (2442) - حدثنا إسماعيل قال: حدثني أخي، عن سليمان، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة رضي الله عنها:
                        أن نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم كن حزبين: فحزب فيه عائشة وحفصة وسودة، والحزب الآخر أم سلمة وسائر نساء رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان المسلمون قد علموا حب رسول الله صلى الله عليه وسلم عائشة، فإذا كانت عند أحدهم هدية، يريد أن يهديها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أخرها، حتى إذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة، بعث صاحب الهدية إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة، فكلم حزب أم سلمة، فقلن لها: كلمي رسول الله صلى الله عليه وسلم يكلم الناس، فيقول: من أراد أن يهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم هدية، فليهدها إليه حيث كان من بيوت نسائه، فكلمته أم سلمة بما قلن فلم يقل لها شيئا، فسألنها، فقالت: ما قال لي شيئا، فقلن لها: فكلميه، قالت: فكلمته حين دار إليها أيضا فلم يقل لها شيئا، فسألنها فقالت: ما قال لي شيئا، فقلن لها: كلميه حتى يكلمك، فدار إليها فكلمته، فقال لها: (لا تؤذيني في عائشة، فإن الوحي لم يأتني وأنا في ثوب امرأة إلا عائشة). قالت: فقالت: أتوب إلى الله من أذاك يا رسول الله، ثم إنهن دعون فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأرسلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تقول: إن نساءك ينشدنك الله العدل في بنت أبي بكر، فكلمته فقال: (يا بنية ألا تحبين ما أحب). قالت: بلى، فرجعت إليهن فأخبرتهن، فقلن: ارجعي إليه فأبت أن ترجع، فأرسلن زينب بنت جحش، فأتته فأغلظت، وقالت: إن نساءك ينشدنك الله العدل في بنت ابن أبي قحافة، فرفعت صوتها حتى تناولت عائشة وهي قاعدة فسبتها،حتى إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لينظر إلى عائشة هل تكلم، قال: فتكلمت عائشة ترد على زينب حتى أسكتتها، قالت: فنظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى عائشة، وقال: (إنها بنت أبي بكر).
                        إضغط هنا
                        الصحابي عبدالله بن عمر هو الساب !!
                        مسند أحمد بن حنبل / باقي مسند الأنصار
                        25221 حَدَّثَنَا سُرَيْجٌ وَعَفَّانُ وَيُونُسُ قَالُوا حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ أَيُّوبَ وَعُبَيْدِ اللَّهِ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّهُ رَأَى ابْنَ صَائِدٍ فِي سِكَّةٍ مِنْ سِكَكِ الْمَدِينَةِ فَسَبَّهُ ابْنُ عُمَرَ وَوَقَعَ فِيهِ فَانْتَفَخَ حَتَّى سَدَّ الطَّرِيقَ فَضَرَبَهُ ابْنُ عُمَرَ بِعَصًا كَانَتْ مَعَهُ حَتَّى كَسَّرَهَا عَلَيْهِ فَقَالَتْ لَهُ حَفْصَةُ مَا شَأْنُكَ وَشَأْنُهُ مَا يُولِعُكَ بِهِ أَمَا سَمِعْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنَّمَا يَخْرُجُ الدَّجَّالُ مِنْ غَضْبَةٍ يَغْضَبُهَا قَالَ عَفَّانُ عِنْدَ غَضْبَةٍ يَغْضَبُهَا وَقَالَ يُونُسُ فِي حَدِيثِهِ مَا تَوَالُعُكَ بِهِ *
                        إضغط هنا
                        الساب فيها هو الصحابي عمارة بن رويبة
                        سنن الدارمي / كتاب الصلاة
                        1516 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ حُصَيْنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عُمَارَةَ بْنِ رُوَيْبَةَ قَالَ رَأَى بِشْرَ بْنَ مَرْوَانَ رَافِعًا يَدَيْهِ يَدْعُو عَلَى الْمِنْبَرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ قَالَ فَسَبَّهُ وَقَالَ لَقَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْمِنْبَرِ وَمَا يَقُولُ بِأُصْبُعِهِ إِلَّا هَكَذَا وَأَشَارَ بِالسَّبَّابَةِ عِنْدَ الْخَاصِرَةِ *
                        إضغط هنا
