اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
X
-
يا أخوان و يا أخوات لا يخدعوكم هؤلاء بالأسانيد و تصحيحها
فإن هذه الأمور كالسيرة و الفضائل و الوفيات و الأنساب تدخل في دائرة التسامح في أدلة السنن
وفي هذه القاعدة يتساهلون بالأسانيد
أي يقبلون الأحاديث التى لا تجرى عليها لفظ صحيح
فمن حيلة هؤلاء و أفلاسهم تجدهم يخترعون قواعد بالتصحيح و يطالبون بالسند الصحيح
وهو تهريج و جهل من عندهم
ومحاولة للتملص من أدلة الشيعة ...
وإلا فطالبوهم بالسند الصحيح لهلاك الأعرابي الأول أو لهلاك الأعرابي الثاني
بل حتى لهلاك عثمان لا تجد سنداً صحيحاً أو لموت طلحة أو الزبير
بل حتى باقي أزواج الرسول -صلى الله عليه و اله و سلم-
هل يوجد سند صحيح لهلاك حفصة ؟
هل يوجد سند صحيح لموت السيدة أم سلمة أو السيدة مارية -عليهما السلام- ؟
طبعاً لا
لكن هؤلاء طمس علمائهم على عقولهم و صدق كذبة السند الصحيح عوامهم
على كل حال
ليكون البحث علمياً و من أراد السند الصحيح فقط
فقولوا له هات أحاديث هلاك الأعرابية بسند صحيح و لنقارن بينهم و بين ما كتبنا ..
وسيبان لكم أفلاسهم
لا أدري لماذا الكثير من المحاورين الشيعة يغفلون عن هذه النقطة !!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة البايلوجي الاولاحسنت اخي شيخ الطائفه وبارك الله بك
اني والله قبل ايام دعوت الله لك عند قبر امير المؤمنين عليه السلام
عبدالله بن جندب رضوان الله عليه ارويه باسنادى إلى الشيخ الصدوق ابى محمد هرون بن موسى التلعكبرى قدس الله روحه قال حدثنا محمد بن يعقوب قال حدثنا على بن ابراهيم بن هاشم قال حدثنا ابى قال :
رأيت عبدالله بن جندب بالموقف فلم ار موقفا كان احسن من موقفه ما زال مادا يده إلى السماء ودموعه تسيل على خديه حتى بلغ الارض فلما انصرف الناس قلت له يابا محمد ما رأيت موقفا قط احسن من موقفك قال والله ما دعوت فيه الا لاخوانى وذلك ان ابا الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام اخبرنى انه من دعا لاخيه بظهر الغيب نودى من العرش ولك مائة الف ضعف مثله فكرهت ان ادع مائة الف ضعف مضمونة لواحدة لاادرى تستجاب ام لا.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هذا كلام علمائهم :
أولاً :
" فصل في العمل بالحديث الضعيف وروايته والتساهل في أحاديث الفضائل دون ماتثبت به الأحكام والحلال والحرام والحاجة إلى السنة وكونها بيانا للقرآن يحباتباعه.
ولأجل الآثار المذكورة في الفصل قبل هذا ينبغي الإشارة إلى ذكر العمل بالحديث الضعيف والذي قطع به غير واحد ممن صنف في علوم الحديث حكاية عن العلماء أنه يعمل بالحديث الضعيف فيما ليس فيه تحليل ولا تحريم كالفضائل وعن الإمام أحمدما يوافق هذا ... "
المقدسي ، الإمام أبي عبد اللهمحمد بن مفلح (المتوفى 763هـ) ، الآداب الشرعية والمنح المرعية : ج2 / ص285 ، تحقيق : شعيب الأرنؤوط - عمر القيام ، دار النشر : مؤسسة الرسالة - بيروت ، الطبعةالثانية 1417هـ - 1996م
وقريبا منه كذلك :
المرداوي المقدسيالحنبلي ، علاء الدين أبو الحسن علي بن سليمان بن احمد بن محمد (المتوفى 885 هـ) ،التحبير شرح التحرير في أصول الفقه : ج4 / ص1944 ، تحقيق : د.عبد الرحمن الجبرين - د.عوض القرني - د.أحمد السراح , الناشر : مكتبة الرشد - السعودية / الرياض ، الطبعة : الأولى ، 1421هـ - 2000م
" أهل العلم متفقون على العمل بالضعيف في غير الأحكام وأصول العقائد "
النوويالشافعي ، محيي الدين أبو زكريا يحيى بن شرف بن مر بن جمعة بن حزام (المتوفى 676هـ)، المجموع : ج5 / ص62 ، الناشر : دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع ، التكملةالثانية
