بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمدلله رب العالمين وصلاته وسلامه عز وجل ربنا على الأئمة الهداة والسادة الولاة، علل الوجود وحجج المعبود، الشموس الطالعة والبدور الساطعة، الأعلام اللائحة والآيات الواضحة محمد وآل محمد صلوات الله عليهم أجمعين.
واللعنة الالهية على الظالمين سواءا المتقدمين والمتأخرين لا سيما الصنمين وأتباعهما النواصب الفاسقين، من ركبوا بعد أمهم جمل العار، واستحقوا غضب الاله الجبار، عندما تبعوا الزنادقة الكفرة وأنكروا ولاية الأطهار البررة، عندما والوا ابن حنتمة الناصب، الكافر الفاجر بدليل صائب، وقدموه والعتيق على المنصوص عليه من الله والرسول، الخليفة الحق مولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(صلوات الله عليه).
وأخص باللعن النواصب الآنية، تقربا لله والعترة الزاكية ، لمحو اللمم من صحيفتي الناجية، ببركة البراءة من الجبت والطاغوت وأتباعهما المسعورة العاوية ألا لعنة الله عليهم حتى يوم الغاشية.
ولا بد من إعطاء (مصلح) الفاسد العقيدة ما يستحقه من التقييم، لما خطته يداه الآثمتان بمقال عقيم، بان عن قصوره الواضح وتعصبه الأعمى الفاضح كسيده ابن تيمية اللعين الطالح، لما افترى دون دلالة وإنما بغضا وجهالة ، واهما إفحام الأطائب ، الشيعة الأطهار من دنس النواصب، لكنما عبيد محمد(ص) في المرصاد ، للجمه ومن لف لفه بالبرهان والاسناد ، شكرا لله على ما أنعم ، بولاية محمد وآله رسولنا الأكرم ، ولذا ومذ بان الوباء ، من مصلح(الفاسد) الذي اعتلى أسمى درجات الغباء، أراني مضطرا لتبيان الحقيقة ، بدلالات صريحة ودقيقة، لا اهتماما لذاك الغبي الناصب، إنما تعميما للفائدة وإكراما للشيعة الأطائب عليهم سلام الله الناصر الغالب.
وها أنذا متسلحا بأن لا إله إلا الله جل جلاله وأن محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وأن مولاي وعلة وجودي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام أخط لك يا (مصلح) عبارات صادقة، لأبين فساد عقيدتك المارقة بجوابي على افتراءاتك بأجوبة حاذقة، لأقول:
(وللترتيب حقه)..............................
1_ الجواب على أول أسبابك الموضوعة ( بليت بأطرم فعجزتُ عنه، فكيف إذا ما بليتُ بأطرمين) أنت و(الفلو) والأحرى نعته بما يدعى الدلو
2_بالنسبة لأمك عائشة ، فنحن نأخذ بما قاله الرسول صلى الله عليه وآله بشأنها ، حيث جاءت الرواية في كتاب إكمال الدين وإتمام النعمة أن الرسول صلى الله عليه وآله أوصى مولانا أمير المؤمنين علي عليه السلام أنه إذا خرجت لحربك إحدى زوجاتي فانزع عنها شرف لقب أم المؤمنين ، ومن المسلم به أن عائشة موضع شعر إبن عباس:
تبغلتِ تجملتِ ولو عدت تفيلت
3_أما ادعاؤكم بأن الامام أمير المؤمنين علي عليه السلام زوج ابنته لعمر فهذا ما لا نؤمن به ولا نعتقده، وأما قولك أنه عليه السلام كان مستشارا للخلفاء فهذا يدل على غبائك المحكم وبغضك الدفين المبرم لأنك يا غبي لو حققت ودققت وقرأت لرأيت أن عمرا سيدك صاحب مقولة( لولا علي لهلك عمر) وسيدك الآخر العتيق صاحب( لا أبقاني الله لمعضلة ليس لها أبو الحسن) وأهل المنطق يحكمون أنه قبيح عقلا ونقلا تقديم المفضول على الفاضل.