                        فيها رجل يشتم أبو بكر وأبو بكر يرد عليه بعضاً من شتمه له فيغضب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
                        مسند أحمد / باقي مسند المكثرين
                        9251 حَدَّثَنَا يَحْيَى عَنِ ابْنِ عَجْلَانَ قَالَ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَجُلًا شَتَمَ أَبَا بَكْرٍ وَالنَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسٌ فَجَعَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعْجَبُ وَيَتَبَسَّمُ فَلَمَّا أَكْثَرَ رَدَّ عَلَيْهِ بَعْضَ قَوْلِهِ فَغَضِبَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَامَ فَلَحِقَهُ أَبُو بَكْرٍ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ كَانَ يَشْتُمُنِي وَأَنْتَ جَالِسٌ فَلَمَّا رَدَدْتُ عَلَيْهِ بَعْضَ قَوْلِهِ غَضِبْتَ وَقُمْتَ قَالَ إِنَّهُ كَانَ مَعَكَ مَلَكٌ يَرُدُّ عَنْكَ فَلَمَّا رَدَدْتَ عَلَيْهِ بَعْضَ قَوْلِهِ وَقَعَ الشَّيْطَانُ فَلَمْ أَكُنْ لِأَقْعُدَ مَعَ الشَّيْطَانِ ثُمَّ قَالَ يَا أَبَا بَكْرٍ ثَلَاثٌ كُلُّهُنَّ حَقٌّ مَا مِنْ عَبْدٍ ظُلِمَ بِمَظْلَمَةٍ فَيُغْضِي عَنْهَا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ إِلَّا أَعَزَّ اللَّهُ بِهَا نَصْرَهُ وَمَا فَتَحَ رَجُلٌ بَابَ عَطِيَّةٍ يُرِيدُ بِهَا صِلَةً إِلَّا زَادَهُ اللَّهُ بِهَا كَثْرَةً وَمَا فَتَحَ رَجُلٌ بَابَ مَسْأَلَةٍ يُرِيدُ بِهَا كَثْرَةً إِلَّا زَادَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهَا قِلَّةً *
                        إضغط هنا
                        معاوية بن أبي سفيان يسب الإمام علي عليه السلام
                        صحيح سنن ابن ماجة باختصار السند / لمحمد ناصر الدين الألباني
                        118 حدثنا علي بن محمد حدثنا أبو معاوية حدثنا موسى بن مسلم عن ابن سابط وهو عبد الرحمن عن سعد بن أبي وقاص قال قدم معاوية في بعض
                        حجاته فدخل عليه سعد فذكروا عليا فنال منه فغضب سعد وقال تقول هذا لرجل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من كنت مولاه فعلي مولاه وسمعته يقول أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي وسمعته يقول لأعطين الراية اليوم رجلا يحب الله ورسوله * ( صحيح ) _ الصحيحة 335/
                        إضغط هنا
                        الساب فيها التابعي عروة بن الزبير بن العوام يسب الصحابي حسان بن ثابت !!
                        صحيح البخاري / كتاب المناقب
                        3267 حَدَّثَنِي عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا عَبْدَةُ عَنْ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ رَضِي اللَّه عَنْهَا قَالَتِ اسْتَأْذَنَ حَسَّانُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي هِجَاءِ الْمُشْرِكِينَ قَالَ كَيْفَ بِنَسَبِي فَقَالَ حَسَّانُ لَأَسُلَّنَّكَ مِنْهُمْ كَمَا تُسَلُّ الشَّعَرَةُ مِنَ الْعَجِينِ وَعَنْ أَبِيهِ قَالَ ذَهَبْتُ أَسُبُّ حَسَّانَ عِنْدَ عَائِشَةَ فَقَالَتْ لَا تَسُبَّهُ فَإِنَّهُ كَانَ يُنَافِحُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ *
                        إضغط هنا

                        هذا دينهم وهؤلاء هم ساداتهم يسبون ويشتمون لكن يعيبون على الشيعة اذا سبوا وشتموا
                        اذا كانت بيوتكم من زجاج فلا ترمون الناس بالحجارة

                        أحسنت أخي جدي الرسول في ميزان حسناتك

                        تعليق


                        • #13
                          مرحبا أختى ( أم غفران )
                          بارك الله فيك وأحسن اليك

                          تعليق


                          • #14
                            ليس العتب على عمر وابو بكر البهايم العتب على الاغبياء اللي يعبدوهم

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X