الأخت المكرمة أم غفران ..
وجود هذا القول في مليار مصدر لا يعني صحته ... المعتمد هو السند ...فهل لهذا القول سند صحيح؟
قطعا لا ...
لهذا تسويد الصفحات بالنصوص والمصادر دون أسانيد صحيحة لا قيمة له ...
فلا تتعبي نفسك مرة أخرى
وجود هذا القول في مليار مصدر لا يعني صحته ... المعتمد هو السند ...فهل لهذا القول سند صحيح؟
قطعا لا ...
لهذا تسويد الصفحات بالنصوص والمصادر دون أسانيد صحيحة لا قيمة له ...
فلا تتعبي نفسك مرة أخرى
اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم
فإما تنفي شبهة عبد الله بن سبأ وإما توثقوا بما رواه الراوي بقول عائشة هذا اولاً
ثانيا
فيما يخص روايات لابن الأثير وإبن قتيبة فإن هذان الرجلان مما يحترمهما ويجلهما اهل العامة فوجود هذا الحديث وتبنيهما له من دون
التعليق عليه دليل على قبولهما له فإن كان قبولهما لهذا الحديث كفر ونفاق فسيكون هناك أحاديث قد تستوجب او
كفره او نفاقه او ارتداده وبذلك ستسقط عدالة علمائكم وكتبكم ومراتبهم
فسيكون الأولى إسقاط ابن الأثير وإبن قتيبة من الإعتبار لأنهما لم يعلقا على هذه الرواية بالنفي
ثالثا
ما اتى به شيخ الطائفة وإمامي اصيل من روايات موثوقة وتواتر الأخرى الغير مسندة تؤكد بغض عائشة لعثمان
رابعا
في قولك أن الحسن والحسين حرسا عثمان فالأخ لم يطالبه بمصادر السنة بل من مصادرنا وحتى مصادر السنة بعضها مبتور
خامسا
رواه البلاذري حدثني أحمد بن إبراهيم الدورقي، حدثنا أبو النضر، حدثنا إسحاق بن سعيد، عن عمرو بن سعيد، حدثني
سعيد بن عمرو: عن ابن حاطب قال: أقبلت مع علي يوم الجمل إلى الهودج وكأنه شوك قنفذ من النبل، فضرب الهودج، ثم قال: إن حميراء إرم هذه أرادت أن تقتلني كما قتلت عثمان بن عفان
فقال لها أخوها محمد: هل أصابك شيء ؟ فقالت: مشقص في عضدي. فأدخل رأسه ثم جرها إليه فأخرجه
سادسا
في تاريخ اليعقوبي ج 2 صفحة 223 يتهم ابن عباس معاوية بقتل عثمان
سابعا
تاريخ المدينة - (ج 4 / ص 1263) ( حدثنا أبو عاصم وحبان بن هلال قالا، حدثنا جويرية بن بشير قال، حدثنا أبو خلدة
زاد حبان حنظلة، قال: سمعت عليا رضي الله عنه يخطب الناس فعرض بذكر عثمان رضي الله عنه في خطبته - قالا جميعا في حديثهما - قال: إن الناس يزعمون أني قتلت عثمان، فلا والذي لا إله إلا هو ما قتلته، ولا مالأت على قتله ولا ساءني .
ثانيا
فيما يخص روايات لابن الأثير وإبن قتيبة فإن هذان الرجلان مما يحترمهما ويجلهما اهل العامة فوجود هذا الحديث وتبنيهما له من دون
التعليق عليه دليل على قبولهما له فإن كان قبولهما لهذا الحديث كفر ونفاق فسيكون هناك أحاديث قد تستوجب او
كفره او نفاقه او ارتداده وبذلك ستسقط عدالة علمائكم وكتبكم ومراتبهم
فسيكون الأولى إسقاط ابن الأثير وإبن قتيبة من الإعتبار لأنهما لم يعلقا على هذه الرواية بالنفي
ثالثا
ما اتى به شيخ الطائفة وإمامي اصيل من روايات موثوقة وتواتر الأخرى الغير مسندة تؤكد بغض عائشة لعثمان
رابعا
في قولك أن الحسن والحسين حرسا عثمان فالأخ لم يطالبه بمصادر السنة بل من مصادرنا وحتى مصادر السنة بعضها مبتور
خامسا
رواه البلاذري حدثني أحمد بن إبراهيم الدورقي، حدثنا أبو النضر، حدثنا إسحاق بن سعيد، عن عمرو بن سعيد، حدثني
سعيد بن عمرو: عن ابن حاطب قال: أقبلت مع علي يوم الجمل إلى الهودج وكأنه شوك قنفذ من النبل، فضرب الهودج، ثم قال: إن حميراء إرم هذه أرادت أن تقتلني كما قتلت عثمان بن عفان
فقال لها أخوها محمد: هل أصابك شيء ؟ فقالت: مشقص في عضدي. فأدخل رأسه ثم جرها إليه فأخرجه
سادسا
في تاريخ اليعقوبي ج 2 صفحة 223 يتهم ابن عباس معاوية بقتل عثمان
سابعا
تاريخ المدينة - (ج 4 / ص 1263) ( حدثنا أبو عاصم وحبان بن هلال قالا، حدثنا جويرية بن بشير قال، حدثنا أبو خلدة
زاد حبان حنظلة، قال: سمعت عليا رضي الله عنه يخطب الناس فعرض بذكر عثمان رضي الله عنه في خطبته - قالا جميعا في حديثهما - قال: إن الناس يزعمون أني قتلت عثمان، فلا والذي لا إله إلا هو ما قتلته، ولا مالأت على قتله ولا ساءني .
( وعبارة ولا ساءني تؤكد بأن أمير المؤمنين لم يستاء لقتل عثمان )
تعليق