4_ إفتراؤك يرد عليه أنه إذا صح وأنه يوجد اختلاف عندنا وفرض المحال ليس محالا فماذا تقول بأربعة مذهب كل منها يشرق ويغرب على هواه ، أتباع نواصب، فيما ، نحن ولله الحمد أتباع محمد وآل محمد ومذهبنا بذلك أشرف المذاهب، لذا عليك بالنعام مثلا أعلى كي تدفن رأسك بالتراب وتبلى.
5_افتراؤك هذا ادعاء بلا مدعى وكما قال الشاعر:
والدعاوى ما لم يقيموا عليها بينات أبناؤها الأدعياءُ
6_الجواب على هذا الافتراء المزعوم بيت شعر نظمته لك:
ماذا أقولُ بجاهلٍ متسفِّهٍ فيه الجهالة قد جرت مجراها
وتذييلا لما قلته حول المذكورين فقد أفتى فيهما علماء الامامية أعزهم الله بما يرضي الل ورسوله وأهل بيته عليهم السلام.
أما قولك الأخير يا مفسد فأوافقك الراي فيه أننا نتبع سنة الرسول محمد صلى الله عليه وآله وليس سنة سيديك ، ومن فمك أدينك لأنه فعلا الشيعة هم أهل السنة بالدليل.
وأخيرا ، وخلاصة القول أنك يا (مصلح) فاسد ومفسد ، واسمك المستعار هذا دون ورع ودون توافق الاسم مع المسمى تنطبق عليه القاعدة التالية: فاقد الشيء لا يعطيه وفاقد الاصلاح لا يصلح
اقول قولي هذا شاكرا نعمة الله تعالى على أن رزقنا البراءة من أعدائه وموالاة أوليائه ، كما أشكره جلَّ وعلا على طهارة النسب والحسب ، سائلا أن يجعلني وإخوتي وأخواتي من أهل الفرقة الناجية من خدمة دينه ، من أنصار وليه الأعظم ، ثأر الصديقة الشهيدة فاطمة الزهراء عليها السلام مولانا وولي نعمتنا الامام صاحب العصر والزمان روحي وأرواح المؤمنين والمؤمنات لحافر جواده الفداء.
والشكر الجزيل لأنصار الدين ، االقيمين على موقع (يا حسين) وجزاهم الله عن الاسلام خير جزاء المحسنين
واللعنة الالهية على الظالمين سواءا المتقدمين والمتأخرين لا سيما الصنمين وأتباعهما النواصب الفاسقين، من ركبوا بعد أمهم جمل العار، واستحقوا غضب الاله الجبار، عندما تبعوا الزنادقة الكفرة وأنكروا ولاية الأطهار البررة، عندما والوا ابن حنتمة الناصب، الكافر الفاجر بدليل صائب، وقدموه والعتيق على المنصوص عليه من الله والرسول، الخليفة الحق مولانا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(صلوات الله عليه).
وأخص باللعن النواصب الآنية، تقربا لله والعترة الزاكية ، لمحو اللمم من صحيفتي الناجية، ببركة البراءة من الجبت والطاغوت وأتباعهما المسعورة العاوية ألا لعنة الله عليهم حتى يوم الغاشية.
ولا بد من إعطاء (مصلح) الفاسد العقيدة ما يستحقه من التقييم، لما خطته يداه الآثمتان بمقال عقيم، بان عن قصوره الواضح وتعصبه الأعمى الفاضح كسيده ابن تيمية اللعين الطالح، لما افترى دون دلالة وإنما بغضا وجهالة ، واهما إفحام الأطائب ، الشيعة الأطهار من دنس النواصب، لكنما عبيد محمد(ص) في المرصاد ، للجمه ومن لف لفه بالبرهان والاسناد ، شكرا لله على ما أنعم ، بولاية محمد وآله رسولنا الأكرم ، ولذا ومذ بان الوباء ، من مصلح(الفاسد) الذي اعتلى أسمى درجات الغباء، أراني مضطرا لتبيان الحقيقة ، بدلالات صريحة ودقيقة، لا اهتماما لذاك الغبي الناصب، إنما تعميما للفائدة وإكراما للشيعة الأطائب عليهم سلام الله الناصر الغالب.