قال ابن حجر العسقلاني في معرض الدفاع عن مسند الإمام احمد فيما عده الإمام ابن الجوزي من أحاديث المسند من الموضوعات :فقال الحافظ وهو يشرع في الرد على ابن الجوزي وبعض أهل العلم
"ثم نشرع الآن في الجواب عن الأحاديث التسعة التيأوردها واقتصر عليها ونجيب عنها أولا من طريق الإجمال بأن الأحاديث التيذكرهاليس فيها شيء من أحاديث الأحكام في الحلال والحرام والتساهل في إبرادها معتر كالبيان بحالها شائع وقد ثبت عن الإمامأحمد وغيره من الأئمةأنهم قالوا إذا روينافي الحلال والحرام شددنا وإذا روينا في الفضائل ونحوها تساهلنا" انتهى
(القول المسدد في الذب عن مسند أحمدج1/ص11)
قَالَ الإمام احمد بن حنبل:
"إذَا رَوَيْنَا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِوَسَلَّمَ فِي الْحَلالِ وَالْحَرَامِ شَدَّدْنَا فِي الأَسَانِيدِ. وَإِذَارَوَيْنَا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي فَضَائِلِالأَعْمَالِ، وَمَا لا يَضَعُ حُكْمًا وَلا يَرْفَعُهُ تَسَاهَلْنَا فِيالأَسَانِيدِ"
(رواه الخطيب بسنده في "الكفاية ص 134)
(ورواه النوفلي عن أحمد انظر: المسودة ص 273)
وثبت عن الإمام أحمد أنَّه قال :
"إذا روينا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحلال والحرام والسننوالاحكام تشددنا ، وإذا روينا عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضائل الأعمال وما لايضع حكماً ولا يرفعه تساهلنا في الأسانيد"
(انظر الكفاية للخطيبالبغدادي ص135-)
(وابن رجب الحنبلي في طبقات الحنابلة1/ 95)
وقال الامام النووي في كتابه التقريب
"ويجوز عند أهل الحديث وغيرهم التساهل في الأسانيد ،ورواية ما سوى الموضوع من الضعيف ، والعمل به من غير بيان ضعفه في غير صفات اللهتعالى ، والأحكام كالحلال والحرام ، ومما لا تعلق له بالعقائد والأحكام ". اهـ
((التقريب) ج1ص502 )
قال الحافظ السيوطي رحمه اللهتعالى في (التدريب) معلقاً على هذا الكلام مانصه:
" وممن نُقل عنه ذلك: ابن حنبل ، وابن مهدي ، وابن المبارك ، قالوا: إذا روينا في الحلال والحرام شدَّدنا ، وإذا روينا في الفضائل ونحوها تساهلنا"
((التدريب) ج1ص503)
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفةهذا كلام علمائهم :
أولاً :
" فصل في العمل بالحديث الضعيف وروايته والتساهل في أحاديث الفضائل دون ماتثبت به الأحكام والحلال والحرام والحاجة إلى السنة وكونها بيانا للقرآن يحباتباعه.
ولأجل الآثار المذكورة في الفصل قبل هذا ينبغي الإشارة إلى ذكر العمل بالحديث الضعيف والذي قطع به غير واحد ممن صنف في علوم الحديث حكاية عن العلماء أنه يعمل بالحديث الضعيف فيما ليس فيه تحليل ولا تحريم كالفضائل وعن الإمام أحمدما يوافق هذا ... "
المقدسي ، الإمام أبي عبد اللهمحمد بن مفلح (المتوفى 763هـ) ، الآداب الشرعية والمنح المرعية : ج2 / ص285 ، تحقيق : شعيب الأرنؤوط - عمر القيام ، دار النشر : مؤسسة الرسالة - بيروت ، الطبعةالثانية 1417هـ - 1996م
وقريبا منه كذلك :
المرداوي المقدسيالحنبلي ، علاء الدين أبو الحسن علي بن سليمان بن احمد بن محمد (المتوفى 885 هـ) ،التحبير شرح التحرير في أصول الفقه : ج4 / ص1944 ، تحقيق : د.عبد الرحمن الجبرين - د.عوض القرني - د.أحمد السراح , الناشر : مكتبة الرشد - السعودية / الرياض ، الطبعة : الأولى ، 1421هـ - 2000م
" أهل العلم متفقون على العمل بالضعيف في غير الأحكام وأصول العقائد "
