الجن يحضرون دورس ابن باز وتمتد ايديهم 6 امتار بعرض الغرفة لغلق الباب كرامة للشيخ ابن باز
ويحضر جن من الهند مخصوص لليشخ ابن باز وهي من كرامات الوهابية المعتبرة
(او تخاريف كما يسميها الوهابية والتي سطرها أئمة الخرافة الوهابية)
قصية يرويها اقرب تلاميذ الشيخ ابن باز وهو سعيد بن وهف القحطاني وهو مشهور في الوسط السلفي وأنة من خواص طلبة علم ابن باز رحمة الله ويروي سعيد بن وهف القحطاني
ـــــــــــــــــ
1
س/ أحسن الله إليك ، هؤلاء بعض الأخوة يقولون ، أنك قد عرف عنك مرافقتك للشيخ ابن باز رحمه الله فهم يريدون أن تحدثهم عن تقوى الشيخ وعمله وعلمه ؟؟
ج/ الشيخ رحمه الله له سيرة كتبها تلاميذه الكُبار ، وأخذوها ونشروها ، ومن أراد أن يطلع على هذه السيرة فليقرأ ما كتب وهي موجودة في المكتبات في الغالب ، فمن أراد ذلك فليرجع إليها ،
لكن ممكن أخبركم بشيء قد لا يقال إنه منشور لأني أنا سمعته وثبت عندي ، أو أخبرني به بعض الناس يعني مواقف ، من هذه المواقف التي تدل على أن الشيخ درَّس الجن والأنس . الشيخ استفاد منه الجن والأنس ، وهكذا كل طالب علم يستفيد منه الجن والإنس .
*. كان في الباحة رجل يقال له أبا يوسف ، يقول بأنه كان سائقا للشيخ عام 83هـ ....
يقول عام 83هـ ، كنت سائقا للشيخ في المدينة وكان رئيس الجامعة الإسلامية ، وكان فيه طالب من أفريقيا يدرس مع الطلاب كان في غرفة ما يقارب طولها (6متر ) ، ودخل بعض الطلاب وقال لهم هذا الرجل الأفريقي : [ أغلق الباب ] لبعض الطلاب ، فلم يغلق الباب ، فغضب هذا الأفريقي ومد يده وامتدت إلى ستة متر وأغلق الباب ، ثم رجع يده ، مغاط ما شاء الله مغطها ورجعها ،سبحان الله دخل الخوف في قلوب الناس ، ذهبوا للشيخ وأنا معهم ، لا يزال حياً في الباحة اسمه أبو يوسف في مركز الدعوة في الباحة .
يقول وأنا معهم ، وهو كبير في السن لكن الشيخ شفع له خلاه عندهم موظف هناك في حياته رحمه الله ، وجلسوا عند الشيخ وأخبروه بالقصة .
جاء له الشيخ [ للأفريقي وقال ] : أُسألك بالله - اسمه عمر هذا الطالب الأفريقي اسمه عمر - فقال : أسألك بالله هل أنت جني وإلا أنسي ؟؟
قال لا والله يا شيخ إلا جني ، وجيت أطلب العلم لا تحرمني طلب العلم جزاك الله خيراً بمعنى كلامه .
يقول : فاشترط عليه الشيخ : لا تغير شكلك ، تبقى على شكلك هذا ولا تغير شيء من صفاتك ، يعني تبقى إنسان ، وواصل الدراسة ، يقول والله كنت أمره في سكنه ويركب معي في سيارتي وأصلي أنا وهو في الحرم وأرجعه لشقته ، ويقول آخر عهدي به حينما أخذ شهادته من يد الشيخ .
ويحضر جن من الهند مخصوص لليشخ ابن باز وهي من كرامات الوهابية المعتبرة
(او تخاريف كما يسميها الوهابية والتي سطرها أئمة الخرافة الوهابية)
قصية يرويها اقرب تلاميذ الشيخ ابن باز وهو سعيد بن وهف القحطاني وهو مشهور في الوسط السلفي وأنة من خواص طلبة علم ابن باز رحمة الله ويروي سعيد بن وهف القحطاني
ـــــــــــــــــ
1
س/ أحسن الله إليك ، هؤلاء بعض الأخوة يقولون ، أنك قد عرف عنك مرافقتك للشيخ ابن باز رحمه الله فهم يريدون أن تحدثهم عن تقوى الشيخ وعمله وعلمه ؟؟
ج/ الشيخ رحمه الله له سيرة كتبها تلاميذه الكُبار ، وأخذوها ونشروها ، ومن أراد أن يطلع على هذه السيرة فليقرأ ما كتب وهي موجودة في المكتبات في الغالب ، فمن أراد ذلك فليرجع إليها ،
لكن ممكن أخبركم بشيء قد لا يقال إنه منشور لأني أنا سمعته وثبت عندي ، أو أخبرني به بعض الناس يعني مواقف ، من هذه المواقف التي تدل على أن الشيخ درَّس الجن والأنس . الشيخ استفاد منه الجن والأنس ، وهكذا كل طالب علم يستفيد منه الجن والإنس .
*. كان في الباحة رجل يقال له أبا يوسف ، يقول بأنه كان سائقا للشيخ عام 83هـ ....
يقول عام 83هـ ، كنت سائقا للشيخ في المدينة وكان رئيس الجامعة الإسلامية ، وكان فيه طالب من أفريقيا يدرس مع الطلاب كان في غرفة ما يقارب طولها (6متر ) ، ودخل بعض الطلاب وقال لهم هذا الرجل الأفريقي : [ أغلق الباب ] لبعض الطلاب ، فلم يغلق الباب ، فغضب هذا الأفريقي ومد يده وامتدت إلى ستة متر وأغلق الباب ، ثم رجع يده ، مغاط ما شاء الله مغطها ورجعها ،سبحان الله دخل الخوف في قلوب الناس ، ذهبوا للشيخ وأنا معهم ، لا يزال حياً في الباحة اسمه أبو يوسف في مركز الدعوة في الباحة .
يقول وأنا معهم ، وهو كبير في السن لكن الشيخ شفع له خلاه عندهم موظف هناك في حياته رحمه الله ، وجلسوا عند الشيخ وأخبروه بالقصة .
جاء له الشيخ [ للأفريقي وقال ] : أُسألك بالله - اسمه عمر هذا الطالب الأفريقي اسمه عمر - فقال : أسألك بالله هل أنت جني وإلا أنسي ؟؟
قال لا والله يا شيخ إلا جني ، وجيت أطلب العلم لا تحرمني طلب العلم جزاك الله خيراً بمعنى كلامه .
يقول : فاشترط عليه الشيخ : لا تغير شكلك ، تبقى على شكلك هذا ولا تغير شيء من صفاتك ، يعني تبقى إنسان ، وواصل الدراسة ، يقول والله كنت أمره في سكنه ويركب معي في سيارتي وأصلي أنا وهو في الحرم وأرجعه لشقته ، ويقول آخر عهدي به حينما أخذ شهادته من يد الشيخ .
تعليق