وها أنذا متسلحا بأن لا إله إلا الله جل جلاله وأن محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وأن مولاي وعلة وجودي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام أخط لك يا (مصلح) عبارات صادقة، لأبين فساد عقيدتك المارقة بجوابي على افتراءاتك بأجوبة حاذقة، لأقول:
(وللترتيب حقه)..............................
1_ الجواب على أول أسبابك الموضوعة ( بليت بأطرم فعجزتُ عنه، فكيف إذا ما بليتُ بأطرمين) أنت و(الفلو) والأحرى نعته بما يدعى الدلو
2_بالنسبة لأمك عائشة ، فنحن نأخذ بما قاله الرسول صلى الله عليه وآله بشأنها ، حيث جاءت الرواية في كتاب إكمال الدين وإتمام النعمة أن الرسول صلى الله عليه وآله أوصى مولانا أمير المؤمنين علي عليه السلام أنه إذا خرجت لحربك إحدى زوجاتي فانزع عنها شرف لقب أم المؤمنين ، ومن المسلم به أن عائشة موضع شعر إبن عباس:
تبغلتِ تجملتِ ولو عدت تفيلت
3_أما ادعاؤكم بأن الامام أمير المؤمنين علي عليه السلام زوج ابنته لعمر فهذا ما لا نؤمن به ولا نعتقده، وأما قولك أنه عليه السلام كان مستشارا للخلفاء فهذا يدل على غبائك المحكم وبغضك الدفين المبرم لأنك يا غبي لو حققت ودققت وقرأت لرأيت أن عمرا سيدك صاحب مقولة( لولا علي لهلك عمر) وسيدك الآخر العتيق صاحب( لا أبقاني الله لمعضلة ليس لها أبو الحسن) وأهل المنطق يحكمون أنه قبيح عقلا ونقلا تقديم المفضول على الفاضل.
4_ إفتراؤك يرد عليه أنه إذا صح وأنه يوجد اختلاف عندنا وفرض المحال ليس محالا فماذا تقول بأربعة مذهب كل منها يشرق ويغرب على هواه ، أتباع نواصب، فيما ، نحن ولله الحمد أتباع محمد وآل محمد ومذهبنا بذلك أشرف المذاهب، لذا عليك بالنعام مثلا أعلى كي تدفن رأسك بالتراب وتبلى.
5_افتراؤك هذا ادعاء بلا مدعى وكما قال الشاعر:
والدعاوى ما لم يقيموا عليها بينات أبناؤها الأدعياءُ
6_الجواب على هذا الافتراء المزعوم بيت شعر نظمته لك:
ماذا أقولُ بجاهلٍ متسفِّهٍ فيه الجهالة قد جرت مجراها
وتذييلا لما قلته حول المذكورين فقد أفتى فيهما علماء الامامية أعزهم الله بما يرضي الل ورسوله وأهل بيته عليهم السلام.
أما قولك الأخير يا مفسد فأوافقك الراي فيه أننا نتبع سنة الرسول محمد صلى الله عليه وآله وليس سنة سيديك ، ومن فمك أدينك لأنه فعلا الشيعة هم أهل السنة بالدليل.
وأخيرا ، وخلاصة القول أنك يا (مصلح) فاسد ومفسد ، واسمك المستعار هذا دون ورع ودون توافق الاسم مع المسمى تنطبق عليه القاعدة التالية: فاقد الشيء لا يعطيه وفاقد الاصلاح لا يصلح
اقول قولي هذا شاكرا نعمة الله تعالى على أن رزقنا البراءة من أعدائه وموالاة أوليائه ، كما أشكره جلَّ وعلا على طهارة النسب والحسب ، سائلا أن يجعلني وإخوتي وأخواتي من أهل الفرقة الناجية من خدمة دينه ، من أنصار وليه الأعظم ، ثأر الصديقة الشهيدة فاطمة الزهراء عليها السلام مولانا وولي نعمتنا الامام صاحب العصر والزمان روحي وأرواح المؤمنين والمؤمنات لحافر جواده الفداء.
والشكر الجزيل لأنصار الدين ، االقيمين على موقع (يا حسين) وجزاهم الله عن الاسلام خير جزاء المحسنين
تعليق