بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين و صلاة و سلام على نبينا محمد وآلة الطيبين الاطاهرين والصفوة من صحبة و سلم تسليما
عن رسول الله صلى الله علية وعلى الة و سلم أنة قال للإمام على : (( حبك إيمان , و بغضك نفاق , اول من يدخل الجنة محبك , و أول من يدخل النار مبغضك ))
ونقل الامام ابو إسحق الثعلبى رحمة الله علية فى تفسيرة : أن سفيان ابن عيينة رحمة الله علية : سئل عن قولة تعالى :
( سأل سأئل بعذاب واقع ) فيمن نزلت ؟ فقال للسائل لقد سألتنى عن مسألة لم يسألنى عنها أحد قبلك , حدثنى أبى عن جعفر بن محمد , عن آبة رضى الله عنهم أن الرسول الله صلى الله و علية و على ألة وسلم لما كان (( بغدير خم )) نادى الناس و فاجتمعوا فأخذ بيد على علية السلام و قال ((: من كنت مولاة هذا فعلى مولاة , من احبة قد احبنى و من احبنى فقد احب الله , و من ابغضة فقد ابغضنى و من ابغضنى فقد ابغض الله ,
اللهم وال من ولاة , و عاد من عاداة , اجعل الحق مع على و علياً من الحق ))
فشاع ذالك فى البلاد و بلغ ذلك الحرث بن النعمان الفهرى , فأتى رسول الله صلى الله و علية و على ألة وسلم على ناقة لة فأناخ راحلتة و نزل عنها , و قال يا محمد : (( أمرتنا عن الله عز وجل : ان نشهد أن لا إلة إلا الله و انك رسول الله فقبلنا منك , و أمرتنا أن نصوم رمضان فقبلنا , و أمرتنا بلحج فقبلنا , ثم لم ترض بهذا حتى رفعت ابن عمك تفضلة علينا , فقلت؛؛ من كنت مولاة فعلى مولاة ؛؛ فهذا الشى منك أم من الله عز وجل؟ فقال النبى الله صلى الله و علية و على ألة وسلم (( والذى لا إلة الا هو إن هذا من من الله عز وجل )) فولى الحرث ابن النعمان يرد راحلتة و هو يقول : (( اللهم إن كان ما يقول محمد حقاُ فأمطر علينا حجارة من السماء , أو ائتنا بعذاب أليم ))
فما وصل الى راحلتة حتى رماة الله عز وجل بحجر سقط على هامتة فخرج من دبرة فقتلة , فأنزل الله عزوجل : (( سأل سائل بعذاب واقع للكافرين ليش دافع . من الله ذى المعارج))
صدق الله العلى العظي
الحمدلله رب العالمين و صلاة و سلام على نبينا محمد وآلة الطيبين الاطاهرين والصفوة من صحبة و سلم تسليما
عن رسول الله صلى الله علية وعلى الة و سلم أنة قال للإمام على : (( حبك إيمان , و بغضك نفاق , اول من يدخل الجنة محبك , و أول من يدخل النار مبغضك ))
ونقل الامام ابو إسحق الثعلبى رحمة الله علية فى تفسيرة : أن سفيان ابن عيينة رحمة الله علية : سئل عن قولة تعالى :
( سأل سأئل بعذاب واقع ) فيمن نزلت ؟ فقال للسائل لقد سألتنى عن مسألة لم يسألنى عنها أحد قبلك , حدثنى أبى عن جعفر بن محمد , عن آبة رضى الله عنهم أن الرسول الله صلى الله و علية و على ألة وسلم لما كان (( بغدير خم )) نادى الناس و فاجتمعوا فأخذ بيد على علية السلام و قال ((: من كنت مولاة هذا فعلى مولاة , من احبة قد احبنى و من احبنى فقد احب الله , و من ابغضة فقد ابغضنى و من ابغضنى فقد ابغض الله ,
اللهم وال من ولاة , و عاد من عاداة , اجعل الحق مع على و علياً من الحق ))
فشاع ذالك فى البلاد و بلغ ذلك الحرث بن النعمان الفهرى , فأتى رسول الله صلى الله و علية و على ألة وسلم على ناقة لة فأناخ راحلتة و نزل عنها , و قال يا محمد : (( أمرتنا عن الله عز وجل : ان نشهد أن لا إلة إلا الله و انك رسول الله فقبلنا منك , و أمرتنا أن نصوم رمضان فقبلنا , و أمرتنا بلحج فقبلنا , ثم لم ترض بهذا حتى رفعت ابن عمك تفضلة علينا , فقلت؛؛ من كنت مولاة فعلى مولاة ؛؛ فهذا الشى منك أم من الله عز وجل؟ فقال النبى الله صلى الله و علية و على ألة وسلم (( والذى لا إلة الا هو إن هذا من من الله عز وجل )) فولى الحرث ابن النعمان يرد راحلتة و هو يقول : (( اللهم إن كان ما يقول محمد حقاُ فأمطر علينا حجارة من السماء , أو ائتنا بعذاب أليم ))
فما وصل الى راحلتة حتى رماة الله عز وجل بحجر سقط على هامتة فخرج من دبرة فقتلة , فأنزل الله عزوجل : (( سأل سائل بعذاب واقع للكافرين ليش دافع . من الله ذى المعارج))
صدق الله العلى العظي
تعليق