النوويالشافعي ، محيي الدين أبو زكريا يحيى بن شرف بن مر بن جمعة بن حزام (المتوفى 676هـ)، المجموع : ج5 / ص62 ، الناشر : دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع ، التكملةالثانية
قال ابن حجر العسقلاني في معرض الدفاع عن مسند الإمام احمد فيما عده الإمام ابن الجوزي من أحاديث المسند من الموضوعات :فقال الحافظ وهو يشرع في الرد على ابن الجوزي وبعض أهل العلم
"ثم نشرع الآن في الجواب عن الأحاديث التسعة التيأوردها واقتصر عليها ونجيب عنها أولا من طريق الإجمال بأن الأحاديث التيذكرهاليس فيها شيء من أحاديث الأحكام في الحلال والحرام والتساهل في إبرادها معتر كالبيان بحالها شائع وقد ثبت عن الإمامأحمد وغيره من الأئمةأنهم قالوا إذا روينافي الحلال والحرام شددنا وإذا روينا في الفضائل ونحوها تساهلنا" انتهى
(القول المسدد في الذب عن مسند أحمدج1/ص11)
قَالَ الإمام احمد بن حنبل:
"إذَا رَوَيْنَا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِوَسَلَّمَ فِي الْحَلالِ وَالْحَرَامِ شَدَّدْنَا فِي الأَسَانِيدِ. وَإِذَارَوَيْنَا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي فَضَائِلِالأَعْمَالِ، وَمَا لا يَضَعُ حُكْمًا وَلا يَرْفَعُهُ تَسَاهَلْنَا فِيالأَسَانِيدِ"
(رواه الخطيب بسنده في "الكفاية ص 134)
(ورواه النوفلي عن أحمد انظر: المسودة ص 273)
وثبت عن الإمام أحمد أنَّه قال :
"إذا روينا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحلال والحرام والسننوالاحكام تشددنا ، وإذا روينا عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضائل الأعمال وما لايضع حكماً ولا يرفعه تساهلنا في الأسانيد"
(انظر الكفاية للخطيبالبغدادي ص135-)
(وابن رجب الحنبلي في طبقات الحنابلة1/ 95)
وقال الامام النووي في كتابه التقريب
"ويجوز عند أهل الحديث وغيرهم التساهل في الأسانيد ،ورواية ما سوى الموضوع من الضعيف ، والعمل به من غير بيان ضعفه في غير صفات اللهتعالى ، والأحكام كالحلال والحرام ، ومما لا تعلق له بالعقائد والأحكام ". اهـ
((التقريب) ج1ص502 )
قال الحافظ السيوطي رحمه اللهتعالى في (التدريب) معلقاً على هذا الكلام مانصه:
" وممن نُقل عنه ذلك: ابن حنبل ، وابن مهدي ، وابن المبارك ، قالوا: إذا روينا في الحلال والحرام شدَّدنا ، وإذا روينا في الفضائل ونحوها تساهلنا"
((التدريب) ج1ص503)
هذا في الفضائل ... فهل هذه فضائل حتى نطبق عليها هذا الكلام؟
هذه مطاعن وهجوم على العقائد ..
ليس الموضوع من التاريخ بحيث إذا قبل أو رفض لا يساوي شيئا ... بل يترتب على هذا عقيدة في أصحاب النبي الذين نقلوا القرآن والدين ...وفي عقيدتنا نتحرى الصحيح ولا نقبل إلا به ...
وكونك تتساهل عقيدتك فهذا شأنك.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أثبت ذلك بالأدلة
وإلا فالكلام سهل جداً
هات سند صحيح عن وفاة عائشة
وسند صحيح عن وفاة ابوبكر أو عمر أو طلحة أو الزبير أو معاوية ...
لنقول أن هؤلاء يعتمدون الصحيح فقط كما تقول
وأنهم يبحثون بحثاً علمياً مدعوم بالأدلة لا كلام أنشائي تهريجي لا أول له و لا أخر
فأدعم كلامك بالأدلة و البراهين ...
وهات لنا السند الصحيح عن هلاك عائشة كما تدعى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وهل وفاة الصديق أو عمر أو عائشة تنني عليها عقائد يا هذا إذا كانت وفاة طبيعية؟
قطعا لا ...
والروايات في مقتل عمر تجدها في البخاري وغيره ... وبأسانيد صحيحة ...
لكن حينما يصل الأمر لرمي إنسان بجريمة قتل لابد من التدقيق .. أم أن رمي التهم أمر سهل لديكم؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
تعليق