هناك من دفن ثم استخرج من قبره.
واعتقادهم أنه مات لا يعني أنه حقا قد مات.
رجوع الحمير إلى الدنيا عند أهل السنة
لقد روى أهل السنة في كتبهم كثيراً من الأحاديث الصحيحة التي تدل على الرجعة إلا أنهم هداهم الله أصروا على إنكارها.
ونحن سنذكر جملة من تلكم الأحاديث . منها:
أخرج أبو بكر بن أبي الدنيا في كتاب (من عاش بعد الموت) بسنده عن الشعبي أن قوماً أقبلوا من اليمن متطوّعين في سبيل الله، فنفق حمار رجل منهم، فأرادوه أن ينطلق معهم فأبى، فقام فتوضأ وصلى، فقال: اللهم إني جئت من الدفينة مجاهداً في سبيلك وابتغاء مرضاتك، وإني أشهد أنك تحيي الموتى وتبعث من في القبور، لا تجعل لأحد علي منَّة، وإني أطلب إليك أن تبعث لي حماري. ثم قام إلى الحمار فضربه، فقام الحمار ينفض أذنيه، فأسرجه وألجمه، ثم ركبه فأجراه فلحق بأصحابه، فقالوا: ما شأنك؟ قال: شأني أن الله بعث لي حماري. قال الشعبي: فأنا رأيت الحمار بيع أو يباع بالكناسة ـ يعني بالكوفة (راجع كتاب من عاش بعد الموت للحافظ ابن أبي الدنيا، ص 31. ونقله ابن كثير عنه في البداية والنهاية 6/161 وقال: قال البيهقي: هذا إسناد صحيح).
قلت: إن الشيعة عندما يروون أمثال ذلك في حق أئمتهم يكون ذلك غلوّاً فيهم، وأما رواية هذه الرواية وغيرها في حق رجل مجهول من اليمن فإنه لا يكون غلواً، فلا أدري لمَ باؤكم تجر، وباء غيركم لا تجر؟
نعم، باء غيرهم لا تجر بسبب البغض المستتر والعداء المضمر لأهل البيت عليهم السلام.
وللطيف في الأمر أنهم أنكروا رجعة المؤمنين وأقروا برجعة البهائم والحمير، فهل يعتقدون أن الله تعالى قادر على إرجاع الحمير دون المؤمنين؟؟؟؟؟ فما هو جوابهم على ذلك؟؟؟؟؟؟
ولكن شيوخك لم يقولوا ((نظن)) بل قالوا ((مات)) البس نظارة واقرا مشاركة رقم واحد
قد قيل : ليس احد الا يؤخذ من قوله ويدع غير النبي صلى الله عليه و سلم
واما قولك ان الاصل انه مات, فقد قلنا لك ان الاغماء يقع على الاحياء ويظن عليهم الموت, وحتى لو قيل انه مات, فقد يخطئ المحدث ويظن ذلك.
والعقائد لاتؤخذ من القصص والاستدلال عليها بان فلان سيرجع الى الحياة.
والا لما جاز ان تتزوج نساء الاموات او ان تقسم اموالهم لانه قد يقال ان هناك احتمال بعودتهم, فعليه لايجوز!!!!! ومن يقول بذلك؟؟؟
قد قيل : ليس احد الا يؤخذ من قوله ويدع غير النبي صلى الله عليه و سلم واما قولك ان الاصل انه مات, فقد قلنا لك ان الاغماء يقع على الاحياء ويظن عليهم الموت, وحتى لو قيل انه مات, فقد يخطئ المحدث ويظن ذلك. والعقائد لاتؤخذ من القصص والاستدلال عليها بان فلان سيرجع الى الحياة. والا لما جاز ان تتزوج نساء الاموات او ان تقسم اموالهم لانه قد يقال ان هناك احتمال بعودتهم, فعليه لايجوز!!!!! ومن يقول بذلك؟؟؟
1- ان صدقت بالرواية او لم تصدق اضرب رأسك بالجدار فانت شخص معاند ولا انتظر منك ان تقول الحقيقة
2- هؤلاء المحدثين الذين تتحدث عنهم والذين يقولون ان الموتى تكلموا بعج وفاتهم هم رموز اهل السنة الذين ياخذ منهم السنة دينهم كالبخاري صنمكم الاكبر والبيهقي وابن كثير وغيرهم
ولو كانت رجعة الموتى بعد موتهم تخالف عقيدة السنة لما قال هؤلاء الشيوخ الكبار هذا الكلام
3- انت مجرد قزم صغير ونك نيم نكرة واهل السنة يضربون بك وبكلامك في الجدار حيث ان اهل السنة ياخذون كلام شيوخهم مثل البخاري والبيهقي وابن كثير
نريد رواية شخص أصبح رفاة ليس رواية احتمالات لاشخاص ماتوا وعادوا مباشرة
انت تقول انها احتمالات لكن شيوخك يمثل البخاري والبيهقي وابن كثير يقولون مات ثم تكلم واهل السنة لهم القرار اما يصدقونك انت مجرد نك نيم نكرة واما ان يصدقون شيوخهم ،،،،،،،،،،،
تعليق